الخميس، 31 مايو 2012

كوني أنانية ونرجسية.. فهذا فستانك وهذه ليلتك


في رحلة بحثك عن ذلك الفستان الذي طالما حلمت به ليوم زفافك، توقعي بعض المطبات التي قد تزعزع عزيمتك. فستردد على مسامعك، مثلا، آراء بعض المقربات ممن لا يرين داعيا لصرف مبلغ طائل على فستان لن تلبسيه سوى مرة في العمر، كما ستجدين أن الطريق إلى ذلك التصميم الذي رسمته في خيالك منذ سنوات، وتضيفين إليه كل سنة تفصيلا جديدا يتناسب مع ذوقك وتطورك، ليس سهلا وواضحا وغيرها من المطبات. لكن ما عليك، في الحالة الأولى نقول لك: اتبعي إحساسك الخاص وأشبعي رغبتك الذاتية، فهذه من المرات القليلة التي يحق لك أن تكوني فيها نرجسية وأنانية، لهذا اختاري ما يروق لك، أنت ولا أحد سواك، أيا كان السعر ما دام ضمن إمكانياتك. في الحالة الثانية نقول لك إن الطريق يصبح أسهل إذا حددت ما تريدين بالضبط وكان لك استعداد للتنازل عن بعض التفاصيل غير الضرورية، إلا إذا كنت ستفصلينه على مقاسك، وهو الأمر الذي قد لا يكون متاحا لكل عروس. الحل الوسط يتمثل في اختيار أقرب تصميم لذلك المرسوم في خيالك، وإجراء تغييرات عليه. معظم المصممين حاليا مستعدون لإرضائك، كذلك المحلات الكبيرة، والمقصود هنا إجراء تغييرات مهمة، تشمل التخلص من تفاصيل وإضافة أخرى، وليس مجرد تغيير المقاس، طبعا ضمن المعقول. الفكرة التي يجب أن تنطلقي منها أن فستانك الخاص، متوفر في مكان ما، وما عليك إلا المثابرة والصبر في رحلة بحثك عنه، علما بأن هذه الرحلة بالذات قد تستغرق وقتا أطول من تحضير لائحة الضيوف والأكل والحلويات واختيار الورود وغيرها. السبب أنه، في مخيلة كل فتاة مقبلة على الزواج، لا يجسد الحلم فحسب، بل وهو العرس كله، قد تتنازل عن الكثير من التفاصيل، بما في ذلك هدايا العريس، لكنها لا تتصور أن زواجها يمكن أن يكتمل من دون فستان أبيض وطرحة أو تاج. وعندما يكون حسب مقاسها وذوقها، فإنه يجعلها تشعر بالثقة والراحة والجمال، وبأنها نجمة متوجة بلا منازع. وحتى بعد أن تمر السنوات ويتطلع الأبناء والأحفاد إلى البوم صورها، فإن أول ما يلفت نظرهم هو تصميم الفستان وشكله، ليتحول كل مرة إلى محور الحديث، سواء بإبداء الإعجاب به أو التفكه على تصميمه.


أما العناصر الثلاثة التي يجب أن تضعيها نصب عينيك حتى تسهلي مأموريتك فهي تحديد ميزانيتك، والتعرف على شخصيتك والاعتراف بمقاييسك الجسدية. فالميزانية تحدد ما إذا كنت ستستعينين بمصمم يمنحك فستانا فريدا لا يتكرر، أو ما إذا كنت ستلجئين إلى فستان جاهز. شخصيتك ستحدد لك تصميمه، هل سيكون رومانسيا أو كلاسيكيا أو جريئا وحداثيا. أما مقاييسك الجسدية فستحدد لك نوع القماش والقصة، إذ ليس من المعقول أن تكوني قصيرة وتختاري فستانا بتنورة مستديرة وضخمة، أو ممتلئة وتختاري فستانا ضيقا من قماش الساتان يبرز عيوبك. وتذكري أن الفخامة لا تعني فقط حجم الفستان، إذ يمكن أن يكون ناعما على أن تكمن فخامته في تطريزاته الغنية والمتقنة على انت تنتبهي هنا أيضا إلى مقاييس جسمك. إذا كان صدرك كبيرا لا تركزي على التطريز في هذا الجزء، بل على الجزء الأسفل منه والعكس صحيح.


بالنسبة للتصاميم، فإن موضة هذا الموسم لم تتغير بشكل جذري عما تم تقديمه في المواسم الماضية، لأن المصممين احترموا أساسياته ودلالاته. فالتنورة المستديرة والمنفوخة لا تزال حاضرة، مع تخفيف طفيف في حجمها تماشيا مع متطلبات العصر، عدا أن أنواع الأقمشة تغيرت، أو بالأحرى صناعتها التي خففت من سمكها ووزنها. هناك أيضا التصميم الطويل من الخلف على شكل ذيل حورية البحر، لكنه مقوس وقصير من الإمام، ليناسب عروس عصرية لا تريد أن تتنازل عن الفخامة، وتريد الجمع بين الاثنين.


ولا شك أن ظهور النجمات في مناسبات السجاد الأحمر بفساتين فخمة وعصرية أيضا له تأثير قوي على الكثير من الفتيات والإطلالة التي يردنها في واحد من أهم أيام العمر، لا سيما أن الكثير من هذه التصاميم يمكن تطويعها كفستان زفاف بتغيير اللون فقط. في الآونة الأخيرة رأيناهن يملن إلى التصاميم التي تأخذنا إلى حقب بعيدة مثل العشرينات ذات الخصور المنخفضة، أو الأربعينات والخمسينات ذات التنورات الفخمة والمستديرة، أو الستينات ذات التصاميم الشبابية والمنطلقة. ومع ذلك نقول لك، أن حفل الزفاف ليس كحفل توزيع جوائز الأوسكار أو كمهرجان «كان» السينمائي وغيرهما من الفعاليات الكبيرة، لأنه حفلك الخاص الذي لا يتكرر مرتين إلا في حالات قليلة، وبالتالي يجب أن يعكس شخصيتك، ذوقك وتطلعاتك، وحالتك النفسية والعاطفية.


بالنسبة للألوان فإن الأبيض، بدرجاته ومشتقاته، لا يزال المتعارف عليه والمعترف به في هذه المناسبة، وإن شهدنا في السنوات الأخيرة تسلل ألوان أخرى إلى هذه السوق. إيلي صعب، يحاول منذ سنوات، إقحام بعض الألوان الأخرى، ونجح إلى حد كبير في ذلك، لكن فنيته بلغت أوجها في تشكيلته لربيع وصيف 2012، والتي نجح فيها بتغيير فكرتنا بتقديمه تشكيلة ملونة بدرجات الباستيل، كان أبرزها فستانا بالأبيض والوردي لمس وترا حساسا لدى المرأة، لأنه، وبكل بساطة، كان تحفة فنية متحركة تشع بالجمال والأناقة والتميز، ثلاثة عناصر مهمة في أي فستان.


همسات:


لأن أغلبية الأعراس تقام في الصيف، أي عندما تكون حرارة الشمس عالية، إليك ببعض النصائح التي ستجنبك بعض المضايقات والإزعاج:


* قماش الفستان: قد يكون الساتان من الأقمشة اللصيقة بفستان الزفاف الأبيض، لكنه سميك ولا يتناسب كثيرا مع حرارة الصيف، لهذا استعيضي عنه بالشيفون أو الحرير الخفيق أو الدانتيل أو التول. إذا كان الحفل مقاما في الهواء الطلق، اختاريه مبطنا بقماش يتيح لجسمك التنفس مثل الكتان أو القطن. وإذا كنت تحلمين بفستان فخم وطويل ولا تريدين التنازل عن الحلم، لم لا تفكري في تصميم قصير من الأمام يتدرج طوله من الخلف ليكون ذيلا طويلا؟ فتصميم بهذا الشكل سيتيح لك التنفس وفي الوقت يجسد حلمك الدفين بفستان فخم.


* لا تستغني عن كريم واق من الشمس، فهو ضروري جدا لحمايتك من أشعة الشمس فوق البنفسجية من جهة ومن تعرض بشرتك للاحمرار من جهة ثانية. لكن جربي عدة أنواع قبل يوم الحفل، لأنك لا تريدين نوعا يجعل بشرتك دهنية ولامعة.


* يفضل أن يكون ماكياجك من النوع المقاوم للماء، لأن الماكياج العادي يمكن أن يتبخر بعد دقائق أو يسيل تاركا بشرة شاحبة وآثارا غير مرغوب فيها حول عينيك. اختاري قلم كحل بتركيبة بودرة وماسكارا مقاومة للماء، علما بأن أغلبية مستحضرات التجميل بتركيبات تدوم طويلا، بدءا من ظلال الجفون إلى قلم الكحل السائل وكريم الأساس وغيرها من المستحضرات.


* كلما كانت تسريحة شعرك مرفوعة إلى أعلى شعرت بالانتعاش أكثر. صحيح أن الشعر المتماوج والمسترسل أكثر رومانسية خصوصا في حفلات الهواء الطلق، إلا أن الرطوبة قد تجعله يفقد لمعانه والعرق يجعده، وهذا ما سيجعل الـ«شينيون» حلا عمليا، خصوصا إذا تم استغلاله لخلق تناقض متناغم مع فستان رومانسي ومنطلق، علما بأن مصفف شعر ماهر يمكن أن يمنحك الرومانسية حتى عندما يرفع شعرك عاليا، وذلك بترك خصلات متناثرة على الجوانب.


* لأن الكثير من العرائس يفقدن بعض الوزن في الأيام القليلة السابقة للحفل بسبب الضغوط والقلق، فإن مصممي الأزياء ينصحون باختيار إجراء البروفة الأخيرة وأي تغييرات قد يحتاجها الفستان في هذه الفترة وليس بأسابيع قبل الحفل.


* لأن موضة الـ«فينتاج» رائجة منذ سنوات، لا يضر أن تغزي خزانة والدتك وجدتك وتخرجي منها ذلك الفستان الذي قد يكون كريستيان ديور أو إيف سان لوران أو هيبار جيفنشي، قد أبدعه في القرن الماضي ولا يوجد له مثيل في السوق الآن. ثم إن الفكرة من فستان فخم، ويكون ثمنه فيه، هي توريثه لأجيال قادمة.


* قد تكون لديك صورة واضحة عن تصميم الفستان، لكن هل تبادر إلى ذهنك أنه يجب أن يكون ملائما لمكان إقامة الحفل؟ نعم، كما لكل فستان تسريحته وإكسسواراته، كذلك له مكانه المناسب. ففستان كلاسيكي بتنورة مستديرة وفخمة أو بتنورة بذيل طويل وغني بالتطريزات، مثلا، لا يناسب حفلا مقاما على شاطئ البحر أو في الهواء الطلق، بل يناسب قاعة مغلقة. أما إذا كان مقاما في الهواء الطلق، فإن تصميما رومانسيا وبسيطا هو الأنسب، ولا بأس أن يتمتع ببعض التفاصيل مثل أن يكون الظهر مفتوحا لأن وقوفك وتنقلك بين الضيوف سيعطي رؤية ثلاثية الأبعاد للفستان، أو أن يكون قصيرا إلى الركبة، لكن يمكن شبكه من الخلف بذيل طويل يضفي عليه فخامة وتميزا وبالإمكان إزاحته في نهاية الحفل بعد التقاط الصور.


* تحظى الياقة بالكثير من الاهتمام في الآونة الأخيرة. ففي حين لا تزال الكثير من الفتيات يفضلن التصاميم المكشوفة عند الأكتاف حتى يتلاعبن بالمجوهرات، إلا أن الياقة المغطاة بستار خفيف من الدانتيل انتعشت بعد ظهور كيت ميدلتون بفستان كلاسيكي بأكمام وياقة في حفل زفافها على الأمير ويليام. ويمكن القول إن الدانتيل يزاحم الحرير هذا الموسم، لأنه أكد أنه عندما يأتي بتصميم عصري يمكن أن يقطر بالرومانسية والأنوثة.




المصدر حلوة ياهو




الفستان، التصميم، السجاد الأحمر
======

 اقرأ أيضا

المفاجأة المذهلة‏!‏
الزفاف الأسطوري‏!‏
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك

مرحبا بالزوجة الثانية والثالثة والرابعة .. بقلم : احلام الجندى

فيلم "الدكتاتور" يجسد حياة الحكام العرب المخلوعين بشكل كوميدي

راقصات أشهر ملهي ليلي بباريس يضربن عن العمل لتدني اجورهم

الراقصة دينا ترتدي الحجاب وتتخلى عن المكياج!

بالفيديو .. برومو فيلم "أروقة القصر ولحظات تنحى مبارك"

عكس كل التوقعات .. فساتين "محتشمة" تغزو أجساد نجمات هوليود

«رومني»: العالم غير آمن وعلينا أن نحافظ على قوة أمريكا الرهيبة

إنقاذ حياة رضيع بزراعة أصغر قلب صناعي لإبقائه على قيد الحياة

أوباما يغنى أثناء «الدُّش».. وميشيل تختار «بيونسيه»

انفض المولد وبقى السؤال: «مين هينضف الأسوار والحوائط من بقايا الدعاية؟»

بلجيكا تخفض رواتب رؤساء الشركات بنسبة 90% لتحقيق العدالة الاجتماعية

مجلس الشعب يناقش بيع دود صيني بالأسواق على أنه جمبري


واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة

الصبار والخروع والزنجبيل الحل الأساسى لعلاج تساقط الشعر

شائعات "الموت" تحاصر المشاهير
الحل السحري للأزمة المستعصية 
إحذر‏..‏ تاكسي إسكندرية ملاكي‏!‏
أوباما: تأييد زواج المثليين "امتداد منطقي" لرؤيتي للولايات المتحدة

"أوميجا 3 "يقوي الذاكرة ويكافح الزهايمر

إزالة الشعر بالليزر تهدد النساء بالعمى الدائم

صحفية هولندية تفوز بجائزة لإسهاماتها فى الدفاع عن المرأة المسلمة

عمال بمستشفى يشهرون إسلامهم بعد الاستماع لشاب مريض يقرأ القرآن

يابانية عمرها 73 عاما تبلغ قمة إفرست

مشروع قانون ضريبة على القطط والكلاب فى إيطاليا

العثورعلى سفينة غارقة منذ 200عام بخليج المكسيك

روسي يسرق سيارة إسعاف لاستغلالها في العمل لحسابه

جمال الخط العربي فى معرض بموسكو

عالم مصرى يفوز باحد فروع جائزة الامير نايف العالمية للسنة النبوية

تجربة جديدة بالقاهرة لترشيد استخدام "الحقائب البلاستيكية"

ظهور قرش الحوت قرب جزيرة الجفتون جنوب الغردقة

وزيرة فرنسية تثير ضجة بحضورها اجتماع مجلس الوزراء بالجينز

فرنسا توفر شقة فاخرة لساركوزي بعد خسارته للإنتخابات

الأسوانى: مرسي سيخسر الإعادة.. وهناك أدلة على التزوير رفضت "العليا" الإفصاح عنها

أستاذ الجامعة الذى وضعته الثورة على بعد خطوات من الحكم

مصطفى بكري: بعد خروج حمدين صباحي «كله زي بعضه»

مستشفى المنيرة تستقبل أول حالتي إصابة لمتظاهري ميدان التحرير

مشاجرة بين عمال مسلمين وأقباط بالقرية الذكية بالمعادي بسبب "شفيق" و"مرسي"

محمود سعد: لست مذيع نشرة لأكون محايدا مع شفيق

غنيم: تصويت 900 ألف شرطي لصالح شفيق شائعة لا تنفى أو تثبت حدوث تزوير بالانتخابات

الشاهد في «السُّخرة»: هددونا بالاعتقال لو تكلمنا عن فيلات العادلي (نص التحقيقات)

فاينانشيال تايمز: إعادة "الرئاسة" تضيف غضبًا جديداً للمرحلة "الدموية".. ورويترز: النتيجة خسارة للإخوان

السعودية تدعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسئولياته لوقف نزيف الدماء بسوريا

باراك: جميع الخيارات مطروحة للتعامل مع التهديد النووي الإيراني

«محمد».. هرب من السجن فى «الثورة» ليصبح «رجل أعمال الفاكهة»

إذا أردت أن تُطاع!

عقب اعلان النتائج النهائية..القاهرة والإسكندرية في حالة غضب

وفد شعبى يلتقى وزير الثقافة لحل مشكلة موظفى دار الكتب المضربين عن الطعام

القبض على سائق مينى باص وفتاة بعد مطاردة بوليسية على الطريق الدائرى ببورسعيد

السكك الحديدية تنفي اندلاع النيران بأحد القطارات

زيدان خارج حسابات منتخب مصر أمام موزمبيق

إصابة 5 متظاهرين بالمحلة دهستهم سيارة ملاكي تحمل صورة لـ"مرسي"

سلطان للإخوان: من صوَّتوا لأبوالفتوح وصباحى فى حاجة لمن يجذبهم لا من يستعلى عليهم

رموز النظام السابق.. عام ونصف من المحاكمات

حكايات المواطنين عن الانتخابات: صدمة وخوف وبحث عن ربان لسفينة الوطن

نتائج الانتخابات.. حديث المقاهى فى «باب الشعرية» و«العباسية» و«الوايلى»

ارتفاع ضحايا حريق الدوحة لـ19 معظمهم من الأطفال

انتحار زوجة رفض زوجها الذهاب معها إلى حفل زفاف ابن عمها


على طريقة "الزيدى"..

بالفيديو.. شفيق يلغى مؤتمره بأسوان بعد إلقاء "الجزمة" عليه

وردة فى آخر حواراتها الصحفية: أتمنى رئيساً شاباً لمصر

الظواهري يدعو السعوديين الى اسقاط الاسرة الحاكمة

كاتب إسبانى يصف موسى بالثعلب العجوز الذى يثق فى حظه

بالصور.. زغاريد الراقصة دينا فى وداع وردة بمطار القاهرة

امباير ستيت يفقد لقب أعلى مبنى في نيويورك لصالح مركز التجارة
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
نجوم عرب فى فيلم إيراني عن الشهيد الحسين
رسل كرو يجسد شخصية نبي الله نوح
روشتة غذائية لموسم الامتحانات
فيتامين "ه" يقى من الإصابة بالسرطان

جوجل يحتفي بالذكرى الـ121 لميلاد محمود مختار

الأمير تشارلز يفاجئ مشاهدى التليفزيون بتقديم النشرة الجوية

رحيل رابع أكبرمعمرة فى العالم الأمريكى ليلا دنمارك
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": ماذا نتعلم من منى الشاذلى ويسرى فودة؟
خالد صلاح يكتب.. كلمة واحده :«حازم أبوإسماعيل» بوابة ظهور المهدى المنتظر
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": الإجابة.. لايوجد
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": تهديدات الإسلاميين لقناة الرحمة الإسلامية
طائرة الرئيس السادات تسير وسط العاصمة الأردنية

حائط جديد في برلين يرمز الى الفجوة بين الاغنياء والفقراء

عدد مستخدمى فيسبوك فى الشرق الأوسط يصل إلى 43 مليون شخص

أنياب جــــــوزيه
طوفان جديد من المسلسلات هذا العام معظم أبطالها من نجوم ونجمات السينما
حــــلم العــــــودة لمهــــرجـــان‏..‏ كـــــــان
عادل إمام
بالفيديو.. "التريلر" الأول لفيلم "Cosmopolis"
2 "تريلر" جديدين لفيلم " Men in Black III "
بالفيديو والصور.. جينيفر لوبيز تطرح "Follow The Leader"
"The Avengers" يحقق رقماً قياسياً فى مفاجأة لجمهوره
استمرارالحمل لفترة 42 اسبوعا يؤثرعلى الجنين
المرأة الجزائرية تكتسح البرلمان ب148 مقعدا من مجموع 462

مدير مهرجان موازين: نحن حريصين على وجود المطربين المصريين



جوجل يحتفل بذكرى هوارد كارتر أشهر مكتشفي الآثار المصرية

دروجبا يقود تشيلسي للفوز بدوري أبطال اوروبا

رونالدينيو يذهب إلى مران فريقه "فلامنجو" وهو مخمور

جوزيه بكل الحزن يشرح أسباب رحيله عن الأهلي

مانويل جوزيه يرفض الاستمرار مع الأهلي

عبور41 سفينة المجري الملاحي لقناة السويس

جوجل تحتفل بالذكرى الـ 964 لميلاد عالم الرياضيات عمر الخيام

بطل هارى بوتر يرغب فى تجسيد دور الشر

روسيا تمنح ميدالية بوشكين لمترجم مصري

أم تحبس نجلها لمدة 33 عاما لحمايته من سخرية جيرانه

زفاف مفاجئ لمؤسس موقع الفيسبوك من صديقته بريسيلا تشان

ممثل يصفع صحفي حاول تقبيله

إصابة 9 أشخاص من عائلة واحدة بحالة تسمم بالغربية

شهامة ممثل تعرضه للضرب بمهرجان كان

حقوقي: السويس يتهم الأخوان باستخدام المساجد في الدعاية الانتخابية

بروتوكول لإنشاء أكبر مصنع لإنتاج كربونات الصوديوم بسيناء

فرنسا توفر شقة فاخرة لساركوزي بعد خسارته للإنتخابات

يابانية عمرها 73 عاما تبلغ قمة إفرست



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق