هذه المقالات منتقاة من الصحف المختلفة ولا تعبر عن رأي الموقع، وإنما نقدمها لحضراتكم لإبداء الرأي فيها.
ما نقوله كلام مكرر ومعاد الناس زهقت منه.. الناس عايزة فعل وتنفيذ مش عايزة كلام.. لن تفيد عبارات العزاء فى ابعاد الحزن والهم والغم من صدور أهالى الشهداء فى أحداث بورسعيد وميدان التحرير والاسكندرية والسويس وكل المحافظات.. الناس تريد القصاص من القتلة.. لن يشفى غليلها إلا الانتقام من قتلة ذويهم بإعدامهم أو سجنهم. قصص وحكايات تدمى لها القلوب يرويها أهالى الشهداء وكلهم شباب زى الورد فى عمر الزهور تتراوح أعمارهم ما بين 41 و53 عاما أى فى عز الشباب.. ليس لهم ذنب.. لم يرتكبوا ما يستحقون عليه الموت!! لم أجد من يعترف بأنه مخطىء أو مقصر.. مجلس اتحاد كرة القدم يرفض الاستقالة وبكل بجاحة يؤكدون لن نستقيل.. ان شئتم ابعادنا أقيلونا لكننا لن نستقيل.. نحن لا شأن لنا بما حدث!!! هل رأيتم تبجحا أكثر من هذا؟ انهم يريدون البقاء.. فالكرسى كله مغانم.. ملايين عمولات سمسرة بدلات سفريات هدايا ثمينة بالذهب والألماظ فكيف يتركون هذا الكنز الذى يدر الملايين عليهم ثم يدعون انهم متطوعون!!!! أحداث كثيرة تجرى فى مصر ولا يستطيع أحد أن يجيب عن أسبابها.. من المسئول عن كارثة استاد بورسعيد؟! لا أحد يريد أن يتكلم أو يعترف بتحمله المسئولية وكل ما يقوله «ماليش دعوة.. لست المسئول عما حدث» والمظاهرات والتجمعات أمام وزارة الداخلية وأمام مصلحة الضرائب وقذف الحجارة على الضباط والجنود ومقتل ضابط قوات مسلحة تحت عجلات مدرعة.. ما ذنبه؟ ماذا يريد هؤلاء المتظاهرون وبعضهم تسلق حوائط مبنى مصلحة الضرائب وكأننا فى جبلاية القرود؟ هل هؤلاء بشر من يتسلقون عمارة كاملة من واجهتها؟ .. ماذا يفعل هؤلاء وماذا يريدون؟ ولماذا يتظاهرون.. يا ناس يا عالم.. قرفنا وزهقنا وتعبنا من التظاهر.. يقولون سلمية ثم يذهبون لحرق وزارة الداخلية ويقتحمون سجن المرج ويهربون المساجين ومازال أربعة آلاف مسجون هاربين يروعون أمن المواطنين يقتلون ويسرقون ويشكلون عصابات للسرقة والنهب. أيها المتظاهرون.. ارحمونا.. قرفنا منكم.. كرهناكم.. جاتكم مصيبة تاخدكم وتريحنا منكم!!
ما نقوله كلام مكرر ومعاد الناس زهقت منه.. الناس عايزة فعل وتنفيذ مش عايزة كلام.. لن تفيد عبارات العزاء فى ابعاد الحزن والهم والغم من صدور أهالى الشهداء فى أحداث بورسعيد وميدان التحرير والاسكندرية والسويس وكل المحافظات.. الناس تريد القصاص من القتلة.. لن يشفى غليلها إلا الانتقام من قتلة ذويهم بإعدامهم أو سجنهم. قصص وحكايات تدمى لها القلوب يرويها أهالى الشهداء وكلهم شباب زى الورد فى عمر الزهور تتراوح أعمارهم ما بين 41 و53 عاما أى فى عز الشباب.. ليس لهم ذنب.. لم يرتكبوا ما يستحقون عليه الموت!! لم أجد من يعترف بأنه مخطىء أو مقصر.. مجلس اتحاد كرة القدم يرفض الاستقالة وبكل بجاحة يؤكدون لن نستقيل.. ان شئتم ابعادنا أقيلونا لكننا لن نستقيل.. نحن لا شأن لنا بما حدث!!! هل رأيتم تبجحا أكثر من هذا؟ انهم يريدون البقاء.. فالكرسى كله مغانم.. ملايين عمولات سمسرة بدلات سفريات هدايا ثمينة بالذهب والألماظ فكيف يتركون هذا الكنز الذى يدر الملايين عليهم ثم يدعون انهم متطوعون!!!! أحداث كثيرة تجرى فى مصر ولا يستطيع أحد أن يجيب عن أسبابها.. من المسئول عن كارثة استاد بورسعيد؟! لا أحد يريد أن يتكلم أو يعترف بتحمله المسئولية وكل ما يقوله «ماليش دعوة.. لست المسئول عما حدث» والمظاهرات والتجمعات أمام وزارة الداخلية وأمام مصلحة الضرائب وقذف الحجارة على الضباط والجنود ومقتل ضابط قوات مسلحة تحت عجلات مدرعة.. ما ذنبه؟ ماذا يريد هؤلاء المتظاهرون وبعضهم تسلق حوائط مبنى مصلحة الضرائب وكأننا فى جبلاية القرود؟ هل هؤلاء بشر من يتسلقون عمارة كاملة من واجهتها؟ .. ماذا يفعل هؤلاء وماذا يريدون؟ ولماذا يتظاهرون.. يا ناس يا عالم.. قرفنا وزهقنا وتعبنا من التظاهر.. يقولون سلمية ثم يذهبون لحرق وزارة الداخلية ويقتحمون سجن المرج ويهربون المساجين ومازال أربعة آلاف مسجون هاربين يروعون أمن المواطنين يقتلون ويسرقون ويشكلون عصابات للسرقة والنهب. أيها المتظاهرون.. ارحمونا.. قرفنا منكم.. كرهناكم.. جاتكم مصيبة تاخدكم وتريحنا منكم!!
اخبارمصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق