الجمعة، 19 أكتوبر 2012

عصام العريان‏:‏ لست الرجل الثاني وأستطيع تقديم الكثير لإثراء الحياة الحزبية



يملك الدكتور عصام العريان المرشح لرئاسة حزب الحرية والعدالة‏,‏ بين ثنايا أفكاره‏,‏ ما يستطيع تقديمه لإعادة بناء الهياكل التنظيمية لحزبه وفق مقتضيات المرحلة السياسية الراهنة‏.‏
ويملك أيضا بين طيات أوراقه برامج تعينه علي تحقيق نقلة جادة.. تفتح آفاقا أوسع وأرحب أمام المجتمع.. بعد أن كانت نوافذها موصدة علي مدي سنوات طويلة اختار الحزب ليكرس له كل وقته, يكشف في انتخاباته عن منافسة قوية ونموذج يحتذي به بين أحزاب شاخت ولم تعد تعرف معني الديمقراطية.
ومع إشراقة شمس اليوم, يبدأ الدكتور عصام العريان خوض منافسة حقيقية مع الدكتور سعد الكتاتني علي رئاسة الحرية والعدالة ليحقق أحلامه الممتدة ببناء حزبي قوي يقف صلبا أمام أنواء الحياة السياسية.
في هذا الحوار حديث الانتخابات
< تشغل منصب نائب رئيس الحزب وكنت مكتفيا بذلك, ما الذي دعاك للترشح علي منصب الرئيس؟
ترشحت متكئا علي ثلاثة اعتبارات أساسية, تتجسد في رؤية أملكها لتطوير الحزب وإعادة بنائه وفق متغيرات الواقع السياسي, وما يحمله من انفتاح وتعددية حزبية وتحقيق ما طالبت به جماعة الاخوان المسلمين بتحقيق الاستقلالية الكاملة لسياسة الحزب وصناعة القرار واتخاذه منفردا والقيام علي تنفيذ رغبة مجتمعية طال انتظارها تجاه تحول ديمقراطي حقيقي يعيد منظومة البناء السياسي ليفتح نوافذ العمل الحزبي التي ظلت موصدة علي حزب واحد يعيث فسادا في الأرض.
الوطن مقبل علي مرحلة فاصلة يتطلب فيها العمل السياسي نوعا من الاخلاص في العمل والتفاني فيه وتغيير واقع الديمقراطية لتشهد البلاد حالة تعيش فيها لم تكن تعهدها من قبل.
< قاطعته.. لذلك انتهج الحرية والعدالة نهجا مغايرا لاختيار رئيسه؟
اذا كنا نسعي نحو بناء ديمقراطي حقيقي ونريد أن نكون فاعلين فيه.. فإنه يتعين البداية من الداخل من انتخابات ديمقراطية حقيقية يختار فيها أعضاء المؤتمر العام للحزب رئيسا يستطيع التعبير عن وجهات نظرهم, ويحمل في ثنايا عقله ووجدانه أحلام وطموحات كل فرد فيهم.
< لديك ما تستطيع تقديمه للحرية والعدالة اذا ما حالفك الحظ والفوز برئاسته؟
أملك مزيدا من الجهد وأرضا خصبة من الأحلام والآمال العريضة بطول السماوات والأرض, فقد قضيت سنوات عمري في خدمة جماعة الاخوان المسلمين ومازال العطاء فياضا لأقدم للحرية والعدالة قاعدة عضوية قوية البنيان متعددة الأفكار والرؤي, قاعدة تقوم علي بناء الحزب ليكون فاعلا ومتجذرا في الحياة السياسية, وتمكين الشباب بفتح نوافذ الأمل أمامهم في العمل السياسي والحزبي, وتكوين جيل جديد يحمل لواء المستقبل وجعل المرأة التي تعد نصف المجتمع مشاركة بكل ما تحمله من جهد حقيقي ووعي وثقافة.
وفوق كل ذلك سأكرس كل وقتي ومجهودي للحرية والعدالة ولن أتقدم لشغل أي منصب سياسي أو برلماني.
< تحظي بدعم قوي من قيادات مكتب الارشاد لجماعة الاخوان المسلمين وأعضاء المكتب التنفيذي للحزب يعينك علي المنافسة بقوة؟
الأوضاع هنا تسير وفق قواعد ديمقراطية حقيقية وليس كما يروج لها آخرون, استندوا الي شواهد تسكن وحي خيالهم الواهم.. أعضاء مكتب الارشاد لا شأن لهم بالانتخابات إلا من كان عضوا في المؤتمر العام وهم قليل وتوجههم منصرف صوب أمور أخري.
أما أعضاء المكتب التنفيذي فمن حقهم دعم من يرونه مناسبا وقادرا علي العطاء في هذه المرحلة المؤثرة في التجربة الديمقراطية.. فلهم خياراتهم وأتصور أن منهم من يقوم علي دعمي.
< صحيح أنك لم تستطع الحصول علي التزكيات البالغ عددها901 إلا بشق الأنفس ومن عدد محدود من المحافظات؟
قضية التزكيات ليست استعراض قوة وإنما الهدف منها تحقيق ضوابط وشروط الترشح وقد استكملتها جميعا قبل موعدها المحدد بثلاثة أيام وقدمتها قبل اليوم الأخير, وجمعتها من11 محافظة أي أكثر من الثلث وكان لدي مزيد من التزكيات ولم أقدمها.
< كيف تري حصول الدكتور الكتاتني علي أضعاف عدد تزكياتك من أعضاء المؤتمر العام للحزب؟
اللائحة الداخلية للحزب تسمح بتزكية أكثر من مرشح وقد يكون من زكاني قام في ذات الوقت بتزكية الدكتور الكتاتني.. ومن الصعب التعامل بهذا المبدأ كبوصلة توجه المرشح نحو الفوز بالمنصب.. الوضع له معايير ومقاييس أخري يحكمها صندوق الانتخابات وأود تأكيد أن الاجتهادات التي تسعي للحديث عن نتيجة الانتخابات مسبقا.. اجتهادات لا تستند لواقع والنتيجة النهائية لن تأتي إلا عبر صندوق الانتخابات.
< رفضت القبول بوجود صراع داخل الحزب فبماذا تفسر إذن وجود تيار يناصرك وآخر يؤيد منافسك؟
الديمقراطية لا تأتي إلا بممارسة حقيقية للتجربة, وارساء دعائمها علي نحو جاد يجعل صورتها أمام الجميع ناصعة البياض ولم يعلق بثوبها شائبة, والحرية والعدالة يتجه صوب مرحلة جديدة بين الأحزاب السياسية ويكفي الحزب الوليد أنه حصل علي الأكثرية في البرلمان وتولي رئاسته أحد أعضائه وفوق كل ذلك قدم رئيسا للبلاد, جاء عبر انتخابات حقيقية لأول مرة في التاريخ.
وكيف لحزب علي هذا النحو لا يضرب مثالا صارخا أمام الجميع بأن لديه انتخابات قوية, فالقوة دائما تبدأ من الداخل وتخرج الي الناس في صورة رائعة لا تشوبها عمليات تزوير أو تزييف لارادة الناخبين, هناك أحزاب فقدت روحها لأنها ضربت الديمقراطية داخلها في مقتل وتوحد رؤسائها مع الكراسي التي يجلسون عليها.. فانفض من حولهم الناس لأنهم اكتشفوا زيف الادعاء وقهر القيادة.
< كنت نائبا للدكتور مرسي فترة رئاسته للحزب وتعمل الآن مستشارا له, فلماذا تحفظت علي طلب دعمه؟
الرئيس مرسي عضو في المؤتمر العام للحزب وله كامل حقوقه في شأن الانتخابات وأتمني حضوره ومشاركته لان في ذلك اثراء للتجربة الديمقراطية وارساء لدعائمها, واضافة نحتاج إليها جميعا.. لم يكن لأحد أن يطلب دعم الرئيس مرسي, لأنه سيوضع في حرج شديد, فهناك علاقة خاصة تجمعه معي والدكتور الكتاتني ومنحه التزكية لأي مرشح سيكون بمثابة توجيه للناخبين, ونحن نريد للتجربة أن تأخذ معناها الحقيقي.
< رفضك لإجراء مناظرة مع الدكتور الكتاتني يضع البعض أمامه علامة استفهام وقد اعتبروه خوفا من المواجهة؟
لقد رحبت بوجود تلك المناظرة وكنت علي أتم الاستعداد لها.. لكن أعضاء الحملتين الذين يحملون علي عاتقهم مسئولية تنظيم العملية الانتخابية وجدوا أنه لا داعي الي ذلك, فأعضاء المؤتمر العام لديهم كامل المعرفة بالمرشحين ويعلمون تماما برنامج كل مرشح وما يستطيع تقديمه, واستقر الأمر علي أن الوضع ليس في حاجة الي شو إعلامي وأن أكبر دعم للحزب وجود انتخابات حقيقية.
< قلت له المعركة الانتخابية مع منافسة تتحقق فيها فرص متساوية بينكما للفوز بالمنصب؟
بكل تأكيد تحمل المنافسة مع الدكتور الكتاتني طابع القوة والندية.. كونه منافسا يملك مقومات تعينه علي الدخول في قلب السباق ممسكا بأدواته.. فقد كان من قبل رئيسا للبرلمان وظلم عندما حكم القضاء بحله وسيعود إليه بإذن الله في موقعه رئيسا له, سواء كان ذلك بحكم محكمة القضاء الإداري أو عن طريق انتخابات جديدة.. المنافسة ستكون قوية وأتصور أن الفرص فيها متكافئة.
< قطعت عهدا بتفرغك للعمل الحزبي بينما لم يجد الكتاتني غضاضة في الجمع بين رئاسته الحزب ومناصب أخري.. وفق تقديرك يحتاج الحرية والعدالة في المرحلة المقبلة الي التفرغ؟
في يقيني أن لدينا هدفا نسعي إليه بخطوات جادة ونعمل لأجله ليلا ونهارا.. يتجسد في جلوس الدكتور الكتاتني مرة أخري علي مقعد رئيس مجلس الشعب وأتصور أنه في هذه الحالة لن يسمح له وقته وسط شواغل المجلس وهمومه بالتفرغ للحزب, وفي تقديري أن أعضاء المؤتمر العام أمام هذه الفرضية.. لأنه ليس من المنطقي اعادة اختيار رئيس للحزب بعد أربعة أشهر اذا ما تولي الدكتور الكتاتني رئاسة مجلس الشعب.
< الوفود الرسمية التي تأتي للحزب تتعامل مع الكتاتني باعتباره الرجل الأول وتراك الثاني؟
هناك من يفسر الأمور علي هواه ويطلق الشائعات ليصدقها ويعمل علي الترويج لها.. لست الرجل الثاني في الحزب وكل اللقاءات التي تعقد مع الوفود الرسمية الأجنبية تشهد حضوري والدكتور الكتاتني كثيرا ما التقيت بوفود ولم يكن حاضرها الدكتور الكتاتني, كلقائي مع أمين عام تيار المستقبل اللبناني والمنسق العام للمؤتمر الاسلامي ورئيس اتحاد المصريين بأوروبا وغيرها.
< قاطعته ولكن الوفد الألماني الذي زار الحزب مؤخرا أصر علي لقاء الدكتور الكتاتني أولا؟
هذا لم يحدث, الوفد الألماني تأخر عن موعد حضوره بوقت دفعني للاعتذار عن عدم مقابلته لارتباطي بموعد مهم والتقاه الدكتور الكتاتني.. لم أنظر الي تلك المسألة علي هذا النحو الذي يصوره البعض.. هذه شكليات والتعامل مع الوفود الرسمية له فلسفة حزبية في معتقدات الحرية والعدالة.. ليس المهم من يلتقي الوفود.. الأهمية تكمن فيما يعود علي الحزب من انفتاح علي التيارات السياسية في العالم.
< سألته.. لدي تيارات سياسية يقين بأن ترشحك أمام الكتاتني مسرحية ديمقراطية هزلية تهدف الي تقسيم الأدوار وتوزيع المناصب؟
التيارات السياسية تعاني حالة نفسية صعبة تحاول فيها القيام بعمليات الإسقاط, كونها تمارس هذا السلوك داخلها ولم تطبق الديمقراطية في تاريخها ولدينا نموذج صارخ علي هذا السلوك في لجنة المائة, التي يفترض أن يتفق فيها رموز التيارات السياسية علي مرشح واحد للرئاسة ولجأوا إلي الامتناع ولم يسعوا الي وضع أساس ديمقراطي, ولدينا حزب يساري عمره73 سنة انتخاباته شكلية ورئيسه قابع علي سدة المسئولية فيه بقوة الأمر الواقع, والوفد الحزب الوحيد الذي أجري مؤخرا انتخابات حقيقية.
< السماح بترشيح صباح السفاري علي منصب رئيس الحزب هدفه الدفع بعنصر نسائي لتغيير الصورة السائدة عن تهميش المرأة داخل الجماعة؟
لقد فوجئت بترشحها ولم يكن هناك مخطط للدفع بها أو بغيرها من القيادات النسائية في الحزب وكم كنت أتمني بداخلي استمرارها في الانتخابات ونجاحها في جمع التزكيات المطلوبة حيث لم تتمكن إلا من الحصول علي55 توقيعا.. الواقع أن المرأة لديها وقت كاف لأن تعبر عن ارادتها داخل الاحزاب وعلينا افساح الطريق أمامها, وأتصور أن الحرية والعدالة سيغير لائحته الداخلية فيما يتعلق بعدد التزكيات لتكون50 توقيعا بدلا من100 تزكية بهدف افساح الطريق أمام الآخرين, خاصة المرأة.
< في معرض حديثك عن برنامجك الذي تخوض به الانتخابات, ركزت علي تفعيل العضوية واستعادة نشاط الاعضاء تري في ذلك نقطة ضعف للحزب؟
الحزب ظل يعاني منذ نشأته قسوة العملية الانتخابية.. يخرج من انتخابات ليدخل أخري وقد تم إنهاك الأعضاء فيها ولم يسعفهم الوقت ليمارسوا الحياة الحزبية داخله, أو يتعرفوا علي بعضهم البعض إلا في المناسبات العامة.. نحن أمام تحد كبير لاستعادة هؤلاء مرة أخري لعمل حزبي منظم قائم علي توظيفهم في الأمانات الفنية لدعم الأهداف الوطنية, والسعي بجدية صوب بناء تنظيمي يفتح أفق العمل السياسي أمام الأعضاء والاستفادة بطاقاتهم.
< كيف تري الملفات التي تحتاج الي تدخل عاجل من رئيس الحزب القادم؟
في تقديري تعد عملية بناء الحزب وفق متغيرات الحياة السياسية التحدي الحقيقي للرئيس القادم وأتصور أن عمليات البناء الداخلية له من حيث تفعيل العضوية وتوظيف الطاقات الموجودة فيه وتنمية الموارد المالية, وفوق كل ذلك ايجاد جريدة حزبية قوية وفاعلة تؤثر في الرأي العام, أهم الخطوات التي سأعمل من أجل تحقيقها.. بعدها يخرج الحزب الي ميدان العمل العام ليقوم علي نهضة الدولة ببرامج تنموية جادة.


المصدر الاهرام
===========

 اقرأ أيضا

* صرخة أنجلينا جولي والصمت المريب لحمـــــاس‏!‏ ... اضغط هنا
* لا تلق نواة البلح‏ ..!‏
* لغز الرجل الكبير ... اضغط هنا
 

هل تعلمي!!

5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية

تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل

تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد

زعيم الكوميديا القابض علي الجمر

طعنة أخري للإسلام والمسلمين‏!‏

* في مفاجأة من العيار الثقيل ..آكور الفرنسية للفنادق تعيد أرض التحرير إلي مصر
 

 
 
 

الأمــــن فريضة واللحـــية نافلة

خفض منسوب النذالة

الغنيمة

"أديب" و"رشوان" يشنان هجوماً على وجدى غنيم لوصفه الفنانين بـ "الفاسقين الفجار".. "عمرو": لابد أن يحاكم.. و"ضياء": بداية لانتشار الفكر التكفيرى بمصر.. و"الجداوى" باكية : أوصافه لنا مؤلمة
غادة عبد الرازق: أنا بنت ناس جدا ووالدي مستشار

''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر

فى رقبة مين؟! إعادة «3»

آخر تقاليع «الفرح الإسلامى»: العروسة ملكة وبتخرج من علبة هدايا

فن الإستفزاز

على "قد صوابعك مدي" دبلتك

دراسة بريطانية : الجينز الضيق خطرعلى خصوبة الرجال

عباءة مكيفة خاصة للاجواء الحارة لعام 2012

عودة قطعة فريدة من آثار العصر البطلمي

الشيف أنفاس الفجر تقدم طريقة تفريز الكفتة المجمدة

قصة آية.."عَبَسَ وَتَوَلَّى، أَن جَاءهُ الأَعْمَى، وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى"

رئيس جهاز مرفق الكهرباء يحذر من دخول مصر مرحلة الإظلام التام

آمال ماهر تؤجل حفلها فى "سميراميس" حداداًُ على الشهداء

 لقاء الخميسى: عبد المنصف خيرنى بينه وبين الإغراء

جوجل تصدر نسخة جديدة من تطبيقات يوتيوب على هواتف آي فون

طريقة عمل حساء الجزر بالكريمة

''أحبوش''.. تثير غيرة نساء مصر

عصير الجريب فروت يعزز من فاعلية علاجات السرطان

“تشيكن ناجتس” سهلة وسريعة وصحية أكثر

 

صورة نادرة للسعة نحلة

جدل في السعودية حول من يدخل الجنة

وفي هذه الحالات تأكد من موت قلبك!!

نظام غذائى سريع لفقدان الوزن

وصفة لفائف النقانق السورية

التفاح الأحمر سر جمالك بعد سن اليأس

رغيف اللحم بالمشروم و الجبن

مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة

مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''

خطيب مسجد بدهشور: اقتحام منازل الأقباط حرام شرعًا

أبوتريكة يعدد مميزات الكمبيوتر اليابانى قبل موقعة "أولترافورد

الدجاج المشوي بالليمون و البابريكا

فوائد الكمون

أبو إسماعيل وعكاشة كوكتيل الكوميديا بالمرارة

بقرة كندية تحصل على لقب "بطلة العالم في انتاج الحليب "

مؤرخ :اول من اقام موائد الرحمن كان الرسول الكريم تبعه ابن الخطاب

خط موبايل بدون بطاقة.. «اعمل أى مصيبة ومحدش هيجيبك»

رحيل الممثل الفرنسى موريس شوفيه

حسين الإمام للجمعة: لم أزر "أحمد عز" فى السجن

«أمبوبة» أشهر مطربى حلوان يحييكم: يا رب كتر أفراحنا

هوندا CITY عنوان الفخامة.. محرك فعال 1500 سي سي بقوة 118 حصانا

محكمة تايلاندية تخفف عقوبة سجن شرطى لـ882 بدلامن 1765عاما

وفاة عمرو حمدى زوج جيهان فاضل بسكتة قلبية

ضبط 2 مليون دولار عليها صور مبارك وعبارة "لك يوم يا ظالم"

 

سيدة حلويات'' رمضان .. أدخلها الفاطميون وتطورت على يد ''الحاج عرفة''

محدث .. خطوة شوقي القادمة خارجية وانتقاله للزمالك مشروط

شذى حسون تنشر صور جمعتها بشريهان في كان

15 شمعة لقافلة حبيبي سلامتك في حديقة الجزيرة

زوجة الحضري لشرطى مرور: العربية أغلى منك أنت عارف ثمنها كام

لميس الحديدي والنهي عن المنكر !

صدور الدجاج المشوي بالصلصة المكسيكية

السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى

كاساديا الدجاج..شهية بسرعة تحضيرها

جماهير الزمالك تعتدي على لاعبي الفريق " بالطماطم والخيار"

عمر عفيفي : مرسي أصبح رئيس سابق بلا شرعية

مفتى الجماعة الاسلامية: الزند تجاوز على الرئيس ويجب محاكمته

بالصور .. توم هاردى وجيسيكا شاستين يتغيبان عن عرض "Lawless"

دينا سمير غانم سوبر ستار تحت رحمة الإخوان

«هى مين؟»: مطبخ وعيال.. ولا شخصية حرة مستقلة؟
طلبة الجامعة الأمريكية يطلقون مبادرة على «تى شيرتات» للرد على السؤال

"نيمو 33" .. أعمق حوض سباحة في العالم بـ "بروكسل"

"جوجل" تستحوذ على علامة "فرومر" التجارية الخاصة بالسفر

بالصور| تويوتا تكشف عن "أوريس" المعدلة كليا

رجل يشبه مبارك بمصر الجديدة

صدق أو لا تصدق : هذه السيارة ثمنها 30 مليون دولار !

تحليل.. تجربة تريكة ..من قبل ومن بعد

كتاب ليلى بن علي "حقيقتي" يثير أزمة سياسية

روسي ينجو من رصاصة مميتة اصطدمت بسلسلة ذهبية بعنقه

ليلى علوى: أنا بخير والحمد لله

إنعام سالوسة: «لسّه بدري» يعرض مشاكل كبار السن بجدية

المطرب محمد فؤاد يغني في مهرجان فلسطين الدولي

بالصور العقيق واللولى والفضة التركى أساس سبح رمضان 2012

الكؤوس بديلا عن اللولى والستان فى حفلات الزفاف

زي النهاردة.. كورت فالدهايم رئيسا للنمسا

أول إنسان يعيش بمساعدة طلمبتين عقب استئصال قلبه

من الأقصر إلى "نائحات" محمد محمود.."علاء عوض" فنان شارع عيون الحرية

ماركيز يدخل فى صراع مع مرض ضعف الذاكرة

طفل يبتلع بطارية الريموت لمنع والده تغيير قناة الأطفال

وفاة صاحبة مطعم بأزمة قلبية بعد تناول أوباما الفطور بمطعمها

طبعة ثانية من كتاب "فلسطين:ضحية وجلادون" لزهير الفاحوم

الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "

خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة

ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises

كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته

سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي

 فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم

جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا

دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان

هاتريك كلوتي يقتل الزمالك ويمنح تشيلسي فوزا هاما بدوري الأبطال

سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي

 فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم

بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء

بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"

رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل

قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس

يوسف : إصرار اللاعبين على الصيام تسبب فى خسارة الزمالك

حنان ترك تعلن اعتزالها التمثيل على الهواء ببرنامج "انا والعسل"

الشاي المثلج يزيد مخاطر تكون حصى الكلى

حدث في مثل هذا اليوم

آلان ديلون ينال جائزة شرفية من مهرجان "لوكارنو"

الحياة تبدأ بعد «الفجر»: عندما يتحول «قصر النيل» إلى مضمار لسباقات الـ«توك توك»

وزيرالاستثمار : عهد جديد للعاملين في قطاع الاعمال

السياحة الفضائية تبدأ بحلول عام 2013

عائد النفط في العالم العربي يبلغ ذروته في عام 2011

رئيس وزراء مصر الأسبق يحذر زويل من التعامل علي أرض جامعة النيل

مرشدات متخصصات بالحرم النبوي للإجابة عن أسئلة الزائرات

سمية الخشاب لغادة عبد الرازق " أحزنى على نفسك مش عليا "

طفل برازيلي يموت ثم يستيقظ ليشرب ويعود للموت مجددا

اعتقال كل من يحجزالصف الأول بالحرمين "عنوة"ومصادرة سجادة الصلاة الخاصة به

النائب العام يكلف نيابة أمن الدولة بالتحقيق في بلاغات تتهم الرئيس والمرشد بإهدار دم المصريين

عبد الحليم قنديل لـ"الأسئلة السبعة": حكم الإخوان طبعة جديدة لحكم مبارك.. والشاطر هو نفسه أحمد عز

الهلالي: بعض الشواهد تنبىء بعودة المد الوهابى إلي مصر

أبو حامد: قرارات مرسى تفقده شرعيته.. ونرفض أخونة "الدفاع" بتولى السيسى

الظهور الأخير للرئيس والمشير.. تلويح باليد ونظرات زائغة تخالف العرف العسكري

"لوس انجلوس تايمز": لوبي معارض للمشير داخل الجيش وراء قرارات مرسي

"ليبراسيون" الفرنسية: تغيير القيادات العسكرية في مصر يثير قلق إسرائيل

الخارجية الأمريكية: واشنطن كانت على علم بإقالة طنطاوى وعنان

"التأسيسية": تستقر على النموذج الفرنسى فى نظام الحكم

"فاينانشال تايمز دويتشلاند": مرسي هدد الجنرالات بفتح ملفات فسادهم

ما الذي يحدث فى مصر؟

نجل مرسي: الإعلام ينشر الأكاذيب عن عائلة الرئيس .. وحسبنا الله ونعم الوكيل

أسرة مرسى سددت تذاكر الطيران ووصلت السعودية بجوازات "دبلوماسية"

حتى ورق الحائط والدهانات والموبيليا.. «إسلامية»

سطوح بيتنا.. كله ثقافة وعلوم وفنون

"حفاضات" الخيول مطلب شعبي في الأقصر

أنوشكا: أتمنى تقديم عمل سينمائي..و"فرقة ناجى عطا الله "يحمل أفكاراً ومغزى كبيراً والمجتمع الإسرائيلي ليس المدينة الفاضلة

رانيا يوسف في السعودية لأداء العمرة

مع "أبوهشام" فقط: ممكن "تلبس" الرئيس مرسي بـ25 جنيها وتقدر "تشيله" بـ2.5 جنيه

مدير أمن ''فيرمونت'' : حجم الخسائر 7 مليون جنيه في أحداث ''نايل سيتي''

لوسى : أنا لسه صغيرة

أبو العينين : خيرت الشاطر برئ من إضراب عمال كليوباترا

مصطفي بكري: أكبر خطأ ارتكبته أنني لم أترشح لانتخابات الرئاسة

رئيس المخابرات لـ«الوطن»: كنا نملك معلومات عن حادث رفح.. لكننا لم نتصور أن يقتل مسلم أخاه ساعة الإفطار

ماذا تنتظر مصر؟

أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية

اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك

فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!

افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى

"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع

"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية

وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة

طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب

فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة

أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته

* شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة .. اضغط هنا
* للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان  ... اضغط هنا
* عندما بكى أنيس منصور لمرض زوجته .. اضغط هنا
* الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة .. اضغط هنا
* خلي بالك من جمالك .. الهالات السوداء وحش يلتهم البشرة !! .. اضغط هنا
* للحفاظ علي جمالك ‏..‏ في الشتاء .. اضغط هنا
* نظامك الغذائي من ملامح وجهك.. اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار .. نظام حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد .. اضغط هنا
* على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا يتهافتن على العدسات اللاصقة العملاقة .. اضغط هنا
* "جوليا روبرتس" جاذبية بعد الأربعين .. أسرار تألق أجمل امرأة في العالم .. اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما قتل .. زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط هنا
* ما علاج الهالات السوداء؟ .. اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق