الجمعة، 22 يونيو 2012

الطعون الرئاسية‏..‏ من يكسب من؟ دفاع شفيق : نملك الأدلة على تزوير فاضح .. دفاع مرسى : أدلة الخصوم واهية وموقف العليا ينذر بكارثة

الطعون الرئاسية‏..‏ من يكسب من؟ دفاع شفيق : نملك الأدلة على تزوير فاضح .. دفاع مرسى : أدلة الخصوم واهية وموقف العليا ينذر بكارثة 

باتت الطعون علي الانتخابات الرئاسية في كنف اللجنة العليا لفحصها والتحقيق في صحة الوقائع التي جاءت فيها وصولا لقرار قاطع يضع الحكم عنوانا للحقيقة‏.‏

يحيى قدرى رئيس دفاع شفيق .. عبد المنعم عبد المقصود رئيس دفاع مرسى
 حشد فريق دفاع كل مرشح أدلته أمام اللجنة, ليثبت صحة موقفه واعلان فوز مرشحه بالرئاسة.
وقف فريق دفاع الفريق أحمد شفيق برئاسة المستشار يحيي قدري يثبت بدلائل تؤكد حدوث وقائع تزوير شابت العملية الانتخابية بصور مختلفة وتحصنوا في ذلك بإجراءات قانونية تم اتخاذها قد تقود إلي انقلاب في موازين الرئاسة.وتحصن فريق دفاع الدكتور محمد مرسي برئاسة المستشار عبدالمنعم عبدالمقصود بمحاضر فرز اللجان الفرعية والعامة واعتبروها عنوانا للحقيقة ودحضوا كل الأدلة المقدمة ضدهم ووصفوها بالواهية كونها لم تأت بجديد تحمله في ثناياها.
في هذه المواجهة تفاصيل أكبر معركة للطعون علي مقعد رئيس مصر.

يحيي قدري رئيس فريق دفاع شفيق:
نملك الأدلة علي تزوير فاضح ونثق في إجراءات اللجنة العليا
إعلان فوز مرسى يخالف القانون .. وشفيق رئيس مصر القادم

كيف تري الطعون التي تقدم بها المرشح المنافس؟
> في يقيني لم تكن علي قدر كاف من القوة لاثبات صحة موقفه ويخالف الصورة الحقيقية وكل الدفوع التي قدموها للجنة تفتقد كثيرا الي رؤية منهجية, خاصة فيما يتعلق بدفعهم أننا لم نتقدم بطعن أمام اللجنة العامة.. نحن قدمنا200 طعن أمامها وأبلغت اللجان العامة بالمحاضر التي حررت في هذا الشأن.. هذا بالإضافة الي طعون اساسية تمس صميم مجريات العملية الانتخابية ومصداقيتها ونزاهتها, كتلك المتعلقة بتزوير بطاقات الاقتراع والقلم الفوسفوري.. كل هذه الأمور تشوب في حقيقتها عملية التصويت وتدفع بها في مناطق خطرة وتجعل منها صورة غير معبرة عن الواقع ورغبة الناخبين.
ألا تعتقد أن من بين الأدلة التي تقدم بها فريق الدفاع الآخر ما يستند إلي حقيقة دامغة؟
> كنت اتصفح الأوراق والمحتوي الذي تتضمنه تلك الأدلة ولم أجد فيها ما يدفعني للقلق أو الخوف من موقفي تجاه ما قدمته من أدلة.. فكل الأدلة التي قدموها لم تكن دامغة ولا تحمل في ثناياها شيئا يمكن عبره أن يقر واقعا جديدا أو ينشئ موقفا مختلفا.
هناك اختلاف جذري في الموقف الذي نحن بصدده.. فنحن نقف علي بينة من الأمر وعلي أرض صلبة عبر أدلة دامغة تقدمنا بها صوب البطاقات المزورة التي خرجت من المطابع الأميرية الي الصناديق وما تم ضبطه أثناء العملية الانتخابية جزء وليس الكل وهذا يعكس موقفا خطيرا ويثبت أن التزوير حدث بالملايين لأنه ليس من الطبيعي أن تقوم عملية تزوير البطاقات بهذا العدد المحدود.
تركت وراءك ثغرات يمكن أن ينفذ عبرها فريق دفاع المرشح المنافس؟
> اذا كنت قد تركت بعض الثغرات خلفي أثناء المرافعة أمام هيئة اللجنة العليا.. فإن هذه الثغرات ستؤدي الي إعادة الانتخابات بين المرشحين وهذا مطلب احتياطي من المطالب التي تقدمت بها الي اللجنة العليا للانتخابات.
وأما اذا قد أحسنت المقصد والغاية من مرافعتي ولم أترك خلفي ثغرة يمكن أن ينفذوا منها.. فإني أتصور أن القرار سيأتي بفوز موكلي واعلانه رئيسا لمصر.
لقد اجتهدت قدر استطاعتي وحاولت الامساك بكل قواعد واجراءات القانون حتي نغلق كل المنافذ لاقرار الحقيقة وتوضيح الموقف واثبات ما نسعي اليه.. لقد تقدمت بكل الأدلة التي يمكن أن تعين موكلي وتجعل من مركزه القانوني راسخا وقويا وتعيد اليه حقه في اختيار الشعب له.
الأدلة التي تقدم بها فريق الدفاع الآخر تري فيها ما يمكن دحضه وإثبات عدم صحته؟
> من الطبيعي أن يسعي فريق دفاع المرشح الآخر الي تقديم أدلة يستطيع عبرها اثبات صحة موقفه.. لكن يبقي التقييم الموضوعي لتلك الأدلة ومدي مطابقتها للواقع ومجريات العملية الانتخابية وفي تقديري أن الأدلة التي ساقها دفاع الخصوم تعد أدلة واهية وتبعد تماما عن الحقيقة, وكلها تم الرد عليها أمام اللجنة.
لم يكن لدفاع الخصوم أشياء حقيقية وتجاوزات صارخة استطاعوا عبرها اثبات صحة موقفهم فكل التجاوزات الصارخة جاءت صوب موقف مرشحهم وأتصور أنها لن تغير شيئا جديدا في الدفوع والأدلة التي تقدمنا بها.. نحن لدينا وقائع ثابتة تؤكد حدوث التزوير في عمليات الاقتراع علي نطاق واسع يشوب الانتخابات برمتها.
الأدلة التي وضعتها أمام اللجنة الانتخابية يمكن أن تغير موازين النتيجة النهائية؟
> لو لم أكن أقف علي بينة من الأمر في جميع الأدلة التي تقدمت بها الي اللجنة العليا للانتخابات, ما كان الأمل يحدوني علي هذا النحو في صدق وصحة موقف موكلي, فنحن نملك أدلة قاطعة وأوراقا رسمية ومواقف واضحة يصعب تجاهلها.. الأدلة التي قدمت تكشف حقائق وترسخ لواقع شابه عوار شديد في مجريات العملية الانتخابية علي نطاق واسع.
موقف الفريق شفيق لا غبار عليه ونحن نتحلي بأدلة كافية ووافية تجعله في مكانة قوية وتدفع بمنافسه صوب الوهن والضعف لموقفه.. كل تجاوز صارخ وضعنا أمامه الدليل الذي يثبت ما حدث فيه ولذلك أتصور أن موقف موكلي يأتي قويا ويجعله يقف علي أرض صلبة دون أن يعبأ بما قدمه فريق دفاع المرشح المنافس.
تري أن مجريات التحقيق في الطعون تجري علي نحو طبيعي يحقق العدالة بين المرشحين؟
> نملك قضاء عادلا يتعين علي الجميع التحصن به والزود عما يمكن أن يؤدي به إلي طريق الخطأ ويدفع به صوب مواجهة مع الرأي العام.. فنحن أمام انتخابات حقيقية تجري لأول مرة في التاريخ تحت إشراف قضائي كامل في كل مراحله ودون أن يشكك أحد في مصداقيته أو يؤثر علي قراراته.
لم يكن هناك من بين أعضاء اللجنة من يملك انحيازا تجاه طرف علي حساب طرف آخر.. كل الأمور المتعلقة بمجريات التحقيق في الطعون جرت وفق قواعد القانون ومن الصعب تجاهل حياد اللجنة والموضوعية التي تحلت بها في تحقيق الطعون.. ليس لدي ملاحظات أملكها علي منهج وأسلوب اللجنة في التعامل مع الأدلة التي قدمتها أو حتي التي قدمها الخصوم.. كل شيء مضي أمامي علي نحو جاد وطبيعي يؤكد المصداقية للقضاء ونزاهة مواقفه.
الأدلة التي تقدمت بها لإثبات صحة موقف موكلك تتصور سهولة التحقق من مصداقيتها؟
> كان لدي مهمة محددة في شأن الأدلة التي تقدمت بها إلي اللجنة تتجسد في اثبات الحقيقة وقد حاولت قدر المستطاع أن يكون الوضوح سمة أساسية في كل دليل أتقدم به وهناك80% من الأدلة التي وضعت أمام اللجنة واضحة وقاطعة ولا تحتمل التأويل أو الاجتهاد وكلها تحتوي علي محاضر تم تحريرها بشأن انتهاكات حدثت في أثناء العملية الانتخابية في مواقع كثيرة وتتضمن وقائع محددة ثابتة في الأوارق.
أما بقية الأدلة فلدينا20% منها غير واضح المعالم كونها مازالت تخضع للتحقيق ومازال البحث عنها مستمرا علي اعتبار أن فيها شقا جنائيا يحتاج إلي جهود الأجهزة الأمنية وذلك فيما يتعلق بتسريب البطاقات من المطابع الأميرية والأقلام السحرية وهذا مازال فيه جوانب غير معلومة.
كرئيس لفريق دفاع الفريق شفيق يحدوك الأمل في قوة موقفه القانوني؟
> لست من الذين يموت في صدرهم الأمل.. فالأمل لابد أن يحيا مادام القلب ينبض واحساسي به يتعاظم في ظل الأدلة الدامغة التي توجد الآن في كنف اللجنة العليا للانتخابات, وهذا دون جدال سبب أساسي في اعتقادي بقوة موقف الفريق شفيق.. لقد قدمنا كل الأدلة الممكنة التي تجعل موقفه القانوني راسخا وقويا وتثبت من أقدامه علي طريق الرئاسة.
هناك تفاصيل كثيرة لا أود الحديث عنها ولكنها تحمل في ثناياها مواقف قوية تحصن المركز القانوني الخاص بموكلي ونجعل من الطعون الأخري المقدمة ضده غير ذات مفعول لأنها لا تحمل في مضمونها شيئا يمكن علي أساسه البناء.. موقف الفريق شفيق لا تشوبه شائبة ويملك من الأدلة ما يثبت به صحة موقفه ومركزه القانوني مناسب بشأنها.
تسرب إليك القلق جراء تأجيل اللجنة العليا للانتخابات إعلان رئيس مصر القادم؟
> تملك اللجنة الآن عددا كبيرا من الطعون ويتعين عليها النظر والتحقيق فيها جميعا والتأكد بآليات كثيرة من مصداقية تلك الطعون وبالتالي تحتاج إلي مزيد من الوقت الذي يعينها علي الانتهاء من تلك الاجراءات المتبعة.. وخاصة أن هناك أمورا ووقائع ملتبسة وتحتاج إلي توضيح.. حتي تستطيع اللجنة اتخاذ قرار مناسبا بشأنها.
الموعد الذي سبق وأعلنته اللجنة العليا يعد موعدا تقديريا ولا يشكل مركزا قانونيا وأقدمت اللجنة علي إعلانه في ضوء سريان الاجراءات الانتخابية علي مسار طبيعي.. لكن تغيرت الأوضاع عندما قررت بأن الطعون تحتاج إلي مزيد من الوقت للتحقيق فيها وهذا أمر طبيعي ولا يمكن علي أساسه أن تتسرب مشاعر الشك والريبة.
أخطأت حملة الفريق شفيق عندما أعلنت فوزه في الانتخابات الرئاسية واستبقت الأحداث؟
> هناك عوامل كثيرة شابت تلك العملية وقد أسهمت في إشعالها وسائل الإعلام التي انساقت خلف أرقام غير دقيقة ولا يمكن الاعتداد بها وهذا دفع بحملة الفريق شفيق إلي اتخاذ موقف يوضح الحقائق أمام الرأي العام ويضع الأمور في نصابها الحقيقي.. فريق حملة المرشح الآخر كان تجاوزه أكبر وحمل في ثناياه أخطاء كبيرة ويضع فوق عاتقه المسئولية كاملة.
وإن كنت أجد مسئولية يتحملها أعضاء حملة الفريق شفيق عندما انساقوا خلف ما حدث من تجاوز كان عليهم التروي.. حتي يتبين الخيط الأبيض من الأسود من الفجر وتقول اللجنة العليا للانتخابات قولها الفصل في الموضوع ورغم ذلك لم يكن الخطأ كبيرا ولم يسلكوا ذات المسلك الذي سلكه أعضاء الفريق الآخر.

عبد المنعم عبد المقصود رئيس دفاع مرسي:
حقائق وأدلة الخصوم واهية.. وموقف العليا للانتخابات ينذر بكارثة
كيف تنظر إلي الطعون التي تقدم بها فريق دفاع شفيق؟
كيف تنظر إلى الطعون التى تقدم بها فريق دفاع شفيق
> لم نستطع الاطلاع علي الطعون التي تقدموا بها حتي يمكن الوقوف علي حقيقتها والبناء علي ما جاء فيها.. حاولت أمام اللجنة التمسك بمطلبي في الاطلاع علي ما تم تقديمه من طعون ولكن لم تحقق اللجنة مطلبي رغم أن ذلك من بديهيات إجراءات التقاضي ويحقق لي وفق القانون الاطلاع علي كل الأوراق والمستندات المقدمة من جانب الخصوم..حتي يتسني الرد عليها.
لقد وقفت اللجنة موقفا غريبا من أبسط الطلبات التي تقدمت بها ولم أجد ما يجعل موقفها أمرا طبيعيا ولم أجد أيضا سندا من الحقيقة عندما أقرت اللجنة عدم حضورنا جلسة مرافعات المرشح المنافس.. هناك أمور غير مفهومة وحرمنا من أبسط حقوقنا.
هل هناك من بين الأدلة التي وضعها فريق دفاع المرشح المنافس ما يستند إلي حقيقة وواقع؟
> لم أجد من بين ما جاء به فريق الدفاع ما يمكن أن يحمل في ثناياه أدلة دامغة يمكن الاعتداد بها والأخذ بها ووضعها موضع الاعتبار.. لأنه ببساطة كل المخالفات التي حدثت أثناء العملية الانتخابية ارتكبها الخصوم.. فماذا إذن يمكن أن يقدموا؟! كلها أشياء تخالف الحقيقة وتعمل علي تزييف الواقع.
هناك وقائع ثابتة وأدلة دامغة علي كل الوقائع التي ارتكبها تتضمن حشد الناخبين من العاملين في المصالح الحكومية وتصويت جماعي لقوات الشرطة والجيش والبطاقة الدوارة وتوظيف للإمكانات الموجودة في الدولة لخدمته وكل ذلك موثق وثابت في الأوراق ووضعناه أمام اللجنة تأكيدا علي مصداقية الأصوات التي حصلنا عليها ولذلك فإن كل ما قدمه الخصم عبارة عن أدلة واهية ولا ترسخ الحقيقة.
هل في دفاعك عن موكلك بعض الثغرات التي ينفذ عبرها الخصوم؟
> قدمنا كل الحقائق التي يمكن البناء عليها وصولا إلي صحة النتائج التي أعلنتها اللجان الفرعية والعامة بفوز الدكتور محمد مرسي في الانتخابات ووفق ذلك من الصعب أن تكون هناك ثغرات في تحقيق مجريات العملية الانتخابية يمكن أن تغير ثوابت الموقف وتدفع بدفاع الخصوم إلي الإمساك بوقائع تخالف ذلك لأننا نملك الحقيقة وكل ما يروجون له يجافي الواقع بدءا من بطاقات الاقتراع التي قيل إنها تسربت من المطابع الأميرية وقد رد عليها أمين عام اللجنة العليا للانتخابات بأن عددها لم يزد علي ألف بطاقة وأمرها بذلك قد حسم ولا يمكن المزايدة عليه.
كل ما ساقه دفاع الخصوم أمام اللجنة مجرد كلام لا يستند إلي واقع ويصعب البناء عليه في إنشاء موقف مغاير للنتيجة.. في ظل إغلاق كامل لكل الثغرات التي يمكن أن ينفذوا عبرها.
تري من بين الأدلة التي قدمها دفاع الفريق شفيق ما يمكن إبطاله وإثبات عدم صحته؟
> في الأساس لم يقدموا أدلة حتي يمكن إبطالها والرد عليها وكل ما قدموه في حدود معلوماتي.. مجرد أشياء خاوية من أي مضمون أو وقائع أو حقائق تدفع باللجنة إلي تغيير النتيجة.. فريق دفاع الخصم جاء إلي اللجنة ليضيع وقتها ويؤجل إعلان فوز الدكتور مرسي كرئيس لمصر جاء بإرادة شعبية واسعة بحصوله علي أعلي الأصوات.
ما يحدث من فريق الدفاع الخاص بالمرشح المنافس لا يغدو عن كونه مضيعة للوقت.. هذا هو السلوك والمقصد والغاية من الأدلة التي يقدمها إلي اللجنة لأنهم يعلمون جيدا أن كل المخالفات التي شابت العملية الانتخابية يقفون وراءها.. حتي البطاقات التي قيل إنها تسربت من المطابع الأميرية حررنا نحن بها محضرا..حتي لا يتم استغلالها علي نحو سيئ وأتصور أنه لا يوجد دليل واحد يمكن الاعتداد به.
الأدلة التي وضعتها في عهدة اللجنة العليا للانتخابات يمكن عبرها تغيير موازين قوة الموقف؟
> نقف علي جسر الحقيقة ونملك من الأدلة ما يجعل موقفنا ثابتا ولم نقدم تلك الطعون التي وضعناها في عهدة اللجنة العليا للانتخابات.. حتي يتغير موقفنا.. موقفنا كما قلت راسخ ولا يحتاج إلي دعم أو توضيح.. نحن قدمناه من أجل إثبات أن الأصوات التي حصل عليها المرشح المنافس جاءت علي غير الحقيقة ولم تعبر عن إرادة الناخبين الحقيقة وأن كل ما حصل عليه من أصوات جاء بالغش والتدليس.
يقول فريق دفاع الخصم إنه جاء بأشياء يمكن أن تغير الواقع وتدفع بمرشحهم إلي القمة هذا لا يعبر عن الحقيقة ولا يعكس واقعا يمكن الاعتداد به والقياس عليه.. موازين الموقف ثابتة ولن تتغير ومحاضر اللجان تؤكد ذلك.
وفق الواقع الذي عايشته تتصور أن مجريات التحقيق في الطعون تسير علي هدي يضمن تحقيق العدل بين المرشحين؟
> هناك غموض شديد يحيط بموقف اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية تدفع مختلف الإجراءات التي تتخذها وتتعامل بها مع الطعون نحو منعطف خطير ينذر بكارثة يترتب عليها غياب العدالة وتحقيق الغرض أمام الدكتور مرسي وإني في ضوء ذلك استشعر انحيازها الكامل إلي المرشح المنافس في ظل عدم تحقيقها أي مطالب تتقدم بها.
إن اللجنة العليا للانتخابات تتحصن بالقانون الذي ينظم عملها وتهدر فرص موكلي في الحصول علي جميع حقوقه بإثبات فوزه في الانتخابات ولست أدري عندما تتخذ اللجنة موقفا يجافي الحقيقة ويطغي علي الإرادة الشعبية التي منحت موكلي كل هذه الأصوات.. هل تملك سندا عن الواقع.. يقيني يقودني إلي أن موقفها يشوبه عوار شديد ويقضي بغير العدل ويهدر الفرص.
لم نقدم طعنا واحدا علي وقائع التزوير الممنهجة التي خاضها أنصار المرشح المنافس إلا ومعه دليل دامغ بدءا من شراء الأصوات وحشد الموظفين في المصالح الحكومية للتصويت واستخدام وسائل النقل المملوكة للدولة وغيرها من الأمور التي تكشف عن سوء النيات والتزوير المتعمد.
تتمسك بأهداب الأمل في قوة موقف الدكتور مرسي القانوني؟
> لا نملك غير الصبر والتحلي بالأمل والتمسك بالقانون إذا كانت هناك إرادة حقيقية تسعي إلي العمل به وتطبيقه تأكيدا علي قيام دولة القانون. الموقف خرج بعيدا عن التعلق بالأمل كونه حسم من خلال 13099لجنة انتخابية فرعية و 13 ألف قاض.. قالوا جميعا القول الفصل واثبتوا في محاضر لجان الفرز فوز الدكتور مرسي. القضية اعمق وأخطر من كل هذا.. نحن أمام واقع قال فيه القضاة المشرفون قولهم واعلنوا النتيجة.
كل مايحدث الآن مجرد تهويل إعلامي يفرغ القضية من مضمونها الحقيقي ويعمل علي تشويه الحقائق.
ولذلك فإن الموقف الذي نراه الآن يفتح المجال لوضع علامات استفهام أمام اسئلة لاتجد إجابة حقيقية عنه وتضع الأمور في نصابها الطبيعي إذا كنا نريد بناء دولة جديدة.
القلق يساورك جراء تأجيل إعلان النتيجة بفوز الدكتور مرسي؟
> لا أجد منطقا استند إليه في ذلك الموقف الذي تتخذه اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة والقضاء بتأجيل إعلان فوز موكلي.. الأمر يدعو للقلق والخوف من مصير مجهول وأود إقرار واقع قلته من قبل. وأعود وأجدده مرة أخري بأنني غير متفائل بأسلوب ومنهج عمل اللجنة الانتخابية منذ بدأت في التعامل مع مجريات الانتخابات.. فالطريق الذي تسير عليه يجافي الحقيقة ويغيب المنطق ويضرب بالقانون عرض الحائط.
لقد مارست اللجنة ألوانا مختلفة من المواقف واتخذت إجراءات غير مفهومة بدءا من عدم تحقيقها لطلبنا في الحصول علي كشوف الناخبين وحتي تعاملها مع إعلان النتيجة وإقرار ماجاء في محاضر فرز اللجان التي أقرت بمعرفة القضاة ولذلك يحدوني القلق ويساورني الشك فيها.
حملة الدكتور مرسي ارتكبت خطأ عندما بادرت بإعلانه فائزا واجترأت علي حق اللجنة العليا في ذلك؟
> ليس هناك غضاضة في ذلك أو مخالفة قانونية ارتكبها فريق الحملة, فالتصرف الذي حدث جاء وفق صحيح القانون الذي يقضي أنه يتعين علي رئيس اللجنة الفرعية العامة في حضور مندوبي المرشحين ووسائل الإعلام.. الإعلان عن نتيجة التصويت وعندما قامت حملة الدكتور مرسي بذلك كانت تعي أن القانون يخول لها ذلك؟
الحملة قامت بتصرف سليم وأعلنت حجم الأصوات التي حصل عليها واقرت بحقيقة جاءت من واقع محاضر لجان الفرز وبالتالي لم تأت بشيء يخالف الحقيقة.. الحملة لم تجر أو تغتصب حق اللجنة العليا في القيام بدورها.. من حق هؤلاء التعبير عن موقفهم تجاه النتائج التي أعلنتها اللجان العامة وهذا أمر ليس فيه مخالفة.


المصدر الاهرام

-=======


 اقرأ أيضا

المفاجأة المذهلة‏!‏
الزفاف الأسطوري‏!‏
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك

واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
 

مخرج مسلسل النبى يوسف يتراجع عن تجسيد خاتم الأنبياء

كوكب الأرض يتعرض للانقراض فى "قلب الظلام"

مرحبا بالزوجة الثانية والثالثة والرابعة .. بقلم : احلام الجندى

فيلم "الدكتاتور" يجسد حياة الحكام العرب المخلوعين بشكل كوميدي

راقصات أشهر ملهي ليلي بباريس يضربن عن العمل لتدني اجورهم

الراقصة دينا ترتدي الحجاب وتتخلى عن المكياج!

الصبار والخروع والزنجبيل الحل الأساسى لعلاج تساقط الشعر

تحذير من استخدام النظارات الطبية الرخيصة المنتشرة بشبكة الانترنت

الأشعة المقطعية قد تسبب السرطان للأطفال

وفاة الإعلامي الكبير عادل نور الدين مؤسس "أخبار مصر"

شائعات "الموت" تحاصر المشاهير
الحل السحري للأزمة المستعصية 
إحذر‏..‏ تاكسي إسكندرية ملاكي‏!‏
أوباما: تأييد زواج المثليين "امتداد منطقي" لرؤيتي للولايات المتحدة
وفاة الإعلامي الكبير عادل نور الدين مؤسس "أخبار مصر"
الازهر والمفتى والنخبة المصرية ينعون ولي العهد السعودي الامير نايف
وفاة المفكر والفيلسوف الفرنسي روجيه جارودي عن 98 عاما

وفاة الإعلامية فريال صالح مقدمة "اخترنا لك" عن عمر يناهز 71 عاما
اختفاء ساعة نادال الثمينة في ظروف غامضة في باريس
بيع سيارة فيرارى كلاسيكية مقابل 35 مليون دولار



 

«أبو تريكة» طالب زملاءه بالتصويت لـ«مرسى» فاختاروا «شفيق»

الأمير ويليام يعترف بأنه أفتقد ليدي ديانا يوم زفافه



"أوميجا 3 "يقوي الذاكرة ويكافح الزهايمر

بالفيديو .. برومو فيلم "أروقة القصر ولحظات تنحى مبارك"

عكس كل التوقعات .. فساتين "محتشمة" تغزو أجساد نجمات هوليود

«رومني»: العالم غير آمن وعلينا أن نحافظ على قوة أمريكا الرهيبة

إنقاذ حياة رضيع بزراعة أصغر قلب صناعي لإبقائه على قيد الحياة

أوباما يغنى أثناء «الدُّش».. وميشيل تختار «بيونسيه»

انفض المولد وبقى السؤال: «مين هينضف الأسوار والحوائط من بقايا الدعاية؟»

بلجيكا تخفض رواتب رؤساء الشركات بنسبة 90% لتحقيق العدالة الاجتماعية

مجلس الشعب يناقش بيع دود صيني بالأسواق على أنه جمبري


 

 

إزالة الشعر بالليزر تهدد النساء بالعمى الدائم

صحفية هولندية تفوز بجائزة لإسهاماتها فى الدفاع عن المرأة المسلمة

عمال بمستشفى يشهرون إسلامهم بعد الاستماع لشاب مريض يقرأ القرآن

يابانية عمرها 73 عاما تبلغ قمة إفرست

مشروع قانون ضريبة على القطط والكلاب فى إيطاليا

العثورعلى سفينة غارقة منذ 200عام بخليج المكسيك

روسي يسرق سيارة إسعاف لاستغلالها في العمل لحسابه

جمال الخط العربي فى معرض بموسكو

عالم مصرى يفوز باحد فروع جائزة الامير نايف العالمية للسنة النبوية

تجربة جديدة بالقاهرة لترشيد استخدام "الحقائب البلاستيكية"

ظهور قرش الحوت قرب جزيرة الجفتون جنوب الغردقة

وزيرة فرنسية تثير ضجة بحضورها اجتماع مجلس الوزراء بالجينز

فرنسا توفر شقة فاخرة لساركوزي بعد خسارته للإنتخابات

الأسوانى: مرسي سيخسر الإعادة.. وهناك أدلة على التزوير رفضت "العليا" الإفصاح عنها

أستاذ الجامعة الذى وضعته الثورة على بعد خطوات من الحكم

مصطفى بكري: بعد خروج حمدين صباحي «كله زي بعضه»

مستشفى المنيرة تستقبل أول حالتي إصابة لمتظاهري ميدان التحرير

مشاجرة بين عمال مسلمين وأقباط بالقرية الذكية بالمعادي بسبب "شفيق" و"مرسي"

محمود سعد: لست مذيع نشرة لأكون محايدا مع شفيق

غنيم: تصويت 900 ألف شرطي لصالح شفيق شائعة لا تنفى أو تثبت حدوث تزوير بالانتخابات

الشاهد في «السُّخرة»: هددونا بالاعتقال لو تكلمنا عن فيلات العادلي (نص التحقيقات)

فاينانشيال تايمز: إعادة "الرئاسة" تضيف غضبًا جديداً للمرحلة "الدموية".. ورويترز: النتيجة خسارة للإخوان

السعودية تدعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسئولياته لوقف نزيف الدماء بسوريا

باراك: جميع الخيارات مطروحة للتعامل مع التهديد النووي الإيراني

«محمد».. هرب من السجن فى «الثورة» ليصبح «رجل أعمال الفاكهة»

إذا أردت أن تُطاع!

عقب اعلان النتائج النهائية..القاهرة والإسكندرية في حالة غضب



وفد شعبى يلتقى وزير الثقافة لحل مشكلة موظفى دار الكتب المضربين عن الطعام

القبض على سائق مينى باص وفتاة بعد مطاردة بوليسية على الطريق الدائرى ببورسعيد

السكك الحديدية تنفي اندلاع النيران بأحد القطارات

زيدان خارج حسابات منتخب مصر أمام موزمبيق

إصابة 5 متظاهرين بالمحلة دهستهم سيارة ملاكي تحمل صورة لـ"مرسي"

سلطان للإخوان: من صوَّتوا لأبوالفتوح وصباحى فى حاجة لمن يجذبهم لا من يستعلى عليهم

رموز النظام السابق.. عام ونصف من المحاكمات

حكايات المواطنين عن الانتخابات: صدمة وخوف وبحث عن ربان لسفينة الوطن

نتائج الانتخابات.. حديث المقاهى فى «باب الشعرية» و«العباسية» و«الوايلى»

ارتفاع ضحايا حريق الدوحة لـ19 معظمهم من الأطفال

انتحار زوجة رفض زوجها الذهاب معها إلى حفل زفاف ابن عمها

سوزان مبارك.. شجرة در «العروبة»



على طريقة "الزيدى"..

بالفيديو.. شفيق يلغى مؤتمره بأسوان بعد إلقاء "الجزمة" عليه

وردة فى آخر حواراتها الصحفية: أتمنى رئيساً شاباً لمصر

الظواهري يدعو السعوديين الى اسقاط الاسرة الحاكمة

كاتب إسبانى يصف موسى بالثعلب العجوز الذى يثق فى حظه

بالصور.. زغاريد الراقصة دينا فى وداع وردة بمطار القاهرة

امباير ستيت يفقد لقب أعلى مبنى في نيويورك لصالح مركز التجارة
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
نجوم عرب فى فيلم إيراني عن الشهيد الحسين
رسل كرو يجسد شخصية نبي الله نوح
روشتة غذائية لموسم الامتحانات
فيتامين "ه" يقى من الإصابة بالسرطان

جوجل يحتفي بالذكرى الـ121 لميلاد محمود مختار

الأمير تشارلز يفاجئ مشاهدى التليفزيون بتقديم النشرة الجوية

رحيل رابع أكبرمعمرة فى العالم الأمريكى ليلا دنمارك
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": ماذا نتعلم من منى الشاذلى ويسرى فودة؟
خالد صلاح يكتب.. كلمة واحده :«حازم أبوإسماعيل» بوابة ظهور المهدى المنتظر
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": الإجابة.. لايوجد
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": تهديدات الإسلاميين لقناة الرحمة الإسلامية
طائرة الرئيس السادات تسير وسط العاصمة الأردنية

حائط جديد في برلين يرمز الى الفجوة بين الاغنياء والفقراء

عدد مستخدمى فيسبوك فى الشرق الأوسط يصل إلى 43 مليون شخص

أنياب جــــــوزيه
طوفان جديد من المسلسلات هذا العام معظم أبطالها من نجوم ونجمات السينما
حــــلم العــــــودة لمهــــرجـــان‏..‏ كـــــــان
عادل إمام
بالفيديو.. "التريلر" الأول لفيلم "Cosmopolis"
2 "تريلر" جديدين لفيلم " Men in Black III "
بالفيديو والصور.. جينيفر لوبيز تطرح "Follow The Leader"
"The Avengers" يحقق رقماً قياسياً فى مفاجأة لجمهوره
استمرارالحمل لفترة 42 اسبوعا يؤثرعلى الجنين
المرأة الجزائرية تكتسح البرلمان ب148 مقعدا من مجموع 462

مدير مهرجان موازين: نحن حريصين على وجود المطربين المصريين




جوجل يحتفل بذكرى هوارد كارتر أشهر مكتشفي الآثار المصرية

دروجبا يقود تشيلسي للفوز بدوري أبطال اوروبا

رونالدينيو يذهب إلى مران فريقه "فلامنجو" وهو مخمور

جوزيه بكل الحزن يشرح أسباب رحيله عن الأهلي

مانويل جوزيه يرفض الاستمرار مع الأهلي

عبور41 سفينة المجري الملاحي لقناة السويس

جوجل تحتفل بالذكرى الـ 964 لميلاد عالم الرياضيات عمر الخيام

بطل هارى بوتر يرغب فى تجسيد دور الشر

روسيا تمنح ميدالية بوشكين لمترجم مصري

أم تحبس نجلها لمدة 33 عاما لحمايته من سخرية جيرانه

زفاف مفاجئ لمؤسس موقع الفيسبوك من صديقته بريسيلا تشان

ممثل يصفع صحفي حاول تقبيله

إصابة 9 أشخاص من عائلة واحدة بحالة تسمم بالغربية

شهامة ممثل تعرضه للضرب بمهرجان كان

حقوقي: السويس يتهم الأخوان باستخدام المساجد في الدعاية الانتخابية

بروتوكول لإنشاء أكبر مصنع لإنتاج كربونات الصوديوم بسيناء

فرنسا توفر شقة فاخرة لساركوزي بعد خسارته للإنتخابات

يابانية عمرها 73 عاما تبلغ قمة إفرست

محمد سليم العوا.. المفكر تهزمه السياسة

قائد الطائرة المتجهة إلى الأقصر يرفض انتظار السفيرة الأمريكية ويقلع بدونها

«الوسط» يقترح تولى مرسى الرئاسة عامين.. وتعيين «أبوالفتوح» و«حمدين» نائبين

المرشح مرشح.. و«الرئيس» هو «مبارك»

محمد زارع تعقيبا علي انفراد "الوطن": إقامة سوزان مع مبارك غير قانونية.. والمجلس العسكري السبب

بجاتو فى إجازة

مبارك يرفض دخول طرة ويردد باكيا"خدمت البلد حسبى الله ونعم الوكيل"

دخول مبارك سجن طرة بعد اصابته بأزمة صحية

باسم الشعب.. مبارك فى سجن طرة مدى الحياة

مرسى : التزم بالقصاص لشهداء الثورة حال وصولى للرئاسة

"عالم جديد": براءة مبارك ونجليه تقنن الفساد المالي في مصر

"ظل الثورة": الحكم بالسجن على مبارك يبعث على الضحك

"الحرية والعدالة" يطالب بإعادة محاكمة مبارك وتقديم أدلة إدانة حقيقية

الاثنين المقبل سماع أقوال الشهود فى قضية الخيانة العظمى لمبارك وشفيق

المتظاهرون يغلقون «التحرير».. وقوات الأمن تحاصر ماسبيرو
«الإخوان»تطالب باجتماع لتحديد خطوات الرد.. «وشباب الثورة» وإسلاميون يتهمون «شفيق»

أهالى الشهداء يعودون للميادين بالملابس السوداء

شفيق بعد محاكمة مبارك: لا أحد فوق المحاسبة.. ويجب استيعاب الدرس

ضباط الشرطة يهللون لبراءة مرؤسيهم ويلقون بالتهمة على الإخوان وحماس

استمرار حبس رئيس أمن الدولة المنحل لاتهامه بإتلاف مستندات الجهاز

السادات: الحكم على مبارك قرار تاريخي وعلى الرئيس المقبل الاعتبار

جميل سعيد: على الجميع أن يتريث القول الفصل للنقض في شأن مبارك وبقية المتهمين

عصام بطاوي: سننقض حكم العادلي والافراج عن الشاعر الأحد

دعوى لإسقاط الجنسية المصرية عن أبناء "مرسي"واستبعاده من الاعادة

قانوني: حسين سالم من حقه العودة لمصر والتمتع بحريته

الآثار تعلن حالة الاستنفار الأمني تحسبا لأي أعمال شغب

نقابة الأطباء تقيم مستشفى ميداني بالتحرير

يحي الجمل: الحكم الأصلي علي مبارك كان الإعدام

بعد ما نشرته «الوطن».. «يديعوت الإسرائيلية» تبرز تصريحات مبارك عن مرشحى الرئاسة

أحمد عكاشة لـ«الوطن» «مبارك لسه عايش فى الدور».. ويتعرض لـ«غسيل مخ» منظم

وجبات فاسدة فى انتخابات المعلمين

السيطرة على حريق شب بمبنى وزارة الثقافة بالعجوزة

بعد تحويل هيكل والملوانى للجنايات.. هيرميس: 13.5% العائد السنوى لمحافظ "علاء وهايدى"

شاهد بمذبحة بورسعيد: مدير الأمن أمرنا بإطلاق سراح 7 أفراد نزلوا الملعب بين الشوطين

محمد سليم العوا.. المفكر تهزمه السياسة

قائد الطائرة المتجهة إلى الأقصر يرفض انتظار السفيرة الأمريكية ويقلع بدونها

سيد حجاب يعلق على الحكم بقصيدة.. والقعيد ينتقد أخطاء رفعت "النحوية"

كلينتون ترفض التعليق على الحكم الصادر بحق مبارك

نور الشريف يهاجم بشار الأسد من قطر

البورصة تتوقع أسبوعاً صعباً بعد الحكم على مبارك

«مرسى» و«شفيق» يستغلان الحكم فى الدعاية
«مرشح الإخوان»: أتعهد بإعادة المحاكمة.. و«الفريق»: لن أعفو عن مبارك إذا فزت

مقعد ماماى.. المشنقة لا تزال موجودة
اغتصبته وزارة الداخلية قبل الثورة وانتهكه السلفيون بعدها

راكب المانى يعرض اكل سحالى تم اكتشافها فى حقيبة طعامه

شكوى ثانية ضد جون ترافولتا بتهمة التحرش الجنسي

الداخلية: الوزير ليس له أي صفحة رسمية على الإنترنت

سطو مسلح على سيارة بريد بالفيوم

اللجنة الدائمة للآثار تصدر قرارا بالموافقة على بناء عقار"النبى دانيال"

نيجيرية تشعل النار في ضرتها بدافع الغيرة

جوجل يحتفل بذكرى هوارد كارتر أشهر مكتشفي الآثار المصرية

القبض على عصابة سرقة الكابلات الكهربائية بشرم الشيخ

أحد المقربين: ساركوزى سيغادر الحياة السياسية ويعود للمحاماة

فاليرى تريرفيلر سيدة فرنسا الأولى الجديدة "ولكن بدون زواج "

روسي يختطف"ترولي باص" للعودة لمنزله احتجاجا على تأخر سائقه

عالم مصرى يفوز باحد فروع جائزة الامير نايف العالمية للسنة النبوية

تجربة جديدة بالقاهرة لترشيد استخدام "الحقائب البلاستيكية"

وقف مزاد لبيع عينة من دم الرئيس الامريكي الراحل ريجان

أوباما يغنى أثناء «الدُّش».. وميشيل تختار «بيونسيه»

إنقاذ حياة رضيع بزراعة أصغر قلب صناعي لإبقائه على قيد الحياة

رموز النظام السابق.. عام ونصف من المحاكمات

حكايات المواطنين عن الانتخابات: صدمة وخوف وبحث عن ربان لسفينة الوطن

سلطان للإخوان: من صوَّتوا لأبوالفتوح وصباحى فى حاجة لمن يجذبهم لا من يستعلى عليهم



محال الذهب بوسط البلد تستعد للإغلاق تحسبا لتزايد التظاهرات

الصحة : ارتفاع أعداد المصابين فى اشتباكات محاكمة مبارك إلى 24 مصابا

محاكمة مبارك | طباخ مبارك: سعادة الرئيس صعبان عليا

2 يونيو.. مصير «مبارك» وعيد ميلاد عمر سليمان والشيخ إمام

«التحرير» يرفض الأحكام

"رويترز" تؤكد انفراد "الوطن" وتكشف كذب السفراء العرب

«قضية مبارك» تنعش إيرادات شركات المحمول

الجبهه الثورية:الاخوان يمارسون البلطجة ويجب القبض على قياداتها

الداخلية: جنود الأمن المركزى بالإسكندرية لم يصوتوا لاى من المرشحين

الداخلية:عقوبات لمن يرتدي ملابس عسكرية وليس من الشرطة أو الجيش

سلطان:الانتخابات بدأت أعمالها في 8 صباحا واغلاق اللجان في الـ9 مساء

تسويد 172 بطاقة تصويت لصالح أحد المرشحين بأسوان والغربية

الازهر والمفتى والنخبة المصرية ينعون ولي العهد السعودي الامير نايف

وفاة المفكر والفيلسوف الفرنسي روجيه جارودي عن 98 عاما

وفاة الإعلامية فريال صالح مقدمة "اخترنا لك" عن عمر يناهز 71 عاما

التصويت فقط بالأقلام المتوفرة داخل اللجان

حملة شفيق تتهم حملة مرسى بمنع الناخبين من الادلاء بصوتهم

تعليق عمل بعثة المراقبين الدوليين فى سوريا بسبب تصاعد أعمال العنف

شفيق: التقيت الإخوان سرا..وإذا عادوا للعنف سألقيهم "تحت الأرض"

السجن 20 عاما غيابيا لـ "بن على" رئيس تونس السابق

"العدل" تمنح الشرطة العسكرية والمخابرات سلطة القبض على المدنيين

البلتاجي: المخابرات طلبت مني إخلاء الميدان قبل موقعة الجمل

كاديما لليفنى: لا نحتاج نصيحة من امرأة تخلت عن الحزب

الجامعة الأمريكية تستنكر إتهام ضرغام بوجود أسلحة بها

بديع: من حسن الطالع أن تتم الانتخابات في ليلة الإسراء والمعراج

التعليم: امتحان التفاضل يمكن للطالب المتوسط إجابة 70% منه

رئيس الإمتحانات : أحذرمن الإنسياق وراء المواقع الإلكترونية والغشاش سيرسب

كلينتون: واشنطن قلقة من إرسال طائرات هليكوبتر روسية إلى سوريا

قوات الأسد تقصف مدينة حمص واستشهاد عشرة سوريين

الفاتيكان ينفي تقديم تنازلات لإسرائيل حول القدس الشرقية

اقتصاد افريقيا آخذ في الارتفاع وأوروبا تخطو نحو الهوة الاقتصادية

سعد الدين ابراهيم: أنا ومحمد مرسي من سجناء نظام مبارك

صحيفة مغربية : القرضاوي يعقد قرانه على عروس تصغره بـ 37 عام

غسل الكعبة المشرفة الخميس غرة شعبان

نقابة الموسيقيين تسحب الثقة من إيمان البحر درويش

46 هدفا عقب انتهاء منافسات الجولة الثانية بيورو 2012

الصحة تحذر من إستخدام "الباور بالانس"لإرتفاع مستويات الإشعاع بها

عقار "ستاتين" وليس زيت السمك هوالمسئول عن خفض الكوليتسرول

صحيفة جزائرية: الأهلى يفاوض الجزائرى جابو مهاجم وفاق سطيف

مقتل رئيس اتحاد كرة القدم السوري السابق بإطلاق نار

دراسة :صعود الإسلام السياسي يهدد شعبية "عيد الحب"بمصر



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق