أعربت شخصيات سياسية وحزبية عن استيائها من الأحداث الدامية التي جرت أمس الأول في محيط وزارة الدفاع, والتي أسفرت عن وفاة جندي وإصابة المئات من المتظاهرين في مليونية جمعة الزحف التي دعت إليها قوي وتيارات سياسية ودينية.
كما استنكروا بشدة محاولات اقتحام الأسلاك الشائكة في محيط وزارة الدفاع.
وأكد الدكتور أحمد كمال أبو المجد عضو المجلس الاستشاري والنائب السابق لرئيس مجلس حقوق الإنسان أن الأهمية الكبري الآن في مصر هي تطبيق خريطة الطريق الخاصة بالمسار الوطني وتسليم السلطة إلي مؤسسات مدنية منتخبة.
وقال أبو المجد: إنه لا معني الآن للانشغال بأمور تعرقل هذا المسار وتفتح علينا أبواب المجهول, مضيفا أنه لا يجب أن تكون هناك أجندات خاصة, وإنما المطلوب أجندة قومية.
وأوضح أن التوافق الوطني هو فرض عين علي كل مصري, وأن الخروج عن هذا التوافق مبعثه غياب القرارات الصحيحة للمشهد القائم وترتيب الأولويات بحسب أهمية الواجبات والحرص علي رفع الضرر والخطر لأسباب وأعذار غير مقبولة, مشيرا إلي أن كل ما يحدث مسئولية مشتركة علينا جميعا.
واقترح الدكتور محمد البرادعي الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية, مخرجا من3 نقاط للخروج من الأزمة السياسية الراهنة, يتضمن انتخاب رئيس مؤقت بصلاحية تشكيل لجنة توافقية من أصحاب الفكر تمثل كل الأطياف لكتابة دستور لكل المصريين, يعقبه إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية.
ورأي البرادعي عبر صفحته علي موقع التواصل الاجتماعي تويتر ـ أن انتخاب رئيس للجمهورية في غياب الدستور وبصلاحيات يحددها المجلس العسكري في إعلان دستوري مكمل وبدون موافقة الشعب وتحصين انتخابه من الطعن, قد لا يخرج البلاد من الأزمة الحالية.
أكد سامح عاشور نقيب المحامين ورئيس المجلس الاستشاري أن الأحداث دامية وغير مبررة, وأسفرت عن أمور مؤسفة, مشيرا إلي أن رد فعل القوات المسلحة كان متراخيا من البداية, لكنه أصبح أكثر حزما عندما تطورت الأحداث.
وقال عاشور: إنه لو كانت الشرطة مستعدة لفض الاعتصام بالقوة لما أجبر الجيش علي التدخل, موضحا أن القوات المسلحة غير مدربة علي فض الاعتصامات المدنية, لأن دورها مواجهة الأعداء وليست لديها حلول وسطية.
واستنكر عاشور دور ما يسمي مجلس أمناء الثورة في اتخاذه قرارات نيابة عن الشعب, والدعوة للحشد أمام مبني وزارة الدفاع, كأنهم أوصياء علي الشعب.
وأكد نبيل زكي المتحدث الرسمي باسم حزب التجمع أنه لا يوجد سبب وحيد يدفع للتظاهر ولاقتحام مبني وزارة الدفاع, موضحا أن الجيش أكد مرارا وتكرارا التزامه بموعد تسليم السلطة, كما أنه لم يعتد علي أحد من المعتصمين, لكن المعتصمين قاموا بالاشتباك مع قوات الجيش وحاولوا اقتحام مبني وزارة الدفاع.
وشدد زكي علي أنه لا خلاف علي حق التظاهر والاعتصام السلمي مادام بطرق شرعية وسلمية بلا تعطيل لحركات المرور, أو قطع طرق, أو محاصرة للمنشآت العامة أو الخاصة وفقا لقواعد التظاهر, مثلما يحدث في الدول الديمقراطية المتقدمة.
وأرجع زكي إشاعة الفوضي الآن إلي محاولة إرهاب القضاء المصري لكي لا يصدر حكما بحل البرلمان, متهما التيارات الدينية المتطرفة بأنها وراء تلك الأحداث, لأنها صاحبة المصلحة في استمرار البرلمان.
ومن ناحيته أعرب الدكتور محمد أبو الغاز رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي عن أسفه لمحاولات اقتحام وزارة الدفاع, وقال: نحن غير سعداء بمثل هذه التصرفات علي الإطلاق, مؤكدا أنه يجب أن لا تهان وزارة الدفاع, ولا يجب المساس بها, فهي رمز مهم, كما أننا يجب أن نحترم الجيش المصري.
وأضاف أن التوجه بأعداد غفيرة لمقر هذه الوزارة خطأ كبير, فهذه المنطقة ليست مكان للاعتصام.
كما استنكر أبو الغار محاولات الاعتداء علي الأبرياء من جانب البلطجية وسفك الدماء, مطالبا بمسائلة الحكومة ومحاسبها عن التقصير في حماية المدنيين والأبرياء.
وفي السياق نفسه, اكد ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل والنائب البرلماني في مجلس الشوري أن دور المجلس العسكري تأخر كثيرا, موضحا أن مسئولية القوات المسلحة التي تدير شئون البلاد تطبيق القانون علي كل مخالفيه, وأن معتصمي ومتظاهري ميدان العباسية خالفوا القانون, وكان يجب تطبيقه عليهم منذ المخالفة الأولي, معتبرا محاولات اقتحام وزارة الدفاع ضمن ملفات التآمر علي الدولة المصرية.
وأضاف الشهابي أن ما فعلته القوات المسلحة هو رسالة صارمة لكل اللاعبين علي الساحة علي قدرات القوات المسلحة.
واتفق المهندس طارق الملط المتحدث الرسمي باسم حزب الوسط مع جميع الآراء في أن الجيش المصري له مكانة في قلوب المصريين وله كامل الاحترام, مشددا علي أنه لا يجب التحرك نحو مقر وزارة الدفاع علي الاطلاق لانها تمثل رمز الدولة وهيبتها.
وحمل الملط المسئولية علي المعتصمين في التصعيد بما اسموه جمعة الزحف مؤكدا أن تلك الافعال تنتقص من رصيد القوي الثورية, وأسند الملط المسئولية الكبري علي عاتق المجلس العسكري بصفته يدير شئون البلاد في انه استطاع فض الاعتصام في40 دقيقة متسائلا: لماذا لم يفعل ذلك من قبل في الأيام الماضية؟! مؤكدا انه كان من الممكن ان يحقن كثيرا عن الدماء التي سالت.
وطالب الملط باستخدام القانون الطبيعي ومحاسبة من حاول تحريض الشباب علي الزحف إلي مقر وزارة الدفاع.
وطالب حزب المصريين الأحرار الأطراف الموجودة بمحيط وزارة الدفاع والتي تسعي للصدام واشعال الموقف بوقف الاشتباكات والأعمال الاستفزازية, واحترام حق التظاهر والالتزام بسلمية الاحتجاجات.
وقد أعرب الحزب عن مخاوف القوي السياسية المدنية علي مستقبل الانتخابات الرئاسية, وعملية تسليم السلطة في موعدها, في ظل هذه الأجواء المشحونة والملتهبة.
وأدان الحزب في بيانه جميع محاولات دفع البلاد إلي مواجهات دامية, مؤكدا أن الأنانية السياسية, والسعي لفرض الرأي بالقوة سوف يؤديان في النهاية إلي جر البلاد نحو هاوية تهدد لنسف كل الجهود المبذولة لانتقال سلمي للسلطة في موعدها.
ومن جهته, اتهم حزب العمل الجديد المجلس العسكري باختلاق المشكلات لعرقلة تسليم السلطة في الموعد المتفق عليه, وقال الحزب في بيان له ان المجلس العسكري يتعنت في الاستجابة للمطالب الشعبية في هذه المرحلة, مما أدي إلي استمرار الانفلات الأمني, مشددا علي أن الشعب المصري لن يتراجع عن ثورته ومكاسبها مهما يكن الثمن, وحمل المجلس المسئولية عن أعمال العنف التي حدثت في محيط وزارة الدفاع, مطالبا بتسليم السلطة للمدنيين وللرئيس المنتخب في موعد اقصاه30 يونيو.
وقد دعا الحزب الاشتراكي المصري إلي التمسك بالطابع السلمي للثورة, محذرا من جرها إلي العنف سيدفع الشعب والثوار والثورة ثمنا باهظا له.
وقال الحزب في بيان له انه رفض دعوات العنف أو الصدام التي تستهدف تأجيل عملية انتقال السلطة.
وانتقد البيان موقف الاخوان المسلمين من حكومة الجنزوري علي رغم انهم اول من دافعوا عنها ودعموها.
وقد ادان حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي لجوء بعض جماعات الإسلام السياسي إلي الدعوة لاستخدام العنف ضد قوات الشرطة العسكرية, والذهاب لوزارة الدفاع تحت شعار الجهاد في مليونية الجمعة الماضية,وأوضح ان ما يحدث يوفر المبررات لتعطيل الانتخابات الرئاسية وانتقال السلطة لرئيس مدني.
واشار الحزب في بيانه إلي ان عدم انضباط تلك الجماعات أو أي فصيل آخر سياسيا وسلوكيا واندفاعها في مغامرات غير محسوبة يلطخ الثوب الناصع لثوار مصر, وأن تلك الأفعال غير المسئولة تهدد ما بقي من مسيرة المرحلة الانتقالية بتوفير المبررات لتعطيل الانتخابات, وتأجيل عملية انتقال السلطة لرئيس مدني منتخب.
واستنكرت المنظمة العربية لحقوق الإنسان قيام عدد من المتظاهرين باقتحام الحواجز الحديدية التي أقامها الجيش بمحيط وزارة الدفاع في مليونية أمس الأول والغياب شبه الكامل للعناصر السياسية المعروفة التي يمكن لها التدخل لتهدئة الأوضاع ومنع الانزلاق إلي هذه المشاهد المؤلمة.
وفي بيان الكنيسة القبطية الكاثوليكية بخصوص أحداث العباسية الدامية أعرب الأنبا كيرلس وليم المدبر البطريركي عن الألم من أجل دماء مصرية تسيل علي أرض مصرية وبأيد مصرية, شاجبا كل ألوان العنف أيا كان مصدره, ودعا إلي التروي والحوار الهادئ لحل المشكلات, فالعنف لا يولد إلا العنف.
وأكد عبدالعزيز النحاس السكرتير العام المساعد لحزب الوفد أن ما حدث من أنصار حازم أبو إسماعيل المرشح المستبعد للرئاسة والتيار الديني الإسلامي بشكل عام أمام وزارة الدفاع, يخرج تماما عن كل القواعد والأسس السياسية لأن رئاسة مصر لا يمكن أن تتم لا بالمال ولا بالفوضي أو استخدام القوة وكلنا يعلم أن الجيش المصري هو رمز لمصر ولا يجوز بأي حال من الأحوال الاعتداء أو حتي التطاول فيه, وإذا كنا ننتقد قرارات المجلس العسكري السياسية باعتباره القائم علي شئون البلاد, فهذا لا يعني أبدا مجرد التفكير في اسقاط المؤسسة العسكرية لأن اسقاطها هو اسقاط للدولة المصرية.
وقال النحاس إن الإجراءات التي اتخذها الجيش المصري لإعادة النظام قد أراحت كل المصريين ويجب إعادة الهيبة إلي الدولة المصرية مع تأكيدنا حق التظاهر والاعتصام في ميدان التحرير كرمز للثورة المصرية العظيمة بدون تخريب أو إحداث فوضي تجر البلاد إلي متاهات لا يحمد عقباها وتؤدي إلي عرقلة الانتخابات الرئاسية التي ستؤدي إلي استقرار البلاد.
وأضاف النحاس: لا استبعد وجود أصابع تحاول العبث بمصر وجرها للفوضي كلما كانت هناك خطوة تدفعنا للاستقرار, وسبق ذلك قبل انتخابات مجلس الشعب الماضية, لذلك فإن المجلس العسكري يتحمل مسئولية تاريخية في هذا الوقت لضبط البلاد حتي تتم انتخابات الرئاسة.
أما فيما يتردد حول بعض المطالب التي كان يرفعها معتصمو العباسية فهي تكشف عن نوايا هذه التيارات التي وضعت مصالحها الخاصة فوق مصلحة مصر ومصلحة الشعب المصري عندما وافقت علي التعديلات الدستورية, بما تتضمنه المادة28 في حين كان كل النخبة والمثقفين يطالبون بالدستور أولا وعندما استفادت هذه التيارات من التعديلات الدستورية وحصلت علي الأغلبية بمجلسي الشعب والشوري عادت من جديد تطالب بإلغاء المادة28 التي سبق أن وافقت عليها من أجل مصلحتها كما تضغط لتغيير الحكومة في خطوة سياسية لا تخدم الشعب المصري, بل تضر بمصالحه لأن تشكيل أي حكومة في هذا الوقت لن يقدم شيئا ولن يحل مشكلة واحدة, في ظل أنه باق لها عدة أسابيع قليلة وأن مثل هذه الدعاوي والضغوط تؤثر علي عمل الحكومة الحالية وتجعل أياديها مرتعشة وهو ما ينعكس علي مصلحة ومشكلات الشعب.
وأكد الدكتور أحمد كمال أبو المجد عضو المجلس الاستشاري والنائب السابق لرئيس مجلس حقوق الإنسان أن الأهمية الكبري الآن في مصر هي تطبيق خريطة الطريق الخاصة بالمسار الوطني وتسليم السلطة إلي مؤسسات مدنية منتخبة.
وقال أبو المجد: إنه لا معني الآن للانشغال بأمور تعرقل هذا المسار وتفتح علينا أبواب المجهول, مضيفا أنه لا يجب أن تكون هناك أجندات خاصة, وإنما المطلوب أجندة قومية.
وأوضح أن التوافق الوطني هو فرض عين علي كل مصري, وأن الخروج عن هذا التوافق مبعثه غياب القرارات الصحيحة للمشهد القائم وترتيب الأولويات بحسب أهمية الواجبات والحرص علي رفع الضرر والخطر لأسباب وأعذار غير مقبولة, مشيرا إلي أن كل ما يحدث مسئولية مشتركة علينا جميعا.
واقترح الدكتور محمد البرادعي الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية, مخرجا من3 نقاط للخروج من الأزمة السياسية الراهنة, يتضمن انتخاب رئيس مؤقت بصلاحية تشكيل لجنة توافقية من أصحاب الفكر تمثل كل الأطياف لكتابة دستور لكل المصريين, يعقبه إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية.
ورأي البرادعي عبر صفحته علي موقع التواصل الاجتماعي تويتر ـ أن انتخاب رئيس للجمهورية في غياب الدستور وبصلاحيات يحددها المجلس العسكري في إعلان دستوري مكمل وبدون موافقة الشعب وتحصين انتخابه من الطعن, قد لا يخرج البلاد من الأزمة الحالية.
أكد سامح عاشور نقيب المحامين ورئيس المجلس الاستشاري أن الأحداث دامية وغير مبررة, وأسفرت عن أمور مؤسفة, مشيرا إلي أن رد فعل القوات المسلحة كان متراخيا من البداية, لكنه أصبح أكثر حزما عندما تطورت الأحداث.
وقال عاشور: إنه لو كانت الشرطة مستعدة لفض الاعتصام بالقوة لما أجبر الجيش علي التدخل, موضحا أن القوات المسلحة غير مدربة علي فض الاعتصامات المدنية, لأن دورها مواجهة الأعداء وليست لديها حلول وسطية.
واستنكر عاشور دور ما يسمي مجلس أمناء الثورة في اتخاذه قرارات نيابة عن الشعب, والدعوة للحشد أمام مبني وزارة الدفاع, كأنهم أوصياء علي الشعب.
وأكد نبيل زكي المتحدث الرسمي باسم حزب التجمع أنه لا يوجد سبب وحيد يدفع للتظاهر ولاقتحام مبني وزارة الدفاع, موضحا أن الجيش أكد مرارا وتكرارا التزامه بموعد تسليم السلطة, كما أنه لم يعتد علي أحد من المعتصمين, لكن المعتصمين قاموا بالاشتباك مع قوات الجيش وحاولوا اقتحام مبني وزارة الدفاع.
وشدد زكي علي أنه لا خلاف علي حق التظاهر والاعتصام السلمي مادام بطرق شرعية وسلمية بلا تعطيل لحركات المرور, أو قطع طرق, أو محاصرة للمنشآت العامة أو الخاصة وفقا لقواعد التظاهر, مثلما يحدث في الدول الديمقراطية المتقدمة.
وأرجع زكي إشاعة الفوضي الآن إلي محاولة إرهاب القضاء المصري لكي لا يصدر حكما بحل البرلمان, متهما التيارات الدينية المتطرفة بأنها وراء تلك الأحداث, لأنها صاحبة المصلحة في استمرار البرلمان.
ومن ناحيته أعرب الدكتور محمد أبو الغاز رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي عن أسفه لمحاولات اقتحام وزارة الدفاع, وقال: نحن غير سعداء بمثل هذه التصرفات علي الإطلاق, مؤكدا أنه يجب أن لا تهان وزارة الدفاع, ولا يجب المساس بها, فهي رمز مهم, كما أننا يجب أن نحترم الجيش المصري.
وأضاف أن التوجه بأعداد غفيرة لمقر هذه الوزارة خطأ كبير, فهذه المنطقة ليست مكان للاعتصام.
كما استنكر أبو الغار محاولات الاعتداء علي الأبرياء من جانب البلطجية وسفك الدماء, مطالبا بمسائلة الحكومة ومحاسبها عن التقصير في حماية المدنيين والأبرياء.
وفي السياق نفسه, اكد ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل والنائب البرلماني في مجلس الشوري أن دور المجلس العسكري تأخر كثيرا, موضحا أن مسئولية القوات المسلحة التي تدير شئون البلاد تطبيق القانون علي كل مخالفيه, وأن معتصمي ومتظاهري ميدان العباسية خالفوا القانون, وكان يجب تطبيقه عليهم منذ المخالفة الأولي, معتبرا محاولات اقتحام وزارة الدفاع ضمن ملفات التآمر علي الدولة المصرية.
وأضاف الشهابي أن ما فعلته القوات المسلحة هو رسالة صارمة لكل اللاعبين علي الساحة علي قدرات القوات المسلحة.
واتفق المهندس طارق الملط المتحدث الرسمي باسم حزب الوسط مع جميع الآراء في أن الجيش المصري له مكانة في قلوب المصريين وله كامل الاحترام, مشددا علي أنه لا يجب التحرك نحو مقر وزارة الدفاع علي الاطلاق لانها تمثل رمز الدولة وهيبتها.
وحمل الملط المسئولية علي المعتصمين في التصعيد بما اسموه جمعة الزحف مؤكدا أن تلك الافعال تنتقص من رصيد القوي الثورية, وأسند الملط المسئولية الكبري علي عاتق المجلس العسكري بصفته يدير شئون البلاد في انه استطاع فض الاعتصام في40 دقيقة متسائلا: لماذا لم يفعل ذلك من قبل في الأيام الماضية؟! مؤكدا انه كان من الممكن ان يحقن كثيرا عن الدماء التي سالت.
وطالب الملط باستخدام القانون الطبيعي ومحاسبة من حاول تحريض الشباب علي الزحف إلي مقر وزارة الدفاع.
وطالب حزب المصريين الأحرار الأطراف الموجودة بمحيط وزارة الدفاع والتي تسعي للصدام واشعال الموقف بوقف الاشتباكات والأعمال الاستفزازية, واحترام حق التظاهر والالتزام بسلمية الاحتجاجات.
وقد أعرب الحزب عن مخاوف القوي السياسية المدنية علي مستقبل الانتخابات الرئاسية, وعملية تسليم السلطة في موعدها, في ظل هذه الأجواء المشحونة والملتهبة.
وأدان الحزب في بيانه جميع محاولات دفع البلاد إلي مواجهات دامية, مؤكدا أن الأنانية السياسية, والسعي لفرض الرأي بالقوة سوف يؤديان في النهاية إلي جر البلاد نحو هاوية تهدد لنسف كل الجهود المبذولة لانتقال سلمي للسلطة في موعدها.
ومن جهته, اتهم حزب العمل الجديد المجلس العسكري باختلاق المشكلات لعرقلة تسليم السلطة في الموعد المتفق عليه, وقال الحزب في بيان له ان المجلس العسكري يتعنت في الاستجابة للمطالب الشعبية في هذه المرحلة, مما أدي إلي استمرار الانفلات الأمني, مشددا علي أن الشعب المصري لن يتراجع عن ثورته ومكاسبها مهما يكن الثمن, وحمل المجلس المسئولية عن أعمال العنف التي حدثت في محيط وزارة الدفاع, مطالبا بتسليم السلطة للمدنيين وللرئيس المنتخب في موعد اقصاه30 يونيو.
وقد دعا الحزب الاشتراكي المصري إلي التمسك بالطابع السلمي للثورة, محذرا من جرها إلي العنف سيدفع الشعب والثوار والثورة ثمنا باهظا له.
وقال الحزب في بيان له انه رفض دعوات العنف أو الصدام التي تستهدف تأجيل عملية انتقال السلطة.
وانتقد البيان موقف الاخوان المسلمين من حكومة الجنزوري علي رغم انهم اول من دافعوا عنها ودعموها.
وقد ادان حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي لجوء بعض جماعات الإسلام السياسي إلي الدعوة لاستخدام العنف ضد قوات الشرطة العسكرية, والذهاب لوزارة الدفاع تحت شعار الجهاد في مليونية الجمعة الماضية,وأوضح ان ما يحدث يوفر المبررات لتعطيل الانتخابات الرئاسية وانتقال السلطة لرئيس مدني.
واشار الحزب في بيانه إلي ان عدم انضباط تلك الجماعات أو أي فصيل آخر سياسيا وسلوكيا واندفاعها في مغامرات غير محسوبة يلطخ الثوب الناصع لثوار مصر, وأن تلك الأفعال غير المسئولة تهدد ما بقي من مسيرة المرحلة الانتقالية بتوفير المبررات لتعطيل الانتخابات, وتأجيل عملية انتقال السلطة لرئيس مدني منتخب.
واستنكرت المنظمة العربية لحقوق الإنسان قيام عدد من المتظاهرين باقتحام الحواجز الحديدية التي أقامها الجيش بمحيط وزارة الدفاع في مليونية أمس الأول والغياب شبه الكامل للعناصر السياسية المعروفة التي يمكن لها التدخل لتهدئة الأوضاع ومنع الانزلاق إلي هذه المشاهد المؤلمة.
وفي بيان الكنيسة القبطية الكاثوليكية بخصوص أحداث العباسية الدامية أعرب الأنبا كيرلس وليم المدبر البطريركي عن الألم من أجل دماء مصرية تسيل علي أرض مصرية وبأيد مصرية, شاجبا كل ألوان العنف أيا كان مصدره, ودعا إلي التروي والحوار الهادئ لحل المشكلات, فالعنف لا يولد إلا العنف.
وأكد عبدالعزيز النحاس السكرتير العام المساعد لحزب الوفد أن ما حدث من أنصار حازم أبو إسماعيل المرشح المستبعد للرئاسة والتيار الديني الإسلامي بشكل عام أمام وزارة الدفاع, يخرج تماما عن كل القواعد والأسس السياسية لأن رئاسة مصر لا يمكن أن تتم لا بالمال ولا بالفوضي أو استخدام القوة وكلنا يعلم أن الجيش المصري هو رمز لمصر ولا يجوز بأي حال من الأحوال الاعتداء أو حتي التطاول فيه, وإذا كنا ننتقد قرارات المجلس العسكري السياسية باعتباره القائم علي شئون البلاد, فهذا لا يعني أبدا مجرد التفكير في اسقاط المؤسسة العسكرية لأن اسقاطها هو اسقاط للدولة المصرية.
وقال النحاس إن الإجراءات التي اتخذها الجيش المصري لإعادة النظام قد أراحت كل المصريين ويجب إعادة الهيبة إلي الدولة المصرية مع تأكيدنا حق التظاهر والاعتصام في ميدان التحرير كرمز للثورة المصرية العظيمة بدون تخريب أو إحداث فوضي تجر البلاد إلي متاهات لا يحمد عقباها وتؤدي إلي عرقلة الانتخابات الرئاسية التي ستؤدي إلي استقرار البلاد.
وأضاف النحاس: لا استبعد وجود أصابع تحاول العبث بمصر وجرها للفوضي كلما كانت هناك خطوة تدفعنا للاستقرار, وسبق ذلك قبل انتخابات مجلس الشعب الماضية, لذلك فإن المجلس العسكري يتحمل مسئولية تاريخية في هذا الوقت لضبط البلاد حتي تتم انتخابات الرئاسة.
أما فيما يتردد حول بعض المطالب التي كان يرفعها معتصمو العباسية فهي تكشف عن نوايا هذه التيارات التي وضعت مصالحها الخاصة فوق مصلحة مصر ومصلحة الشعب المصري عندما وافقت علي التعديلات الدستورية, بما تتضمنه المادة28 في حين كان كل النخبة والمثقفين يطالبون بالدستور أولا وعندما استفادت هذه التيارات من التعديلات الدستورية وحصلت علي الأغلبية بمجلسي الشعب والشوري عادت من جديد تطالب بإلغاء المادة28 التي سبق أن وافقت عليها من أجل مصلحتها كما تضغط لتغيير الحكومة في خطوة سياسية لا تخدم الشعب المصري, بل تضر بمصالحه لأن تشكيل أي حكومة في هذا الوقت لن يقدم شيئا ولن يحل مشكلة واحدة, في ظل أنه باق لها عدة أسابيع قليلة وأن مثل هذه الدعاوي والضغوط تؤثر علي عمل الحكومة الحالية وتجعل أياديها مرتعشة وهو ما ينعكس علي مصلحة ومشكلات الشعب.
المصدر الاهرام
======
اقرأ أيضا
الزفاف الأسطوري!أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
عادل إمام
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": الإجابة.. لايوجد
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": تهديدات الإسلاميين لقناة الرحمة الإسلامية
بالفيديو.. "التريلر" الأول لفيلم "Cosmopolis"
2 "تريلر" جديدين لفيلم " Men in Black III "
بالفيديو والصور.. جينيفر لوبيز تطرح "Follow The Leader"
الأوبرا تفتح متحف عبد الوهاب مجاناً للجمهور إحياءً لذكرى رحيله
وائل غنيم: أنا ضد أى انحراف عن المسار السلمى للثورة
كــارت أحمـر لميدو
البلتاجي يكذب القاضي والنائبان يتبادلان الاتهامات
نشطاء الفيس بوك يشنون هجومهم على أمركة أولاد الدكتور مرسى
نرصد سلسلة الحرائق التى التهمت عددا من الأماكن الحيوية بمختلف المحافظات على مدار شهر.. أضخمها حريق شركة النصر للبترول بالسويس.. بيع المصنوعات وتوشيبا العربى.. وآخرها حريق عمر أفندى
عرض بنك فيصل الخاص للبيع
بعد البوتجاز.. توزيع «كوبونات سولار» على «النقل» و«الأجرة»
حسين سالم: لم اكن صديقاً لمبارك.. وطلبت عدم تصدير الغاز لتل أبيب
الأجهزة الأمنية تحبط محاولة لاقتحام قسم شرطة دار السلام
سفارة مصر بكوبنهاجن تتابع قضية متهم بحيازة سلاح بدون ترخيص
خطأ فادح لبوفون يشعل الصراع بين يوفنتوس وميلان
"والنبى مهما تعملوا" مسرحية "جوع وغنى" غداً بساقية الدلتا
بالصور.. طلعت زكريا يفاجئ ابنته أثناء تصوير "الزوجة الرابعة"
مصدر بالإعلام: منع أبو أسماعيل من الظهور عائد للعليا للانتخابات
سفارة امريكا بمصر تطالب مواطنيها بتجنب مناطق الحشود الكبيرة
هدوء حذر بالعباسية رغم تزايد المعتصمين.. وحضور الظواهري
مؤتمر صحفي للعسكري حول أحداث العباسية..والمسيرات تجتاح المدن
الكتاتني:أياد خفية تلعب بالنار لتأجيل الانتخابات الرئاسية
الخارجية تستنكر موافقة إسرائيل بناء 1100 وحدة استيطانية بالقدس الشرقية
قنصلية مصر بجدة تتابع إجراءات دفن 3 مصريين
عنان: نبحث تسليم السلطة بـ24 مايو حال فوز الرئيس من الجولة الأولى
ضبط شخص يدعى النبوة فى الغربيةرئيس "الضرائب" ينفي تورطه في مشاجرة المعتصمين أمام المصلحة
أحداث العباسية تدفع البورصة للتراجع وخسارة نحو 3 مليار فى أسبوع
لجنة قيد الناخبين الخاصة بانتخابات البابا الجديد تستأنف عملها الاثنين
افتتاح المبنى الجديد لدار السيدة نفيسة الخيرية بحلوان
غرة شهر رجب الثلاثاء 22 مايو فلكياً
وفاة راكب مصرى قادم من الأراضى المقدسة
الشيف شلبى يقدم محبوس الدجاج الكويتى
فطيرة جوز الهند بالجبن
ببغاء تائه يبلغ شرطة اليابان بعنوان صاحبته
بيع لوحة الصرخة للفنان العالمي مونك مقابل 120 مليون دولار]
سيلينا جوميز تطلق "عطرا جديدا"
العوا: الاقتراب من وزارة الدفاع خطأ.. ولا أقبل أن يهان الجيش المصرى
"الرئاسية" تستعين بـ"سى دى" للشاطر وإقرار بخط أبوإسماعيل لإدانتهما
270 ألف دولار مهر العروسة في كوريا الجنوبية
امباير ستيت يفقد لقب أعلى مبنى في نيويورك لصالح مركز التجارة
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
نجوم عرب فى فيلم إيراني عن الشهيد الحسين
رسل كرو يجسد شخصية نبي الله نوح
روشتة غذائية لموسم الامتحانات
فيتامين "ه" يقى من الإصابة بالسرطان
نرصد سلسلة الحرائق التى التهمت عددا من الأماكن الحيوية بمختلف المحافظات على مدار شهر.. أضخمها حريق شركة النصر للبترول بالسويس.. بيع المصنوعات وتوشيبا العربى.. وآخرها حريق عمر أفندى
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": الإجابة.. لايوجد
وفاة رئيس جامعة عين شمس إثر تصادم مرورى ومباشرة نائبه لمهامه
الخــلافات ســــتؤدي لأمـــــور كــارثيـة
رياح الفشل تلاحق التأسيسية
خدعة الزوجات يحافظ على صدارة ايرادات السينما بامريكا الشمالية
الفنجري يستدعي تحيته العسكرية للشهداء في احتفال عيد العمال
شفيق: "الصحة" أول أولوياتى.. وتأمين صحى بنسبة 100% للفقراء
تناول الاطعمة المثلجة بسرعة يسبب الصداع الشديد
عرض النظارة التي استخدمها لينكولن اثناء اغتياله للبيع في مزاد"العفو الدولية" قلقه من صعود أحزاب تناهض مسلمي أوروبا
الانتهاء من ترميم مقصورة الاله " حتحور " بأسوان تمهيدا لافتتاحهاخليل مرسى يترشح لرئاسة الجمهورية فى "ونيس والعباد وأحوال البلاد"
"أتوموتيف" تطرح سيارات MG فى السوق المصرى بعد انتخابات الرئاسة
ألبوم إليسا يثير جدلا قبل صدوره بسبب صورة الغلاف
مرسى: مشروع الإخوان سيحقق نهضة مصر.. وإن أخطأت حاسبونيالكتاتني للأهرام : التغيير الوزاري المحدود مجرد ترقيع لا يعفي الحكومة من مسئولية الفشل
واشنطن تنشر وثائق لبن لادن تكشف تعرض القاعدة لكوارث متتالية
الأهرام تنفرد بنشر مشروعي قانونين للحكومة والإخوان .. المواد الجديدة لتنظيم السينما و التليفزيون تمنع الماء والهواء وتشوه الأفلام القديمةعلا الشافعى تكتب.. جمعة رجم الفنانين
دراسة: البنجر يحسن الأداء الرياضي للإنسان
روبرت باتينسون يجسد صدام حسين فى "Mission: Blacklist"بيع سيارة المستشارة الالمانية أنجيلا ميركل في مزاد
الاهلي يهدر فرص خطيرة ويخسر امام الملعب المالي بهدف نظيف
أشكنازى: الحزب الوطني كان يعد جمال مبارك لخلافة والده
البشير يعلن حالة الطواريء في مناطق حدودية
بالفيديو .. برومو فيلم "أروقة القصر ولحظات تنحى مبارك"
تداعيات الصراع الرئاسي تفقد البورصة 10 مليارات جنيه في ابريلللمرة الثالثة.. السيطرة على حريق شب بكنيسة دير العائلة ببورسعيد
القبض على صاحب شركة أطلق الرصاص فى شارع طلعت حرب
أحمد شفيق يفتح ملفات الرئاسة الشائكة فى ضيافة عمرو أديب
شفيق: نظام الحكم بمصر سيحدده الدستور وأفضل أن يكون رئاسياالبرادعي يعلن تأسيس حزب الدستور لانقاذ الثورة وتحقيق اهدافها
حدث في الميدان أولاد أبو إسماعيل أكلت يوم أكل الثور الأبيض
الزمالك يتخطى الفاسى بثنائية ويقترب من الـ8 لأبطال إفريقيا
الليلة.. أحمد شفيق يفتح ملفات الرئاسة الشائكة فى ضيافة عمرو أديب
"Cbc".. "مصر تنتخب الرئيس" على طريقة من سيربح المليون
تهديد رانيا محمود ياسين بإلقاء ماء النار في وجهها
شيرين بالحجاب !
"إيمان البحر درويش" يعود للدراما في شخصية جده
علا غانم ترتدي عباءة غادة عبد الرازق !
الزمالك يتخطى الفاسى بثنائية ويقترب من الـ8 لأبطال إفريقياالأردن: مصر ستعيد ضخ الغاز للمملكة مطلع الشهر المقبل
إسرائيل تخطط لشن حرب خاطفة بهدف إعادة احتلال أجزاء واسعة من سيناء لتهجير مئات الآلاف من قطاع غزة إلى شمال سيناء
الاثنين بدء الدعاية الانتخابية للرئاسة وتحذيرات من خرق الضوابط
استفتاء "النور" على "فيس بوك": "أبو الفتوح" تفوق على "مرسى"
الأحزاب والمشير يتفقون على تشكيل تأسيسية الدستور من خارج البرلمان
استقالة ماجى الحلوانى من أكاديمية الإعلام استجابة لاعتصام الطلاب
إصابة العشرات بالاختناق فى حريق بمصنع للثلاجات بقويسنا
بروتوكولان لدعم انشاء معهد الاورام بـ6 اكتوبر ومستشفى" 57357"
الصحة تنفى وجود فيروس فى الجو يسبب الإسهال..وتؤكد أن سببه الحر
القوى العاملة: أول مايو أجازة بأجر كامل بمناسبة عيد العمال
طنطاوى يتصل بالسلطات السعودية "لاحتواء الموقف"
الأمن يطوق السفارة السعودية وقطان فى طريقه لمطار القاهرة
الإعلام الأسبانى: استدعاء سفير السعودية من مصر يهدد العلاقات بينهما
تشديدات أمنية حول سفارة السعودية تحسبًا لأى احتجاجات
رغم اقترابة من 88 عاما تشارلز أزنافور يواصل ابداعاته الفنية
مصر تهدي روسيا الإتحادية تمثالا لسيد درويش احتفالا بذكرى ميلاده
الزمالك يصطدم بالمغرب الفاسى فى ذهاب دور الـ16 الأفريقىمرسى: الشريعة الإسلامية أساس مشروع النهضة الذى يقدمه حزب الحرية والعدالة
يوسف البدرى : ما يحدث بالافلام مخالف لشرع الله
الكتاتنى : لا احد يستطيع حل البرلمان ... وعلى الحكومة تقديم استقالتها
قرية مصرية تجمع بين سجن يوسف ومسجد موسى
مصدر..جوارديولا يترك تدريب برشلونة في نهاية الموسم"الزعيم".. حكاية عن المسرح والسينما والدراما والمحاكم وإهدار الدم
بعد دعم الهيئة الشرعية لمرسي .. الجماعة الإسلامية تهاجم الإخوان وتصوت لـ أبو الفتوح
"العمدة
هانم" على نايل كوميدى.. يوميا
قناة الأهلى تعرض
مباراته مع الملعب المالى على الهواء مباشرةجنح العجوزة ترفض الدعويين الجنائية والمدنية ضد عادل إمام
أهل السينما يعترضون.. وأصحاب القانون هل يتراجعون ؟
إصابة مذيعتين بالعمي بسبب الإضاءة
"بعد الموقعة" المصري بالمسابقة الرسمية في كان السينمائي
نيكول كيدمان تنافس مارلين مونرو !
المستشار الشناوي: به عوار ويحتاج لمراجعة كبيرة
الماء قبل الغذاء لسكر الأطفال
افتتاح مؤتمر القاهرة الدولي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
فنانون: الحكم على عادل أمام سيف مسلط على رقاب المبدعين
فايزة أبو النجا تحتل المركز 19 بين أقوى 25 امرأة في العالم
الحرية العدالة" يقدم مشروعا لمكافحة المواقع الإرهابية والإباحيةأبوالفتوح ينفي تمويل قطر لحملته ويدعو المرشحين لتقديم إقرار صحي
مشاورات بين البسطويسي وصباحي والحريري للتوافق على مرشح ثوري
محمد مرسي يؤكد أنه ملك كل المصريين وليس جماعة الإخوان
باراك يحذر من انضمام مصر وتركيا والسعودية لسباق التسلح النووى
أبوالعز الحريرى يعلن تضامنه مع عادل إمام
شفيق لـ حمزاوي: ألزم حجمك وأوعى تنسى نفسك
توافد المتظاهرين على التحرير ومنصة أبو إسماعيل تحذر من التبرع بالدم
توافد المتظاهرين فى مليونية حماية الثورة بالتحرير و4 منصات بالميدان
حسين فهمي: أتوقع من الإخوان أي شيء ومجلس الشعب الحالي امتداد لفتحي سرور
بالصور.. حريق هائل فى محطة وقود بطريق القاهرة ـ أسيوط الزراعى
عراقي يتزوج امرأتين في ليلة واحدة
ممثلو الحركة الطلابية يدينون مقتل الطالب أحمد وحيد
إصابة مذيعتين أردنيتين بالعمى بسبب خطأ في الإضاءة
إخلاء المساكن والعمارات المجاورة لمبنى شركة بيع المصنوعات بطنطا
طلاب أكاديمية أكتوبر: الأمن احتجز الضحية 15 دقيقة داخل غرفة كان يمكن إسعافه فيها
مسئول سعودى ينفى انسحاب 15 شركة استثمارية من مصر
قناة الأهلى تعرض مباراة "الزمالك والمغرب الفاسى" على الهواء مباشرةالعليا للرئاسة: 13 مرشحا بالقائمة النهائية بعد عودة شفيق
قوى ثورية تقاطع مليونية جمعة 27 ابريل التى دعا لها الإخوان
العليا للانتخابات تقبل تظلم "شفيق" وتعيده إلى سباق الرئاسةالروس يؤيدون إعادة دفن لينين ونقله من ضريحه بموسكو
مراهق يسترد كرة قدم فقدها أثناء كارثة تسونامى
فصل أمريكية من العمل بعد تبرعها بكليتها لرئيستها
أثيوبيا تدعو السودانيين لشراء صكوك سد الالفية بدءا من 50 دولار
"المايونيز" يسبب سرطان القولون
عرض الأزياء مشيا علي الحائطمشادة بين الكتاتنى والموظفين المحتجين.. ويهتفون:"عايزين سرور"
نيويورك تايمز: حبس عادل إمام إنذار للفنقنصل مصر: شاهدت اعتراف الجيزاوي بخط يده وصوره بالمضبوطات
أبوالفتوح لرويترز: أتوقع الفوز برئاسة مصر من الجولة الاولى
قرعة متوازنة في أوالمنتخب الأوليمبي في المجموعة الثالثة مع البرازيل ونيوزيلندا وبيلاروسيا ليمبياد لندن ..
الأخضر يؤكد الانحياز للشياطين
المغرب الفاسي يرفض طلبات الزمالك
أبوالنجا: 80 مليون يورو منحة من الأوروبي لدعم المشروعات كثيفة العمالة
يد تحمل السلاح والأخري تعمر .. مشروعات للقوات المسلحة في سيناء بتكلفة400 مليون جنيه
ألبوم فيروز كراوية الأكثر مبيعاً فى فيرجين وبيراميديا ميجا ستورز
بالفيديو.. محمد سعد يطرح برومو "شمس الأنصارى"
إلغاء حفل حمزة نمرة فى استاد القاهرة
في مسيرة شعبية من العريش اليوم .. ثوار سيناء يرسمون علم مصر وخريطة فلسطين علي صخر ديان
"بابا" أحمد السقا يقابل نيكول سابا فى بيروت
بالصور.. الفنان العراقى حاتم العراقى ينتهى من تصوير كليب "وش علومه"
"وسط البلد" تبدأ أولى حفلات حملة "نبنى بلدنا" فى الأزهر بارك
سميرة سعيد تتعاون مع محمد رحيم فى ألبومها الجديد
جوجل تحتفل بميلاد مخترع السوستة"جيدون صندباك"
العرباوى : عودة أكثر من 3500 جزائرى الى مصر
بالصور.. حل أزمة البوتاجاز بـ"المياه والهواء"
الحكومة ترفض تدخل مجلس الشعب فى تشكيل جهاز منع احتكار
رغم أزمة تعدد الزوجات "التموين" ماضية في توزيع كوبونات البوتاجاز
الانتربول يرفض توقيف 15 شخصا من منظمات المجتمع المدنى الأمريكية
موسى: الفيصل أبلغنى أن الجيزاوى متورط بحيازة 180 ألف قرص "ترامادول"
دبلوماسي ينفي استدعاء سفير اسرائيل لتصريحات المسئولين حول "الغاز"
أبوالفتوح رمز الحصان بـ"الرئاسية" وموسى الشمس وصباحي النسر
المحكمة تؤيد حكمها بحبس عادل إمام 3 أشهر بتهمة ازدراء الأديان
خبير: 50 مليار دولار خسائر تصدير الغاز لاسرائيل
وسائل الإعلام الإسرائيلية: رد طنطاوى كان قاسيا لإسرائيل
وسائل الإعلام الإسرائيلية: رد طنطاوى كان قاسيا لإسرائيل
العثور على جثة مصرى بأحد الفنادق فى الكويت وبها آثار ضرب
الخارجية: إتصالات عاجلة بالرياض لاطلاق سراح "الجيزاوي"
إحالة العادلى ومتهمين آخرين للجنايات بتهمة الإضرار بالمال العام
قنديل: لايوجد نص في كامب ديفيد لتصدير البترول والغاز
السقا: قانون العزل السياسي سيطبق على شفيق
1200اسرائيلي يقتحمون قبر النبى يوسف بنابلس لأداء طقوس دينيةقنديل: لايوجد نص في كامب ديفيد لتصدير البترول والغاز
روتانا تطلق "أفلام" لعرض الأفلام اللبنانية والخليجيةلينزي لوهان تجسد شخصية اليزابيث تايلور
وزراة التعليم تعيد توزيع مواد التخصص بعد تعديل نظام الثانوية العامة
الإكثارمن الخضراوات النيئة والتقليل من اللحوم لصحة القلب
الفخراني يعود لـ "رمضان بقصص الإنسان من القرآن والتوراة والإنجيل"
"½ ثورة" يفوز بـالجائزة الذهبية فى مهرجان الجزيرة الثامن للأفلام الوثائقيةاتحاد الكرة: انطلاق الدورى موسم 2012-2013 فى 24 أغسطس
حفل غنائى لـ "بلاك تيما" بالجامعة الأمريكية 28 إبريلمحمود ياسين: الكارثة آن السينما تتبع وزارة الاستثمار
شركات المحمول المصرية تحول الساعة للتوقيت الصيفى بدون علم الحكومة
اسرائيل ترفض ادخال باخرة الوقود القطرية الا بمرورها عبر ميناء اسدود
اقبال محدود على التحرير في مليونية " إنقاذ الثورة "
الذهب يتراجع لـ1650 دولاراً وفى طريقه لخسارة شهرية
البورصة تربح 8.8 مليار جنيه فى 4 جلسات الأسبوع الماضى
أبو الفتوح من بنى سويف: إنشاء ديوان المظالم من أهم أولوياتمصر تطرح اذون خزانة بأعلى فائدة في 30 عاما طلبا لسيولة سريعة
البلتاجى: لست مِلكاً للإخوان.. ورفع الأحذية في وجهي بالتحرير كان مفاجئا
الجارديان: إلغاء تصدير الغاز مؤشر على تزايد هشاشة العلاقات بين "الحليفين"ابو الفتوح: لو طلب الاخوان ان امثلهم في الرئاسة لن أوافق
باراك يزعم: إسرائيل الأقوى فى المنطقة ويمكنها مواجهة أى عدو
آثار الحكيم: سأدعم أبو الفتوح رئيسًا.. واعتزالي الفن قرار نهائي
أول صورة للعاشق السوداني ...مجنون منة شلبي
دنيا سمير غانم تفاجئ جمهورها بخطبتها على مذيع مصري
فضل شاكر غير مقتنع بأن الفن حرام
الصين تنشىء أول حديقة لتكنولوجيا النانو وتطبيقاتهابالصور.. أبو الفتوح يلتقى الدعوة السلفية للتوافق حول دعمه فى الانتخابات
رويترز: مصر ألغت اتفاق الغاز مع إسرائيل
بن اليعازر : الغاء اتفاقية الغاز اشارة جديدة على امكانية المواجهة مع مصر
الفرنسيات الأطول عمرا في أوروبا بأكثر من 85 عاما
الفرنسيات الأطول عمرا في أوروبا بأكثر من 85 عاما
زوجة مرتضى منصور تقود وقفة احتجاجية ضد أمر ضبطه فى "موقعة الجمل"
عكاشة يزور القدس ووزارة الخارجية الاسرائيلية
العندليب الأسمر فى ذكرى رحيله على المسرح الكبير بالأوبرامصدر أمني: وقف تصدير الغاز لإسرائيل ليس قرارًا سياسيًا ولا يُلزم مصر بأي تعويضات
مصدر قضائي : نيابة الأموال العامة لا تجري تحقيقات مع أحمد شفيق
الذهب يتراجع قبل اجتماع مجلس الإحتياطي الأمريكي
الثلاثاء.. افتتاح متحف أمير الشعراء أحمد شوقى
"إيجي إكس 30"يقفز 2.4% بدعم من مشتريات المصريين والعرب
افتتاح مؤتمر الشرق الأوسط لأمراض الأنف والأذن والحنجرة بدبي
دراسة: زيت الزيتون يقي من الجلطات ويمنع تحول الخلايا لسرطانية
ارتفاع جماعى لمؤشرات البورصة..والرئيسى يصعد بنسبة 1.32%
سفارة مصر بالمغرب تحاول توفير تدريبين للزمالك إستعدادا للفاسى
إنبي يمهل الأهلي 10 ايام لسداد مستحقات صفقة وليد سليمان
البرلمان يوافق على اتفاقية الحماية المتبادلة للاستثمارات بين مصر وسويسرا
جنايات قنا تبرىء المتهمين بقطع أذن قبطي بقنا
البورصة تعيد التداول على اسهم موبينيل بعد الاتفاق مع فرانس تليكوم
هولاند وساركوزي يصعدان للدور الثاني لانتخابات الرئاسة الفرنسية
التنمية بالشورى: سيناء الحصالة الاقتصادية لمصر وتتصدر مشروع النهضة
ارتفاع فى درجات الحرارة السبت .. والقاهرة 37 درجةالدرندلي: مررنا بظروف عصيبة وجوزيه رفض اللجوء لسفارة بلاده
جوزيه: خسرنا أمام مالي لسوء الحظ والفوز ليس مستحيلا في العودة
وصول بعثة الأهلى للقاهرة قادمة من مالى عبر نيجيريا الساعة 7.3 صباحاً
"أبناء مبارك" يحتفلون بميلاده وينشرون أرقام "المركز العالمى" لتهنئته
مصرع مواطن وإصابة 15 في حريق شركة بيع المصنوعات بطنطا
خبر عــــاجل : حريق ضخم يلتهم خيام الباعة الجائلين و"بيع المصنوعات" في طنطا
الإسلاميون بالبرلمان ينتقدون منع ارتداء الممرضات للنقاب أثناء عملهن
أحدث خطوط موضة حجاب المساء والسهرة فى الربيع والصيف
استقالة 3 موظفين بالخدمة السرية الأمريكية بسبب "فضيحة كولومبيا"هاتف محمول المستقبل سيمكن من الرؤية خلال الجدران
ساركوزي وأولاند وجها لوجه في الجولة الأولي من انتخابات الرئاسة
صور الأشعة بالرنين المغناطيسى للمخ تكشف احتمالات الإصابة بالبدانة
العثور على بيض ديناصورات في الشيشان
دراسة : الجلوس أكثرمن 8 ساعات يزيد الإصابة بأمراض القلب
نواب مجلس الشعب ينتقدون زيارة المفتى للقدس ويطالبون بإقالته
خبراء التغذية:الجزرأفضل بديل لمسليات الاطفال بالمدرسة
"الفاو" تحذر من أزمة صحية فى اوروبا ووسط آسيا بسبب البدانة
الرياضة فى حياة المرأة أفضل وسيلة لتنظيم الدورة الهرمونية
دراسة : الجلوس أكثرمن 8 ساعات يزيد الإصابة بأمراض القلب
لبن الصويا يقلل نوبات الهبو الحرارى للسيدات في سن اليأس
أدباء الصين يطالبون بترجمة أعمال نجيب محفوظ للصينية
ريال مدريد يحقق اول فوز على برشلونة في الكامب نو منذ 5 سنوات
نيللي كريم: أفكر في مقاطعة انتخابات الرئاسة.. وقانون عزل عادل إمام هبل
كارمن سليمان ترفض ملايينه العشرة وتقول: عبدالله بالخير يسعى لمشروع إعلامي يعيده لواجهة الصحافة
بائع اردني متجول يثير حماسة الجمهور بعفويته ويفجر ضحكات لجنة تحكيم Arabs Got Talent
طريقة عمل الحواوشى بالعجينة
روسيا : امير قطر قدم مكافأة لقاتل القذافى
اعتقال محام مصري بالسعودية بعد انتقاده للعاهل السعودي
جمانة مراد: الأمومة ووقف القتل بسوريا أهم أمنياتي بعيد ميلادي
فيلم "بنطلون جوليت" يحقق إيرادات 125 ألف بالعافية
"جنا وجدو لطفى" فى بلاد العجائب
ننشر نص استقالة أمين النور بالجيزة واعتزاله العمل السياسى
نور يطالب أبو إسماعيل بتحكيم العقل و التوقف عن اعتصامات أنصاره بميدان التحرير و أمام اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة
انصار حازم ابو اسماعيل:معركة العسكري مع "رسول الله"!
أبو الفتوح وموسى.. الأوفر حظاً في إنتخابات الرئاسة المصرية
الفريق سامي عنان يحذر: لن نترككم يا من تشعلون الفتنه ولن نرحل عن مصر الا ونحن جثث هامدة
بلطجية يحاولون اقتحام مقر"الحرية والعدالة" بإمبابة
أنصار أبو إسماعيل يوزعون كتباً لحث الفتيات على الحجاب بـ"التحرير"
النيابة تستعجل التحريات حول حسابات مبارك السرية فى البنك المركزى
"اللجنة العليا للانتخابات " تعلن ضوابط الدعاية للانتخابات الرئاسيةمحمد مرسى يدشن حملته الانتخابية تحت شعار"الاسلام هو الحل"
متحف للبابا شنودة يضم مقتنياته فى ديرالانبا بيشوى
قفشات السلفيين
كعكة على شكل "وجه كاسترو" تثير جدلاً واسعاً فى كوبا
"ريكلام" يتفوق على "حظ سعيد" و"رد فعل" فى إيرادات شم النسيم
سعودي يشتري حمامة بـ400 ألف ريال ويرفض بيعها ب2.4 مليون
عمرو دياب ينفى غناءه لأى مرشح رئاسى
الافراج عن الرئيس المؤقت ورئيس الوزراء السابقين في غينيا بيساو
مصر تهدي روسيا الإتحادية تمثالا لسيد درويش احتفالا بذكرى ميلاده
رغم اقترابة من 88 عاما تشارلز أزنافور يواصل ابداعاته الفنية
اطباء الجلد الفرنسين: تلوين الجسم باللون البرونزى تسبب سرطان الجلد
علماء بريطانيون: اختبارجديد للكشف عن "مدمني العمل"
اسرائيل ترفض ادخال باخرة الوقود القطرية الا بمرورها عبر ميناء اسدود
القبض على قتله صاحب احد المطاعم المشهورة بالمحلة
واشنطن: القاعدة غير قادرة على شن هجمات بمستوى 11 سبتمبر
اختيار أول عالم مصري في هيئة تحرير مجلة تكنوبوليس الدولية
رئيس جنوب افريقيا يتزوج للمرة السادسةوفاة جوناثان فريد نجم "Dark Shadows" عن عمر يناهز 87 عاماً
مستشار المفتى يحذر من خطورة تخوين العلماء بدلا من تفهم دوافعهمخطيب "الاستقامة": آن الأوان لجميع المسلمين أن يتحدوا تحت راية واحدة
أبو الفتوح : أتلقى تهديد بالقتل.. وأتمنى الشهادة فى سبيل مصر
هيئة الاستثمار: سنغافورة تستثمر 10 ملايين دولار فى مشروع غذائى بمصرالأهلى يبحث عن بديل لـ"جوزيه"وشبح الإصابات يطارد اللاعبين
السجن 35 يوما للمدانين بالتحرش في مراكز التسوق بالرياض
مؤتمر الاسلام فى المانيا ينتقد أنشطة السلفيين فى البلاد
مصدر أمنى: مرتضى لم يغادر شقة صهره ولم نتلق رداً من الأعلى للقضاء
خطيب "الاستقامة": آن الأوان لجميع المسلمين أن يتحدوا تحت راية واحدة
خطيب "الاستقامة": آن الأوان لجميع المسلمين أن يتحدوا تحت راية واحدة
روسية تستأجر صديقها لقتل أمها وتطلب عدم ايذاء كلبها30 نجماً أمريكياً يشاركون بأفلامهم فى "كان"
مصر تنافس بفيلم "بعد الموقعة" على السعفة الذهبية بمهرجان "كان"
ترميم نسخة كتاب وصف مصر التي تمتلكها وزارة الآثار
يسرى نصر الله ينافس للفوز بالسعفة الذهبية بـ "بعد الموقعة" فى مهرجان كان
مجمع البحوث الإسلامية يجدد رفضه زيارة القدس .. المفتي: الدعوة كانت مفاجئة ولم أستطع رفضها
طالب بالإعدادي يقتل جارته بعد محاولته التحرش بها
وزير الصحة يتبنى مشروعا قوميا للوقاية والكشف المبكر لأورام الكبد
وسائل الإعلام العبرية تكشف تفاصيل زيارة المفتى للقدس والمسجد الأقصىالمذيعة عزة مصطفى تطرد مدير حملة ابو اسماعيل .. فيديو
أنصار أبو إسماعيل يهاجمون قناة "الرحمة" ويمنعون إذاعة لقاء "بجاتو"
مذبحة جديدة للأسد فى "القصير" وتحذيرات من كارثة إنسانيةتجدد المسيرات المطالبة بالإصلاح بالأردن فى ذكرى "هبة نيسان"
السلفيون يطالبون بعزل العسكري والحكومة
الجنزوري: 2,7مليار دولار من السعودية لدعم الأقتصاد .. تجميد 8,8مليار جنيه من أرصدة الصناديق الخاصة وتحويلها إلى المركزىاردوغان يحذر المالكي من اذكاء التوترات الطائفية والعرقية بالعراق
الاتحاد الافريقي يطالب باستعادة النظام الدستوري في غينيا بيساو
وليد توفيق فى حفل غنائى بأمريكا.. اليومصور الأشعة بالرنين المغناطيسى للمخ تكشف احتمالات الإصابة بالبدانة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق