الثلاثاء، 1 يناير 2013

عام المؤامرات.. مؤامرة وراء كل باب.. ومتآمر خلف كل حدث.. الخيال اتهم المجلس العسكرى وشفيق ولجنة الانتخابات والمحكمة الدستورية والجنزورى والنائب العام ثم البرادعى وصباحى بالتآمر على الجماعة

عام المؤامرات.. مؤامرة وراء كل باب.. ومتآمر خلف كل حدث.. الخيال اتهم المجلس العسكرى وشفيق ولجنة الانتخابات والمحكمة الدستورية والجنزورى والنائب العام ثم البرادعى وصباحى بالتآمر على الجماعة 

كان عام 2012 هو عام المؤامرات بلا منازع، أو بالأصح عام اختراع المؤامرات والمؤامرات المضادة، فى كل خطوة ومع كل حدث، ومع المؤامرات كانت الشماعات. اختفى التفسير العلمى، وحل مكانه التفسير التآمرى، وكل واحد يختار المؤامرة التى تريحه، ويوظف الشائعات حسب رؤيته. استخدم كل طرف نظرية المؤامرة حسب موقعه من الإعراب.

عندما كان المجلس العسكرى فى السلطة، كان يسرب كلاما عن الطرف الثالث واللهو الخفى، وكان هناك أيضا من يتهم المجلس العسكرى بالتآمر.

كانت المؤامرة أقرب طريق بين مؤامرتين. فى كل أزمة.. يسارع كل طرف بالدخول فورا إلى غرفة المؤامرات، لاستخراج مؤامرة تناسب ذوقه، وطريقة تفكيره. مؤامرات خارجية استخبارية، أو محلية فلولية. حدث ذلك فى مجزرة بورسعيد، وانتخابات الرئاسة، وحل مجلس الشعب، والمحكمة الدستورية، وحكومة الجنزورى وحكومة قنديل. والمحكمة الدستورية والحارة المزنوقة.

عندما وقعت مجزرة بورسعيد فى أول فبراير ظهرت نظرية المؤامرة فى كل اتجاه، كان هناك من ساهم بالشحن والتسخين، وجعل المباراة حربا يقودها المتعصبون، وعندما وقعت المجزرة بكى الجميع ودخلت كل الأطراف البرلمان، والحكومة، والمجلس، والأحزاب، فى مزايدة، لم تظهر نتيجة. تم اتهام قيادات سابقة للحزب الوطنى، خاصة أنها تزامنت مع ذكرى موقعة الجمل، وسرقات وهجمات وقطع طرقات. المجلس العسكرى اتهم طرفا غامضا، والحكومة اتهمت غيره، ومجلس الشعب شكل لجنة لتقصى الحقائق، لم تصل لشىء، وبدأت المحاكمات لتختفى المؤامرات، ولم يظهر حتى الآن الطرف الذى صنع المؤامرة..

وفى أوائل العام وأثناء الحملة الانتخابية أطل اللهو الخفى بعد الاعتداء على الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح المرشح الرئاسى وسرقة سيارته، وتبعه حادث الدكتور حسن البرنس وكيل وزارة الصحة، الذى أعلن أن ما تعرض له محاولة اغتيال، وأن سيارة طاردته وصدمته، وذكر الدكتور أكرم الشاعر أن البرنس تعرض لمحاولة اغتيال، وأنه شخصيا تلقى تهديدات بسبب تقرير نقل مبارك من المركز العالمى إلى مستشفى طرة، وصدرت بيانات جماعة الإخوان عن الاغتيال، لكن الداخلية أعلنت أن حادث البرنس تصادم عادى، وتم القبض على سائق سيارة النقل الذى قال إنه كان يحمل «زلط» ويرجع للخلف، واصطدمت به سيارة البرنس. وظل التفسير التآمرى ضمن التفسيرات التى لا تستند إلى قاعدة.

وجاء حادث النائب البلكيمى الذى اتهم مجهولين بمهاجمته والاعتداء عليه وسرقته، ودخل المستشفى ليكتشف الجميع أن البلكيمى نفسه صاحب المؤامرة، وأنه أجرى عملية لتجميل الأنف، خجل من إعلانها.

وجاءت موقعة العباسية، فى مايو بعد عملية شحن من كبار السياسيين نحو الاعتصام والتظاهر وحصار وزارة الدفاع وظهر اسم حازم أبو إسماعيل كأحد الداعين للاعتصام، ولما وقعت المصادمات والجرحى والقتلى خرجت كل الأطراف لتخلى مسؤوليتها وتراجع حازم كعادته ودفع الأبرياء ثمن مؤامرة الكذب.

ولما أصدرت المحكمة الدستورية العليا حكمها بحل البرلمان اتهمت جماعة الإخوان المحكمة بالتآمر مع المجلس العسكرى لحرمان الأغلبية من حقها، بالرغم من أن الحكم استند على مادة أصر الإخوان والأحزاب على فرضها، للجمع بين الترشح على القائمة والفردى، ولما قضت المحكمة بالبطلان اتهموها بالتآمر عليهم مع المجلس.

ولم تخل انتخابات الرئاسة من حديث عن مؤامرات، بدءا من جولة أولى اتهم فيها الخاسرون الأطراف الأخرى بالتآمر ضدهم، وصولا للجولة الثانية التى تبادل فيها كل من الدكتور مرسى والفريق شفيق بعضهما بالتآمر، حيث أعلنت حملة الدكتور محمد مرسى فوزه بالرئاسة قبل انتهاء الفرز، وأن أى نتيجة أخرى تعتبر تزويرا، بينما خرجت حملة شفيق لتعلن نجاحه، وفى انتظار النتيجة، تم اتهام المجلس العسكرى بالتآمر، واللجنة العليا للانتخابات بالتأخير تخطيطا لمؤامرة. ثم تم تفسير نشر قوات الجيش على المداخل والمخارج والمنشآت الحيوية على أنه بداية لانقلاب عسكرى، لصالح تولية أحمد شفيق، ونسبت تصريحات لقيادات الإخوان بأنهم سوف يحرقون البلد لو لم يفز مرسى، لكن النتائج التى أعلنتها اللجنة العليا أنهت الجدل، وتم إعلان فوز محمد مرسى لتغلق باب المؤامرات وتفتح بابا آخر لنظريات مؤامرة جديدة.

تولى الدكتور محمد مرسى السلطة، وطالبه البعض بإعلان برنامجه وتنفيذ برنامج الـ100 يوم، سارع «الحرية والعدالة» والإخوان باتهام من يطالبون الرئيس بأنهم يريدون إفشاله، وفسروا تزايد الانفلات الأمنى والقمامة والاستهبال المرورى والمطالب الفئوية بأنها جزء من مؤامرة الفلول، ومع كل تعثر كان هناك اتهام للمجلس العسكرى بالعمل مع الدولة العميقة لاختلاق الأزمات.

ولما أطاح الرئيس بالمشير طنطاوى والفريق عنان، جرى الحديث عن أنهما كانا يخططان لمؤامرة انقلاب، وهو أمر لم يتم تأكيده أو تقديم أدلة عليه، وعندها أخرج البعض نظرية مؤامرة أخرى أن الرئيس مرسى اتفق مع المشير على الخروج الآمن لهم، كان أصحاب نظرية الدولة العميقة يتهمون حكومة الجنزورى بالتآمر على الرئيس، لكن الرئيس نفسه اعترف بأن الحكومة قامت بدور مهم، وعين الجنزورى مستشارا له، لم يتراجع أصحاب نظريات المؤامرة من جماعة الإخوان وظلوا يسمون سيناريوهات عن أعداء ومؤامرات.

ولما جاء الدكتور هشام قنديل لرئاسة الحكومة، انتظر الناس أن تخرج للعلن، وأن ينتهى اللغط حولها، ظل الحديث عن أنها تضم فلولا ومسؤولين سابقين، وقال الدكتور البلتاجى إن فى الحكومة ممثلين للثورة وآخرين من الدولة العميقة.

ولما جرى القبض على صبرى نخنوخ تحول هو الآخر إلى طرف فى مؤامرة كونية، وبعد أن كان متهما بالبلطجة تحول لأحد أساطير المافيا، وأصبح الشغل الشاغل لقيادات الإخوان، وموضوعا لبرامج الفضاء والأرض. نخنوخ قال إنه كان يرتبط بعلاقات مع النظام السابق، وهدد فى تصريحات تليفزيونية بأنه سيفضح كثيرين وأنه يمتلك سيديهات ومستمسكات، عن شخصيات سياسية سابقة وحالية، ورد الدكتور البلتاجى بأن لديه معلومات عن أن نخنوخ طرف فى مؤامرة كبرى، وبالفعل استدعته النيابة ليقول ما لديه، وأدلى بأقواله، وانتهى الأمر وانتهت قضية نخنوخ من دون أن تثبت التحقيقات والمحاكمة أى شكل للمؤامرات.

ومع أحدث الفيلم المسىء للرسول والمظاهرات أمام السفارة الأمريكية، والتى انتهت إلى الحرق والتخريب، عاد الطرف الثالث ليشغل الاهتمام. لم تظهر جهة وراء الحرق والصدام، وظهر الحديث عن«المندسين» وأموال تدفع للمخربين، وقال الدكتور هشام قنديل، رئيس الوزراء، إن لدى الحكومة معلومات مؤكدة بأن أعداداً من المتظاهرين تلقوا أموالاً للاحتجاج أمام السفارة الأمريكية، وبعض المقبوض عليهم اعترفوا بتلقى أموال، وقال القيادى الإخوانى الدكتور محمد البلتاجى الذى كان طرفا فى كل أحاديث المؤامرات، إن لديه معلومات عن أن عصابات نخنوخ وشفيق والفلول وراء الأحداث، وأشار إلى وجود تسجيلات تكشف عن المتورطين، لكن كالعادة لم يتم الإعلان عن أطراف المؤامرة، وظلت الأحداث مسجلة ضد مجهول مع أن ضحاياها دائماً معلومون.

نظرية المؤامرة كانت حاضرة حتى فى الخلافات الداخلية للأحزاب، ومنها ما جرى داخل حزب النور، حيث تم فصل رئيس الحزب عماد عبدالغفور والحزب لم يكمل عاما ونصف العام، وصدرت شائعات تتهم بعض قيادات الحزب بالتعامل مع مباحث أمن الدولة، وتزامن ذلك مع الكشف عن لقاءات تمت بين القيادى السلفى ياسر برهامى والفريق أحمد شفيق قبل نتيجة انتخابات الرئاسة، وبرر برهامى ذلك بأنه كان يريد حقن الدماء، وتسربت أسرار عن لقاءات بين سياسيين من الإخوان أو السلفيين مع شفيق، وأخرجت السياسة ما فى جوفها من علاقات ومناورات أكدت أن السياسة عالم تحكمه المصالح، وليس فيها ملائكة وشياطين، ولكنهم بشر لهم مطامعهم وغرائزهم، ويفضل بقاء الخلافات فى إطار الصراعات السياسية.

ولما جاء حساب المائة يوم الأولى للرئيس مرسى عادت نظريات المؤامرة والدولة العميقة من جديد، وخرج الرئيس بخطاب انشغل فيه بالرد على منتقديه، أكثر من الانشغال بالتعبير عن نفسه، وتبعتها جمعة الحساب التى نظم فيها النشطاء مظاهرات «جمعة الحساب» للرئيس مرسى، فى أكتوبر، ووقع عدوان على المتظاهرين فى ميدان التحرير واتهم البعض جماعة الإخوان، لكن الدكتور عصام العريان قال: «لدينا تسجيلات وصور وفيديوهات لمن قاموا بالبلطجة والحرق يوم الجمعة». وقال قياديو الجماعة إن لديهم تسجيلات وأدلة لبعض من دعوا لتظاهرات الجمعة وهم يعقدون اتفاقات مع أفراد فى نظام مبارك»، كان ذلك جزءا من الرد وتبرير الاعتداءات التى أنكرها العريان نفسه، وأنكرها الدكتور البلتاجى ثم عاد وقال إن ذهاب بعض الإخوان كان خطأ، وكان الحديث عن امتلاك تسجيلات يثير أسئلة، عمن يسجل ومن يتجسس، لكن التسجيلات لم تظهر.

وظلت تفسيرات البؤس السياسى والمؤامرات الوهمية، ووصلت إلى ضم أسماء مثل البرادعى أو حمدين أو عبد الحليم قنديل إلى من يريدون إسقاط الرئيس، وتكرر الأمر مع إقالة النائب العام مرتين. وعندما أصدر الرئيس مرسى الإعلان الدستورى 21 نوفمبر بعد لقائه بقيادات المعارضة مثل البرادعى وصباحى وأبوالفتوح وغيرهم، وفى مواجهة الغضب برر ذلك بأنه اتخذ قراره بعد أن علم بمؤامرات لإسقاطه.

وقال فى خطبته أمام الاتحادية إن هناك مؤامرة بين عدد من فلول النظام السابق وقيادات معارضة، يتآمرون فى حارة مزنوقة، لقلب نظام الحكم، وقال إن لديه ملفات وتسجيلات فيديو وصوتيات ووثائق، لكن الرئيس قرر بعد المعارضة والغضب والمظاهرات إلغاء الإعلان الدستورى ولم تظهر المؤامرة.

ولما وقعت أحداث الاتحادية، وتم الاعتداء على متظاهرين، واتهام الإخوان بالقبض على المواطنين واستجوابهم، خرج الرئيس ليكرر الحديث عن المؤامرة، وأن هناك متهمين تم القبض عليهم واعترفوا، واتضح أن الرئيس استبق التحقيقات، وتم الإفراج عن المتهمين لعدم وجود أدلة واتهموا الإخوان بتعذيبهم. وكشف للمحامى العام أن ضغوطا مورست على النائب العام ليحبس المتهمين، واختفت المؤامرات.

وأثناء ذلك خرج مرشد الإخوان الدكتور بديع ليعلن وجود مؤامرة، ونفس الأمر فعله المهندس خيرت الشاطر فى مؤتمر صحفى وتحدث عن مؤامرات يديرها الفلول، وقال: «لدينا تسجيلات ووثائق بالصوت والصورة»، لكن اختفت مؤامرات «الحوارى المزنوقة»، والمكاتب والفنادق والشقق المفروشة، و«الجبنة النستو» ووصل الأمر إلى اتهام البرادعى وحمدين بالتخطيط لخطف الرئيس ونقله إلى قطر، وهى المؤامرة التى أثارت السخرية والتهكم. خاصة أن البرادعى وحمدين كانا من معارضى مبارك، ومنهما من كان حليفا للمرسى أثناء الإعادة.

لقد تحولت المؤامرات إلى حجج وشماعات، ربما كان الأسهل بدلاً من العيش فى المؤامرات، البحث عن السبب الحقيقى، وبالرغم من عشرات المؤامرات التى تم الإعلان عنها، لم تثبت أى مؤامرة، ورد الآخرون بأن الجماعة لأنها اعتادت على العيش فى ظلال المؤامرات، لا تتصور أن هناك من لا يعمل بنظام المؤامرات.



المصدر اليوم السابع


====

اقرأ أيضا :
قصـــة صعــود السـادات - مذكرات إريك رولو أشهر- 5‏
بالصور .. لقطات لأهم أحداث العالم في 2012
عام المؤامرات.. مؤامرة وراء كل باب.. ومتآمر خلف كل حدث.. الخيال اتهم المجلس العسكرى وشفيق ولجنة الانتخابات والمحكمة الدستورية والجنزورى والنائب العام ثم البرادعى وصباحى بالتآمر على الجماعة
محمد الدسوقى رشدى يكتب : هل يمكن أن يموت وطن أنجب هؤلاء؟
قيـــام الليـــل يؤدى الى تقــليل افــرازن هرمـــون الكورتيزول
بالفيديو.. وجدى غنيم يهاجم قناة "مصر 25" لبثها حلقة عن الطب الجنسى.. ويؤكد: "بقينا بنقلد غيرنا دون حياء وهذه "قلة أدب".. وخايف يعملوا تجربة عملية".. وأين الإخوان الذين نعرفهم؟.. ويطالبها بالاعتذار
بالفيديو.. معز مسعود فى مؤتمر أحباب الله بكندا: المتطرفون يغتابون الناس على التليفزيون ويستغلون الدين وهذا طريق الإلحاد.. هؤلاء يظنون أنفسهم على هدى..
الخرباوي:"سر المعبد"يكشف علاقة الإخوان بالماسونية
لأول مرة.. عالم مصرى يبتكر طريقة جديدة لتصنيع عظام طبيعية
سبب وضع الكف اليمين تحت الخد اليمين أثناء النوم..
* وما أدراك ما الجيش إذا غضب ! ... اضغط هنا

الوثائق السرية البريطانية "الحلقة 2": تل أبيب تهدد بدخول بيروت وواشنطن تحذرها.. والسعودية تقنع سوريا باستقبال 6 آلاف مقاتل فلسطينى.. وإسرائيل سيطرت على المعبر بين شقى بيروت لمنع لقاء عرفات بالوزان
"الحلقة الأولى"من الوثائق السرية البريطانية تكشف مخاوف لندن من هزيمة العرب على يد إسرائيل فى لبنان وعلى يد إيران فى العراق.. وتؤكد:هدف أمريكا فى مفاوضات السلام إخراج منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان
خبيرة تجميل تحذر من استخدام "حناء الفرد" وتنصح بالرجوع للطبيعة
7 أسرار صغيرة لا تتحدثي فيها مع زوجك
بعد الولادة.. تخلصي من آلام الظهر
متى تكون المراة اكثر خصوبة واستعدادا للحمل؟
5 طرق فعالة لشحذ عقول الأطفال
فن التدوير ، أستغل أشيائك المهملة ‘‘ أفكار ابداعية بالصور‘‘
 الإعلام الأمريكى : باسم يوسف "جون ستيورات العالم العربى" اختبار لحرية التعبير فى مصر بعد الثورة.. الطبيب والمذيع الساخر واجهة للرد على إساءة استخدام الدين بالسياسة.. والليبراليون وجدوا فيه بطلا جديدا
9 إبتكارات جديدة ستساعدك على النوم
سعد الدين إبراهيم: «شفيق» الفائز فى الانتخابات.. والإخوان هددوا «العليا للانتخابات» بتفجير مجمع التحرير والمتحف المصرى
بالفيديو .. العريان يدعو يهود مصر للعودة لإفساح أرض فلسطين لأبنائها
✿ معلومات عن القرآن الكريم ✿
ببلاش ضاعف سرعة الانترنت
اكتب بخط يدك‏ ..‏ واترك الأمر للكمبيوتر
كيف تحقق الاستفادة القصوى من الراوتر المنزلي
الحقيقـــــة الغائبـــــة‏ !‏
كيف يكون بمقدورك احتواء زوجك وأطفال لبناء أسرة متينه؟
ماهى قصة بورما التفصيلية ؟ ولماذا يحرق المسلمين هناك ؟ أسرار تاريخية وراء بورما
أجمل أنهار العالم ، نهر كانو كريستال ذو الألوان الخمسة في كولومبيا
سعد الدين إبراهيم: «شفيق» الفائز فى الانتخابات.. والإخوان هددوا «العليا للانتخابات» بتفجير مجمع التحرير والمتحف المصرى
 الإعلام الأمريكى : باسم يوسف "جون ستيورات العالم العربى" اختبار لحرية التعبير فى مصر بعد الثورة.. الطبيب والمذيع الساخر واجهة للرد على إساءة استخدام الدين بالسياسة.. والليبراليون وجدوا فيه بطلا جديدا
كيف يمكنك صناعة مزيل العرق بنفسك في المنزل ؟
أسئلة محرجة للسيدات.. نجيب عليها
8 زيوت عطرية رائعة وعلاقتها بالاسترخاء
إفلات فيرجسون من العقوبة ونجوم "الليجا" أهم عناوين الصحف الإنجليزية
الدكتور ناجح إبراهيم : الإعلان الدستورى قسّم الشعب المصرى نصفين
معظم الناس إذا سألته:: لماذا تقرأ القرآن ؟
الإمام محمود شلتوت .. لسان الحق ومحامى الإسلام
اذكار عند الأذان
الكمبيوتر المستقبلي قطعة قماش تطوى
أقوى 10 أسلحة مستقبلة في العالم
زينب الكبري
أرز معمر مع دجاج بالمكسرات
"Les Misérables" يجمع 18 مليون دولار فى عرضه الأول بأمريكا
"الشينيون" أهم تصفيفات الشعر لنجمات هوليوود بأعياد الميلاد
قبل شراء لعبة طفلك.. 7 أسئلة
بالفيديو .. عبد الله بدر يسب الإعلامى عمرو الليثى ووالده
«الوطن» تكشف .. الإخوان طلبوا 470 رخصة سلاح من «الداخلية»
البنوك الخليجية تقتنص فرصًا جديدة بمصر.. و18 مليار جنيه حصيلة بيع بنكى "الأهلى سوسيتيه" و"باريبا".. ومحافظ البنك المركزى الأسبق يتوقع الموافقة على صفقات البيع.. وتأثر محدود للاحتياطى الأجنبى
 

الفيديو.. المحلاوي يطالب بتسليح الإسلاميين لفرض الأمن
حجابك يوم زفافك
عندما يتحول الضغط النفسي إلى عرض جسدي
الوصفة السحرية اثناء الامتحانات
الجنسينج ، فوائد عظيمة
شاكيرا وبيكيه فضيحة فيلم "sex" أم قصة حب؟
بالأعشاب : احمي قدميك من التشققات
أطعمة فعالة لحرق الدهون
مَعَايير اختيار الزوج
الشياطين الصغار
إليك خلطات الحليب لتحصلي على بشرة كليوباترا!
لماذا تتغير شخصية المرأة بعد الزواج؟
بسكوت السكر
للأب: دورك في التربية أكبر من "المصروف"
هاكرز يخترق حساب خيرت الشاطر على تويتر ويعرضه للبيع فى مزاد
الخيال والأكشن يتفوقان على الرومانسية بقائمة أفضل 100 فيلم تحقيقا للإيرادات فى 2012
تزوير حسابات وهمية بأسماء النجوم على مواقع التواصل الاجتماعى
احكي لطفلك.. من أين تأتي السعادة؟
وزير الدفاع يحظر بيع أو الانتفاع بالأراضي و المباني بالمناطق الملاصقة للحدود الشرقية
مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية
السينما الإيرانية تغزو العالم بالحجاب
خدع بسيطة لتخفيف الوزن تواجهنا في الحياة اليومية
سوء العشرة مع الزوج‏ ..‏ هل توجب الطلاق ؟
فيديو يكشف اتجاه نائب رئيس الدعوة السلفية لسن قانون يسمح بعزل شيخ الأزهر.. برهامى: طرحت عزل "الطيب" فى الجلسة المغلقة بالتأسيسية فهاج ممثلو الأزهر فى الجلسة.. ويمكننا عزله بالقانون
توفيق عكاشة يعود للشاشة من خلال "تايم دراما"
«أشجار دم التنين» أهم الاكتشافات العلمية مهددة بالانقراض
دراسة تضع حلولاً عملية لخروج مصر من الانهيار الاقتصادى.. وتقترح إعادة تسوية المديونيات وإعادة جدولتها بالطرق الدبلوماسية الرسمية والشعبية.. وترشيد دعم الطاقة ليوفر حوالى 50 مليار جنيه سنوياً

أفكار لماكياجك في رأس السنة

مَعَايير اختيار الزوج
سبب وضع الكف اليمين تحت الخد اليمين أثناء النوم..
فن التدوير ، أستغل أشيائك المهملة ‘‘ أفكار ابداعية بالصور‘‘
مليشيات الإخوان النسائية تسحل مذيعة بالهرم لإعترضها على منتقبة لتوجيهها الناخبات
وزير الدفاع يقرر حظر تملك أو إيجار الأراضي والعقارات بالحدود الشرقية
على السلمى: الإخوان رفضوا "وثيقتى" حتى ينفردوا بصياغة "الدستور".. والوزير محمد محسوب شارك فى كتابة الوثيقة ثم رفضها.. الرئاسة تنتهج نفس نهج الرئيس السابق.. وأفضل تغيير الحكومة
 

عصام سلطان يكشف أسرار وكواليس إجبار النائب العام على الاستقالة: عادل السعيد ألح على طلعت إبراهيم بضرورة كتابة الاستقالة.. وذكاء النائب العام كان أكبر وفوت فرصة إفساد الاستفتاء
الاستقالات تجتاح النور.. 150 قيادياً فى 23 محافظة يعلنون استقالاتهم رسمياً.. حماد: لا يمكن العودة مرة أخرى للحزب وعبد الغفور رحب بانسحابنا.. ومصادر: أبو إسماعيل والمستقلون يؤسسان كياناً جديداً
 

بعد اجتماع «مرسي».. هل يتولى هشام رامز رئاسة الوزراء؟
مرشد "الإخوان" بعد غضب "الجيش": لم أقصد الإساءة للقيادات السابقة
سلطة الطماطم الحارة
دراسة : الذهاب للمدرسة بالحافلة يقلل القدرة علي التعلم
الباذنجان المحشي بالمأكولات البحرية .. للمتزوجين فقط
سلطة المكرونة بالدجاج والبرتقال
10 نصائح قبل مجيء الطفل الثاني
«بوينغ» تستخدم البطاطس لاختبار الانترنت على طائراتها
ماهو تأثير الألوان على العلاقة الحميمة ؟
بعض حالات التسمم الغذائي تنتقل من الأم الى الجنين
بالزنجبيل .. تخلصي من الكرش
حلي معانا.. كيك السنة الجديدة
فاتورة قسوة الآباء لا يسددها الأبناء
عجينة البرتقال والزبادي لعلاج الرؤوس السوداء0
الحلويات: براونيز رمضان
السمك الفيليه بالشيبسي .. طعم لا ينسى
حلقات سمك مع الخضروات والبصل المحمر
أرز عربي بالدجاج
ريش بقري مع قوالب الخضار
بيكاتا بتلو
شيش طاووق
كيك القهوة باللوز
روان فؤاد ترد على رانيا يوسف: "كنت أعتبرك مثل أمي"
للمرة الثانية قاض امريكى يرفض رفع الفيلم المسئ للاسلام من على موقع يوتيوب
خدع بسيطة لتخفيف الوزن تواجهنا في الحياة اليومية
أبناؤنا بعيد ون عن البحث العلمي
ماهي أسباب الإجهاض ؟
.التواصل مع الأصدقاء على الـ«فيسبوك».. يزيد الوزن
العريان بالإنجليزية: مصر ليست باكستان Egypt shouldn’t be Pakistan
«الوطن» تواصل كشف التزوير.. انتداب «مستشار شرم الشيخ» لرئاسة لجنة فى المنوفية
وكيل الأزهر السابق: الدين بريء من تصرفات أنصار "أبوإسماعيل".. ومليونية الدفاع عن المساجد غرضها سياسي
الجبهة الوطنية لنساء مصر تعلن رفضها للدستور وتدعو النساء للاستعداد للانتخابات.. كريمة الحفناوى: الطوفان قادم فى 25 يناير من أجل إسقاط حكم المرشد.. وممثلة القومى للمرأة: نطالب بتخصيص ثلث المقاعد للنساء
والدة الشهيد "كاريكا" لمرسي : وعدك كاذب .. والدم تاني نزل وانت رئيس
إخلاء سبيل منال عمر بكفالة 5 آلاف جنية في تهمة إهانة رئيس الجمهورية
قوى سياسية بسيناء تعتزم هدم "صخرة ديان" ردا على تهديد إسرائيل بإزالة نصب تذكاري مصري في "رام الله"
قنديل يبحث مشروع قرار جمهورى بشأن الصكوك الإسلامية السيادية
اليوم .."إرشاد الإخوان" يدرس تنظيم مليونية "نعم للدستور" يوم الجمعة
أبوهشيمة : الاستثمارات القطرية فى مصر ستزيد عن 18 مليار دولار خلال 3 سنوات
وضع طائر يشتم زوار حديقة حيوانات صينية بالحبس الانفرادي
العريان : نفكر جدياً في ترخيص سلاح لشباب "الإخوان" لحماية مقرات الجماعة والحزب
مخاوف ومعتقدات خاطئة لدى النساء في أول ليلة بالزواج
التعليم تنفى إحالة مدرسين للتحقيق بسبب توزيعهم منشورات للتصويت بـ«لا» فى الاستفتاء
اوراسكوم للانشاء : استرداد حقوق الشركة في الاستحواذ اساسي.. وملتزمون بحكم بطلان بيع المراجل
استئناف طلب رد «شفيق» للمستشار «الصعيدي»
نتنياهو: أتعجب من معارضة بناء مستوطنات في القدس عاصمة إسرائيل «الأبدية»
صحف دولية: المقاومة الزائفة.. وخامنئي على فيسبوك
مواجهة بين الإسلاميين والثوار حول «صراع المنابر» فى الاستفتاء
صحف عالمية: الاستفتاء مسرحية إخوانية !!..
حمزاوي : الدستور الجديد يبني نظاما مستبدا.. وأدعو المصريين للتصويت بـ"لا"
مصدر: نسبة القضاة المشرفين على استفتاء المرحلة الثانية لن تتعدى 5%
محمد صلاح أفضل صاعد في أفريقيا.. والجوهري "أسطورة الكاف"
يايا توريه أفضل لاعب في إفريقيا
رفض طعن النائب العام واخلاء سبيل الفقي والشريف
الأهلي نجم الأندية الأفريقية .. وأبوتريكة أفضل لاعب محلي بالقارة
مصدر عسكري: غضب داخل القوات المسلحة بعد وصف المرشد لقيادات سابقة في الجيش بالفاسدة
رسالة باسم يوسف للتيارات الدينية
محامون يقدمون للنيابة فيديوهات تتهم "مرسى" و"قنديل" و"جمال الدين" و"بديع" و"الشاطر" و"غزلان" وآخرين بالتحريض على قتل المتظاهرين أمام "الاتحادية".. ويطالبون بمحاكمتهم أسوة بـ"مبارك" و"العادلى"
فريق طبي بـ«عين شمس الجامعي» يجري بنجاح جراحة نادرة في قلب طفل عمره 7 سنوات
 

شفيق لـ«المرشد»: «هتتفرم أنت وجماعتك بعد إحالة البلاغات للنيابة العسكرية»
كارثة ومفاجأة من مفاجآت قضية أسامة العقيد حارس خيرت الشاطر
الرئاسة تعلن الاسماء التسعين النهائية المعينين في مجلس الشورى
مصادر: استقالة العقدة من منصب محافظ البنك المركزي..ومرسي يستقبل رامز لعرض المنصب عليه
مكي يغسل يديه من خطايا السلطة ببيان هزيل
«صبحي»: سأعتذر عن تعييني في «الشورى» لأن القائمة معظمها من الإسلاميين
وزير الداخلية: المرحلة الثانية للاستفتاء تسير بهدوء وانتظام
"شفيق": الشعب سيرفض الدستور أيا كانت نتيجة الاستفتاء
عضو بـ"الحرية والعدالة" يعتدي على قاضي "النجاريين" بفارسكور ويقضم إصبع ضابط
"النقض" تقرر إعادة محاكمة «مبارك» و«العادلى» فى قتل المتظاهرين.. وتؤيد براءة «علاء» و«جمال» وحسين سالم.. التقرير: المحكمة اطمأنت لتوافر نية القتل دون
إحالة بلاغ يتهم إبراهيم عيسى بازدراء الأديان إلى نيابة جنوب الجيزة
300 شهيد فى غارة جوية على مخبز بوسط سوريا
الخارجية الأمانية : التقارير الواردة من مصر حول الاستفتاء تثير القلق
توفيق عكاشة يعود للشاشة من خلال "تايم دراما"
تزوير حسابات وهمية بأسماء النجوم على مواقع التواصل الاجتماعى
أيتن عامــر‏ :‏ كنت أتمني أن أمثل أمام رشدي أباظة
بلاغ يتهم باسم يوسف بإهانة مرسي بسبب "وسادة الرئاسة"
وزير المالية يحذر: الاحتياطي الأجنبي تآكل.. وإذا لم ننفذ الإصلاح سنتجه للإفلاس
الأهلي يبحث مأزق عروض إعارة لاعبي الفريق والتجديد للستة الكبار .. وبركات يلوح بالاعتزال
الأهلي يواجه شاختار الأوكراني بالإمارات وديا
«شفيق»: مرسى «يشخصن» الأمور ويلجأ إلى تشويه الحقائق ليدارى على إخفاقاته
باسم السمرة ينتهي من تصوير »ذات« مع نهاية العام
بالصور .. تكريم فرقة ناجى عطالله فى نادى روتارى النزهة
"الزند" : اللجوء للقضاء الدولى رداً على الاستفتاء "إهانة للبلاد"
عمار الشريعي‏ ..‏ غواص في بحر الألم الجميل
ماهي أسباب الإجهاض ؟
عجينة البرتقال والزبادي لعلاج الرؤوس السوداء
لماذا تبكى امى دائما يا ابى؟
خدع بسيطة لتخفيف الوزن تواجهنا في الحياة اليومية
لماذا تتغير شخصية المرأة بعد الزواج؟
اكتشاف الأزمات القلبية من ملامح الوجه‏ !‏
مرسى يصدر قرارا بقانون لإنشاء مدينة زويل كمشروع قومى للنهضة العلمية
«المصري اليوم» تنشر أسماء وصور المتهمين بالاعتداء على «الزند»
«الأزهر» ردًا على برهامي: لم نعقد صفقات .. ومقام «الطيب» فوق هذه الافتراءات
دار الإفتاء تنفي علاقتها بتحريم مشاهدة برنامج باسم يوسف
واشنطن تدعو الرئيس المصري الى وضع حد للانقسامات
حزب مصر يدعو لتوحيد الصف وتجاوز الخلافات
تفكيك خلية للجبهة الشعبية كانت تخطط لخطف جندي إسرائيلي
وزيرا الاستثمار والرياضة: دراسة مقترح بتحويل إستاد القاهرة الدولى إلى منطقة استثمارية
دار الإفتاء تنفي علاقتها بتحريم مشاهدة برنامج باسم يوسف
مبيعات المصريين تدفع البورصة إلى تراجع جماعي خلال النصف الأول من الجلسة
"ستاندرد أند بورز" تخفض مجدداً تصنيفها الائتمانى لمصر
المحكمة العسكرية تقضي بحبس ناخب عامًا لاعتدائه على ضابط جيش خلال الاستفتاء
مسودة صكوك تمويل الشركات تشترط التوافق مع أحكام الشريعة.. وتعاقب المخالف بالحبس 5 سنوات وغرامة 20 مليون جنيه.. والصك معفى من الضرائب وصاحبه يشارك فى الخسارة والمكسب
ننشر صور "بطاقات" المتهمين بالاعتداء على "الزند"
بكري: شفيق رجل وطني.. وأمريكا تريد تقسيم مصر بواسطة "الإسلام الجديد"
معتصمو ''الاتحادية'' يبلغون ''أمن الرئاسة'' عن خيام لمجهولين تحوي أسلحة و مولوتوف
هشام سليم: «لماذا يتحدث خيرت الشاطر والمرشد ولا يتحدث مرسي؟»
«أشتون كتشر» يتقدم رسميا بطلب الطلاق من «ديمي مور» بعد عام من انفصالهما
تأجيل إعلان حصاد الجامعة العربية لعام 2012 للأحد القادم
الوجبات السريعة تسبب هشاشة العظام
شاهد أصالة وسامو في أجواء "حريم السلطان"
برنامج لسما المصري على طريقة باسم يوسف
سعر ومواصفات موبايل iphone 5
الجيش السوداني يصد هجوما لقوات قطاع الشمال بولاية «النيل الأزرق»
بالفيديو.. داعية إسلامى من ترينيداد وتوباجو ينتقد أسلوب الإخوان فى تطبيق الشريعة.. ويؤكد: الاستفتاء على الدستور مجرد هراء غير مقبول.. ويتساءل: أيها الإخوان إلى أى اتجاه تأخذون مصر؟
كوريا تجذب آلاف السائحين إليها بعد رقصة الجانجام ستايل
وقف برنامج سلمى صباحي "ولاد البلد" لأجل غير مسمي
بدء العمل بالموقع الإلكتروني للنيابة العامة على الإنترنت
مبارك يصل إلى مستشفى المعادي العسكري وسط حراسة مشددة
«الأموال المنهوبة» سبب استقالة «محسوب» من حكومة «قنديل»
عودة انقطاع الكهرباء بسبب نقص الوقود
إسرائيل تنشر كتيبة عسكرية قرب إيلات مقابل صحراء سيناء المصرية
رفض طلب «الجبالي» بالاستمرار في منصبها بـ«الدستورية»
أبو فجر: المعركة الأخيرة مع الإخوان ستكون في شمال سيناء
الحكومة تدرس إلغاء الدعم: «لازم تشتروا الحاجة بتمنها»
الذهب يتراجع بفعل أزمة الميزانية الأمريكية
أمريكا تقترب من بيع طائرات تجسس متقدمة لكوريا الجنوبية
تبرعات خيرية لنجوم هوليوود بعام 2012
حزب العدالة والتنمية التركي ينهي "حريم السلطان"
دخول 32 شاحنة مواد بناء قطرية إلى قطاع غزة عن طريق معبر رفح
غدا.. "عبد الغفور" يعلن تأسيس "الوطن" بحضور "أبو إسماعيل".. الدعوة السلفية: "النور" هو ذراعنا السياسية.. و"عبد العظيم": الحزب الجديد يسعى للتنسيق بين الجميع.. والهيئة الشرعية تقف على مسافة واحدة
 

إيران تبدأ مناورات بحرية كبرى شرق مضيق هرمز
«مرسى» يلجأ لـ«الجنزورى» لإنقاذ حكومة «قنديل».. وإبعاد 10 وزراء
ناجح إبراهيم: معارضو الدستور ليسوا كفارًا.. ويجب على الدعاة البعد عن السياسة
منظمة السياحة العالمية تستبعد مصر من دول "المقاصد السياحية" العام المقبل
"اليوم السابع" ينشر النص الكامل لأول 3 قوانين يتقدم بها حزب "الوسط" لمجلس الشورى.. تعديل قانون الحد الأدنى والأقصى للأجور.. ومشروع قانون كادر الأطباء.. وإعادة المنطقة الحرة لبورسعيد
 

بالصور.. ضبط سيارة محملة بكمية كبيرة من الأسلحة والذخائر الثقيلة
ارتفاع ضحايا الكلب المسعور بسوهاج إلى 36 شخصاً بينهم 18 طفلاً
خبير أمني : "الزند" لم يتعرض لمحاولة اغتيال .. والاعتداء عليه يهدف لـ"الإهانة"
«الوطن» تنشر مذكرة الكنائس للرئاسة بتعديل 19 مادة بالدستور
الإدارية العليا: تأجيل طعن أحمد زويل على حكم جامعة النيل إلى 1 يناير 2013
مفاجأة.. والد أحد المتهمين بالاعتداء على "الزند" لواء شرطة.. والثاني ناشط في حملة "صباحي" الرئاسية
بلاغ للنائب العام للتحقيق مع "الرئيس" و"المرشد" بعد اختفاء ناشط بحركة "كفاية"
عماد عبدالغفور : البابا تواضروس يأخذ الكنيسة للتشدد
مستشار شيخ الأزهر ردا على "برهامي" : الأزهر لن يتخلى عن منهجه الوسطي وشيخ الأزهر فوق كل هذه المهاترات
منتخب الشباب يواجه ظروفا صعبة قبل المشاركة في كأس إفريقيا
الزمالك يتحصل علي‏400‏ ألف جنيه من بيع مبارياته الإفريقية فضائيا
مرسي يمنع دخول أو خروج أكثر من ١٠ آلاف دولار مع المسافرين
الصين قد تلزم مستخدمي الانترنت بالتسجيل بأسمائهم الحقيقية
(سيارة ليست للتصادم) من جوجل خلال 5 سنوات
ارتفاع عدد مستخدمي الإنترنت بالسعودية لأكثر من 15 مليونا
مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا ترحب بقانون إنشائها
* إبراهيم منصور يكتب: فضيحة تأسيسية مرسي! .. اضغط هنا
* أنجلينا جولي تشرك ثلاثة من أبنائها في فيلم الشريرة .. اضغط هنا
* «كلمة مرور» أسوأ كلمات المرور لهذا العام ... اضغط هنا
* صرخة أنجلينا جولي والصمت المريب لحمـــــاس‏!‏ ... اضغط هنا
* لا تلق نواة البلح‏ ..!‏
* لغز الرجل الكبير ... اضغط هنا
بعد انحطاط القنوات الدينية .. الأزهر يطلق قناة فضائية
 2012 .. الوسط الفنى يفقد رموز الزمن الجميل
المراهقات يقلدن تصفيفة شعر كيم كارداشيان الجديد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق