الاثنين، 8 أكتوبر 2012

عادل حمودة يكتب: من يعلِّم الرئيس فنون الحكم ؟


ما أن قرر أنور السادات اختيار حسنى مبارك نائباً له حتى كلَّف أسامة الباز بمحو أميته السياسية.. وتدريسه فنون الحكم.. وتدريبه على ممارسة السلطة.. وكثيرا ما استخدم المعلم الشدة مع تلميذه.. وكثيراً ما كرر عليه الدروس أكثر من مرة كى يطمئن على أنه فهمها.. واستوعبها.
 
تنوعت المناهج التى استمرت نحو سبع سنوات بين معرفة صفحات وشخصيات وأحداث التاريخ واستيعاب بروتوكول الكلام والطعام والاستقبال.. بين كيفية اتخاذ القرار وأساليب حفظ الأسرار.. بين طرق التهرب من الأسئلة المحرجة وتدريبات التحكم فى ملامح الوجه خلال المفاوضات واللقاءات الرسمية.
 
وما لم ينشر من قبل أنه شارك فى المدرسة «الخاصة» التى تشكلت لتأهيل الرئيس الذى بقى فى منصبه نحو ثلاثين سنة ضابط مخابرات أمريكى شاب.. هو جون كيرك.. وصف يوم هبط مطار القاهرة بأنه «حامل مفاتيح السفارة الأمريكية».. فهو الذى أعاد فتح السفارة بعد أن أغلقت فى أعقاب حرب يونيه 1967 وجاء السفير هيرمان أيلتس ليكون على رأس بعثتها الدبلوماسية.
 
وجون كيريك أصبح فيما بعد سفيرا لبلاده فى سلطنة عمان.. وبعد هجمات سبتمبر عين مستشارا لوزير الأمن الداخلى بجانب ثلاثة آخرين.. وبسبب اعتراضه على غزو أفغانستان والعراق ترك منصبه.. وبعد شهور قضاها فى بيته تعاقد مع شركة يوينج ليتولى أعمالها فى الشرق الأوسط.. وكان مقره فى دبى.
 
كانت مهمته إعطاء مبارك دروسا خصوصية فى الوصول إلى أعماق الغرباء الذين يلتقى بهم.. وكشف الجواسيس منهم.. وعدم التورط معهم فيما يمس الأمن القومى.
 
إن كل المهن فى بلادنا تفرض على من يمارسها دراستها والتدريب عليها قبل احترافها.. إلا مهنة الرئيس.. ليست هناك مدرسة سياسية يستوعب فيها الرئيس أصول الحكم.. البرلمان يعلم نوابه الثروة.. الأحزاب تعلم أعضاءها الثرثرة.. والجماعات الدينية تعلم أمراءها الدعوة.. وكلها خبرات لا تصنع حاكماً.. ولا تؤهل رئيساً.. وكل من تربع على عرش السلطة فى بلادنا تعلم فى الشعب.. ودفعه للأمام خطوة.. وللخلف مائة خطوة.. وكان الثمن ما نحن فيه من فقر وقهر وتخلف وتعصب وأمية وعشوائية.
 
حاول جمال عبد الناصر جاهدا تشكيل مؤسسة رئاسية قوية تضم أفضل الخبراء فى مختلف المجالات بغض النظر عن ميولهم السياسية ومواقفهم الثورية.. وكل من بدأ معه شاباً أصبح فيما بعد نجماً لامعاً فى تخصصه.. الدكتور مصطفى خليل.. الدكتور عبد المنعم القيسونى.. المهندس صدقى سليمان.. الدكتور عبد العزيز حجازى.. الدكتور يحيى الجمل.. وغيرهم.
 
بل إنه استعان بشخصيات لمعت فى العصر الملكى.. الدكتور محمود فوزى.. السفير الذى أصبح وزيراً للخارجية مثلاً.. وصلاح الشاهد أيضا.
 
صلاح الشاهد ظل فى مكانه مسئولاً عن البروتوكول فى مؤسسة الرئاسة.. لم يقل أحد إنه «فلول» من «العصر البائد».. بل استفادوا من خبرته فى وضع قواعد صارمة لضبط الشكل والمظهر.. السلوكيات والتصرفات.. وبجانب كتائب الخبراء المشهود بتميزهم، تمتعت مؤسسة الرئاسة بهيبة مؤثرة سهلت تنفيذ ما يصدر عنها من سياسات وتوجيهات وقرارات وتصرفات.. وحرمت من فيها من تكرار الخطأ.. فالقاعدة هناك.. إن الخطأ الأول هو الخطأ الأخير.
 
وفيما بعد.. تولى مبارك تفريغ الرئاسة من الخبراء.. واكتفى بمجموعة قريبة منه تسوى ما يطرأ من مشاكل أو أزمات باتصالات شخصية مع الأطراف الأخرى.. وانقلب دور المستشارين من تقديم المشورة قبل إصدار القرار إلى تبرير القرار بعد صدوره.. وهو ما منح الصحفيين والإعلاميين دوراً أكبر.. وإن لم يكن ظاهراً فى كثير من الأحيان.. ويعرف سكرتيرو الرئيس السابق أسماء رؤساء تحرير صحف مستقلة من المعارضين الآن كانوا جاهزين لتمرير وتبرير التوريث.. كما يعرفون أسماء مذيعات من قنوات مستقلة وحكومية حصلن على مكافآت مالية من الرئاسة بأمر مباشر من مبارك.
 
وبغياب أهل الخبرة والمشورة قويت شوكة زكريا عزمى.. ونجح فى السيطرة الباطشة على كل إدارات الرئاسة.. فقد أطاح بكل من شعر بتهديد بقائه.. وامتد نفوذه إلى خارج المؤسسة ليصبح من أهم مراكز القوى فى البلاد.. وتضاعف تأثيره فى صناعة القرار.. وتحكم فى اختيار وزراء ومحافظين وقضاة ورؤساء تحرير ومديرى بنوك.. فانهارت الرئاسة قبل أن ينهار النظام.. أو عجل انهيار الرئاسة بانهيار النظام.
 
وجاء محمد مرسى إلى السلطة.. حماسه أكبر من خبرته.. مشاكله أكبر من نشاطه.. انتماؤه للجماعة بتواجدها المحلى وتنظيمها الدولى أقوى من استقلاله الذاتى.. واختير له مستشارون يعيدون ترتيب ثيابه وسفرياته قبل ترتيب أفكاره وأولوياته.. فتضاعفت المتاعب.. وأزمنت المشاكل.. وراح يبحث عن دور فى الخارج بينما الداخل يغلى ويفور.
 
وقد وجدناه يصرح بأنه لن يهدأ إلا إذا حلت مشكلة سوريا.. فى الوقت الذى لم يتوقف فيه طويلاً أمام مأساة تهجير الأقباط من قراهم وبيوتهم.. ووجدناه يعد بحل مشكلة تهرب مهاجرين مصريين فى إيطاليا من التجنيد دون أن يعد بحل مشاكل المعلمين والأطباء المضربين بسبب ضعف رواتبهم.. ووجدناه يرسم لنفسه صورة الرئيس «المؤمن» بنقل صلواته على الهواء دون أن يفكر فى صورة الرئيس «المنجز».
 
وراح رجاله يوحون لنا بأنه «ملهم».. «مبروك» .. «وش خير وسعد».. ما أن جاء إلى الحكم حتى فاض النهر.. وزاد إنتاج القمح.. وباركت السماء مصر.. وانخفض سعر كيلو المانجو إلى ثلاثة جنيهات.. وهو إيحاء ينفيه انفلات أسعار الغذاء والدواء والكهرباء.. ومئات الإضرابات التى عمت البلاد.. رفضاً للبلاء.
 
وشاءت سفرياته المبكرة أن تضعه فى طريق عبدالناصر.. فى إثيوبيا وجد صورته محفورة بالموزاييك فى منظمة الوحدة الإفريقية مع باقى مؤسسيها.. وفى الصين وجد إشادة به لأنه أول من اعترف بها.. وفى طهران كان عليه حضور مؤتمر لحركة عدم الانحياز التى فجرها.. ورغم ذلك وجدناه يلعن الستينيات « وما أدراك ما الستينيات» .. إشارة إلى ما تعرض له الإخوان وقتها.. وإن لم يكن ساعتها عضوا فى الجماعة.. فقد ضم إليها فى الولايات المتحدة خلال دراسته للدكتوراة.
 
إن الستينيات رسمت له سياسة خارجية مستقلة.. وإن لم تصل إليه بالعمق الكافى.. فإثيوبيا وما حولها فيما يعرف بالقرن الإفريقى منطقة مؤثرة فى الأمن القومى المصرى بما يتجاوز قضية المياه.. والصين بقوتها المتصاعدة أهم بكثير من التجارة معها.. وإيران التى تحدث منها عن عدم الانحياز تورط فى الانحياز ضدها.
 
حملت كلماته عن الصحابة مزيداً من التفرقة بين السنة والشيعة.. وهى تفرقة تغذيها الولايات المتحدة وإسرائيل لتكون سلاحاً عقائدياً فى الحرب ضد إيران.. بل إن هناك من يعتقد أن مساندة الغرب للإخوان فى مصر وتونس وليبيا واليمن وسوريا سببه المباشر عزلة إيران قبل ضربها.. وتحجيم رد الفعل فى حالة كسرها.. فبدعوى أنها شيعية لن تجد من يساندها من أهل السنة.. لتكون إسرائيل اليهودية أقرب إليها من إيران المسلمة.
 
وحملت كلماته هجوما حادا على نظام بشار الأسد.. وهو هجوم يستحقه.. بل يستحق أكثر منه.. محاكمته دولياً كمجرم حرب.. لكن.. العمل على التخلص من النظام السورى وما يستتبعه من انهيار لحزب الله هو إضعاف لإيران.. وقطع لبعض أذرعتها.. وهو ما يصب فى مصلحة الولايات المتحدة وإسرائيل.
 
وعندما تحدث عن تجربته من السجن إلى الحكم والسلطة فإنه كان يحرض المعارضة الإيرانية كى تسقط النظام فى بلادها.
 
إن أخطر ما فى تحركات وسفريات الرئيس أن لها عمقاً خطيراً يتجاوز ما على السطح من تكبير وتهليل.. وهو ما يعنى أنه فى حاجة لمستشارين يكشفون له الأخطار قبل وقوعها.. ينصحونه قبل أن يتكلم ويتصرف.. وربما يعلمونه أيضا قبل أن يأخذ قراراً.. فليس عيباً أن يتعلم الرئيس.. بل يجب أن يتعلم الرئيس.. فخطأ واحد منه ندفع جميعاً ثمنه.. فمن يقوم بهذه المهمة؟


الفجر

=====

============

 اقرأ أيضا

* صرخة أنجلينا جولي والصمت المريب لحمـــــاس‏!‏ ... اضغط هنا
* لا تلق نواة البلح‏ ..!‏
* لغز الرجل الكبير ... اضغط هنا
 

هل تعلمي!!

5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية

تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل

تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد

زعيم الكوميديا القابض علي الجمر

طعنة أخري للإسلام والمسلمين‏!‏

في مفاجأة من العيار الثقيل ..آكور الفرنسية للفنادق تعيد أرض التحرير إلي مصر
 
 
 
 

الأمــــن فريضة واللحـــية نافلة

خفض منسوب النذالة

الغنيمة

"أديب" و"رشوان" يشنان هجوماً على وجدى غنيم لوصفه الفنانين بـ "الفاسقين الفجار".. "عمرو": لابد أن يحاكم.. و"ضياء": بداية لانتشار الفكر التكفيرى بمصر.. و"الجداوى" باكية : أوصافه لنا مؤلمة
غادة عبد الرازق: أنا بنت ناس جدا ووالدي مستشار

''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر

فى رقبة مين؟! إعادة «3»

آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا

فن الإستفزاز

على "قد صوابعك مدي" دبلتك

دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال

عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012

عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي

الشيف أنفاس الفجر تقدم طريقة تفريز الكفتة المجمدة

قصة آية.."عَبَسَ وَتَوَلَّى، أَن جَاءهُ الأَعْمَى، وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى"

رئيس جهاز مرفق الكهرباء يحذر من دخول مصر مرحلة الإظلام التام

آمال ماهر تؤجل حفلها فى "سميراميس" حداداًُ على الشهداء

 لقاء الخميسى: عبد المنصف خيرنى بينه وبين الإغراء

جوجل تصدر نسخة جديدة من تطبيقات يوتيوب على هواتف آي فون

طريقة عمل حساء الجزر بالكريمة

''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر

عصير الجريب فروت يعزز من فاعلية علاجات السرطان

“تشيكن ناجتس” سهلة وسريعة وصحية أكثر

 

صورة نادرة للسعة نحلة

جدل في السعودية حول من يدخل الجنة

وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!

نظام غذائى سريع لفقدان الوزن

وصفة لفائف النقانق السورية

التفاح الأحمر سر جمالك بعد سن اليأس

رغيف اللحم بالمشروم و الجبن

مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة

مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''

خطيب مسجد بدهشور: اقتحام منازل الأقباط حرام شرعًا

أبوتريكة يعدد مميزات الكمبيوتر اليابانى قبل موقعة "أولترافورد

الدجاج المشوي بالليمون و البابريكا

فوائد الكمون

أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة

بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "

مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب

خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»

رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه

حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن

«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا

هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا

محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما

وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية

ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"

 

سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''

محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط

شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان

15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة

زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام

لميس الحديدي والنهي عن المنكر !

صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية

السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى

كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها

جماهير الزمالك تعتدي على لاعبي الفريق " بالطماطم والخيار"

عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية

مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته

بالصور .. توم هاردى وجيسيكا شاستين يتغيبان عن عرض "Lawless"

دينا سمير غانم سوبر ستار تحت رحمة الإخوان

«هى مين؟»: مطبخ وعيال.. ولا شخصية حرة مستقلة؟
طلبة الجامعة الأمريكية يطلقون مبادرة على «تى شيرتات» للرد على السؤال

"نيمو 33" .. أعمق حوض سباحة في العالم بـ "بروكسل"

"جوجل" تستحوذ على علامة "فرومر" التجارية الخاصة بالسفر

بالصور| تويوتا تكشف عن "أوريس" المعدلة كليا

رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة

صدق أو لا تصدق : هذه السيارة ثمنها 30 مليون دولار !

تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد

كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية

روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه

ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله

إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية

المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي

بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012

الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف

زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا

أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه

من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية

ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة

طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال

وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها

طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم

الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "

خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة

ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises

كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته

سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي

 فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم

جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا

دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان

هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال

سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي

 فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم

بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء

بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"

رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل

قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس

يوسف : إصرار اللاعبين على الصيام تسبب فى خسارة الزمالك

حنان ترك تعلن اعتزالها التمثيل على الهواء ببرنامج "انا والعسل"

الشاي المثلج يزيد مخاطر تكون حصى الكلى

حدث في مثل هذا اليوم

آلان ديلون ينال جائزة شرفية من مهرجان "لوكارنو"

الحياة تبدأ بعد «الفجر»: عندما يتحول «قصر النيل» إلى مضمار لسباقات الـ«توك توك»

وزيرالاستثمار : عهد جديد للعاملين في قطاع الاعمال

السياحة الفضائية تبدأ بحلول عام 2013

عائد النفط في العالم العربي يبلغ ذروته في عام 2011

رئيس وزراء مصر الأسبق يحذر زويل من التعامل علي أرض جامعة النيل

مرشدات متخصصات بالحرم النبوي للإجابة عن أسئلة الزائرات

سمية الخشاب لغادة عبد الرازق " أحزنى على نفسك مش عليا "

طفل برازيلي يموت ثم يستيقظ ليشرب ويعود للموت مجددا

اعتقال كل من يحجزالصف الأول بالحرمين "عنوة"ومصادرة سجادة الصلاة الخاصة به

النائب العام يكلف نيابة أمن الدولة بالتحقيق في بلاغات تتهم الرئيس والمرشد بإهدار دم المصريين

عبد الحليم قنديل لـ"الأسئلة السبعة": حكم الإخوان طبعة جديدة لحكم مبارك.. والشاطر هو نفسه أحمد عز

الهلالي: بعض الشواهد تنبىء بعودة المد الوهابى إلي مصر

أبو حامد: قرارات مرسى تفقده شرعيته.. ونرفض أخونة "الدفاع" بتولى السيسى

الظهور الأخير للرئيس والمشير.. تلويح باليد ونظرات زائغة تخالف العرف العسكري

"لوس انجلوس تايمز": لوبي معارض للمشير داخل الجيش وراء قرارات مرسي

"ليبراسيون" الفرنسية: تغيير القيادات العسكرية في مصر يثير قلق إسرائيل

الخارجية الأمريكية: واشنطن كانت على علم بإقالة طنطاوى وعنان

"التأسيسية": تستقر على النموذج الفرنسى فى نظام الحكم

"فاينانشال تايمز دويتشلاند": مرسي هدد الجنرالات بفتح ملفات فسادهم

ما الذي يحدث فى مصر؟

نجل مرسي: الإعلام ينشر الأكاذيب عن عائلة الرئيس .. وحسبنا الله ونعم الوكيل

أسرة مرسى سددت تذاكر الطيران ووصلت السعودية بجوازات "دبلوماسية"

حتى ورق الحائط والدهانات والموبيليا.. «إسلامية»

سطوح بيتنا.. كله ثقافة وعلوم وفنون

"حفاضات" الخيول مطلب شعبي في الأقصر

أنوشكا: أتمنى تقديم عمل سينمائي..و"فرقة ناجى عطا الله "يحمل أفكاراً ومغزى كبيراً والمجتمع الإسرائيلي ليس المدينة الفاضلة

رانيا يوسف في السعودية لأداء العمرة

مع "أبوهشام" فقط: ممكن "تلبس" الرئيس مرسي بـ25 جنيها وتقدر "تشيله" بـ2.5 جنيه

مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''

لوسى : أنا لسه صغيرة

أبو العينين : خيرت الشاطر برئ من إضراب عمال كليوباترا

مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة

رئيس المخابرات لـ«الوطن»: كنا نملك معلومات عن حادث رفح.. لكننا لم نتصور أن يقتل مسلم أخاه ساعة الإفطار

ماذا تنتظر مصر؟

أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية

اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك

فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!

افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى

"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع

"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية

وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة

طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب

فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة

أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته

شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة .. اضغط هنا
للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان  ... اضغط هنا
عندما بكى أنيس منصور لمرض زوجته .. اضغط هنا
الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة .. اضغط هنا
خلي بالك من جمالك .. الهالات السوداء وحش يلتهم البشرة !! ..اضغط هنا
للحفاظ علي جمالك ‏..‏ في الشتاء .. اضغط هنا
نظامك الغذائي من ملامح وجهك.. اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار .. نظام حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد .. اضغط هنا
على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا يتهافتن على العدسات اللاصقة العملاقة .. اضغط هنا
"جوليا روبرتس" جاذبية بعد الأربعين .. أسرار تألق أجمل امرأة في العالم .. اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما قتل .. زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط هنا
ما علاج الهالات السوداء؟ .. اضغط هنا



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق