شاهد مسلسل «عمر بن الخطاب» بل وحرض أسرتك وجيرانك وأصدقاءك على مشاهدته، ليس من باب الدعاية ولكن من باب دعم الدراما التاريخية ولا أقول الدينية فى مواجهة الجهل بالتاريخ، فى زمن عزت فيه القراءة وندر فيه اللجوء للكتب ولم تعد إلا الدراما سبيلاً إلى قراءة التاريخ، خاصة بالنسبة لشباب جيل الإنترنت، شاهد مسلسل «عمر بن الخطاب» وأنت تحس بأنك لست مذنباً ولاترتكب حراماً أو خطيئة، أنت تفعل الحلال كل الحلال، شاهد «الفاروق» عمر لتتحدى كل من يكبل الإبداع باسم الدين، وكل من يصادر الفن تحت شعار المقدس، وعندما ترفضه ارفضه لأنه ضعيف فنياً ولاترفضه لأنه جسّد شخصية «عمر بن الخطاب»، ليست لدينا تابوهات فى الفن، ما دمنا نحترم التاريخ ومصداقيته، والفن وأسلوبه، فنحن لانرتكب خطيئة ولانهدم مقدساً ولانشوه ديناً، فديننا الحنيف حرضنا على المعرفة بـ«اقرأ»، ولذلك فى هذا الملف نحن نحرض على مشاهدة مسلسل بغرض مزيد من المعرفة، وسنطرح بهدوء عدة أسئلة لمن يرفض تجسيد الصحابة والعشرة المبشرين وسنجيب عنها بشكل منطقى، سنرد على حجج وتخوفات الرافضين لهذا التجسيد الدرامى، والاختيار لك عزيزى القارئ، إما أن تجلس أمام شاشة التليفزيون مجرداً من كل الوساوس والمخاوف والأوهام والأساطير بغرض مشاهدة عمل فنى لا بد أن يحاسب بمعايير العمل الفنى، وإما أن تجلس مكبلاً بقيود وأغلال وأفكار مسبقة مرتعشاً خائفاً مستعيذاً بالله من شيطان الفن الدرامى، مشيحاً بوجهك عن الشاشة، ممسكاً بالريموت ضاغطاً على زر الإغلاق بكل حماس راضياً بمعلوماتك الناقصة عن التاريخ الإسلامى، راضياً بكسلك المزمن عن الطرق على أبواب جديدة وطرق حديثة لتناول وتحليل التاريخ حتى ولو كان مرتبطاً بفترة ظهور الإسلام، مقتنعاً بأننا قد وضعنا نقطة النهاية وفصل الخطاب، عليك أن تختار وأن تتحمل مسئولية اختيارك، لكن قبل ذلك اقرأ هذه الصفحة بمسام عقلية مفتوحة وبدون بديهيات وقناعات سابقة التجهيز، ولك مطلق الحرية فى الرفض أو القبول.
* الحجة الأولى: الدين الإسلامى يرفض تجسيد الصحابة وآل البيت والعشرة المبشرين بالجنة.
- الرد: على من يقول هذا الكلام ويردده أن يذكر لنا نصاً واحداً من القرآن أو حديثاً من كتب الصحاح أو توصية من السنة النبوية تؤكد هذا الكلام أو على الأقل تشير إليه من بعيد، لايوجد نص صريح يقول ممنوع تجسيد الصحابة فى الدراما، مما يجعل المناقشة بعيدة عن احتكار رجال الدين، فهى خارج ملعب النصوص الدينية القطعية لأنها ببساطة تتحدث عن شىء مستحدث لم يكن موجوداً فى ثقافة العرب بل وُلد فى أحضان اليونان، هذا الشىء اسمه الدراما، إذن لا مكان لمزايدة على دين أحد وتكفيره إذا تبنى الرأى الموافق على تجسيدهم درامياً فى مسلسل أو مسرحية أو فيلم، لماذا يخاف مجمع البحوث الإسلامية من عرض مسلسل «عمر بن الخطاب»؟، عليه أن يعلن لنا أسبابه الحقيقية بطريقة واضحة وصريحة يبرر فيها ويشرح أسباب رفضه عرض المسلسل بهذا التصميم والتحفز والحماس وأيضاً التربص لدرجة الملاحقة القضائية للقنوات الفضائية التى ستعرض المسلسل! فمسألة تجسيد الصحابة وآل البيت والعشرة المبشرين بالجنة درامياً باتت مسألة محسومة وحجة ضعيفة لا تستطيع الوقوف على قدمين فى مواجهة التفنيدات المنطقية التى اخترقت هذه الدرع الفولاذية التى يحتمى بها كل من يهاجم الأعمال الدرامية التى تحكى تاريخ المسلمين عن طريق تجسيد الصحابة لأنهم ببساطة أبطال الحدث، ودراما بدون أبطال حقيقيين تتحول إلى ثرثرة لا فائدة منها، هذه الفزّاعة التى تطلق فى وجه كل فنان يحاول التصدى لمثل هذه الأعمال التاريخية هى فزّاعة كرتونية لاتصمد أمام نور المنطق ومناقشة العقل.
* الحجة الثانية: لماذا تجسيد هذه الشخصيات المقدسة الآن فقط، فالمجتمع الإسلامى طوال عمره رافض لمثل هذا النوع من التجسيد الدرامى؟
- الرد: انظر عزيزى القارئ إلى هذه الأفيشات السينمائية لتعرف أننا فى مصر بالذات عرضنا وجسدنا شخصيات لها نفس درجة القداسة والاحترام ومنذ أكثر من نصف قرن، وأعتقد أن مصر كانت مجتمعاً إسلامياً متديناً بل أكثر أخلاقاً من الآن، كان المصريون يخافون على الإسلام، وكان هناك أزهر، مؤسسة وشيوخاً مكانتهم عظيمة وعلمهم جليل، لم تكن مصر تعتنق البوذية وقت أن عرضت تلك الأفلام بل كان معظم أهلها يعتنقون الإسلام.
* الحجة الثالثة: تجسيد الصحابة والعشرة المبشرين فيه إهانة بالغة لهم، ولايصح أن يؤدى ممثل دور صحابى وهو قد جسد من قبل دور سكير أو قاتل.
فيلم القادسية 1981
- الرد: لماذا يُسمح بتجسيد شخصية مثل عمار بن ياسر وبلال بن رباح وخالد بن الوليد فى السينما ولايسمح بعمر بن الخطاب وباقى المبشرين فى المسلسلات؟، هل تجسيد هؤلاء ليست فيه إهانة وتجسيد أولئك فيه إهانة، هل المسموح بهم أقل تديناً وإسلاماً من غير المسموح بهم؟ ومن يستطيع أن يمسك بمعيار وميزان هذا التصنيف وهذه الأفضلية؟!! هل دخول الجنة مقصور على العشرة المبشرين بالجنة؟! وإذا كانت القداسة التى نخشى عليها من الظهور فى الدراما لا تحدث إلا بدخول الجنة، فلماذا سمح الأزهر بظهور «عمار بن ياسر» الذى جسده «عماد حمدى» فى فيلم ظهور الإسلام؟!، أليس «عمار بن ياسر» هو الذى قيل عنه «الجنة اشتاقت إلى ثلاثة على وعمار وياسر»؟!!، «عمار» ليس من العشرة المبشرين ولكن هذا ليس معناه أنه محروم من دخولها، وكذلك «بلال بن رباح» الذى جسده «يحيى شاهين» ألم يوصف بأنه رجل من أهل الجنة؟!، ولماذا يتهم الأزهر الصورة دائماً والدراما بأنها ستهين الصحابة؟!، أناشد شيوخ الأزهر الرافضين ظهور الصحابة الدرامى أن يذهبوا لمكتبة الأزهر ويسحبوا من على رفوفها كتاباً مثل «تاريخ الطبرى» ليقرأوا الإهانات التى تطل من بين سطوره، لكنهم للأسف يقبلونها لأنها مكتوبة بالحبر لا بالكاميرا.
السؤال الذى يفرض نفسه لماذا يرتبط التجسيد الدرامى بالصورة لشخصية نقدسها بالإهانة؟ ولماذا عندما نكتب عنها بالقلم لايحدث هذا الارتباط الشرطى؟، أعتقد أن الإهانة هى فى المضمون وليس الشكل، وكم من كتب تراث موجودة على رفوف مكتباتنا ومنها مكتبة الأزهر نفسه تهين هذه الرموز الدينية، سواء بأحاديث مختلقة أو روايات تاريخية مفبركة يندى لها الجبين خجلاً!!، ولايقف منها مجمع البحوث الإسلامية نفس الموقف، وأعود لأكرر إنه الخوف من الصورة التى تعنى الحقيقة التى من لحم ودم، نحن نكره الصورة ولذلك نخاف الفن التشكيلى والسينما والنحت، وكما يردد البعض الآن بسذاجة عن تحريم النحت وتحطيم التماثيل لأنها تفتن الناس فى دينهم، يتحدثون بنفس النغمة عن الدراما، ويتناسون أن إنسان القرن الحادى والعشرين الذى يشاهد «أفاتار» ويعرف أنه تمثيل لا حقيقة، مختلف تماماً عن إنسان العصر الجاهلى الذى كان يسجد للات والعزى!، بل مختلف عن مصرى القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الذى عندما شاهد مفرقعات الحملة الفرنسية صرخ «ياخفى الألطاف نجنا مما نخاف».
أما قضية الممثل الذى يجسد دور صحابى ثم يخرج علينا بعد ذلك فى دور شرير مجرم، هذا كلام كان ينفع أيام ما كان المتفرجون يهرولون من صالة عرض السينما عند ظهور القطار!!، فمحمود المليجى فى فيلم الأرض أبكانا وتعاطفنا معه برغم أننا شاهدناه يذبح نصف ممثلى مصر فى أفلامه الأخرى!!، ولتجرب عزيزى القارئ وتتذكر وأنت تشاهد هذه الصور كم بكيت مع «بلال بن رباح» وتسأل نفسك سؤالاً صريحاً واضحاً هل تذكرت «سى السيد أحمد عبدالجواد» اللعوب السكير فى «بين القصرين»؟، وأيضاً هل دار بخلدك أن حسين صدقى فى «خالد بن الوليد» هو حسين صدقى فى شاطئ الغرام مع ليلى مراد، انظر إلى الصور وعد إلى الأفلام وننتظر الإجابة.
فيلم بلال مؤذن الرسول 1953
أعتقد أن المتلقى لم يعد بالسذاجة التى تجعله يخلط بين الممثل والدور، ومن يقول ذلك أو يتخيله للأسف فى حاجة لمعرفة معنى فن الدراما وما هو الصدق الدرامى، وأحيلكم كما ذكرت للرائع محمود المليجى «أبوسويلم» فى فيلم الأرض الذى صدقناه وبكينا معه حين تم سحله ولم نستنكر ويسيطر علينا دور المجرم والقاتل الذى جسده فى معظم أفلامه، وهل تزعزع إعجابنا بباسم ياخور الذى جسد «خالد بن الوليد» حين مثل دور جاسوس إسرائيلى فى رمضان الماضى؟! (ملاحظة باسم ياخور ممثل مسيحى ولم ينتقص هذا من إعجابنا بتمثيله لدور سيف الله المسلول)، إننا صدقناه هنا وصدقناه هناك ولم نصب بحمى التربص تلك التى تحكم نظرتنا للدراما، وانظر إلى هذه الصورة واسأل نفسك هل وقفت ديانة «ياخور» بينك وبين تصديق أدائه؟
وهل نقُص إعجاب الشيعة الذين يرسمون علياً بن أبى طالب مثل تلك الصورة ويمثلون مسرحيات عن الحسين برموزهم الدينية وهل نُزعت هالة القداسة عنهم بمجرد إنتاج أعمال درامية تحكى تاريخهم؟،
ونحن نعرف عشق الشيعة الشديد لأهل البيت وقداسة منزلتهم لديهم، كل احتفالاتهم يدخلها عنصر التجسيد الدرامى والفنى، بل إنهم يرفعون صور على بن أبى طالب كطقس روتينى أثناء هذه الاحتفالات، السؤال: هل هذا التجسيد أنقص من هذه القداسة وخفض من سطوع نور هذه الهالة الدينية؟، هل نزع التمثيل والفن ثوب الاحترام والإجلال لهذه الشخصيات العظيمة؟، لا لم يحدث إطلاقاً، بل على العكس زاد الاحترام لأن الفهم زاد والمعرفة ارتفع رصيدها لسبب بسيط وهو انضمام طابور مشاهدى الفضائيات الطويل والضخم ممن لا يقرأون كتب التاريخ إلى طائفة راغبى المعرفة بالتاريخ وأسراره وكواليسه.
وأخيراً لا توجد دراما بدون بطلها الحقيقى، ولا يمكن أن نظل نضحك على المشاهدين ونراهن على سذاجتهم بقولنا «يقول على أو عثمان أو طلحة» وهم على بعد نصف متر فى الخيمة!!، وكما أنه لا يمكن أن نشاهد مسرحية هاملت بدون شحم ولحم هاملت، فإننا لايمكن أن نرى مسلسل «الفاروق» بدون أن نرى على الشاشة عمر بن الخطاب.
الوطن
==========
اقرأ أيضا
الأمــــن فريضة واللحـــية نافلة
خفض منسوب النذالة
الغنيمةفى رقبة مين؟! إعادة «3»
آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا
فن الإستفزاز
على "قد صوابعك مدي" دبلتك
دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال
عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012
عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي
لماذا عندما يتثائب الشخص يتثائب الذي بجانبة !
أسوأ 10 عـادات تـدمر الدمـــــاغ
عاصفة شمسية تجتاح الأرض
قطر تدخل عالم الموضة بشراء "فالنتينو" للازياء بـ700 مليون يورو
50 ألف جنيه جوائز مسابقة "سبق علمى" يقيمها المركز العالمى للقرأن الكريم
نجوم غيبهم الموت .. نفتقدهم في رمضان
شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان
ضبط مسجل خطر يقوم بسرقة المواطنين اثناء الصلاة بالسيدة زينب
15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة
طلاق شيرين عبد الوهاب
مطربة الحنطور.. وأخيراً اتجوزت
مادونا تستكمل حفلاتها بـ"ستاد دي فرانس" بفرنسا
الأخوات الثلاث حمدان لأول مرة معا فى رمضان
سيارة «صرف صحي» وعربية «بطيخ» في استقبال الرئيس التونسي بقصر القبة
بلاغ يتهم عائلة إخوانية برجم شاب ووالدته فى الغربية
حبوب منع الحمل للوقاية من الإيدز .. بعد دراسات واعدة
"عمرة" مع كتاب الله فى رمضان على إذاعة القرأن الكريم
الاولمبياد تستعد لمواجهة الامراض المعدية
حيوان غريب يثير رعب السكان في الصـين
سيارات الخيال العلمى
صورة نادرة للسعة نحلة
الشيخ حافظ سلامة لمطلقي شائعة وفاته: "موتوا بغيظكم"
جدل في السعودية حول من يدخل الجنة
وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!
نظام غذائى سريع لفقدان الوزن
فوائد الكمون
أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة
بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "
مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب
خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»
رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه
حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن
«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا
هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا
محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما
هل تعلمي!!
5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية
قفشات السلفيين
الزفاف الأسطوري! أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
الزفاف الأسطوري! أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل
اختيارك حقيبة عملك
وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية
ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"
سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''
محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط
شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان
15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة
زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام
لميس الحديدي والنهي عن المنكر !
صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية
السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى
كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها
عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية
مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته
"علقه سخنه" لفريق عمل قناة الأهلي في احتفالية المنتخب الاوليمبي
رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة
كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية
روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه
ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله
إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية
المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي
بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012
الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف
زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا
أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه
من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية
ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة
طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال
وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها
طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم
ضياء رشوان لـ "محيط": بيان رئاسة الجمهورية رساله واضحه للاخوان .. وأتمني "للملكين الأكثر من الملك" أن يبتعدو عن مرسي
الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "
خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة
ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises
كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
روسية تقتل زوجها لرفضه الاستحمام
أكبر تجمع قبلي عربي للشفاعة في عتق رقبة قاتل
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا
دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان
هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء
بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"
رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل
قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس
جمال عبد الحميد ينتهى من " شمس الانصارى" قبل رمضان بـ 48 ساعه
البوم أبو الليف "خليك في النور يا أمور" غدا بالأسواق
أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية
اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك
فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!
افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى
"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع
"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية
دعوى قضائية لوقف مسلسل عمر بن الخطاب لحرمة تجسيد الصحابة
وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة
طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب
فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة
أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته
* شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة .. اضغط هنا
* للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان ... اضغط هنا
* عندما بكى أنيس منصور لمرض زوجته .. اضغط هنا
* الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة .. اضغط هنا
* نظامك الغذائي من ملامح وجهك.. اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار .. نظام حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد .. اضغط هنا
* على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا يتهافتن على العدسات اللاصقة العملاقة .. اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما قتل .. زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط هنا
* ما علاج الهالات السوداء؟ .. اضغط هنا
مصادر: المشير يضغط على الرئيس لحضور جنازة سليمان العسكرية
شفيق ينعي رحيل عمر سليمان..ويتمنى أن يحكم عليه التاريخ بما يستحق
وقف برنامج "حمودة" على cbc بسبب الاخوان
صدمة عصبية تصيب "مبارك" عقب نبأ وفاة سليمان
قائلا أن الشك بدأ ينتاب شعب مصر
نجل مرسي يطالب والده بإعلان التشكيل الحكومي ومصارحة الشعب بالمعوقات
مبارك يخشى الاغتيال في السجن ويرفض طلب العفو من مرسي
رحل عمر سليمان قبل أن يفتح صندوقه الأسود.. "مبارك" استعان بـ"الجنرال" لترميم نظامه قبل الانهيار فى يناير 2011..مصادر: جنازة عسكرية لعمر سليمان فور وصول جثمانه من أمريكا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق