أمين إسكندر القيادى الناصرى وعضو مجلس أمناء التيار الشعبى، نضاله من أجل الوطن وضد الأنظمة المستبدة يفوق أربعين عامًا، يرى أن انضمامه داخل تحالف مع الإخوان المسلمين فى انتخابات مجلس الشعب السابقة كان خطيئة ومأساة، فهو القبطى الذى طالما تشدقت جماعة الإخوان المسلمين بوجوده على قوائمها، وأنهم بذلك يمثلون تنوعا لكل طوائف المجتمع، ويدللون على أنهم أكثر من يتقبلون الآخر.
ولأمين إسكندر وجهة نظر ورؤية للمشهد السياسى فى مصر، وله رؤية عن إيجابيات الثورة وخطاياها. عن كل ذلك، التقيناه، فكان هذا الحوار.
■ فى البداية.. كيف ترى المشهد السياسى الحالى؟
- بعد حرب أكتوبر المجيدة كانت مصر تخطو فى مسار التحرير والاستقلال والتنمية، حتى تم الانقلاب على هذا الخط بقيادة الرئيس الراحل أنور السادات، خصوصا عندما أصدر أول قرار بالانفتاح الاقتصادى، عام 1974، حيث انقلب المشروع الوطنى، من مشروع تنموى نهضوى إلى مشروع تقوده أطراف طامحون ومغامرون، أطراف اقتربوا كثيرا من الفساد الإفساد. فتركزت الثروة فى يد الأقلية، وانتشر الفقر فى صفوف الأغلبية، وعلى الرغم من رحيل السادات بالاغتيال، فإن مشروعه الخاص ببناء علاقة استراتيجية مع أمريكا، وإنشاء القطاع الخاص والخصخصة اكتمل، وكذلك مشروع السلام مع إسرائيل وكامب ديفيد، وذلك عن طريق مبارك، الذى قام بمزيد من تركيز الثروة لدى الأقلية وإفقار مزيد من الشعب طوال الثلاثين عاما فترة حكمه، يضاف إليها البطش والاستبداد والمعتقلات. أما الإخوان المسلمون الآن فيستكملون مسيرة السادات ومبارك بنفس سياساتهما، وذلك بعد أن سطوا على الثورة، على الرغم من أنهم لم يكونوا فى مقدماتها.
■ تُرى لماذا قامت ثورة يناير؟
- فى 25 يناير كانت هناك مقدمات أستطيع تلخيصها فى غضب قضاة الاستقلال، وتظاهرات عمال المحلة، وأحداث نقابة الضرائب العقارية المستقلة، وحركة «كفاية».
■ لم تشر فى الأسباب التى ذكرتها إلى وجود جماعة الإخوان المسلمين قبل الثورة؟
- هم لم يشاركوا فى الثورة، بل حاولنا بكل الطرق أن نجذبهم إلى تظاهراتنا، ولكنهم لم يستجيبوا، ويكفى أن نقول إن مؤسسى حركة «كفاية» هم أبو العلا ماضى، وجورج إسحاق، ومحمد سعيد إدريس، وأحمد بهاء الدين شعبان، وسيد عبد الستار، والأخير كان إخوانيًّا ولكنه انفصل عن الجماعة نتيجة اكتشافه أن تجربة الإخوان لا تتسم بالشفافية والديمقراطية، وبذلك نتأكد أن من اشترك من الإخوان فى حركة «كفاية» كان منفصلا عن الجماعة.
التراكم والبؤس وصل عند الشعب لأقصى درجة أدى لانتفاضه شعبية واسعة المدى نزلت الميادين يوم 25 يناير، ويومها تم القبض علىّ، وكنت أول من دخل السجون، وذهبت إلى معسكر الأمن المركزى على طريق مصر-الإسماعيلية، واكتشفت هناك أننا أمام ثورة حقيقية، عندما وجدت ما يزيد على ألف معتقل بجوارى من الشباب، وكان منهم كمال خليل، وما يقرب من 40 شابا من حزب الكرامة.
■ وكيف ترى الثورة بعد أن اقتربنا من مرور عامين على حدوثها؟
- ثورة يناير كانت شعبية لم تصل إلى درجة الثورة البرتقالية، والجميع فوجئ بهذه الثورة بمن فيهم القوى التى شاركت والقوى «التى ركبت»، وأمريكا والاتحاد الاوربى والموساد، ولكن كانت هناك أجهزة مستعدة لركوب الثورة وذلك بالتعاون مع بعض القوى فى مصر، وكان أول قرار عقب قيام الثورة بانعقاد المجلس العسكرى وامتلاكه للسلطة هو إعفاءنا من فاتورة دم جديدة، ولكن المجلس لم يرغب فى تغيير السياسات وأراد فقط تغيير بعض الرموز، استمرارا لنهج مبارك فى التعامل مع الثورة، والإخوان المسلمون تعاملوا أيضا وفق منهج واحد هو مد الجسور مع من يتولى السلطة، واتضح ذلك فى لقاءات عمر سليمان وبعض رموز الإسلام السياسى فى أول أيام الثورة، الذى أوضح أن هناك تفاهمات تتم من تحت «الترابيزة».
■ وعلامَ كانت تتم الاتفاقات بين المجلس العسكرى وتيار الإسلام السياسى؟
- رفض محاكمة مبارك أو القبض عليه، ولكن ارتفاع سقف المطالب واتساع الأحداث اضطرهم إلى قبول ذلك، أيضا تم الاتفاق على أن تظل العلاقة مع إسرائيل كما هى والعلاقة مع أمريكا كما هى، والسياسة الاقتصادية كما هى ولا تغيير فى هذا الشأن، وكان من المتوقع فى المقابل دعم جماعة الإخوان المسلمين قرارات المجلس العسكرى كما فعلت فى أيام عبد الناصر 54، وأيام السادات، وفى أثناء حكم مبارك عندما اتفق معهم على إدخال 88 عضوا بمجلس الشعب.
■ هل تقصد بذلك أن الإخوان المسلمين هم من بادروا بالقفز على مكتسبات الشعب فى ثورة يناير؟
- بالتأكيد، لأنهم لا يملكون السياسة البديلة، فهم يسيرون بنفس سياسة النظام السابق ولكن بإضافة «لحية»، نظامهم رأسمالى والعلاقات الدولية كما هى وأمريكا صديقتنا وليس فى ذلك مشكلات، وفى المقابل أمريكا تريد الإخوان المسلمين، لأنها رأت أن النظم السياسية التى تم استهلاكها كانت بلا شعبية، وهى الآن تريد نظما سياسية ذات شعبية وفى الوقت نفسه تسير على نفس سياستها وتتعهد بتنفيذها وهذا ما تم مع الإخوان.
■ من وجهة نظرك ما العوامل التى أدت إلى سرقة الثورة؟
- بالترتيب، الإخوان المسلمون والمجلس العسكرى، والقوى الثورية التى ارتكبت بعض الأخطاء التى وصلت فى بعض الأحيان إلى درجة الخطايا، وذلك نتيجة وجود فوبيا لدى البعض من حكم العسكر، وهو ما أدى إلى ترديد شعارات «يسقط حكم العسكر» بقوة عقب رحيل مبارك بأشهر.
■ وكيف ترى انتخابات الرئاسة فى ما بعد الثورة؟
- انتخابات الرئاسة تم تزويرها، وكانت عبارة عن سيناريو تم إعداده مسبقًا حتى نصل إلى تلك النتيجة الحالية، والأدلة على ذلك خروج بعض المرشحين ممَن يمثلون النظام السابق أمثال عمر سليمان مقابل حازم صلاح أبو إسماعيل.
■ وما شأن أمريكا بتلك الأحداث الداخلية فى مصر؟
- أمريكا التى أعطت 50 مليون دولار لمصر فى انتخابات المرحلة الثانية حسب عضو الكونجرس الأمريكى وولف، ويؤكد تلك المعلومات تصريحات أحمد شفيق عن حصول الإخوان المسلمين على أموال من أمريكا بلغت 50 مليون دولار فى مرحلة إعادة الانتخابات، كما اتهم ميت رومنى المرشح المنافس للرئيس أوباما فى الانتخابات الأمريكية بأنه صرف مليارا ونصفا على مجىء الإخوان المسلمين للحكم فى مصر.
■ وما مصلحة أمريكا من حكم الإخوان؟
- أمريكا كل ما يشغلها فى منطقة الشرق الأوسط هو إسرائيل والبترول وأن لا يكون هناك سياسات معادية لها فى المنطقة، وباعتبار مصر ركنا أساسيا فى المنطقة ترغب أمريكا أن تكون مصر فى متناول يدها حتى لا يخرج عليها شخصية ثورية أو أن تصبح مصر إيرانا جديدة فى المنطقة.
■ وكيف ترى تحالفك السابق مع الإخوان المسلمين فى انتخابات البرلمان؟
- تحالفى مع الإخوان كان خطيئة ومأساة وقعنا فيها وارتكبناها، وكان يحكمنا فيها رغبة فى مشاركة واسعة من القوى الوطنية فى بناء مؤسسات الدولة، لأننا كنا ممن يدافعون عن وجود الإخوان فى الحياة السياسية، وكانت هناك وثيقة وقّع عليها 42 حزبا انضمّ إلى هذا التحالف وعندما نقض الإخوان تلك الوثيقة وقاموا بالسيطرة على القوائم أعلنّا انسحابنا حتى دون مشاورة المكتب السياسى.
■ وهل تشعر أنه تم استغلالك من قِبل الإخوان باعتبارك ناصريا وقبطيا للتسويق بأن الجماعة تتفاعل مع كل طوائف المجتمع؟
- اخترت هذا التحالف لأننى كنت أشعر أن سلطة فيها إخوان تعنى طائفية، ووجودى باعتبارى مسيحيا كان سيقلل من هذه الطائفية، ورفضنا أن يحكمنا ثأر الماضى لأننا أبناء جيل لم يشارك فى القبض على إخوانى، بل بالعكس كنا ندخل السجون معا، ولا نرى أن عبد الناصر كان مفتريا عليهم، بل هم من افتروا على عبد الناصر، ولكن كان هدفهم الأساسى «التكويش على السلطة»، وجاء نظام الإخوان الذى يكره الناصريين، واتضح هذا فى مقولة الرئيس «وما أدراك ما الستينيات».
■ وما توقعاتك لاندماج الأحزاب الناصرية فى حزب واحد؟
- وجهة نظرى أن نجاح هذا الاندماج يحتاج إلى وقت، بالإضافة إلى أجندة يعمل عليها الناصريون وتوحيد أدائهم فى الشارع، ورؤية عميقة للمرحلة لمعرفة مَن حلفاؤنا ومَن خصومنا، وصنع إطار وطنى مدنى لأن الصراع القائم الآن لمحاولة تديين الدولة وأسلمة النظام السياسى وأخونته وما بين دولة فيها دستور ومواطنة للجميع، وهذا يحتاج إلى اصطفاف يُبنَى على هذه القضية، قضية العدل الاجتماعى بالنسبة إلينا قضية جوهرية وتحديد حد أدنى للأجور وحد أقصى، سياسة تنموية تقوم على 3 محاور رئيسية: قطاع عام وقطاع خاص وقطاع تعاونى، وخطة حقيقية للتنمية، فالعدل الاجتماعى «مش زيت وسكر»، العدل الاجتماعى سياسات اقتصادية، ولكن الإخوان مستمرون فى إفقار الناس بنفس سياسات مبارك.
■ بمَ تفسر انقسام التيار اليسارى المستمر؟
- بعد تجربة حمدين صباحى وحصوله على ما يقرب من 5 ملايين صوت، بالإضافة إلى الملايين الذين ندموا أنهم لم يعطوا أصواتهم لصباحى، تستطيع أن تقول بوضح إن المسألة تتعلق بالتواصل مع طبقات المجتمع المختلفة، عمالا وفلاحين وغيرهم.
■ بمَ تفسر ذهاب جزء من أصوات حمدين صباحى لعبد المنعم أبو الفتوح على الرغم من اختلاف أيدولوجيتهم؟
- أنا لا أعتبر أن أبو الفتوح أخذ من أصوات حمدين، فأبو الفتوح مشروع إسلام سياسى مثل مرسى، وما يفعله أبو الفتوح الآن ليس فيه فرق مع ما يفعله مرسى، حيث إن أبو الفتوح سانده فى كثير من أفعاله، ولو كان الإخوان لديهم قدر من المرونة كانوا قد مكّنوا أبو الفتوح من موقع ما فى سلطة مرسى، حمدين لو لم يكن فى العملية الانتخابية تدليس لكان حمدين فائزا بالانتخابات.
■ كيف تم تدليس الانتخابات الرئاسية من وجهة نظرك؟
- استطلاعات الرأى التى كانت تصدر قبل الانتخابات والتى كانت تظهر حمدين فى مراتب متأخرة باستمرار، وشارك فى هذا التدليس مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، والتى كان يتصدرها دائما عبد المنعم أبو الفتوح وأحمد شفيق، بل وصل الأمر إلى مطالبة بعض الأحزاب بأن يتنازل حمدين لأبو الفتوح لأنه لن يحصل على أصوات.
■ ومن أين حصل إذن أبو الفتوح على تلك الأصوات؟
- حصل على جزء منها من الليبراليين وجزء الإسلاميين.
■ وهل تتوقع تكرار المشهد فى الانتخابات الرئاسية القادمة؟
- إطلاقا، فالأمر محسوم لحمدين مستقبلا، والناس وعت الدرس، والأقباط سيتحدون مع حمدين بعد أن اكتشفوا أنه الأفضل، ومنهم من أعطى لأبو الفتوح باعتباره إسلاميا معتدلا.
■ هل ترى إمكانية لاتحاد التيار الشعبى وحزب الدستور؟
- قضية المرحلة هى بناء دولة قائمة على فكرة صندوق الانتخاب، وبرنامج للتنمية، وفى قلب برنامج التنمية قضية محورية، ألا وهى العدل الاجتماعى، وأرى أنه ينبغى على ممثّلى القوى المدنية مثل حمدين والبرادعى وأبو الغار وعبد الغفار شكر أن يتحدوا على وثيقة أو برنامج، لكى يوحدوا قضيتهم حول العدل الاجتماعى والقرار المستقل وعدم تبعيتنا فى القرار لأى دولة، وقضية الدستور.
■ وكيف ترى أحداث «محمد محمود» و«ماسبيرو» و«مجلس الوزراء»؟
- أنا مع محاكمة المسؤول عن كل الأحداث من بعد الثورة والدماء التى سالت فى مصر بعد الثورة، يجب على كل من تَسبَّب فى إراقتها أن يدفع الثمن، تسليم الدولة بالمفتاح من المجلس العسكرى للإخوان المسلمين لا بد من محاكمتهم بسبب ذلك.
■ هل نحن على مشارف ثورة أخرى؟
- نحن فى قلب ثورة أخرى بالفعل، كنت أقوم بقياس غضب الناس من خروجهم فى الشارع، ومسيرة ماسبيرو التى تجاوزت 50 ألف مشارك، وتظاهرات يوم جمعة «كشف الحساب»، كل ذلك يؤكد أن مجمع الغضب ما زال قائما لأن الأمور لم تتغير وأن حقوق الشهداء لم تعُد وقتلة الثوار لم يحاكَموا.
■ هل تقصد أن هناك تواطؤا من الإخوان مع قتلة الثوار؟
- طبعا، وهذا جزء من الاتفاق الذى أتى بالإخوان إلى السلطة.
■ وهل تتوقع نتائج مختلفة من لجنة تقصى الحقائق المشكلة حاليا؟
- لن يكون فيها جديد، إلا بأن تأتى قيادات جديدة لهذه البلد وأن تنصف الثورة.
■ وكيف تنصف الثورة؟
- تجدد غضبها وتقف حارسة لمطالبها «عيش حرية كرامة إنسانية»، وأن يفهم أن المسائل أعمق من التغيير الشكلى الحالى وتغيير السياسات بالكامل لا الأشخاص.
■ هل ترى أن الأحزاب الناصرية باتت مستعدة لانتخابات مجلس الشعب القادمة؟
- بالفعل نحن مستعدون، وأنا أرى أن الاستعداد الحقيقى يتمثل فى خلق قائمة وطنية تمثل القوى المحافظة على الدولة المدنية.
■ دعوة الإخوان المسلمين للحوار مع حمدين صباحى والبرادعى وأبو الفتوح وموسى.. كيف تراها؟
- كلام مالوش ردّ، فالإخوان يستنشقون الكذب.
■ وكيف ترى الجمعية التأسيسية للدستور الحالى؟
- هى جمعية لا تمثل طوائف الشعب المصرى وطبقاته وقطاعاته.
■ وماذا تعليقك على الحكم بتحويل البت فى قضية «التأسيسية» إلى المحكمة الدستورية بدلا من المحكمة الإدارية العليا؟
- يمثل إعطاء فرصة لاستكمال مشروع الدستور الذى يجرى إعداده، وهذا يكشف أن هناك تسييسا للقضاء، والحكم دليل على ذلك، فلماذا لم يتم إصدار هذا الحكم من الجلسة الأولى؟ ولكن أريدَ من ذلك المماطلة واستهلاك الوقت لاستكمال الدستور.
■ هل تعتقد أن الخلاص فى ظل كل هذا الجدل يتمثل فى فكرة الدستور المؤقت التى تم طرحها مؤخرًا؟
- لا يجوز الحديث بعد كل تلك الفترة الانتقالية الماضية عن دستور مؤقت، سنظل فى صراع بين القوى التى تريد استكمال الثورة والقوى التى تريد الاستيلاء على السلطة وأخونتها، وفكرة الدستور المؤقت هى فكرة للهروب، والبديل هو إيجاد جمعية تأسيسية تمثل كل طوائف الشعب للخروج بدستور محترم.
■ وكيف ترى هجرة الأقباط من بعد الثورة؟
- أعتقد أنها ستتزايد، لأن حقوق الأقباط لا تزال مُهدَرة وحقوق شهدائهم لم ترد، وقتلتهم لم يُحاكَموا، أين منفذو انفجار عملية كنيسة القديسين؟ هل تم توجيه اتهام إلى أحد؟ وأحداث ماسبيرو، وأحداث العمرانية، وأحداث قرية صول بأطفيح؟ كل تلك الأحداث لم يجدّ فيها جديد سوى تطييب الخواطر كما كان يحدث فى السابق.
■ هل تتوقع زيارة الرئيس مرسى للكنيسة قريبًا؟
- اتوقع ذلك بعد تنصيب البابا الجديد، وهذه الزيارة لن تفرق مع الأقباط كثيرًا، ولكن ما قد يفرق معهم هو عندما توجد مواطنة حقيقية وانعدام للتمييز.
■ كيف ترى شكل علاقة الرئيس مرسى بالجماعة بعد توليه المنصب؟
- مرسى أحد أفراد الجماعة، والجماعة أقوى، لذلك هى التى تحكم مصر الآن، والدليل على ذلك تصريحات العريان وحسن البرنس المتضاربة مع الرئاسة، مما يدل على أن الجماعة تحكمنا وأن مرسى ليس رئيسا مستقلا.
■ وما تعليقك على جمعة «كشف الحساب» والأحداث التى دارت فيها؟
- جمعة الحساب بداية طريق تغيير نظام سلطة مصر التى جاءت أسرع مما كنا نتخيل لأن المشكلات لم تُحَلّ حتى الآن.
■ هل تعتقد أن 100 يوم فترة قليلة للحكم على أداء الرئيس مرسى؟
- ماحدش ضربه على إيده عشان يحط نفسه فى موقف الحساب من أول ١٠٠ يوم، وفقًا لنتائج صعب تحقيقها فى تلك الفترة، ولكنه فى الوقت نفسه لم يعطِ أى أمارات على تحقيق أى شىء من الوعود التى وعد بها، ويكفى الإشارة إلى أن أحد مركز حقوق الإنسان كشف عن وجود 19 حالة تعذيب داخل الأقسام والسجون.
■ ما تعليقك على زيارات الرئيس مرسى للخارج؟
- تلك الزيارات كانت داعمة لتقسيم المنطقة إلى مذهبية طائفية، حيث كانت أول زيارة له كانت إلى السعودية وقدم خلالها مصر على أنها دولة سُنّية معتدلة، فمنذ متى ونحن نقدم أنفسنا مذهبيا؟ وكذلك خطابه الطائفى فى إيران. الرئيس يعلم أن هناك محورا يُبنَى من قِبل أمريكا وزعيمته تركيا ليكون الأمر مقسما بين «سنى وشيعى»، والرئيس مرسى جزء من هذا المخطط الأمريكى لتقسيم المنطقة مذهبيا وطائفيًّا.
■ خطاب الرئيس مرسى لرئيس الوزراء الإسرائيلى كيف تقرؤه؟
- الخطاب يؤكد أن الرئيس سوف يجلس مع الإسرائيليين قريبا سواء بضغط أمريكا أو بطلب أمريكى أو بلقاءات أمريكية إسرائيلية، والتحجج بأن البروتوكول يفرض أن يكون الخطاب بهذا الشكل، هذا كذب، وحتى لو كان كذلك فمن المفترض أن ترفضه أو أنك لم تقرأ الخطاب قبل إرساله.
■ وكيف ترى أسباب التظاهرات الأخيرة فى عهد الرئيس مرسى؟
- الناس شعرت أن ثورتهم سُرقت ودماء الشهداء ذهبت هدرا والحياة الاجتماعية لم تتغير بل زادت سوء، بل وصل «فجر الانقلاب» إلى أنه لم يحاكَم ضابط شرطة من قتلة المتظاهرين، وعادت الداخلية تشعروكأنها «سيدة على الشعب» مرة أخرى، وعاد التعذيب فى السجون، وكل هذا تم بناء على اتفاق تم ما بين القوات المسلحة والشرطة.
الدستور
========
اقرأ أيضا
* تداعيات فتنة صلاة العيد تتوالي في بورسعيد ... اضغط هنا
* الأسوانى ينتقد منع السلفيين حفلا غنائيا بالمنيا ... اضغط هنا
* صرخة أنجلينا جولي والصمت المريب لحمـــــاس! ... اضغط هنا
* إوز روسي ينقذ حياة أسرة ويموت في الحريق ... اضغط هنا
* نقص ثلاثة هرمونات في المخ يتسبب في الاكتئاب ... اضغط هنا
* وما أدراك ما الجيش إذا غضب ! ... اضغط هنا
* "أرجو" يتصدر إيرادات السينما في أمريكا الشمالية .. اضغط هنا
* بعد "أفاتار 1&2"جيمس كاميرون يخرج "الخبيرة" ...اضغط هنا
* مدينة الرياض تنفق 20 مليون ريال على الترفيه ... اضغط هنا
* أيمن بهجت قمر مهاجمًا بيان عمرو دياب برباعية زجلية: «مين كان قاعد شايل همك؟».. اضغط هنا
* بالصور.. عادل إمام يصفع رامز جلال على وجهه في العرض الخاص لـ«برتيتا» ... اضغط هنا
* إبراهيم منصور يكتب: فضيحة تأسيسية مرسي! .. اضغط هنا
* غسالة جديدة و654 الف دولارللفائز الياباني بجائزة نوبل للطب !.... اضغط هنا
* الرئيس والمشير.. وصلاة «المُوَدِّع» ! ... اضغط هنا
* أنجلينا جولي تشرك ثلاثة من أبنائها في فيلم الشريرة .. اضغط هنا
* «كلمة مرور» أسوأ كلمات المرور لهذا العام ... اضغط هنا
* عادل إمام: هذا ما دفعني لضرب رامز جلال ... اضغط هنا
* لا تلق نواة البلح ..!
* لغز الرجل الكبير ... اضغط هنا
* أخصائيون يرجحون تصنيف ادمان الإنترنت كمرض عقلي ... اضغط هنا
* تناول الأسبرين يساعد على علاج سرطان القولون ... اضغط هنا
* إحصائيات عالمية تؤكد أن عيد الأضحى يقلل الاحتباس الحراري ...اضغط هنا
* دراسة:هناك علاقة بين إصابات الرأس والاقدام على الجرائم بين الاطفال ... اضغط هنا
* دراسة سعودية: تكلفة حج الخارج لكل فرد 21 ألف ريال ... اضغط هنا
* دراسة: زيادة الوزن مرتبطة بامراض تتطلب علاج بالمستشفى ...اضغط هنا
* لبن الأرز أفضل من حليب البقر للأطفال الرضع ... اضغط هنا
* بعض حبوب منع الحمل قد تزيد مخاطر الجلطات ... اضغط هنا
* سامسونج توقف إنتاج الشاشات لصالح آبل ... اضغط هنا
* الصين تحقق انجازا علميا في تقنية تحويل الفحم لوقود سائل ...اضغط هنا
هل تعلمي!!
5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية
قفشات السلفيين
الزفاف الأسطوري! أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
الزفاف الأسطوري! أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل
تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد
زعيم الكوميديا القابض علي الجمر
طعنة أخري للإسلام والمسلمين!
* في مفاجأة من العيار الثقيل ..آكور الفرنسية للفنادق تعيد أرض التحرير إلي مصرالأمــــن فريضة واللحـــية نافلة
خفض منسوب النذالة
الغنيمة
"أديب" و"رشوان" يشنان هجوماً على وجدى غنيم لوصفه الفنانين بـ "الفاسقين الفجار".. "عمرو": لابد أن يحاكم.. و"ضياء": بداية لانتشار الفكر التكفيرى بمصر.. و"الجداوى" باكية : أوصافه لنا مؤلمة
غادة عبد الرازق: أنا بنت ناس جدا ووالدي مستشار
''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر
فى رقبة مين؟! إعادة «3»
آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا
فن الإستفزاز
على "قد صوابعك مدي" دبلتك
دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال
عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012
عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي
الشيف أنفاس الفجر تقدم طريقة تفريز الكفتة المجمدة
قصة آية.."عَبَسَ وَتَوَلَّى، أَن جَاءهُ الأَعْمَى، وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى"
جوجل تصدر نسخة جديدة من تطبيقات يوتيوب على هواتف آي فونطريقة عمل حساء الجزر بالكريمة
''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر
عصير الجريب فروت يعزز من فاعلية علاجات السرطان
“تشيكن ناجتس” سهلة وسريعة وصحية أكثر
صورة نادرة للسعة نحلة
جدل في السعودية حول من يدخل الجنة
وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!
نظام غذائى سريع لفقدان الوزن
وصفة لفائف النقانق السورية
التفاح الأحمر سر جمالك بعد سن اليأسرغيف اللحم بالمشروم و الجبن
مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة
مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''
خطيب مسجد بدهشور: اقتحام منازل الأقباط حرام شرعًا
أبوتريكة يعدد مميزات الكمبيوتر اليابانى قبل موقعة "أولترافورد
الدجاج المشوي بالليمون و البابريكا
فوائد الكمون
أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة
بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "
مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب
خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»
رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه
حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن
«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا
هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا
محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما
وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية
ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"
سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''
محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط
شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان
15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة
زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام
لميس الحديدي والنهي عن المنكر !
صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية
السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى
كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها
جماهير الزمالك تعتدي على لاعبي الفريق " بالطماطم والخيار"عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية
مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته
بالصور .. توم هاردى وجيسيكا شاستين يتغيبان عن عرض "Lawless"
دينا سمير غانم سوبر ستار تحت رحمة الإخوان
«هى مين؟»: مطبخ وعيال.. ولا شخصية حرة مستقلة؟
طلبة الجامعة الأمريكية يطلقون مبادرة على «تى شيرتات» للرد على السؤال
"نيمو 33" .. أعمق حوض سباحة في العالم بـ "بروكسل"
"جوجل" تستحوذ على علامة "فرومر" التجارية الخاصة بالسفر
بالصور| تويوتا تكشف عن "أوريس" المعدلة كليا
رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة
صدق أو لا تصدق : هذه السيارة ثمنها 30 مليون دولار !تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد
كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية
روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه
ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله
إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية
المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي
بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012
الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف
زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا
أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه
من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية
ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة
طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال
وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها
طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم
الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "
خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة
ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises
كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا
دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان
هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء
بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"
رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل
قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس
يوسف : إصرار اللاعبين على الصيام تسبب فى خسارة الزمالك
حنان ترك تعلن اعتزالها التمثيل على الهواء ببرنامج "انا والعسل"
الشاي المثلج يزيد مخاطر تكون حصى الكلى
حدث في مثل هذا اليوم
آلان ديلون ينال جائزة شرفية من مهرجان "لوكارنو"
الحياة تبدأ بعد «الفجر»: عندما يتحول «قصر النيل» إلى مضمار لسباقات الـ«توك توك»
السياحة الفضائية تبدأ بحلول عام 2013
عائد النفط في العالم العربي يبلغ ذروته في عام 2011
سمية الخشاب لغادة عبد الرازق " أحزنى على نفسك مش عليا "
طفل برازيلي يموت ثم يستيقظ ليشرب ويعود للموت مجددا
اعتقال كل من يحجزالصف الأول بالحرمين "عنوة"ومصادرة سجادة الصلاة الخاصة به
النائب العام يكلف نيابة أمن الدولة بالتحقيق في بلاغات تتهم الرئيس والمرشد بإهدار دم المصريين
عبد الحليم قنديل لـ"الأسئلة السبعة": حكم الإخوان طبعة جديدة لحكم مبارك.. والشاطر هو نفسه أحمد عز
الهلالي: بعض الشواهد تنبىء بعودة المد الوهابى إلي مصر
أبو حامد: قرارات مرسى تفقده شرعيته.. ونرفض أخونة "الدفاع" بتولى السيسى
الظهور الأخير للرئيس والمشير.. تلويح باليد ونظرات زائغة تخالف العرف العسكري
"لوس انجلوس تايمز": لوبي معارض للمشير داخل الجيش وراء قرارات مرسي
"ليبراسيون" الفرنسية: تغيير القيادات العسكرية في مصر يثير قلق إسرائيل
الخارجية الأمريكية: واشنطن كانت على علم بإقالة طنطاوى وعنان
"التأسيسية": تستقر على النموذج الفرنسى فى نظام الحكم
"فاينانشال تايمز دويتشلاند": مرسي هدد الجنرالات بفتح ملفات فسادهم
ما الذي يحدث فى مصر؟
نجل مرسي: الإعلام ينشر الأكاذيب عن عائلة الرئيس .. وحسبنا الله ونعم الوكيل
أسرة مرسى سددت تذاكر الطيران ووصلت السعودية بجوازات "دبلوماسية"
حتى ورق الحائط والدهانات والموبيليا.. «إسلامية»
سطوح بيتنا.. كله ثقافة وعلوم وفنون
"حفاضات" الخيول مطلب شعبي في الأقصر
أنوشكا: أتمنى تقديم عمل سينمائي..و"فرقة ناجى عطا الله "يحمل أفكاراً ومغزى كبيراً والمجتمع الإسرائيلي ليس المدينة الفاضلة
رانيا يوسف في السعودية لأداء العمرة
مع "أبوهشام" فقط: ممكن "تلبس" الرئيس مرسي بـ25 جنيها وتقدر "تشيله" بـ2.5 جنيه
مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''
لوسى : أنا لسه صغيرة
أبو العينين : خيرت الشاطر برئ من إضراب عمال كليوباترا
مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة
رئيس المخابرات لـ«الوطن»: كنا نملك معلومات عن حادث رفح.. لكننا لم نتصور أن يقتل مسلم أخاه ساعة الإفطار
ماذا تنتظر مصر؟
أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية
اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك
فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!
افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى
"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع
"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية
وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة
طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب
فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة
أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته
* شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة .. اضغط هنا
* للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان ... اضغط هنا
* عندما بكى أنيس منصور لمرض زوجته .. اضغط هنا
* الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة .. اضغط هنا
* نظامك الغذائي من ملامح وجهك.. اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار .. نظام حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد .. اضغط هنا
* على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا يتهافتن على العدسات اللاصقة العملاقة .. اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما قتل .. زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط هنا
* ما علاج الهالات السوداء؟ .. اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق