الثلاثاء، 25 ديسمبر 2012

عماد عبدالغفور : البابا تواضروس يأخذ الكنيسة للتشدد

اتهم الدكتور عماد عبدالغفور، مساعد رئيس الجمهورية لشئون التواصل الاجتماعى، رئيس حزب النور، البابا تواضروس بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية بأنه يزرع التشدد فى الكنيسة، وقال إن موقف الكنيسة الحالى جاء نتيجة تغيير سياساتها فور فوز البابا تواضروس الذى غيّر نهجها للتشدد، لافتاً إلى أن الرئيس دعا الكنائس للحضور يوم تسلمه المسودة إلا أنهم امتنعوا عن الحضور.

وأوضح فى حواره لـ «الوطن» أن هناك قدراً كبيراً من عدم الاطمئنان بين الإخوان وجبهة الإنقاذ، وأن الرئاسة تسعى للجلوس مع رموز الجبهة، كما أن الإخوان تكلموا مع ممثلين لهم، ودعوهم للقبول، شرط حضور مجموعة من الاتجاه الإسلامى ذى المواقف الحادة، مثل حازم أبوإسماعيل، لوضع ميثاق سياسى للفترة المقبلة.

* كيف ترى حزب النور فى الوقت الحالى؟

- «النور» يمر بمنحنى صعب، وأتخيل أن المرحلة المقبلة صعبة فى عمر كل الأحزاب السياسية، ويجرى رسم خريطة سياسية جديدة، تستمر عليها الحياة السياسية طوال السنوات المقبلة، و«النور» فرصته قوية ليكون الحزب الأول فى مصر، وعلى الرغم من صعوبتها فإنها غير مستحيلة، وتتطلب قدراً كبيراً من تنسيق المواقف بينه وبين القوى السياسية المختلفة فضلاً عن التنسيق الداخلى للحزب.

* وكيف يكون التنسيق الداخلى للحزب؟

- «النور» يحتاج ترتيب أوراقه فى الوقت الراهن، فتأسيس الحزب كان به قدر من العشوائية، والبعد عن المؤسسية، والحقيقة أن كثيراً من الأحزاب السياسية فى مصر تغيب عنها الناحية المؤسسية، وحاولنا بقدر الإمكان البحث مع الخبراء فى التأسيس وتكوين الأحزاب، وإعداد خبراء فى هذا المجال، وترجع عشوائية تأسيس الأحزاب فى العموم إلى غياب العمل الحزبى والسياسى فى مصر طوال 60 عاماً، والنموذج الوحيد كان الحزب الوطنى، ومن يسعى لعمل حزب بطريقة صحيحة سيعانى للوصول للطريقة المثلى.

* وماذا عن أزمة تشكيل مجلس شيوخ حزب النور؟

- كان هناك 3 شيوخ اعتذروا، ويجرى تشكيل مجلس شيوخ جديد، وتراوح الأمر هنا وهناك، إلا أن الـ 3 تراجعوا، وتسلم المجلس عدداً ضخماً من الشكاوى بلغت 1500 شكوى، وأعتقد أن الجمعية العمومية سيكون من الصعب عقدها الفترة المقبلة.

* وماذا عن التغيرات الإدارية فى الحزب؟

- الشكل الذى كنا نأمل ونتمنى أن يكون الحزب عليه، هو مكتب سياسى قوى وعلى اتصال بالأحداث واتخاذ موقف وقتى، لكن المكتب الإعلامى يأخذ رأيه دون الرجوع للمكتب السياسى.

* وماذا عن تأسيس حزب جديد؟

- قرأت كثيراً من التقارير الصحفية بخصوص ذلك، ولكن تأسيس حزب جديد فى الفترة الحالية به قدر كبير من المجازفة، فالفترة المتبقية لإجراء الانتخابات، بها صعوبات سياسية، وهناك تحديات فى كثير من المجالات، نظراً لتخبط الحالة السياسية، ووجود نحو 70 حزباً، فالأمر يحتاج قدراً كبيراً من التروى.

* هل ستقدم استقالتك لحزب النور؟

- ليس بهذا المعنى، لكن مشاكل حزب النور داخل المؤسسة كبيرة لدرجة أنها يمكن أن تدفعنى لترك الحزب.

* لكن الجبهة المختلفة معكم تقول إنه بعد انتهاء مجلس الشعب المقبل، سينتهى عصر عبدالغفور من النور؟

- لا، فالاتفاق على انتهاء مجلسى الشعب والشورى وبقائى سيكون خلال الـ 8 أشهر المقبلة، واستمرارى فى مهامى، وأتمنى تحقيق إنجاز خلال الفترة الحالية، وهناك فرصة تاريخية لنكون الحزب الأول فى مصر، وتخطى حزب الحرية والعدالة، ونحتاج قدراً من الحلول غير العادية من خلال تقديم برنامج انتخابى متميز، فالمصريون يحتاجون استقراراً سياسياً وقبله استقراراً اقتصادياً، فالأحوال الاقتصادية فى مصر أصبحت تضىء اللمبات الحمراء، وعلينا وضع ذلك فى الأولويات.

اتفقنا مع «مكى» على منع «الحرية والعدالة والنور» من ترشيحات «الشورى».. و«مرسى» يتحمل نتيجة اختياراته

* وماذا بعد انتهاء فترة وجودك فى «النور»؟

- هناك اختيارات كثيرة، فهناك احتمالية، أن أنتقل للعمل الاجتماعى والبعد عن العمل السياسى، والآخر الاستمرار فى العمل السياسى كمستشار فى الحزب أو أى عمل آخر، وأنا أميل للاختيار الثانى.

* قريبون يؤكدون أنك فى طريقك لإنشاء حزب جديد، مستعيناً بقاعدة أبوإسماعيل؟

- الخط الفكرى الذى أنتهجه مختلف تماماً عن الخط الفكرى الذى ينتهجه الشيخ حازم صلاح أبوإسماعيل، فهو لا يلتزم بأصول الممارسة السياسية، فالعُرف السياسى يجب أن يلتزم بأصول عدم ممارسة العنف وعدم التلميح باستخدامه واحترام حرية التعبير، ولا شك أن ممارساتهم فى التظاهر حول السفارة السعودية ومدينة الإنتاج الإعلامى لا تنتهج الخط السياسى الذى أرغبه.

* هل سيكون الاعتماد على القاعدة السلفية خصوصاً أن قيادات سلفية تعلن تأييدها لك؟

- بلا شك، فأنا نشأت فى قاعدة سلفية وأنتمى لها، لكن ما زلت أرى أن تلك اللحظة غير مناسبة لعمل سياسى جديد، فهو مغامرة فى غاية القسوة على صاحبها.

* ولكنّ هناك عروضاً مقدمة لك؟

- نعم، فبعض المقربين يُقدمون عروضاً ولكنه صعب الآن.

* ولكنك أنشأت حزب النور فى ظل ظروف مشابهة؟

- يختلف الأمر، فالنور أول حزب سلفى يُنشأ، وهناك اختلاف كبير بين الماضى والحاضر، والوقت الحالى، نظرياً وعملياً فى تقديرى، غير كافٍ لتكوين حزب، وأمامى خياران؛ أن أكون رئيس أكبر حزب فى مصر وأسعى للأغلبية فى البرلمان وأن يُسند إلىّ إنشاء الوزارة، والأمر الآخر أن أنشئ حزباً جديداً بتحديات ومخاطر جديدة، وأنا أسعى لإنهاء مسيرتى ببصمة مشهودة.

* وماذا عن التنسيق أو التحالف بين حزبى النور والحرية والعدالة؟

- تحقيقه صعب فى الوقت الحالى، وأظنه مستحيلاً وأستبعده.

عماد عبد الغفور في أحد الاجتماعات بقصر الرئاسة

* إذن، مع مَن ستتحالفون فى الانتخابات؟

- لم يتبلور الأمر على أرض الواقع، وسنعمل على دقة ترشيحاتنا فى الانتخابات المقبلة للنزول على جميع الدوائر الانتخابية، والحصول على الأغلبية البرلمانية المقبلة وتشكيل الحكومة.

* هل أنت راضٍ عن عملية الاستفتاء؟

- نتيجة الاستفتاء مقبولة ومعدولة، لكن فعالياته جرت فى جو بالغ العصبية، وكان به قدر كبير من التوتر، فالإعلاميون يتخذون جانب القضاء والمعارضة، وأعتقد أنه كان لا بد من تغيير المناخ والأوضاع من قبل عموم السياسيين، فكان عليهم اختيار مجموعة من الخيارات فى الدستور تسكّن المخاوف.

* ومَن يهدئ مَن؟

- أرى أنه كان على الجمعية التأسيسية، ألا تتخذ خيارات حادة، مثل الذى سلكته، وهناك بعض مواد تدل على ذلك، وإذا أخذت بعض الخيارات الأقل حدة، لكان الأمر غير ذلك، ومثال على ذلك المادة 230، وخطوات أخرى تهدئ الأمر، والإعلام الخاص لديه قلق شديد من إيقافه، وأنا اجتمعت مع بعض القنوات الفضائية، مثل «صدى البلد والنهار وأون تى فى وسى بى سى»، واطلعت على تخوفاتهم، وأرسلوا رسالة للرئيس أنهم إعلام وطنى وبنّاء، يخدم الوطن ويبنى المجتمع وليس هدّاماً كما يشبههم البعض، ووعدتهم بنقل تلك الرسالة.

* وهل نقلت للرئيس رسالتهم؟

- اللقاء كان معداً سابقاً، لكن الظروف والأحداث التى جرت فى البلاد، حالت دون ذلك، ولم أنقلها، وسيكون هناك لقاء قريب مع الرئيس لعرض تلك الرسالة.

* يتردد كثيراً أن هناك تزويراً فى الاستفتاء، فما تعليقك؟

- لا أرى ذلك، فالأساس هو الشفافية والإجراءات السلمية، وفى العهد السابق كانت المقار الانتخابية محاطة بالشرطة، ولا يسمح لأحد بالانتخاب إلا لمن سيرشح الحزب الحاكم، وهذه الصورة غير موجودة فى مصر الآن، وما يحدث هو مخالفات استثنائية وليس بتوجيه حكومى وإدارى، فمثلاً عمليات قطع النور فى بعض اللجان كانت استثناءً وليست متعمدة، وهناك مجهود مشكور قامت به الداخلية.

* وماذا عن حضور ممثلى القوى السياسية كالإخوان؟

- يجرى الفرز بحضور عدد من ممثلى المجتمع المدنى لتكون هناك نزاهة وشفافية، وأقول إنه لا توجد إرادة للدولة لتوجيه الاستفتاء لاتجاه معين.

* ألا يثير غياب المسيحيين عن الجمعية التأسيسية، تخوفات لدى الدولة؟

- كنت موجوداً فى الجمعية كعضو بها، وكانت الكنائس الثلاث تحضر ممثلة فى الأنبا بولا، والأب يوحنا قلتا، والأب صفوت البياضى، والجلسات الأخيرة، هى التى لم يحضروها، وكان هناك توافق.

* ماذا حدث بعد ذلك؟

- خلال فترة الأنبا باخوميوس، كانت الأجواء تسير على ما يرام لكن بعد انتخابات البابا الجديد تواضروس تغير منهج الكنيسة.

الكنائس وافقت على العودة لـ«التأسيسية» ثم اشترطت موافقة «الأرثوذكسية» وأغلقوا الهواتف فى وجوهنا

* لكن ذلك الاستبعاد يمكن أن يؤدى لمشاكل دولية؟

- لم نستبعدهم، وكانوا مشاركين ولكنهم اختاروا التقوقع بديلاً عن الانفتاح، وحاولنا الاتصال بهم بعد الانسحاب ودعوناهم للحوار والعودة، وكان الرد أن الأب يوحنا قلتا والأب صفوت البياضى أبديا الموافقة للعودة للتأسيسية، وعلقوا موافقتهم بموافقة الكنيسة الأرثوذكسية، وكانوا يغلقون فى وجوهنا الهواتف، واتصل بهم شخصية مقربة لهم وحاول إقناعهم وأبدوا ترحيباً لكنهم لم يحضروا، فتحنا لهم باب الحوار ولكنهم لم يحضروا، وبالمناسبة يوم الإعلان على الاستفتاء وهو 4 ديسمبر، قال لى الرئيس إنه أرسل للكنائس الـ 3 دعوات ولكنهم لم يأتوا.

* وبم تفسر ذلك؟

- ليس لدىّ تفسير، لكن تواضروس، بدأ مرحلته بالتقوقع، وهذا ليس من مصلحة الدولة، والاستماع هو أول خطوة من خطوات التفاهم.

* وهل هناك محاولات للمّ الشمل؟

- كانت هناك دعوة من السيد الرئيس قبيل عيد الأضحى، وكان هناك لقاء معهم ومع الأزهر والأوقاف، فى عهد باخوميوس، وكان هناك ترحيب شديد وتفاهم، واتفاق مع الأنبا بولا والأب يوحنا قلتا والأب صفوت البياضى، على أن يكون هناك لقاء يضم القوى الإسلامية والكنائس، فى 12 نوفمبر فى طنطا، بوجود الأنبا بولا لكن الموعد فشل، وحاولنا الاتصال بهم ولم يرد أحد.

* ترى أن «تشدد» البابا وراء غياب الرئيس مرسى عن حفل تنصيبه؟

- لا أستطيع أن أتنبأ، لكن وفقاً للبروتوكولات لم يحضر رئيس مصرى أو ملك حفل تنصيب بابا الكنيسة، وكذلك لم نعرف هل جرت دعوة الرئيس أم اعتذر، ورد الفعل هو غير متناسب مع الحدث نفسه، فالمسائل البروتوكولية لا يجب أن تؤثر على مسيرة الوطن.

* ألا ترى أنهم اعتقدوا أن الرئيس يخشى اللوم الدينى إذا حضر الحفل؟

- لا أتصور أن يصل الأمر إلى ذلك.

* فيما يخص جبهة الإنقاذ، هل هناك خطوات جدية على أرض الواقع للمّ الشمل؟

- إسقاط الدستور يتطلب أن يكون هناك خلل فى خطوة أثناء كتابة الدستور، وأرى أن كل خطواته لم تشتمل على شىء يسقطه أو يجرى الطعن عليه، وعلى المعارضة أن تعرف أن المعركة الحقيقية مع الشعب، فالمشكلة ليست فى الدستور ولكن فى كيفية ثقة الشعب، فلا تترك ميدان المعركة الحقيقى وتذهب لميادين فرعية، وأقول لجبهة الإنقاذ إن معركتكم هى الشارع والشعب المصرى.

* ولكن تلك الرسالة توجه للحزب الحاكم والحكومة؟

- عليهم أن يكسبوا ثقة الشعب فى العمل على الوصول لتشكيل حكومة قوية، وأن يكون الحزب جزءًا من الدولة.

* هل هناك محاولات جدية للجلوس مع جبهة الإنقاذ لحل الأزمة؟

- نعم، نسعى للجلوس مع رموز الجبهة والوصول إلى قاعدة مشتركة معهم، وتكلمنا مع ممثلين لهم، الذين اشترطوا حضور مجموعة من الاتجاه الإسلامى المعروف عنه المواقف الحادة مثل حازم صلاح أبوإسماعيل، والبعض من حزبى النور والبناء والتنمية، لكنهم لم يتكلموا عن حزب الحرية والعدالة.

* وهل عرضتم الأمر على الشيخ حازم أبوإسماعيل؟

تكلمت مع الشيخ حازم بشأن تنحية وسائل العنف وتلاشى التلويح به جانباً، وأرى أن على أبوإسماعيل إذا أراد أن يمارس العمل السياسى عليه القبول بعدم العنف، وأرجو أن يقبله.

* وهل عرضتم عليه عرض القوى المدنية؟

لم أعرضه فالجلوس معه ليس سهلاً، ولم ألتق به، غير مرتين، بعد أزمة الوفد الأولى فى مكتبى بحزب النور بخصوص المشاكل، ودار النقاش عن ممارسة العمل السياسى وفقاً لضوابط، وأن التكوينات الهلامية ليست جيدة وأبدى ترحيباً بتشكيل حزب جديد.

* ومتى سيكون اللقاء؟

- ما زالت الاتصالات موجودة، ونسعى لترجمتها على أرض الواقع.

* ما المطلوب من التيارات الإسلامية؟

- التهدئة، وأن تجرى ممارسة العمل السياسى بآليات نظيفة وأجواء هادئة أثناء خوض المرحلة المقبلة من انتخابات مجلس الشعب، والبعد عن استخدام العنف.

* وما رأيك فى شخصية الشيخ حازم؟

- شخصية إعلامية ونادرة، وهناك من يستغل اسمه للوصول، والشيخ حازم لا يعرف عنها شيئاً، ويقول «لا أعرف تلك الشخصيات»، حتى إننى سألته عن كيفيه إدارته الحملة الانتخابية، فقال «لا أعرف، كل جماعة تعمل فى اتجاه»، وأرى أنه يحتاج قدرات إدارية بقدر قدراته الإعلامية، وإذا حصل على ذلك، فسيكتسح الملعب السياسى.

* وماذا قال عن حزبه السياسى؟

- قال لى إن كل شىء جاهز، وما يهمنى أن يسير كل شىء وفقاً للقانون.

* وهل ستكون هناك لقاءات جديدة؟

- سأوجه له الدعوة إذا كانت دعوات جبهة الإنقاذ جادة، وسيكون الاتفاق على الالتزام بميثاق لممارسة العمل السياسى بصورة منضبطة وتكون هناك ضمانات من التيار الإسلامى لعدم حدوث تكفير أو ازدراء وتحقير.

* وماذا عن الإخوان؟

- واضح أن هناك قدراً كبيراً من عدم الاطمئنان، فالجبهة تقول إن الإخوان وعدوهم أن يكونوا معهم فى تحمل المسئولية السياسية، بعد انتخابات الرئاسة وكان هناك اجتماع فى فندق «فيرمونت»، وكانت هناك التزامات لأن تلتزم بها جماعة الإخوان، ولم يفعلوها، وهم يدّعون أن هناك قدراً من الخداع، وهم غير مرحبين بمد يدهم للتعاون مع الإخوان.

* وهل تحاول التنسيق بين الاثنين؟

- لست بصدد تحالف سياسى أو توافق، بل أطرح التزاماً بأطر فى عملية الممارسة السياسية، وطالبنا الإخوان بأن يكون هناك انضباط وعدم استخدام للعنف وعدم حصار المؤسسات.

* وهل عرضت على الإخوان ذلك؟

- لم ألتق بهم، وأسعى للجلوس مع الطرفين.

* أين حزب النور فى ترشيحات مجلس الشورى؟

- جرى الاتفاق مع المستشار محمود مكى، نائب رئيس الجمهورية السابق، على ألا تشمل الترشيحات حزب الحرية والعدالة والنور، لأنهما يشكلان حوالى 83% من المجلس، وطرحت شخصيات تكنوقراط، كشخصيات اقتصادية، كرئيس جهاز تنمية سيناء وجنوب الوادى، لأنهم سيساعدون فى إتمام مشروعات المحافظات ولم تدرج أسماؤهم فى التعيينات، والقرار النهائى بيد الرئيس مرسى.

* وما تفسيرك لوجود 15 عضواً من جماعة الإخوان؟

- الرئيس يتحمل نتيجة اختياراته التى أتى بها، وهو سيختار الأفضل دائماً.

«أبوإسماعيل» لا يلتزم بأصول السياسة والجلوس معه ليس سهلاً.. وطالبته بالبعد عن العنف

* وهل سيجرى حل مجلس الشورى؟

- نعم، فالنص الدستورى يقول: «يتولى مجلس الشورى فى شكله الحالى سلطة التشريع من تاريخ العمل بالدستور حتى انتخاب مجلس النواب، وتنتقل إلى مجلس النواب فور انتخابه السلطة التشريعية كاملة لحين انتخاب مجلس الشورى الجديد على أن يجرى ذلك خلال سنة من انعقاد مجلس النواب.

* ما تعليقك على استقالة المستشار محمود مكى مساعد رئيس الجمهورية؟

- المستشار مكى قال فى بيانه لأسباب الاعتذار، إنه قدم استقالته 7 نوفمبر بسبب تأخر بعض الإجراءات فى عمله كنائب لرئيس الجمهورية وأنه وجد صعوبات فى ممارسة تلك المهام، وقال لى إنه يرى أن الدستور لم يضع مكاناً ووظيفة لنائب رئيس الجمهورية وأن أيامه معدودة بعد إقرار الدستور، وكان ينبغى أن يعلن عن استقالته.

* وكيف ترى الخروج من أزمة النائب العام؟

- الأزمة بدأت مع المستشار عبدالمجيد محمود، وتقديم استقالته، ثم العدول عنها، ثم الإعلان الدستورى الذى حدد مدته بـ 4 سنوات، وسن المعاش، وتعيين المستشار طلعت عبدالله نائباً عاماً جديداً، وتجمهر وكلاء النيابة حول مكتب عبدالله، ودخل مجموعة منهم بطريقة تكاد تكون فيها شبه إجبار وإكراه لإمضائه على ورقة استقالته، وفى تلك اللحظة كنت فى مقابلة مع وزير الداخلية وأرسل مجموعات من الأمن المركزى لتأمين النائب العام، والأمور كانت متوترة لدرجة رهيبة.

* وما موقف وزير الداخلية حينها؟

- الأمر كان متوتراً، فكان شيئاً مؤسفاً للوصول لهذا الحد فى تبادل المواقف الصعبة، وما يحدث أمام مكتب النائب العام والمحكمة الدستورية شىء مؤسف، وأرى أن الإعلام والقضاء ورجال الأعمال هى مجموعة لا بد من احتوائها وتفريغ ما بها من بقايا جرح قديم وتنظيفه واندمال الجرح القديم كما حدث فى جنوب أفريقيا.

* وما رأيك فى تقنين أوضاع جماعة الإخوان؟

- من الأمور الصعبة التحدث فى قانون الجمعيات، وأن يجرى تكييف جماعة الإخوان المسلمين كجمعية أو مؤسسة، وأرى أن الأولوية فى الوضع الحالى تجاوز الوضع السياسى والأمنى لحل مشاكل الشعب، ومن ثم نناقش تقنين وضع الجماعة.

* هل تحدثت مع قيادات الجماعة فى ذلك الأمر؟

- لم نتحدث.

 

المصدر الوطن

 

=== ======

اقرأ أيضا :
قصـــة صعــود السـادات - مذكرات إريك رولو أشهر- 5‏
الإمام محمود شلتوت .. لسان الحق ومحامى الإسلام
ببلاش ضاعف سرعة الانترنت
اكتب بخط يدك‏ ..‏ واترك الأمر للكمبيوتر
كيف تحقق الاستفادة القصوى من الراوتر المنزلي
الكمبيوتر المستقبلي قطعة قماش تطوى
زينب الكبري
قبل شراء لعبة طفلك.. 7 أسئلة
بالفيديو .. عبد الله بدر يسب الإعلامى عمرو الليثى ووالده
الفيديو.. المحلاوي يطالب بتسليح الإسلاميين لفرض الأمن
حجابك يوم زفافك
عندما يتحول الضغط النفسي إلى عرض جسدي
الوصفة السحرية اثناء الامتحانات
بالأعشاب : احمي قدميك من التشققات
أطعمة فعالة لحرق الدهون
الشياطين الصغار
إليك خلطات الحليب لتحصلي على بشرة كليوباترا!
لماذا تتغير شخصية المرأة بعد الزواج؟
بسكوت السكر
الخيال والأكشن يتفوقان على الرومانسية بقائمة أفضل 100 فيلم تحقيقا للإيرادات فى 2012
تزوير حسابات وهمية بأسماء النجوم على مواقع التواصل الاجتماعى
احكي لطفلك.. من أين تأتي السعادة؟
وزير الدفاع يحظر بيع أو الانتفاع بالأراضي و المباني بالمناطق الملاصقة للحدود الشرقية
مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية
السينما الإيرانية تغزو العالم بالحجاب
خدع بسيطة لتخفيف الوزن تواجهنا في الحياة اليومية
فيديو يكشف اتجاه نائب رئيس الدعوة السلفية لسن قانون يسمح بعزل شيخ الأزهر.. برهامى: طرحت عزل "الطيب" فى الجلسة المغلقة بالتأسيسية فهاج ممثلو الأزهر فى الجلسة.. ويمكننا عزله بالقانون
توفيق عكاشة يعود للشاشة من خلال "تايم دراما"
«أشجار دم التنين» أهم الاكتشافات العلمية مهددة بالانقراض
 

مليشيات الإخوان النسائية تسحل مذيعة بالهرم لإعترضها على منتقبة لتوجيهها الناخبات
وزير الدفاع يقرر حظر تملك أو إيجار الأراضي والعقارات بالحدود الشرقية
بعد اجتماع «مرسي».. هل يتولى هشام رامز رئاسة الوزراء؟
مرشد "الإخوان" بعد غضب "الجيش": لم أقصد الإساءة للقيادات السابقة
سلطة الطماطم الحارة
دراسة : الذهاب للمدرسة بالحافلة يقلل القدرة علي التعلم
الباذنجان المحشي بالمأكولات البحرية .. للمتزوجين فقط
سلطة المكرونة بالدجاج والبرتقال
10 نصائح قبل مجيء الطفل الثاني
«بوينغ» تستخدم البطاطس لاختبار الانترنت على طائراتها
ماهو تأثير الألوان على العلاقة الحميمة ؟
بعض حالات التسمم الغذائي تنتقل من الأم الى الجنين
بالزنجبيل .. تخلصي من الكرش
فاتورة قسوة الآباء لا يسددها الأبناء
عجينة البرتقال والزبادي لعلاج الرؤوس السوداء0
الحلويات: براونيز رمضان
السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى
للمرة الثانية قاض امريكى يرفض رفع الفيلم المسئ للاسلام من على موقع يوتيوب
خدع بسيطة لتخفيف الوزن تواجهنا في الحياة اليومية
أبناؤنا بعيد ون عن البحث العلمي
ماهي أسباب الإجهاض ؟
.التواصل مع الأصدقاء على الـ«فيسبوك».. يزيد الوزن
العريان بالإنجليزية: مصر ليست باكستان Egypt shouldn’t be Pakistan
«الوطن» تواصل كشف التزوير.. انتداب «مستشار شرم الشيخ» لرئاسة لجنة فى المنوفية
وكيل الأزهر السابق: الدين بريء من تصرفات أنصار "أبوإسماعيل".. ومليونية الدفاع عن المساجد غرضها سياسي
والدة الشهيد "كاريكا" لمرسي : وعدك كاذب .. والدم تاني نزل وانت رئيس
إخلاء سبيل منال عمر بكفالة 5 آلاف جنية في تهمة إهانة رئيس الجمهورية
قوى سياسية بسيناء تعتزم هدم "صخرة ديان" ردا على تهديد إسرائيل بإزالة نصب تذكاري مصري في "رام الله"
قنديل يبحث مشروع قرار جمهورى بشأن الصكوك الإسلامية السيادية
اليوم .."إرشاد الإخوان" يدرس تنظيم مليونية "نعم للدستور" يوم الجمعة
أبوهشيمة : الاستثمارات القطرية فى مصر ستزيد عن 18 مليار دولار خلال 3 سنوات
وضع طائر يشتم زوار حديقة حيوانات صينية بالحبس الانفرادي
العريان : نفكر جدياً في ترخيص سلاح لشباب "الإخوان" لحماية مقرات الجماعة والحزب
مخاوف ومعتقدات خاطئة لدى النساء في أول ليلة بالزواج
التعليم تنفى إحالة مدرسين للتحقيق بسبب توزيعهم منشورات للتصويت بـ«لا» فى الاستفتاء
اوراسكوم للانشاء : استرداد حقوق الشركة في الاستحواذ اساسي.. وملتزمون بحكم بطلان بيع المراجل
استئناف طلب رد «شفيق» للمستشار «الصعيدي»
نتنياهو: أتعجب من معارضة بناء مستوطنات في القدس عاصمة إسرائيل «الأبدية»
صحف دولية: المقاومة الزائفة.. وخامنئي على فيسبوك
مواجهة بين الإسلاميين والثوار حول «صراع المنابر» فى الاستفتاء
صحف عالمية: الاستفتاء مسرحية إخوانية !!..
حمزاوي : الدستور الجديد يبني نظاما مستبدا.. وأدعو المصريين للتصويت بـ"لا"
غدًا..مصر تعيش ماراثونًا جديدًا للاستفتاء على الدستور فى 17 محافظة
مصدر: نسبة القضاة المشرفين على استفتاء المرحلة الثانية لن تتعدى 5%
محمد صلاح أفضل صاعد في أفريقيا.. والجوهري "أسطورة الكاف"
يايا توريه أفضل لاعب في إفريقيا
الأهلي نجم الأندية الأفريقية .. وأبوتريكة أفضل لاعب محلي بالقارة
مصدر عسكري: غضب داخل القوات المسلحة بعد وصف المرشد لقيادات سابقة في الجيش بالفاسدة
رسالة باسم يوسف للتيارات الدينية
محامون يقدمون للنيابة فيديوهات تتهم "مرسى" و"قنديل" و"جمال الدين" و"بديع" و"الشاطر" و"غزلان" وآخرين بالتحريض على قتل المتظاهرين أمام "الاتحادية".. ويطالبون بمحاكمتهم أسوة بـ"مبارك" و"العادلى"
فريق طبي بـ«عين شمس الجامعي» يجري بنجاح جراحة نادرة في قلب طفل عمره 7 سنوات
 

شفيق لـ«المرشد»: «هتتفرم أنت وجماعتك بعد إحالة البلاغات للنيابة العسكرية»
كارثة ومفاجأة من مفاجآت قضية أسامة العقيد حارس خيرت الشاطر
الرئاسة تعلن الاسماء التسعين النهائية المعينين في مجلس الشورى
مصادر: استقالة العقدة من منصب محافظ البنك المركزي..ومرسي يستقبل رامز لعرض المنصب عليه
مكي يغسل يديه من خطايا السلطة ببيان هزيل
«صبحي»: سأعتذر عن تعييني في «الشورى» لأن القائمة معظمها من الإسلاميين
وزير الداخلية: المرحلة الثانية للاستفتاء تسير بهدوء وانتظام
"شفيق": الشعب سيرفض الدستور أيا كانت نتيجة الاستفتاء
عضو بـ"الحرية والعدالة" يعتدي على قاضي "النجاريين" بفارسكور ويقضم إصبع ضابط
"النقض" تقرر إعادة محاكمة «مبارك» و«العادلى» فى قتل المتظاهرين.. وتؤيد براءة «علاء» و«جمال» وحسين سالم.. التقرير: المحكمة اطمأنت لتوافر نية القتل دون
إحالة بلاغ يتهم إبراهيم عيسى بازدراء الأديان إلى نيابة جنوب الجيزة
300 شهيد فى غارة جوية على مخبز بوسط سوريا
الخارجية الأمانية : التقارير الواردة من مصر حول الاستفتاء تثير القلق
توفيق عكاشة يعود للشاشة من خلال "تايم دراما"
تزوير حسابات وهمية بأسماء النجوم على مواقع التواصل الاجتماعى
أيتن عامــر‏ :‏ كنت أتمني أن أمثل أمام رشدي أباظة
بلاغ يتهم باسم يوسف بإهانة مرسي بسبب "وسادة الرئاسة"
الطقس غداً: بارد نهارا شديد البرودة ليلا
وزير المالية يحذر: الاحتياطي الأجنبي تآكل.. وإذا لم ننفذ الإصلاح سنتجه للإفلاس
الأهلي يبحث مأزق عروض إعارة لاعبي الفريق والتجديد للستة الكبار .. وبركات يلوح بالاعتزال
الأهلي يواجه شاختار الأوكراني بالإمارات وديا
«شفيق»: مرسى «يشخصن» الأمور ويلجأ إلى تشويه الحقائق ليدارى على إخفاقاته
باسم السمرة ينتهي من تصوير »ذات« مع نهاية العام
بالصور .. تكريم فرقة ناجى عطالله فى نادى روتارى النزهة
"الزند" : اللجوء للقضاء الدولى رداً على الاستفتاء "إهانة للبلاد"
عمار الشريعي‏ ..‏ غواص في بحر الألم الجميل
ماهي أسباب الإجهاض ؟
عجينة البرتقال والزبادي لعلاج الرؤوس السوداء
لماذا تبكى امى دائما يا ابى؟
خدع بسيطة لتخفيف الوزن تواجهنا في الحياة اليومية
لماذا تتغير شخصية المرأة بعد الزواج؟
اكتشاف الأزمات القلبية من ملامح الوجه‏ !‏
نواب "النور" فى "الشورى" يجتمعون لإعداد قائمة التشريعات الجديدة
مرسى يصدر قرارا بقانون لإنشاء مدينة زويل كمشروع قومى للنهضة العلمية
موجز "اليوم السابع" للساعة الواحدة ظهرًا
«المصري اليوم» تنشر أسماء وصور المتهمين بالاعتداء على «الزند»
«الأزهر» ردًا على برهامي: لم نعقد صفقات .. ومقام «الطيب» فوق هذه الافتراءات
دار الإفتاء تنفي علاقتها بتحريم مشاهدة برنامج باسم يوسف
حزب مصر يدعو لتوحيد الصف وتجاوز الخلافات
خبراء الأرصاد : الطقس غدا بارد نهارا شديد البرودة ليلا
وزيرا الاستثمار والرياضة: دراسة مقترح بتحويل إستاد القاهرة الدولى إلى منطقة استثمارية
دار الإفتاء تنفي علاقتها بتحريم مشاهدة برنامج باسم يوسف
مبيعات المصريين تدفع البورصة إلى تراجع جماعي خلال النصف الأول من الجلسة
"ستاندرد أند بورز" تخفض مجدداً تصنيفها الائتمانى لمصر
المحكمة العسكرية تقضي بحبس ناخب عامًا لاعتدائه على ضابط جيش خلال الاستفتاء
مسودة صكوك تمويل الشركات تشترط التوافق مع أحكام الشريعة.. وتعاقب المخالف بالحبس 5 سنوات وغرامة 20 مليون جنيه.. والصك معفى من الضرائب وصاحبه يشارك فى الخسارة والمكسب
ننشر صور "بطاقات" المتهمين بالاعتداء على "الزند"
بكري: شفيق رجل وطني.. وأمريكا تريد تقسيم مصر بواسطة "الإسلام الجديد"
معتصمو ''الاتحادية'' يبلغون ''أمن الرئاسة'' عن خيام لمجهولين تحوي أسلحة و مولوتوف
هشام سليم: «لماذا يتحدث خيرت الشاطر والمرشد ولا يتحدث مرسي؟»
«أشتون كتشر» يتقدم رسميا بطلب الطلاق من «ديمي مور» بعد عام من انفصالهما
الوجبات السريعة تسبب هشاشة العظام
شاهد أصالة وسامو في أجواء "حريم السلطان"
برنامج لسما المصري على طريقة باسم يوسف
سعر ومواصفات موبايل iphone 5
الجيش السوداني يصد هجوما لقوات قطاع الشمال بولاية «النيل الأزرق»
بالفيديو.. داعية إسلامى من ترينيداد وتوباجو ينتقد أسلوب الإخوان فى تطبيق الشريعة.. ويؤكد: الاستفتاء على الدستور مجرد هراء غير مقبول.. ويتساءل: أيها الإخوان إلى أى اتجاه تأخذون مصر؟
كوريا تجذب آلاف السائحين إليها بعد رقصة الجانجام ستايل

 


اقرأ أيضا :
قصـــة صعــود السـادات - مذكرات إريك رولو أشهر- 5‏
الإمام محمود شلتوت .. لسان الحق ومحامى الإسلام
ببلاش ضاعف سرعة الانترنت
اكتب بخط يدك‏ ..‏ واترك الأمر للكمبيوتر
كيف تحقق الاستفادة القصوى من الراوتر المنزلي
الكمبيوتر المستقبلي قطعة قماش تطوى
زينب الكبري
قبل شراء لعبة طفلك.. 7 أسئلة
بالفيديو .. عبد الله بدر يسب الإعلامى عمرو الليثى ووالده
الفيديو.. المحلاوي يطالب بتسليح الإسلاميين لفرض الأمن
حجابك يوم زفافك
عندما يتحول الضغط النفسي إلى عرض جسدي
الوصفة السحرية اثناء الامتحانات
بالأعشاب : احمي قدميك من التشققات
أطعمة فعالة لحرق الدهون
الشياطين الصغار
إليك خلطات الحليب لتحصلي على بشرة كليوباترا!
لماذا تتغير شخصية المرأة بعد الزواج؟
بسكوت السكر
الخيال والأكشن يتفوقان على الرومانسية بقائمة أفضل 100 فيلم تحقيقا للإيرادات فى 2012
تزوير حسابات وهمية بأسماء النجوم على مواقع التواصل الاجتماعى
احكي لطفلك.. من أين تأتي السعادة؟
وزير الدفاع يحظر بيع أو الانتفاع بالأراضي و المباني بالمناطق الملاصقة للحدود الشرقية
مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية
السينما الإيرانية تغزو العالم بالحجاب
خدع بسيطة لتخفيف الوزن تواجهنا في الحياة اليومية
فيديو يكشف اتجاه نائب رئيس الدعوة السلفية لسن قانون يسمح بعزل شيخ الأزهر.. برهامى: طرحت عزل "الطيب" فى الجلسة المغلقة بالتأسيسية فهاج ممثلو الأزهر فى الجلسة.. ويمكننا عزله بالقانون
توفيق عكاشة يعود للشاشة من خلال "تايم دراما"
«أشجار دم التنين» أهم الاكتشافات العلمية مهددة بالانقراض
 

مليشيات الإخوان النسائية تسحل مذيعة بالهرم لإعترضها على منتقبة لتوجيهها الناخبات
وزير الدفاع يقرر حظر تملك أو إيجار الأراضي والعقارات بالحدود الشرقية
بعد اجتماع «مرسي».. هل يتولى هشام رامز رئاسة الوزراء؟
مرشد "الإخوان" بعد غضب "الجيش": لم أقصد الإساءة للقيادات السابقة
سلطة الطماطم الحارة
دراسة : الذهاب للمدرسة بالحافلة يقلل القدرة علي التعلم
الباذنجان المحشي بالمأكولات البحرية .. للمتزوجين فقط
سلطة المكرونة بالدجاج والبرتقال
10 نصائح قبل مجيء الطفل الثاني
«بوينغ» تستخدم البطاطس لاختبار الانترنت على طائراتها
ماهو تأثير الألوان على العلاقة الحميمة ؟
بعض حالات التسمم الغذائي تنتقل من الأم الى الجنين
بالزنجبيل .. تخلصي من الكرش
فاتورة قسوة الآباء لا يسددها الأبناء
عجينة البرتقال والزبادي لعلاج الرؤوس السوداء0
الحلويات: براونيز رمضان
السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى
للمرة الثانية قاض امريكى يرفض رفع الفيلم المسئ للاسلام من على موقع يوتيوب
خدع بسيطة لتخفيف الوزن تواجهنا في الحياة اليومية
أبناؤنا بعيد ون عن البحث العلمي
ماهي أسباب الإجهاض ؟
.التواصل مع الأصدقاء على الـ«فيسبوك».. يزيد الوزن
العريان بالإنجليزية: مصر ليست باكستان Egypt shouldn’t be Pakistan
«الوطن» تواصل كشف التزوير.. انتداب «مستشار شرم الشيخ» لرئاسة لجنة فى المنوفية
وكيل الأزهر السابق: الدين بريء من تصرفات أنصار "أبوإسماعيل".. ومليونية الدفاع عن المساجد غرضها سياسي
والدة الشهيد "كاريكا" لمرسي : وعدك كاذب .. والدم تاني نزل وانت رئيس
إخلاء سبيل منال عمر بكفالة 5 آلاف جنية في تهمة إهانة رئيس الجمهورية
قوى سياسية بسيناء تعتزم هدم "صخرة ديان" ردا على تهديد إسرائيل بإزالة نصب تذكاري مصري في "رام الله"
قنديل يبحث مشروع قرار جمهورى بشأن الصكوك الإسلامية السيادية
اليوم .."إرشاد الإخوان" يدرس تنظيم مليونية "نعم للدستور" يوم الجمعة
أبوهشيمة : الاستثمارات القطرية فى مصر ستزيد عن 18 مليار دولار خلال 3 سنوات
وضع طائر يشتم زوار حديقة حيوانات صينية بالحبس الانفرادي
العريان : نفكر جدياً في ترخيص سلاح لشباب "الإخوان" لحماية مقرات الجماعة والحزب
مخاوف ومعتقدات خاطئة لدى النساء في أول ليلة بالزواج
التعليم تنفى إحالة مدرسين للتحقيق بسبب توزيعهم منشورات للتصويت بـ«لا» فى الاستفتاء
اوراسكوم للانشاء : استرداد حقوق الشركة في الاستحواذ اساسي.. وملتزمون بحكم بطلان بيع المراجل
استئناف طلب رد «شفيق» للمستشار «الصعيدي»
نتنياهو: أتعجب من معارضة بناء مستوطنات في القدس عاصمة إسرائيل «الأبدية»
صحف دولية: المقاومة الزائفة.. وخامنئي على فيسبوك
مواجهة بين الإسلاميين والثوار حول «صراع المنابر» فى الاستفتاء
صحف عالمية: الاستفتاء مسرحية إخوانية !!..
حمزاوي : الدستور الجديد يبني نظاما مستبدا.. وأدعو المصريين للتصويت بـ"لا"
غدًا..مصر تعيش ماراثونًا جديدًا للاستفتاء على الدستور فى 17 محافظة
مصدر: نسبة القضاة المشرفين على استفتاء المرحلة الثانية لن تتعدى 5%
محمد صلاح أفضل صاعد في أفريقيا.. والجوهري "أسطورة الكاف"
برنامج لسما المصري على طريقة باسم يوسف
سعر ومواصفات موبايل iphone 5
الجيش السوداني يصد هجوما لقوات قطاع الشمال بولاية «النيل الأزرق»
بالفيديو.. داعية إسلامى من ترينيداد وتوباجو ينتقد أسلوب الإخوان فى تطبيق الشريعة.. ويؤكد: الاستفتاء على الدستور مجرد هراء غير مقبول.. ويتساءل: أيها الإخوان إلى أى اتجاه تأخذون مصر؟
كوريا تجذب آلاف السائحين إليها بعد رقصة الجانجام ستايل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق