الأحد، 10 يونيو 2012

دعاوي قضائية تلاحق مراكز بحثية بتهمة التحيز‏:‏ سر اختفاء استطلاعات الرأي في جولة الإعادة‏!‏


مثلما تأخذ رشفة من فنجان القهوة لتختبر مذاقه ــ أكان حلوا أم مرا ــ مثلما تأخذ عينة من المجتمع المصري لتختبر مزاجه‏..‏ وتتعرف علي آرائه‏..‏ وتقيس درجة انحراف بوصلته يمينا أو يسارا‏.‏
هذه ببساطة فكرة استطلاعات الرأي العام التي شهدت سخونة شديدة في المجتمع المصري قبيل انتخابات الرئاسة في جولتها الأولي ثم اختفت تماما في جولة الاعادة رغم أن سخونة المنافسة لم تبرد بل زادت بعد أن انحصرت بين مرشحين اثنين, ربما يكون السر في أختفائها هو إخفاق هذه الاستطلاعات في المرحلة الأولي وماجاءت به الصناديق من نتيجه مخالفة تماما لتلك الاستطلاعات, وربما يكون السبب أيضا تلك الدعاوي القضائية التي أقامها بعض المرشحين علي المراكز التي قامت بالاستطلاعات واتهامهم لها بالتحيز.
هذه المراكز لم تكن تحظي في مصر ومعظم المجتمعات العربية باهتمام شعبي من قبل رغم أنها موجودة علي المستويين الحكومي والخاص.. البعض اقترب من الصواب, والبعض الآخر ابتعد عنه, ولأن الناخبين المصريين تعاملوا مع المؤشرات علي أنها قراءة للمستقبل أو تنبؤ للغيب,أو لأنهم قارنوها بمؤشرات الانتخابات الفرنسية, كانت صدمتهم كبيرة لدرجة خيبة الأمل في الاستطلاعات.
ليست وظيفة الاستطلاعات التنبؤ بنتائج الانتخابات الرئاسية, وانما إعطاء صورة حول كيف يفكر أفراد المجتمع علي اختلاف خصائصهم الجغرافية والتعليمية والعمرية والمهنية, هذا ماقاله الدكتور ماجد عثمان وزير الاتصالات سابقا ومدير مركز بصيرة لاستطلاع الرأي العام مضيفا: بدلا من أن يتحدث الاعلاميون والخبراء في وسائل الإعلام وفقا لتصوراتهم عن الرأي العام فإنهم عندما يستعينون بنتائج الاستطلاعات يكون حديثهم بشكل علمي, وهذا ما يفعله الإعلام الغربي في أوروبا وأمريكا الذي يهتم كثيرا بالاستطلاعات ويقوم بتمويلها, باعتبارها المادة الخام لبرامجه وتحليلاته. ويرفض د. ماجد اتهام استطلاعات الرأي بأنها خاطئة إذا لم تطابق نتائج الصناديق لأننا عندما نتحدث عن أول تجربة انتخابات رئاسية يعيشها الشعب المصري, فإننا نراعي عوامل كثيرة منها تأثر الناخبين بمتغيرات خارجية كوسائل الإعلام مثلا, مشيرا إلي أن نتائج الإستطلاع الذي أجراه في10 أبريل الماضي كانت نسبة أحمد شفيق2% فقط من حجم العينة, بينما قفزت في آخر استطلاع يوم16 مايو لتصل إلي20% كما رصدنا في آخر أسبوعين قبل انتخابات الرئاسة تراجعا في معدلات أبو الفتوح وعمرو موسي, وهو مافسرناه بالمناظرة التي أجريت بينهما والتي كان لها تأثير سلبي علي كلا المرشحين.
النسبة المجهولة
سبب آخر لعدم دقة النتائج يرصده الدكتور ماجد عثمان يتمثل في النسبة المجهولة الرأي التي ظهرت في الاستطلاع علي أنها أشخاص لم يحددوا اختياراتهم بعد, هذه النسبة التي وصلت لـ33% من حجم العينة أمكن لنا اكتشاف خصائصها فهي من الفئات الأقل دخلا والأقل تعليما,والمقيمين بالريف, وهي فئات عندما تحسم أمرها فهي تميل للاحتماء بشخصية معروفة بالاسم أو بالعمل السياسي, لأن في الريف مصالح المواطن ـ عامة أو شخصية ـ يرتبط بالدولة ورجالها, كما أن المبالغة في تصنيف الفلول خلق حالة استفزاز خاصة أن الثورة في مصر ظاهرة حضرية وليست ريفية عكس ماحدث في تونس مثلا.
هل يضع المواطن ثقته في مراكز الاستطلاعات الخاصة أم التابعة للحكومة؟
المنافسة مطلوبة لأنها تعني تجويد العمل وتحسين الأداء باستمرارلتقليل درجة الخطأ, أما الثقة فهي تحتاج لتجربة من المواطن وبالتدريج سيكتشف هو بنفسه أين يضعها مستقبلا؟
مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار كان من المنضمين لاستطلاعات الرأي العام في انتخابات الرئاسة, وهو مكان ينظر إليه علي أنه تابع لمؤسسة حكومية بالدرجة الأولي وهي مجلس الوزراء, تجربة المركز مع الاستطلاع تعرفنا عليها من سحر عمار مديرة مركز إستطلاع الرأي تقول: بدأنا العمل منذ يوليو الماضي ولكننا لم نبدأ بنشر استطلاعنا إلا بعد الإعلان عن القائمة النهائية للمرشحين,وتحت عنوان من الأقرب للفوز الرئاسي؟ أجرينا أربعة استطلاعات اعتمدنا فيها علي التليفون الأرضي( يوجد في مصر9.5 مليون تليفون أرضي) وكانت المفاجأة بسؤال أفراد العينة في استطلاع يوم17 مايو أي قبل من بدء الانتخابات أن44% من افراد العينة لايعرفون موعد الانتخابات أو يذكرون تاريخا خطأ,كما أظهرت وجود نسبة تردد عالية سواء في إختيار المرشح أو عملية التصويت, فهناك33% لم يقرر بعد من سيكون مرشحه للرئاسة, و9% لم يقرر إذاكان سينتخب أم لا, و7% أعلن عدم نيته الانتخاب.
وتوقع68% أن يصل شفيق لمرحلة الإعادة ولكن مع مرشحين آخرين, وقاس الاستطلاع درجة الثقة في نزاهة الانتخابات فكانت المفاجأة أنها تراجعت مع قرب موعد الانتخاب كانت في العام الماضي62% ووصلت في17 مايو الماضي إلي45% فقط.
وتقول إن الرأي العام بدا متقلبا للغاية بالنسبة لانتخابات الرئاسة, وحساسا لأي متغيرات فمثلا أدي إعلان السلفيين تأييدهم لأبو الفتوح لانخفاض منحني صعوده, ولذا كان سؤالنا الدائم كنت ناوي تنتخب مين؟ وكنا نلاحظ أن عددا كبيرا تعرض رأيه للتغيير مرة وربما مرات, وذلك لا ينفي أن من الناخبين من لديه قناعة ثابتة تجاه مرشح أو تيار مثل الاخوان أورموز النظام القديم, ولكن تتبقي نسبة ال33% التي لم تفصح عن اختيارها عائقا أمام دقة الاستطلاعات, وتقول لا يمكننا مقارنة أنفسنا باستطلاعات الرئاسة الفرنسية, فنسبة من لم يحددوا بعد لا تصل إلي5% مع اقتراب موعد الانتخابات, بالإضافة لكثرة عدد المرشحين, وعن المعوقات تقول سحر عمار: بالطبع كجهاز حكومي نعاني قلة الامكانيات, ولذا لم نلجأ للاستطلاع الميداني واعتمدنا فقط علي التليفون.
أخلاق الرئيس
شخصية المرشح لم تكن الهدف الوحيد لكل استطلاعات الرأي فهناك من اهتم بمعرفة المزاج المصري في صفات المرشح للرئاسة, وكما علمنا من الدكتورة مني يوسف مدير مركز بحوث الرأي العام بالمركز القومي للبحوث الإجتماعية والجنائية أن نتائج استطلاع أجراه المركز أثبت أن52% من العينة يريدون رئيسا يتمتع بأخلاق حميدة, وأن41% يريدونه قادرا علي تحقيق مصالح الشعب, وأن11% يريدونه ذا خبرة وقادرا علي اتخاذ القرار
وبالنسبة للانتماء الحزبي لرئيس الجمهورية طلب63% استمرار الرئيس في عضويته بأي حزب وكان السبب كي لا يتكرر ماحدث بالنسبة للحزب الوطني وسيطرته علي البلاد
ومن ناحية أخري تؤكد محدثتنا أن الثقة في أي استطلاع تتطلب أمورا كثيرة منها الاعتماد علي المقابلة الشخصية, لأن استطلاعات التليفون برأيها غير ممثلة للرأي العام, كما أنه لابد من اللجوء للجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء للمساعدة في اختيار عينة سليمة معبرة عن كافة شرائح المجتمع من حيث السن والتقسيم الجغرافي ودرجة التعليم,وتفرق بين استطلاع الرأي الذي قد يعني برأي فئة أو نخبة معينة من المجتمع في قضية ما, وبين استطلاع الرأي العام الذي لابد أن يكون ممثلا للجمهور, وتنتقد كذلك القول بالعينة العشوائية التي تعتمد علي النزول للشارع ومقابلة ناس فهؤلاء لا يمكن اعتبارهم عينة ولا يمثلون إلا أنفسهم, وبالطبع زيادة حجم العينة يقلل نسبة الخطأ في النتائج,وتري أن هناك مشكلة التكلفة العالية التي يتطلبها الاستعانة بباحثين وسفرهم إلي المحافظات لإجراء المقابلات, إضافة إلي تأثير الأجواء الأمنية الحالية علي مقابلة الناخبين للباحثين, أو غلق أبواب المنزل في وجوههم, خوفا من احتمال أن يكونوا لصوصا.
محاكمة مراكز الاستطلاع
هل يمكن التشكيك في نتائج استطلاع الرأي لدرجة اللجوء للقضاء لإيقاف عمل جهة الإستطلاع؟
هذا السؤال وضعناه أمام أحمد ناجي قمحة رئيس وحدة دراسات الرأي العام بمركز للدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام, باعتبارها موضوع الدعوي القضائية المرفوعة ضدها وضد جريدة المصري اليوم أمام محكمة القضاء الإداري, للمطالبة بوقف نشر استطلاعات الرأي التي تجريها مؤسستا الأهرام, والمصري اليوم, والمتعلقة بانتخابات الرئاسة, لان هذه الاستطلاعات تعد من المؤثرات علي الرأي العام وتوجه الناخبين وتؤثر علي ارادتهم الانتخابية.
قال: التشكيك سلاح خطير لايمكن الرد عليه إلا بالطرق العلمية, وأقصد بها نظام العمل الذي تم بمركز الأهرام حيث تم الاستعانة بالجهاز المركزي للتعبئة والاحصاء لاختيارالأفراد عينة البحث(1200) ممثلين لخصائص النوع والسن والمستوي الاجتماعي.... وتم الاعتماد علي أسلوب المقابلة الشخصية مع باحثين مدربين لملء بيانات استمارة البحث,في جميع محافظات مصر باستثناء محافظات الحدود, ويضيف: الاستمارات موجودة لدينا كدليل علي اتباع الأسلوب العلمي.
ويفسر قمحة عدم تطابق نتائج الاستطلاع التي أظهرت عمرو موسي في المقدمة 
يليه أحمد شفيق مع نتائج الانتخابات بأن هناك مؤثرات عديدة كانت تتدخل لتغيير اتجاهات الرأي العام منها المناظرات, ووسائل الإعلام خاصة برامج التوك شو, بالإضافة لوجود نسبة لم تحسم أمرها, ويضيف: أجرينا ثمانية استطلاعات يجب قراءتها قراءة مجمعة, وفي الاستطلاع الأخير كان هناك إشارة لوجود تراجع في مستوي عمرو موسي من رقم الأربعين الذي احتله ثلاثة أسابيع متتالية لينخفض لثماني نقاط بشكل سريع, وتعزيز مكانة أحمد شفيق في المركز الثاني بعد زيادة التأييد بمعدل7,2%, وكان الاستطلاع الأخير ملحقا بتحليل يشتمل علي ثلاثة سيناريوهات متوقعة تم ترجيح الثالث منها الذي أشار لزيادة فرصة أحمد شفيق في احتلال المركز الأول, كلما قلت نسبة التصويت, كماتزيد فرصة محمد مرسي في التقدم لجولة الإعادة.
ويستنكر تعليقا علي رفع البعض دعاوي قضائية أن يحدث بعد الثورة تكميم للأفواه أو تقييد للحريات, مؤكدا أن مركز الأهرام له تاريخ من بحوث واستطلاعات الرأي التي تبعد به عن أي ميل أو تحيز, لافتا إلي أنه تنبأ للتيار الإسلامي بحصد70% من المقاعد قبل الانتخابات البرلمانية.


المصدر الاهرام

====

 اقرأ أيضا

المفاجأة المذهلة‏!‏
الزفاف الأسطوري‏!‏
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك

واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة

مخرج مسلسل النبى يوسف يتراجع عن تجسيد خاتم الأنبياء

كوكب الأرض يتعرض للانقراض فى "قلب الظلام"

مرحبا بالزوجة الثانية والثالثة والرابعة .. بقلم : احلام الجندى

فيلم "الدكتاتور" يجسد حياة الحكام العرب المخلوعين بشكل كوميدي

راقصات أشهر ملهي ليلي بباريس يضربن عن العمل لتدني اجورهم

الراقصة دينا ترتدي الحجاب وتتخلى عن المكياج!

الصبار والخروع والزنجبيل الحل الأساسى لعلاج تساقط الشعر

تحذير من استخدام النظارات الطبية الرخيصة المنتشرة بشبكة الانترنت

الأشعة المقطعية قد تسبب السرطان للأطفال


شائعات "الموت" تحاصر المشاهير
الحل السحري للأزمة المستعصية 
إحذر‏..‏ تاكسي إسكندرية ملاكي‏!‏
أوباما: تأييد زواج المثليين "امتداد منطقي" لرؤيتي للولايات المتحدة

«أبو تريكة» طالب زملاءه بالتصويت لـ«مرسى» فاختاروا «شفيق»

الأمير ويليام يعترف بأنه أفتقد ليدي ديانا يوم زفافه


"أوميجا 3 "يقوي الذاكرة ويكافح الزهايمر

بالفيديو .. برومو فيلم "أروقة القصر ولحظات تنحى مبارك"

عكس كل التوقعات .. فساتين "محتشمة" تغزو أجساد نجمات هوليود

«رومني»: العالم غير آمن وعلينا أن نحافظ على قوة أمريكا الرهيبة

إنقاذ حياة رضيع بزراعة أصغر قلب صناعي لإبقائه على قيد الحياة

أوباما يغنى أثناء «الدُّش».. وميشيل تختار «بيونسيه»

انفض المولد وبقى السؤال: «مين هينضف الأسوار والحوائط من بقايا الدعاية؟»

بلجيكا تخفض رواتب رؤساء الشركات بنسبة 90% لتحقيق العدالة الاجتماعية

مجلس الشعب يناقش بيع دود صيني بالأسواق على أنه جمبري


 

إزالة الشعر بالليزر تهدد النساء بالعمى الدائم

صحفية هولندية تفوز بجائزة لإسهاماتها فى الدفاع عن المرأة المسلمة

عمال بمستشفى يشهرون إسلامهم بعد الاستماع لشاب مريض يقرأ القرآن

يابانية عمرها 73 عاما تبلغ قمة إفرست

مشروع قانون ضريبة على القطط والكلاب فى إيطاليا

العثورعلى سفينة غارقة منذ 200عام بخليج المكسيك

روسي يسرق سيارة إسعاف لاستغلالها في العمل لحسابه

جمال الخط العربي فى معرض بموسكو

عالم مصرى يفوز باحد فروع جائزة الامير نايف العالمية للسنة النبوية

تجربة جديدة بالقاهرة لترشيد استخدام "الحقائب البلاستيكية"

ظهور قرش الحوت قرب جزيرة الجفتون جنوب الغردقة

وزيرة فرنسية تثير ضجة بحضورها اجتماع مجلس الوزراء بالجينز

فرنسا توفر شقة فاخرة لساركوزي بعد خسارته للإنتخابات

الأسوانى: مرسي سيخسر الإعادة.. وهناك أدلة على التزوير رفضت "العليا" الإفصاح عنها

أستاذ الجامعة الذى وضعته الثورة على بعد خطوات من الحكم

مصطفى بكري: بعد خروج حمدين صباحي «كله زي بعضه»

مستشفى المنيرة تستقبل أول حالتي إصابة لمتظاهري ميدان التحرير

مشاجرة بين عمال مسلمين وأقباط بالقرية الذكية بالمعادي بسبب "شفيق" و"مرسي"

محمود سعد: لست مذيع نشرة لأكون محايدا مع شفيق

غنيم: تصويت 900 ألف شرطي لصالح شفيق شائعة لا تنفى أو تثبت حدوث تزوير بالانتخابات

الشاهد في «السُّخرة»: هددونا بالاعتقال لو تكلمنا عن فيلات العادلي (نص التحقيقات)

فاينانشيال تايمز: إعادة "الرئاسة" تضيف غضبًا جديداً للمرحلة "الدموية".. ورويترز: النتيجة خسارة للإخوان

السعودية تدعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسئولياته لوقف نزيف الدماء بسوريا

باراك: جميع الخيارات مطروحة للتعامل مع التهديد النووي الإيراني

«محمد».. هرب من السجن فى «الثورة» ليصبح «رجل أعمال الفاكهة»

إذا أردت أن تُطاع!

عقب اعلان النتائج النهائية..القاهرة والإسكندرية في حالة غضب


وفد شعبى يلتقى وزير الثقافة لحل مشكلة موظفى دار الكتب المضربين عن الطعام

القبض على سائق مينى باص وفتاة بعد مطاردة بوليسية على الطريق الدائرى ببورسعيد

السكك الحديدية تنفي اندلاع النيران بأحد القطارات

زيدان خارج حسابات منتخب مصر أمام موزمبيق

إصابة 5 متظاهرين بالمحلة دهستهم سيارة ملاكي تحمل صورة لـ"مرسي"

سلطان للإخوان: من صوَّتوا لأبوالفتوح وصباحى فى حاجة لمن يجذبهم لا من يستعلى عليهم

رموز النظام السابق.. عام ونصف من المحاكمات

حكايات المواطنين عن الانتخابات: صدمة وخوف وبحث عن ربان لسفينة الوطن

نتائج الانتخابات.. حديث المقاهى فى «باب الشعرية» و«العباسية» و«الوايلى»

ارتفاع ضحايا حريق الدوحة لـ19 معظمهم من الأطفال

انتحار زوجة رفض زوجها الذهاب معها إلى حفل زفاف ابن عمها

سوزان مبارك.. شجرة در «العروبة»


على طريقة "الزيدى"..

بالفيديو.. شفيق يلغى مؤتمره بأسوان بعد إلقاء "الجزمة" عليه

وردة فى آخر حواراتها الصحفية: أتمنى رئيساً شاباً لمصر

الظواهري يدعو السعوديين الى اسقاط الاسرة الحاكمة

كاتب إسبانى يصف موسى بالثعلب العجوز الذى يثق فى حظه

بالصور.. زغاريد الراقصة دينا فى وداع وردة بمطار القاهرة

امباير ستيت يفقد لقب أعلى مبنى في نيويورك لصالح مركز التجارة
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
نجوم عرب فى فيلم إيراني عن الشهيد الحسين
رسل كرو يجسد شخصية نبي الله نوح
روشتة غذائية لموسم الامتحانات
فيتامين "ه" يقى من الإصابة بالسرطان

جوجل يحتفي بالذكرى الـ121 لميلاد محمود مختار

الأمير تشارلز يفاجئ مشاهدى التليفزيون بتقديم النشرة الجوية

رحيل رابع أكبرمعمرة فى العالم الأمريكى ليلا دنمارك
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": ماذا نتعلم من منى الشاذلى ويسرى فودة؟
خالد صلاح يكتب.. كلمة واحده :«حازم أبوإسماعيل» بوابة ظهور المهدى المنتظر
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": الإجابة.. لايوجد
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": تهديدات الإسلاميين لقناة الرحمة الإسلامية
طائرة الرئيس السادات تسير وسط العاصمة الأردنية

حائط جديد في برلين يرمز الى الفجوة بين الاغنياء والفقراء

عدد مستخدمى فيسبوك فى الشرق الأوسط يصل إلى 43 مليون شخص

أنياب جــــــوزيه
طوفان جديد من المسلسلات هذا العام معظم أبطالها من نجوم ونجمات السينما
حــــلم العــــــودة لمهــــرجـــان‏..‏ كـــــــان
عادل إمام
بالفيديو.. "التريلر" الأول لفيلم "Cosmopolis"
2 "تريلر" جديدين لفيلم " Men in Black III "
بالفيديو والصور.. جينيفر لوبيز تطرح "Follow The Leader"
"The Avengers" يحقق رقماً قياسياً فى مفاجأة لجمهوره
استمرارالحمل لفترة 42 اسبوعا يؤثرعلى الجنين
المرأة الجزائرية تكتسح البرلمان ب148 مقعدا من مجموع 462

مدير مهرجان موازين: نحن حريصين على وجود المطربين المصريين



جوجل يحتفل بذكرى هوارد كارتر أشهر مكتشفي الآثار المصرية

دروجبا يقود تشيلسي للفوز بدوري أبطال اوروبا

رونالدينيو يذهب إلى مران فريقه "فلامنجو" وهو مخمور

جوزيه بكل الحزن يشرح أسباب رحيله عن الأهلي

مانويل جوزيه يرفض الاستمرار مع الأهلي

عبور41 سفينة المجري الملاحي لقناة السويس

جوجل تحتفل بالذكرى الـ 964 لميلاد عالم الرياضيات عمر الخيام

بطل هارى بوتر يرغب فى تجسيد دور الشر

روسيا تمنح ميدالية بوشكين لمترجم مصري

أم تحبس نجلها لمدة 33 عاما لحمايته من سخرية جيرانه

زفاف مفاجئ لمؤسس موقع الفيسبوك من صديقته بريسيلا تشان

ممثل يصفع صحفي حاول تقبيله

إصابة 9 أشخاص من عائلة واحدة بحالة تسمم بالغربية

شهامة ممثل تعرضه للضرب بمهرجان كان

حقوقي: السويس يتهم الأخوان باستخدام المساجد في الدعاية الانتخابية

بروتوكول لإنشاء أكبر مصنع لإنتاج كربونات الصوديوم بسيناء

فرنسا توفر شقة فاخرة لساركوزي بعد خسارته للإنتخابات

يابانية عمرها 73 عاما تبلغ قمة إفرست

محمد سليم العوا.. المفكر تهزمه السياسة

قائد الطائرة المتجهة إلى الأقصر يرفض انتظار السفيرة الأمريكية ويقلع بدونها

«الوسط» يقترح تولى مرسى الرئاسة عامين.. وتعيين «أبوالفتوح» و«حمدين» نائبين

المرشح مرشح.. و«الرئيس» هو «مبارك»

محمد زارع تعقيبا علي انفراد "الوطن": إقامة سوزان مع مبارك غير قانونية.. والمجلس العسكري السبب

بجاتو فى إجازة

مبارك يرفض دخول طرة ويردد باكيا"خدمت البلد حسبى الله ونعم الوكيل"

دخول مبارك سجن طرة بعد اصابته بأزمة صحية

باسم الشعب.. مبارك فى سجن طرة مدى الحياة

مرسى : التزم بالقصاص لشهداء الثورة حال وصولى للرئاسة

"عالم جديد": براءة مبارك ونجليه تقنن الفساد المالي في مصر

"ظل الثورة": الحكم بالسجن على مبارك يبعث على الضحك

"الحرية والعدالة" يطالب بإعادة محاكمة مبارك وتقديم أدلة إدانة حقيقية

الاثنين المقبل سماع أقوال الشهود فى قضية الخيانة العظمى لمبارك وشفيق

المتظاهرون يغلقون «التحرير».. وقوات الأمن تحاصر ماسبيرو
«الإخوان»تطالب باجتماع لتحديد خطوات الرد.. «وشباب الثورة» وإسلاميون يتهمون «شفيق»

أهالى الشهداء يعودون للميادين بالملابس السوداء

شفيق بعد محاكمة مبارك: لا أحد فوق المحاسبة.. ويجب استيعاب الدرس

ضباط الشرطة يهللون لبراءة مرؤسيهم ويلقون بالتهمة على الإخوان وحماس

استمرار حبس رئيس أمن الدولة المنحل لاتهامه بإتلاف مستندات الجهاز

السادات: الحكم على مبارك قرار تاريخي وعلى الرئيس المقبل الاعتبار

جميل سعيد: على الجميع أن يتريث القول الفصل للنقض في شأن مبارك وبقية المتهمين

عصام بطاوي: سننقض حكم العادلي والافراج عن الشاعر الأحد

دعوى لإسقاط الجنسية المصرية عن أبناء "مرسي"واستبعاده من الاعادة

قانوني: حسين سالم من حقه العودة لمصر والتمتع بحريته

الآثار تعلن حالة الاستنفار الأمني تحسبا لأي أعمال شغب

نقابة الأطباء تقيم مستشفى ميداني بالتحرير

يحي الجمل: الحكم الأصلي علي مبارك كان الإعدام

بعد ما نشرته «الوطن».. «يديعوت الإسرائيلية» تبرز تصريحات مبارك عن مرشحى الرئاسة

أحمد عكاشة لـ«الوطن» «مبارك لسه عايش فى الدور».. ويتعرض لـ«غسيل مخ» منظم

وجبات فاسدة فى انتخابات المعلمين

السيطرة على حريق شب بمبنى وزارة الثقافة بالعجوزة

بعد تحويل هيكل والملوانى للجنايات.. هيرميس: 13.5% العائد السنوى لمحافظ "علاء وهايدى"

شاهد بمذبحة بورسعيد: مدير الأمن أمرنا بإطلاق سراح 7 أفراد نزلوا الملعب بين الشوطين

محمد سليم العوا.. المفكر تهزمه السياسة

قائد الطائرة المتجهة إلى الأقصر يرفض انتظار السفيرة الأمريكية ويقلع بدونها

سيد حجاب يعلق على الحكم بقصيدة.. والقعيد ينتقد أخطاء رفعت "النحوية"

كلينتون ترفض التعليق على الحكم الصادر بحق مبارك

نور الشريف يهاجم بشار الأسد من قطر

البورصة تتوقع أسبوعاً صعباً بعد الحكم على مبارك

«مرسى» و«شفيق» يستغلان الحكم فى الدعاية
«مرشح الإخوان»: أتعهد بإعادة المحاكمة.. و«الفريق»: لن أعفو عن مبارك إذا فزت

مقعد ماماى.. المشنقة لا تزال موجودة
اغتصبته وزارة الداخلية قبل الثورة وانتهكه السلفيون بعدها

راكب المانى يعرض اكل سحالى تم اكتشافها فى حقيبة طعامه

شكوى ثانية ضد جون ترافولتا بتهمة التحرش الجنسي

الداخلية: الوزير ليس له أي صفحة رسمية على الإنترنت

سطو مسلح على سيارة بريد بالفيوم

اللجنة الدائمة للآثار تصدر قرارا بالموافقة على بناء عقار"النبى دانيال"

نيجيرية تشعل النار في ضرتها بدافع الغيرة

جوجل يحتفل بذكرى هوارد كارتر أشهر مكتشفي الآثار المصرية

القبض على عصابة سرقة الكابلات الكهربائية بشرم الشيخ

أحد المقربين: ساركوزى سيغادر الحياة السياسية ويعود للمحاماة

فاليرى تريرفيلر سيدة فرنسا الأولى الجديدة "ولكن بدون زواج "

روسي يختطف"ترولي باص" للعودة لمنزله احتجاجا على تأخر سائقه

عالم مصرى يفوز باحد فروع جائزة الامير نايف العالمية للسنة النبوية

تجربة جديدة بالقاهرة لترشيد استخدام "الحقائب البلاستيكية"

وقف مزاد لبيع عينة من دم الرئيس الامريكي الراحل ريجان

أوباما يغنى أثناء «الدُّش».. وميشيل تختار «بيونسيه»

إنقاذ حياة رضيع بزراعة أصغر قلب صناعي لإبقائه على قيد الحياة

رموز النظام السابق.. عام ونصف من المحاكمات

حكايات المواطنين عن الانتخابات: صدمة وخوف وبحث عن ربان لسفينة الوطن

سلطان للإخوان: من صوَّتوا لأبوالفتوح وصباحى فى حاجة لمن يجذبهم لا من يستعلى عليهم


محال الذهب بوسط البلد تستعد للإغلاق تحسبا لتزايد التظاهرات

الصحة : ارتفاع أعداد المصابين فى اشتباكات محاكمة مبارك إلى 24 مصابا

محاكمة مبارك | طباخ مبارك: سعادة الرئيس صعبان عليا

2 يونيو.. مصير «مبارك» وعيد ميلاد عمر سليمان والشيخ إمام

«التحرير» يرفض الأحكام

"رويترز" تؤكد انفراد "الوطن" وتكشف كذب السفراء العرب

«قضية مبارك» تنعش إيرادات شركات المحمول

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق