الثلاثاء، 12 يونيو 2012

رشيد في أول ظهور إعلامي مع أديب: قابلت شباباً من الثورة بالخارج لبحث مشاكل مصر.. استقرار القوانين يدعم الاستثمار حتى في حكم الإسلاميين.. شعرت بتهديد لرفضي منصباً بوزارة شفيق بعد حديث حاد مع مبارك


في الصورة: رشيد محمد رشيد


كتب إسماعيل رفعت


قال المهندس رشيد محمد رشيد، وزير الصناعة والتجارة الهارب خارج مصر، إن مصر تمر بتحديات كبيرة فى ظل بحثها عن المستقبل، مؤكداً أن مصر ستحقق الكثير، لافتاً إلى أنه قابل العديد من شباب الثورة، مشيراً إلى أن الحمل كان بعد الثورة على الشباب، وأن أهم العناصر التى كانت ستنجح مرحلة الثورة هم الشباب، مشيراً إلى أن الرؤية يجب أن تضح حتى نصل إلى الهدف، خاصة فى ظل التحديات الكثيرة التى نعانى منها.


وأضاف رشيد، خلال حوار مع الإعلامى عمرو أديب ببرنامج "القاهرة اليوم" على قناة "أوربت" فى ظهوره الأول إعلامياً بعد الثورة، أن التحديات التى نحن بصددها كل العالم يشاركنا فيها، لكن اختلاف فى الرؤى فى ظل الخصوصية لكل بلد المحكم فى ذلك، مؤكداً أن مصر بلد غنى فى الموارد فقير فى الإدارة، مؤكداً أنه قابل الكثير من المصريين من شباب الثورة وغيرهم فى الخارج لتبادل الآراء حول الاقتصاد المصرى، مشيراً إلى أنه يسعى للمشاركة فى دفع مصر للأمام دون النظر إلى خلافات مع الآخرين فى وجهات النظر.


وأشار رشيد إلى أنه لم يهرب من مصر فى 1 فبراير، لكنه كان فى الخارج فى إيطاليا فى مهمة رسمية وتم استدعاؤه فى 27 يناير وعرض عليه مناصب، لكنه رفض تولى منصب رئيس وزراء، الأمر الذى رفضه مبارك حال عرض على الوزير، وذلك فى اجتماع مغلق فى تكرار لعرض عقب عودته من ألمانيا بعد العلاج، مؤكداً أنه كرجل اقتصاد متخصص رفض الاستمرار فى السياسة، لأنه لا يتلاءم مع هذا الجو السياسى.


وأضاف رشيد، أن الفريق شفيق عرض عليه يوم 30 يناير تولى منصب وزارى، لكنه رفض وعقب مبارك بمكالمة مع رشيد بنوع من الحدة يطالبه بتولى منصب وزارى لكنه كرر الرفض وأغلق مبارك الهاتف بشكل فيه حدة، مضيفاً أنه غادر البلاد بشكل عادى لكنه فوجئ بالتحفظ على أمواله بعدها بـ4 أيام وتم تحويله للتحقيق مما جعله يفهم أن رفض مثوله لأمر مبارك هو السبب فى ذلك، وهو أمر كان متوقعاً فى قضايا يزعم جهله بها فى أحكام لم يدافع عن نفسه فيها، وهى أحكام غيابية لم يتمكن من معرفة شىء عنها.


ونفى رشيد، حصوله على أموال فى قضية رخص الحديد ولم يخالف القانون، بل حدث خلط فى الأمر، مؤكداً أنه سعى لنزع الفساد البين فى إصدار التراخيص، مما دفعه لاقتراح مجلس أعلى للطاقة، مشيراً إلى أنه أدين وحده ضمن 4 مسئولين، لأنه الوزير المختص، فى ظل منعه أحمد عز من الحصول على أى تراخيص حديد أخرى ومنع من دخول مزاد، مؤكداً أنه حدثت معركة بينه وبين أحمد عز، ووصل الأمر إلى تراجع حجم شركات عز من 60% إلى 40%، نافيا تدخله بإصدار قرارات لتبريح شركاته 11 مليون جنيه، وأن شركاته لم تحصل على أى مستحقات ليست من حقها، وهو ما أثبتته النيابة بعد التحرى والتحقيق، مؤكداً أن الاتهام الوحيد أن هذه الشركات له أسهم بها.


ولفت رشيد إلى أنه تعرض لأذى معنوى هو وأسرته لما حدث له، مشيراً إلى أنه علم بالحكم الذى صدر ضده من مقربين وشخصيات كبيرة، وطالبوه بالرجوع إلى مصر لتصحيح وضعه القانونى، لكنه خشى من العودة فى ظل الأوضاع غير المستقرة، مبدياً ثقة فى القضاء المصرى الذى سيعيد له حقه.




واعتبر رشيد، أن تكرار التجربة التركية فى مصر مشروط بوضوح الرؤية، مؤكداً أن اللحاق بركب الاقتصاد التركى لابد أن يكون النمو السنوى فى الاقتصاد بواقع 8% سنويا لمدة 15 سنة، معولاً على دفع عجلة الإنتاج كمحرك وحيد للاقتصاد المصرى، مؤكداً أن اقتصاد أى دولة لا يسير للأمام بالإقراض أو المنح بل بالإنتاج، فى ظل الثقة فى الأمن وبقية مفردات الدولة والمناخ العام والتوجه الاقتصادى، مشدداً على أن اقتصاد مصر يقوم بنسبة 80% على المستثمر المصرى.


وقال رشيد، إنه الوحيد من نظام مبارك الذى التقى به شباب من الثورة، لأنه كان يطالب دائماً بمشاركة الشباب كطاقة وثروة، وأنه تعامل مع شباب كثيرين قبيل الثورة، وهو الأمر الذى سهل تلك اللقاءات.


وأضاف رشيد، أنه كان هناك مؤشرات سياسية واقتصادية، خاصة فى العامين قبل الثورة، تؤكد قدوم مشكلة ما مع ضعف قدرة مبارك فى التحكم فى الأمور، معولاً على ضعف القيادة فى التعجيل بالثورة فى ظل ضعف ومرض مبارك، مؤكداً أن مصر الدولة ذات القدرات والخبرات والتحديات الكبيرة، خاصة فى الاقتصاد المصرى، فى ظل معضلات الطاقة والمياه وغيرها، محملاً على الدولة فى تقليل ومحاربة الفساد الذى انتشر قبل الثورة وسيظل بعدها كأى دولة فى العالم، لأن تقليله سيدفع الاقتصاد إلى الأمام، مؤكداً أن الفساد يكون بالدرجة الأولى من داخل شخصيات متعلقة بالدولة.


وقال رشيد، إن الساسة والمرشحين يبحثون عن "الزرار" السحرى لحل مشاكل مصر، ومنها أغلق الفساد يرتفع الاقتصاد، نافياً حدوث ذلك بهذا الشكل برغم أنه يساهم فى ذلك، مؤكدًا أن مصر لم تستفد من موقعها المتميز، وأن أحداً لم يفكر جيداً فى ربط مصر بخط تبادل اقتصادى عالمى، وأنه ساهم فى ذلك بشكل مباشر، مؤكداً أن نظام اللوبى الموجود حول السلطة للاستفادة موجود فى كل دول العالم، وأن الأزمة الحقيقية هى ضعف الحكومة أمام هؤلاء، معتبراً أن الحكومات الأخيرة فى مصر تتصف بسوء الإدارة، مؤكداً أنه لم يتورط فى توقيع أى قرار بالأمر المباشر مما يورطه فى فساد ما، نافياً تعرضه لضغوط من مبارك ونجله فى ذلك رغم تضرر البعض منه بالشكوى فى ذلك لكنه لم يدان.


وبرر رشيد، خلافه مع أحمد عز بأنه كان وزيراً يتعامل مع كل التجار والصناع، وأنه كوزير أعلن الحرب على الاحتكار وقام بالتحقيق فى قضايا احتكار، مما عرضه للاتهام من عز بأنه ضد حرية الاستثمار، لافتاً إلى أنه عزز من المساواة بين المستثمر المصرى والأجنبى، رافضاً الحديث عن سر قوة عز فى ظل عدم قدرته على الرد، مؤكداً أن جمال مبارك كان يدير سياساته الاقتصادية من خلال الدوائر السياسية التى يتحكم فيها من خلال أشخاص كثيرين ومن خلال الحزب، نافياً علمه بترشح جمال مبارك.


وقلل رشيد، من تنبوءات حدوث ثورة، بل توقع حدوث شىء ما ظل على مدار عامين ببروز نوع ما من التفكك، خاصة بعد انتخابات 2010، لافتاً إلى أن الوقائع التى كانت تعيشها مصر فى الأعوام الأربعة الأخيرة قبيل الثورة زادت الثقة فى مصر واقتصادها مما مكن مصر من توقيع أكبر عدد من الاتفاقيات على مستوى العالم، مؤكداً أن الأداء السيئ فى تلك الفترة من جانب الحكومة هو الأمر السيئ فى ذلك، مشيراً إلى حالة التدهور التى تعانى منها مؤسسات الدولة بشكل عام، وأن المناخ السيئ لم يكن مبشراً، مطالباً بالمصارحة من أناس مطلوب منهم أن يواجهوا الواقع لتصحيح الأوضاع، مطالباً باستكمال الإيجابيات وتلافى السلبيات.


وشدد رشيد، على معاملة الأرباح الرأس مالية بشكل مختلف حتى يتم دعم الصناع والمزارعين وتوقيع الضرائب على من يضاربون فى البورصة ممن يحققون الأرباح العالية دون بذل مجهود، مؤكداً أنه يركز فى متابعة الإعلام المصرى على البرامج المهمة فقط، وذلك لوجود حالة عالية من الصخب والضجيج الإعلامى العالى بعد الثورة.


وعن مشروع النهضة الإخوانى، قال رشيد، إن الأفكار التى طرحت جميعها بحاجة إلى المراجعة وبحث إمكانية التطبيق، خاصة فى برامج الاصطلاح والتنمية الاقتصادية، مشيراً إلى حالة التقارب المصرى التركى فى المناخ العام، مشيراً إلى الفارق بين مصر وتركيا فى جانب الحافز الأوربى، مؤكداً أن سر نجاح تركيا فى تحقيق النهضة هو التركيز على الملف الاقتصادى لدرجة أنهم غيروا 73 مادة قانونية فى عام واحد ومصر تعانى أزمة فى تغير مادة واحدة فى القانون، مشيراً إلى التزام تركيا بقوانين ونظم الاتحاد الأوروبى الذى دعم اقتصادها ولم تتذرع بأن تلك القوانين تخالف خصوصيات تركيا التى يحكمها الإسلاميون.


ويرى رشيد، أن الصناديق الخاصة واسترداد أموال الفساد والدعم الخارجى جميعها تعطى دفعة، لكنها لن تسير الاقتصاد المصرى دون أن يتم دفع الإنتاج وجميع أجهزة الدولة مع بعضها، مؤكداً أننا نقترض يوماً بعد يوم من بنوك مصرية على حساب المستقبل فى ظل دخل بسيط ومديونية كبيرة وعدم الرضا عن العائد من ذلك وضعف المؤسسات التعليمية والإنتاجية فى مصر والخدمية.


وقال رشيد، يمكننا أن نشعر فى مصر بزيادة فى الدخل خلال 4 سنوات إلى حد ما، معولاً على دور الحكومة والرئيس القادم، معظماً من الرغبة الأكيدة فى دفع الاقتصاد للأمام، لكن كيف ذلك هذا هو الأمر الأهم، مؤكداً أن استمرار الاقتصاد والقوانين واحترام القوانين يؤمنون الزيادة الاقتصادية، سواء حكم الدولة إسلاميون أو اشتراكيون.


وأضاف رشيد، أنه أنهى عمله السياسى إلى النهاية، مؤكداً أنه راضٍ عن تجربته وأدائه، لافتاً إلى أن مصر سوف تضطر للتعامل مع نظام حكومة رجال الأعمال، مشدداً على أن أهم شىء مطلوب النظر إليه هو تضارب المصالح ممن يشغلون مواقع وزارية لهم مشاريع خاصة، مؤكداً على استقرار مصر برغبة من 90 مليون مواطن.


وأوضح رشيد، أن مر بظروف خاصة لم يكن يتوقعها وأنه يعلق مستقبله على إرادة الله، مؤكداً أن القضاء والقدر أمر ثابت فى حياتنا وأنه يستطيع التعامل مع تلك الظروف، وأنه يأمل فى العودة إلى الإسكندرية، رافضاً الدفاع عن نفسه أمام الرأى العام فى القضايا التى اتهم فيها، متوقعاً حل قضاياه التى أدين فيها، مبديا تفاؤله بمستقبل مصر كسابقتها من الدول التى تعرضت لأزمات أكبر مما تعرضت لها مصر، معولاً على ذلك فى الإرادة الشعبية وتوظيف قدرات الناس التى يتوقع حدوثها.


وقال رشيد، إنه كان يفكر وهو فى السلطة أنه سيترك منصبه فى يوم من الأيام، ولذلك لم يكن يجامل فى منصبه، لافتاً إلى أن من يهمه أمرهم هم من يهتمون بالسؤال عنه، مؤكداً أن أخطر مراحل الشعوب هى مراحل الثورات، خاصة إذا لم تلبِ مطالب الناس والوصول إلى منحنى اقتصادى صعب، مؤكداً أنه طالب بوجود رؤيا وقيادة للثورة حتى لا يأخذ أحد التجربة فى ساحته، مؤكداً أن هؤلاء جميعاً تفرقوا فى أحزاب وتيارات مما أضاع منهم قيادة الثورة، مشدداً على اهتمام المستثمرين العرب بالاستثمار فى مصر، وكذلك الأجانب والمصريين أنفسهم شريطة الاستقرار والشفافية الاقتصادية.




المصدر اليوم السابع


=====

 اقرأ أيضا

مخرج مسلسل النبى يوسف يتراجع عن تجسيد خاتم الأنبياء

كوكب الأرض يتعرض للانقراض فى "قلب الظلام"

مرحبا بالزوجة الثانية والثالثة والرابعة .. بقلم : احلام الجندى

فيلم "الدكتاتور" يجسد حياة الحكام العرب المخلوعين بشكل كوميدي

راقصات أشهر ملهي ليلي بباريس يضربن عن العمل لتدني اجورهم

الراقصة دينا ترتدي الحجاب وتتخلى عن المكياج!

الصبار والخروع والزنجبيل الحل الأساسى لعلاج تساقط الشعر

تحذير من استخدام النظارات الطبية الرخيصة المنتشرة بشبكة الانترنت

الأشعة المقطعية قد تسبب السرطان للأطفال


شائعات "الموت" تحاصر المشاهير
الحل السحري للأزمة المستعصية 
إحذر‏..‏ تاكسي إسكندرية ملاكي‏!‏
أوباما: تأييد زواج المثليين "امتداد منطقي" لرؤيتي للولايات المتحدة

«أبو تريكة» طالب زملاءه بالتصويت لـ«مرسى» فاختاروا «شفيق»

الأمير ويليام يعترف بأنه أفتقد ليدي ديانا يوم زفافه


"أوميجا 3 "يقوي الذاكرة ويكافح الزهايمر

بالفيديو .. برومو فيلم "أروقة القصر ولحظات تنحى مبارك"

عكس كل التوقعات .. فساتين "محتشمة" تغزو أجساد نجمات هوليود

«رومني»: العالم غير آمن وعلينا أن نحافظ على قوة أمريكا الرهيبة

إنقاذ حياة رضيع بزراعة أصغر قلب صناعي لإبقائه على قيد الحياة

أوباما يغنى أثناء «الدُّش».. وميشيل تختار «بيونسيه»

انفض المولد وبقى السؤال: «مين هينضف الأسوار والحوائط من بقايا الدعاية؟»

بلجيكا تخفض رواتب رؤساء الشركات بنسبة 90% لتحقيق العدالة الاجتماعية

مجلس الشعب يناقش بيع دود صيني بالأسواق على أنه جمبري


 

إزالة الشعر بالليزر تهدد النساء بالعمى الدائم

صحفية هولندية تفوز بجائزة لإسهاماتها فى الدفاع عن المرأة المسلمة

عمال بمستشفى يشهرون إسلامهم بعد الاستماع لشاب مريض يقرأ القرآن

يابانية عمرها 73 عاما تبلغ قمة إفرست

مشروع قانون ضريبة على القطط والكلاب فى إيطاليا

العثورعلى سفينة غارقة منذ 200عام بخليج المكسيك

روسي يسرق سيارة إسعاف لاستغلالها في العمل لحسابه

جمال الخط العربي فى معرض بموسكو

عالم مصرى يفوز باحد فروع جائزة الامير نايف العالمية للسنة النبوية

تجربة جديدة بالقاهرة لترشيد استخدام "الحقائب البلاستيكية"

ظهور قرش الحوت قرب جزيرة الجفتون جنوب الغردقة

وزيرة فرنسية تثير ضجة بحضورها اجتماع مجلس الوزراء بالجينز

فرنسا توفر شقة فاخرة لساركوزي بعد خسارته للإنتخابات

الأسوانى: مرسي سيخسر الإعادة.. وهناك أدلة على التزوير رفضت "العليا" الإفصاح عنها

أستاذ الجامعة الذى وضعته الثورة على بعد خطوات من الحكم

مصطفى بكري: بعد خروج حمدين صباحي «كله زي بعضه»

مستشفى المنيرة تستقبل أول حالتي إصابة لمتظاهري ميدان التحرير

مشاجرة بين عمال مسلمين وأقباط بالقرية الذكية بالمعادي بسبب "شفيق" و"مرسي"

محمود سعد: لست مذيع نشرة لأكون محايدا مع شفيق

غنيم: تصويت 900 ألف شرطي لصالح شفيق شائعة لا تنفى أو تثبت حدوث تزوير بالانتخابات

الشاهد في «السُّخرة»: هددونا بالاعتقال لو تكلمنا عن فيلات العادلي (نص التحقيقات)

فاينانشيال تايمز: إعادة "الرئاسة" تضيف غضبًا جديداً للمرحلة "الدموية".. ورويترز: النتيجة خسارة للإخوان

السعودية تدعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسئولياته لوقف نزيف الدماء بسوريا

باراك: جميع الخيارات مطروحة للتعامل مع التهديد النووي الإيراني

«محمد».. هرب من السجن فى «الثورة» ليصبح «رجل أعمال الفاكهة»

إذا أردت أن تُطاع!

عقب اعلان النتائج النهائية..القاهرة والإسكندرية في حالة غضب


وفد شعبى يلتقى وزير الثقافة لحل مشكلة موظفى دار الكتب المضربين عن الطعام

القبض على سائق مينى باص وفتاة بعد مطاردة بوليسية على الطريق الدائرى ببورسعيد

السكك الحديدية تنفي اندلاع النيران بأحد القطارات

زيدان خارج حسابات منتخب مصر أمام موزمبيق

إصابة 5 متظاهرين بالمحلة دهستهم سيارة ملاكي تحمل صورة لـ"مرسي"

سلطان للإخوان: من صوَّتوا لأبوالفتوح وصباحى فى حاجة لمن يجذبهم لا من يستعلى عليهم

رموز النظام السابق.. عام ونصف من المحاكمات

حكايات المواطنين عن الانتخابات: صدمة وخوف وبحث عن ربان لسفينة الوطن

نتائج الانتخابات.. حديث المقاهى فى «باب الشعرية» و«العباسية» و«الوايلى»

ارتفاع ضحايا حريق الدوحة لـ19 معظمهم من الأطفال

انتحار زوجة رفض زوجها الذهاب معها إلى حفل زفاف ابن عمها

سوزان مبارك.. شجرة در «العروبة»


على طريقة "الزيدى"..

بالفيديو.. شفيق يلغى مؤتمره بأسوان بعد إلقاء "الجزمة" عليه

وردة فى آخر حواراتها الصحفية: أتمنى رئيساً شاباً لمصر

الظواهري يدعو السعوديين الى اسقاط الاسرة الحاكمة

كاتب إسبانى يصف موسى بالثعلب العجوز الذى يثق فى حظه

بالصور.. زغاريد الراقصة دينا فى وداع وردة بمطار القاهرة

امباير ستيت يفقد لقب أعلى مبنى في نيويورك لصالح مركز التجارة
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
نجوم عرب فى فيلم إيراني عن الشهيد الحسين
رسل كرو يجسد شخصية نبي الله نوح
روشتة غذائية لموسم الامتحانات
فيتامين "ه" يقى من الإصابة بالسرطان

جوجل يحتفي بالذكرى الـ121 لميلاد محمود مختار

الأمير تشارلز يفاجئ مشاهدى التليفزيون بتقديم النشرة الجوية

رحيل رابع أكبرمعمرة فى العالم الأمريكى ليلا دنمارك
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": ماذا نتعلم من منى الشاذلى ويسرى فودة؟
خالد صلاح يكتب.. كلمة واحده :«حازم أبوإسماعيل» بوابة ظهور المهدى المنتظر
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": الإجابة.. لايوجد
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": تهديدات الإسلاميين لقناة الرحمة الإسلامية
طائرة الرئيس السادات تسير وسط العاصمة الأردنية

حائط جديد في برلين يرمز الى الفجوة بين الاغنياء والفقراء

عدد مستخدمى فيسبوك فى الشرق الأوسط يصل إلى 43 مليون شخص

أنياب جــــــوزيه
طوفان جديد من المسلسلات هذا العام معظم أبطالها من نجوم ونجمات السينما
حــــلم العــــــودة لمهــــرجـــان‏..‏ كـــــــان
عادل إمام
بالفيديو.. "التريلر" الأول لفيلم "Cosmopolis"
2 "تريلر" جديدين لفيلم " Men in Black III "
بالفيديو والصور.. جينيفر لوبيز تطرح "Follow The Leader"
"The Avengers" يحقق رقماً قياسياً فى مفاجأة لجمهوره
استمرارالحمل لفترة 42 اسبوعا يؤثرعلى الجنين
المرأة الجزائرية تكتسح البرلمان ب148 مقعدا من مجموع 462

مدير مهرجان موازين: نحن حريصين على وجود المطربين المصريين



جوجل يحتفل بذكرى هوارد كارتر أشهر مكتشفي الآثار المصرية

دروجبا يقود تشيلسي للفوز بدوري أبطال اوروبا

رونالدينيو يذهب إلى مران فريقه "فلامنجو" وهو مخمور

جوزيه بكل الحزن يشرح أسباب رحيله عن الأهلي

مانويل جوزيه يرفض الاستمرار مع الأهلي

عبور41 سفينة المجري الملاحي لقناة السويس

جوجل تحتفل بالذكرى الـ 964 لميلاد عالم الرياضيات عمر الخيام

بطل هارى بوتر يرغب فى تجسيد دور الشر

روسيا تمنح ميدالية بوشكين لمترجم مصري

أم تحبس نجلها لمدة 33 عاما لحمايته من سخرية جيرانه

زفاف مفاجئ لمؤسس موقع الفيسبوك من صديقته بريسيلا تشان

ممثل يصفع صحفي حاول تقبيله

إصابة 9 أشخاص من عائلة واحدة بحالة تسمم بالغربية

شهامة ممثل تعرضه للضرب بمهرجان كان

حقوقي: السويس يتهم الأخوان باستخدام المساجد في الدعاية الانتخابية

بروتوكول لإنشاء أكبر مصنع لإنتاج كربونات الصوديوم بسيناء

فرنسا توفر شقة فاخرة لساركوزي بعد خسارته للإنتخابات

يابانية عمرها 73 عاما تبلغ قمة إفرست

محمد سليم العوا.. المفكر تهزمه السياسة

قائد الطائرة المتجهة إلى الأقصر يرفض انتظار السفيرة الأمريكية ويقلع بدونها

«الوسط» يقترح تولى مرسى الرئاسة عامين.. وتعيين «أبوالفتوح» و«حمدين» نائبين

المرشح مرشح.. و«الرئيس» هو «مبارك»

محمد زارع تعقيبا علي انفراد "الوطن": إقامة سوزان مع مبارك غير قانونية.. والمجلس العسكري السبب

بجاتو فى إجازة

مبارك يرفض دخول طرة ويردد باكيا"خدمت البلد حسبى الله ونعم الوكيل"

دخول مبارك سجن طرة بعد اصابته بأزمة صحية

باسم الشعب.. مبارك فى سجن طرة مدى الحياة

مرسى : التزم بالقصاص لشهداء الثورة حال وصولى للرئاسة

"عالم جديد": براءة مبارك ونجليه تقنن الفساد المالي في مصر

"ظل الثورة": الحكم بالسجن على مبارك يبعث على الضحك

"الحرية والعدالة" يطالب بإعادة محاكمة مبارك وتقديم أدلة إدانة حقيقية

الاثنين المقبل سماع أقوال الشهود فى قضية الخيانة العظمى لمبارك وشفيق

المتظاهرون يغلقون «التحرير».. وقوات الأمن تحاصر ماسبيرو
«الإخوان»تطالب باجتماع لتحديد خطوات الرد.. «وشباب الثورة» وإسلاميون يتهمون «شفيق»

أهالى الشهداء يعودون للميادين بالملابس السوداء

شفيق بعد محاكمة مبارك: لا أحد فوق المحاسبة.. ويجب استيعاب الدرس

ضباط الشرطة يهللون لبراءة مرؤسيهم ويلقون بالتهمة على الإخوان وحماس

استمرار حبس رئيس أمن الدولة المنحل لاتهامه بإتلاف مستندات الجهاز

السادات: الحكم على مبارك قرار تاريخي وعلى الرئيس المقبل الاعتبار

جميل سعيد: على الجميع أن يتريث القول الفصل للنقض في شأن مبارك وبقية المتهمين

عصام بطاوي: سننقض حكم العادلي والافراج عن الشاعر الأحد

دعوى لإسقاط الجنسية المصرية عن أبناء "مرسي"واستبعاده من الاعادة

قانوني: حسين سالم من حقه العودة لمصر والتمتع بحريته

الآثار تعلن حالة الاستنفار الأمني تحسبا لأي أعمال شغب

نقابة الأطباء تقيم مستشفى ميداني بالتحرير

يحي الجمل: الحكم الأصلي علي مبارك كان الإعدام

بعد ما نشرته «الوطن».. «يديعوت الإسرائيلية» تبرز تصريحات مبارك عن مرشحى الرئاسة

أحمد عكاشة لـ«الوطن» «مبارك لسه عايش فى الدور».. ويتعرض لـ«غسيل مخ» منظم

وجبات فاسدة فى انتخابات المعلمين

السيطرة على حريق شب بمبنى وزارة الثقافة بالعجوزة

بعد تحويل هيكل والملوانى للجنايات.. هيرميس: 13.5% العائد السنوى لمحافظ "علاء وهايدى"

شاهد بمذبحة بورسعيد: مدير الأمن أمرنا بإطلاق سراح 7 أفراد نزلوا الملعب بين الشوطين

محمد سليم العوا.. المفكر تهزمه السياسة

قائد الطائرة المتجهة إلى الأقصر يرفض انتظار السفيرة الأمريكية ويقلع بدونها

سيد حجاب يعلق على الحكم بقصيدة.. والقعيد ينتقد أخطاء رفعت "النحوية"

كلينتون ترفض التعليق على الحكم الصادر بحق مبارك

نور الشريف يهاجم بشار الأسد من قطر

البورصة تتوقع أسبوعاً صعباً بعد الحكم على مبارك

«مرسى» و«شفيق» يستغلان الحكم فى الدعاية
«مرشح الإخوان»: أتعهد بإعادة المحاكمة.. و«الفريق»: لن أعفو عن مبارك إذا فزت

مقعد ماماى.. المشنقة لا تزال موجودة
اغتصبته وزارة الداخلية قبل الثورة وانتهكه السلفيون بعدها

راكب المانى يعرض اكل سحالى تم اكتشافها فى حقيبة طعامه

شكوى ثانية ضد جون ترافولتا بتهمة التحرش الجنسي

الداخلية: الوزير ليس له أي صفحة رسمية على الإنترنت

سطو مسلح على سيارة بريد بالفيوم

اللجنة الدائمة للآثار تصدر قرارا بالموافقة على بناء عقار"النبى دانيال"

نيجيرية تشعل النار في ضرتها بدافع الغيرة

جوجل يحتفل بذكرى هوارد كارتر أشهر مكتشفي الآثار المصرية

القبض على عصابة سرقة الكابلات الكهربائية بشرم الشيخ

أحد المقربين: ساركوزى سيغادر الحياة السياسية ويعود للمحاماة

فاليرى تريرفيلر سيدة فرنسا الأولى الجديدة "ولكن بدون زواج "

روسي يختطف"ترولي باص" للعودة لمنزله احتجاجا على تأخر سائقه

عالم مصرى يفوز باحد فروع جائزة الامير نايف العالمية للسنة النبوية

تجربة جديدة بالقاهرة لترشيد استخدام "الحقائب البلاستيكية"

وقف مزاد لبيع عينة من دم الرئيس الامريكي الراحل ريجان

أوباما يغنى أثناء «الدُّش».. وميشيل تختار «بيونسيه»

إنقاذ حياة رضيع بزراعة أصغر قلب صناعي لإبقائه على قيد الحياة

رموز النظام السابق.. عام ونصف من المحاكمات

حكايات المواطنين عن الانتخابات: صدمة وخوف وبحث عن ربان لسفينة الوطن

سلطان للإخوان: من صوَّتوا لأبوالفتوح وصباحى فى حاجة لمن يجذبهم لا من يستعلى عليهم


محال الذهب بوسط البلد تستعد للإغلاق تحسبا لتزايد التظاهرات

الصحة : ارتفاع أعداد المصابين فى اشتباكات محاكمة مبارك إلى 24 مصابا

محاكمة مبارك | طباخ مبارك: سعادة الرئيس صعبان عليا

2 يونيو.. مصير «مبارك» وعيد ميلاد عمر سليمان والشيخ إمام

«التحرير» يرفض الأحكام

"رويترز" تؤكد انفراد "الوطن" وتكشف كذب السفراء العرب

«قضية مبارك» تنعش إيرادات شركات المحمول



رشيد محمد رشيد، شباب الثورة، الفريق شفيق، مبارك، أحمد عز، مشروع النهضة، الإسلاميون، مصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق