السبت، 23 يونيو 2012

هويدي للأهرام ‏:‏ لم يعد هناك حاكم مقدس .. انتقدت الإخوان علنا ولكن الأخرين ليسوا ابرياء


الكاتب السياسي فهمي هويدي معروف بآرائه المثيرة للجدل وكتاباته التي تهتم بما يسمي بالخطوط الحمراء‏..‏ دائما يحلق بعيدا خارج السرب وخارج الأطر المتعارف عليها.

فهمى هويدى
في هذه اللحظات الحاسمة في عمر الوطن تحدث هويدي كاشفا وصادما للحقائق لا يخشي الا الحقيقة وصوت ضميره.. اكد انه لا يوجد احد في السلطة مشغول بالثورة ومبادئها وانتقد تفويض ضباط الجيش قانون الضبطية القضائية. ورفض في وقت مبكر الأخطاء التي مارسها الإخوان المسلمين. واعتبر ان مجلس الشعب حقق انجازات مهمة في خمسة أشهر أهمها تثبيت700 الف عامل. واقترح عليهم تصحيح أخطائهم وطمأنة المصريين وشكك ان أحدا يستطيع الحكم باسم الله او ان تتحول مصر الي دولة دينية واليكم نص الحوار
ايام وتبدأ الجمهورية الثالثة برئيس جديد كيف تقرأ ملامح المشهد السياسي الحالي ؟
المشهد الان تكتنفه مجموعة من المفارقات.. رئيس ليس رئيس, ومجلس عسكري يؤكد تسليم السلطة, بينما الامر لايبدو كذلك, وفي الوقت نفسه هناك مرجعية لأحكام المحكمة الدستورية في ظل إهدار مبادئ القانون و الدستور..
وفي نفس الوقت تسكن لجنة الدستور ولكن يعطي حق الفيتو لجهات متعددة..
هذه هي مفارقات الجمهورية الجديدة التي أتمني ان تتعايش وتتعافي في ظل تاسيس ديمقراطية حقيقية.
شبه احد الكتاب ثورة25 يناير بانها كلما حققت انجازا وبدأت تقترب من تحقيق اهدافها يخرج عليها ثعبان ضخم يبتلع هذا الانجاز,, كيف نتخلص من هذه الثعابين التي تباغتنا من حين الي آخر, واين السلم الحقيقي او طوق النجاة للثورة؟
أظن أن الثورة مرت بأطوار عديدة, كان الاندفاع.. أو دور البراءة السياسية بدايتها, ولكن الأن لا أستطيع أن أقول إن هذه البراءة استمرت طوال الوقت.. هناك أشياء قد تحدث عن طريق المصادفة ولكن ليس كل الحوادث,.. لا أظن أن مذبحة بور سعيد فعلها المجلس العسكري ولا حريق المجمع العلمي لا أظن.. وقد انتقلت الثورة من مرحلة البراءة إلي مرحلة عدم البراءة بشكل واضح,.. فقرار تفويض ضباط الجيش بسلطة الضبطية القضائية, مخالف للقانون. والحكم بحل مجلس الشعبتين مخالف للقانون ايضا.
لكنه حكم صادر من المحكمة الدستورية وهي المنوطة بمراقبة تطابق القوانين مع مواد الدستوروهي تقوم بالغاء القوانين التي تخالف نصوص الدستور؟
الحكاية من البداية أن واحدا مستقلا رفع قضية أمام المحكمة الابتدائية لأنه لم يأخذ نصيبه في الترشيح, فيحولها القاضي الي المحكمة الإدارية وليس الدستورية.. وهذا خطأ.. وتم وضعها بالدرج وتظل القضية وسيلة للي الذراع...
ثانيا: المنطوق.. نحن نعرف في القانون.. الحجة للحكم وليس الاسباب.. ففي الحكم قيل الثلث باطل هذا في وضع قانوني وفي الأسباب قالوا أيضا المجلس باطل..... الشكوي كانت في الاصل في الثلث, وليس في القانون..
والمحكمة الدستورية هنا مسئولة عن الوضع القانوني وليس الوضع الواقعي, وعندما تم تنفيذه خلق فراغ دستوري في البلد. وفي رأيي أن من فعل هذا رجل غير طيب وليس مصادفة وغير بريء. هذا عمل مرتب وفي ذلك عدم البراءة. وكل هذا يتم قبل48 ساعة من الانتخابات الرئاسية!.
صرح المستشار فاروق سلطان رئيس المحكمة ان القانون الذي تمت الانتخابات بناء عليه مخالف لاحكام الدستور وجاء في أسباب الحكم أن تكوين المجلس باطل منذ انتخابه؟
نعم حكم محكمة, لكن إرادة الشعب كما اري فوق المحكمة, ألم يكن هذا هو اختيار الشعب المصري.. إرادة الشعب هي الشيء الوحيد الذي يعتبر فوق المحكمة الدستورية ومن الطبيعي أن الحكم يذهب للمطبعة الأميرية ليراجع ثم يصحح ويعود للمحكمة الدستورية مرة اخري وينشر في الجريدة الرسمية في خلال خمسة عشر يوما, لكن ما حدث أنه بعد صدورالحكم بساعات ذهبت الدبابات الي مجلس الشعب!! نعم المجلس العسكري لم يصدر قرارا بحل مجلس الشعب, لكن قال ينفذ حكم المحكمة!!
ما وجه الاستعجال علي هذا الحكم, وفي المقابل.. هناك طعن مقدم في تطبيق الأحكام العسكرية علي المدنيين منذ17 سنة لم يحكم فيه إلي الآن!!
ما هي قراءتك للاعلان الدستوري المكمل ؟والذي يعد مطلبا ملحا لكثير من القوي السياسة لكن العديد منهم اعتبره انقلابا عسكريا دستوريا؟
هذا اعلان مروع.. مثلا يقول: يختص المجلس العسكري بالتشكيل القائم وبتقرير كل ما يتعلق بشئون القوات المسلحة وتعيين قادتها ومدة خدمتهم.. الـ19 شخصا لهم الحق في إقرار كل ما يتعلق بالقوات المسلحة وجميع القادة ومدة خدمتهم, ويكون لرئيسه حتي إقرار دستور جديد, وتحت يديه جميع السلطات المقررة للقوانين واللوائح للقائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع. هذا يعني ان رئيس الدولة ليس له سلطه علي وزير الدفاع
ثانيا.. يجوز لرئيس الجمهورية في حالة حدوث اضطرابات داخل البلاد تستوجب تدخل القوات المسلحة وبعد موافقة المجلس الأعلي للقوات المسلحة إصدار قرار باشتراك القوات المسلحة في حفظ مهام الأمن وحماية المنشآت الحيوية بالدولة. مادة60 مكرر تقول إذ قام مانع يحول دون استكمال الجمعية التأسيسية لعملها.. يشكل المجلس الأعلي للقوات المسلحة خلال أسبوع جمعية تأسيسية جديدة هذا رغم ان الجمعية التأسيسية بدأ تشكيلها قبل صدور الاعلان بيوم واحد. والاعلان يشير الي أن الجمعية التأسيسية الموجودة من أعمال مجلس الشعب وما صدر عن مجلس الشعب صحيح وله شرعية.. وهنا وضع نص يناقض فيه نفسه.. وهناك ايضا مادة60 مكررا التي تقول: إذا رأي رئيس الجمهورية أو رئيس المجلس العسكري للقوات المسلحة أو رئيس الوزراء أو المجلس الأعلي للهيئات القضائية أو خمس أعضاء الجمعية التأسيسية أن مشروع الدستور يتضمن نصا أو أكثر يتعارض مع أهداف الثورة ومبادئها الأساسية فلأي منهم حق الفيتو وانا أسأل كيف؟ في رايي هذا انقلاب جديد..
هل تعتبره انقلابا دستوريا عسكريا ناعما كما يري البعض؟
ليس انقلابا دستوريا,.. فحسب بل يعكس رغبة المجلس العسكري في الاستمرار في السلطة ويجعل من الرئيس المنتخب مثله مثل اضعف موظف في مصر وإذا اصبح الدكتور مرسي الرئيس سيصبح مثل عصام شرف مجرد سكرتير,.. إذا جاء شفيق رئيسا فالأمرمطمئن..
هذا كله ليس له علاقة بالثورة.. وفي رايي هناك مجهود لإزالة آثار الثورة..
الكل يتنازع علي السلطة؟ من يحكم ؟من يستمر؟.. الثورة ليست مذكورة, لا عدالة اجتماعية ولا عيش ولا حرية, هذا الهتاف في الميدان فقط,.. لا يوجد أحد الآن في السلطة مشغول بهذه الأشياء واذا كان هناك اهتمام ما سيكون الاهتمام في حدود إزالة الآثار فقط.. معالجة المصابين و تقديم الاموال لاهالي الشهداء وانتهي الامر ويعود النظام القديم!!
أين طوق النجاة اذن؟
الحقيقة الكل ارتكب أخطاء جسيمة, وأنا أظن أن المجلس العسكري من زاوية عدم البراءة, انتظر حدوث امرين:الأول ان غالبية الشعب ضاق بالمليونيات وبالمظاهرات وبارتفاع الاسعار ونقص البنزين وبالانفلات الامني... وبدء يقال من الكثيرين: الثورة أصبحت عبئا.
الامر الثاني: عندما فشل المثقفون والقوي السياسية في الوصول للتوافق.. أصبح لدي غالبية الشعب قناعة بأن العسكر هم صمام الامان
بالاضافة الي قناعة الكثيرين ايضا بان جماعة الاخوان المسلمين وقعوا في اخطاء كثيرة, وهذا صحيح, وأنا أنتقدت الإخوان علنا.. لكن الآخرين أيضا لم يكونوا أبرياء.. لا أحد ينكر أن مجلس الشعب في خمسة أشهر أقر أشياء مهمة مثل عدم احالة المدنيين للمحاكم العسكرية وتثبيت العمال المؤقتين حوالي700 ألف عامل, واقرار الحد الأقصي للأجور, وتعويضات الحمي القلاعية إلخ..., لكن كانت سمعة هذا البرلمان في الوحل.
الإخوان المسلمين كانت لهم جملة اخطاء طوال الشهور الماضية, أنعكست علي شعبيتهم في الشارع المصري.. الاستحواذ علي السلطة, والحرص علي المغالبة لا المشاركة, ونقض وعودهم دائما....لقد نجحوا في تثبيت الخوف منهم لدي شرائح عديدة ومتنوعة لدي المصريين ما تعليقك ؟
الاعلام المصري عمل باجتهاد علي زرع الخوف من الاخوان المسلمين, فمنذ ظهر أن الإعادة في انتخابات الرئاسة بين مرشح الإخوان ومرشح نظام مبارك, انطلقت ماكينة الإعلام والدعاية التي أعادت إنتاج خطاب الفزاعة, بصورة أكثر شراسة وكثافة. وتدفق سيل الكتابات التي خوفت الناس من أن الإخوان سيسارعون إلي إعلان الخلافة, وسيفرضون الحجاب علي كل الإناث, وسيحرمون السياحة وسيغلقون البنوك وسيمنعون السينما والمسرح وسيحاربون كل صور التفكير والإبداع. وسيختنون الفتيات وسيفرضون الجزية علي الأقباط!!.. إلي آخر العناوين التي تبشر باستنساخ طالبان في أفغانستان. إن محاسبة الإخوان ومطالبتهم بتصحيح أخطائهم وطمأنة الناس امر واجب اجب.
هناك رعب من أن تتحول الدولة المدنية المصرية الي دولة دينية وأن الحكم يصبح تحت امارة المرشد العام؟الحاكم بامر الله ويصبح المخالف لامره وتعليماته مخالف لله ؟
لايوجد مايسمي بالدولة الدينية, ماذا تقصدي بالدولة الدينية؟
الحاكم بامر الله ويكون الحكم في الدولة لرجال الدين
نفترض أنهم يريدون ذلك..كيف يتحقق هذا الامر ؟لاشك ان المصريين سيرفضون, في رأيي لا يوجد مايسمي بالدولة الدينية..
ثانيا: لا يجرؤ أحد الآن علي ذلك.. ففي إيران الدولة الدينية لم يقل أحد أنا أحكم باسم الله..
لكن الإخوان المسلمين لديهم مبدا سائد في العلاقة بين الجماعة وقيادتها وهو السمع والطاعة ؟
السمع والطاعة في الأحزاب السياسية اسمه الانضباط الحزبي
, بمعني إنني اذا لم التزم بسياسة الحزب ساتعرض للفصل, ومكرم عبيد عندما لم يلتزم بسياسة الوفد ففصل بالفعل. الإخوان لم يحسنوا تقديم أنفسهم, والآخرون تعمدوا ترويع الناس بافكار مغلوطة....
لماذا لا توجد فكرة مراجعة الذات أو انتقاد الذات عند جماعة الإخوان المسلمين؟
أظن أن هناك معركة داخل الإخوان حول هذا الموضوع..وهم يستخدمون هذا المنهج الان لتصحيح المسار.
مثال آخر صارخ علي فرض سطوة الجماعة: المعايير التي يضعها مجلس الشوري لاختيار رؤساء تحرير الصحف القومية بدون مراعاة للكيان الصحفي ولي, عنق المؤسسات الصحفية, ورفض أي نقد أو لوم لدرجة أنه تم مهاجمة الكاتب الكبير جمال الغيطاني علنا لانه انتقد هذه السياسة و تم تصنيفه في الجلسة باعتباره نموذجا للفساد!! هل هكذا تستقيم الامور؟
ما معني لي عنق المؤسسات,و ما هي معايير اختيار رؤساء تحرير المؤسسات الصحفية.. لقد طلبوا من الصحفيين اتمامها ولم يفعلوا شيئا! فتحرك مجلس الشوري باعتباره مسئولا وعندما سئلت في ذلك.. قلت أن الصحافة في مصر مخربة. لاشك إن هناك الكثير من الصحفيين فاسدين, وكلنا نعلم ذلك جيدا,.., وأنا من عشر سنوات كتبت سلسة مقالات في الوفد عن الفساد الصحفي وخطورته
في رايك كيف تتخلص الدولة المصرية من الفساد الضارب في جذورها ؟
- هذا سؤال كبير, لكن أظن أن هناك أمرين أساسين للتخلص من الفساد.. الاول طهارة يد المسئولين والثاني أحترام القانون.. نحن للاسف ندفع ثمن سنوات الاستبداد التي شوهت ليس فقط البنيان السياسي, لكن أيضا الاخلاق العامة المفكر عبد الرحمن الكواكبي يقول الاستبداد يدفع الناس للتسفل أي يجعل الناس أكثر سفالة, لكن في المجتمعات الديمقراطية المواطنون أكثر قبولا وأكثر بهجة وراحة واحتراما للآخر.., رايي أن الفساد يدمر الحاضر ويشوه المستقبل. ونحن لمدة ثلاثين سنة لم نرو الأرض المصرية فأنبتت شوكا
متي تتخلص مصر من شبح فساد مبارك ونظامه؟
السادات هو أول من وضع بذرة الفساد منذ أيام الانفتاح الاقتصادي, وعمقها بشدة مبارك, ولكي نزيل آثار هذه المرحلة لابد من عمل جاد لمدة خمس سنوات..
ما تعليقك علي الكاتب الأمريكي ديفيد اجنايتوس الذي قال: ز فاز شفيق؟
ايضا هناك من يقول هذا في الاعلام المصري..
وفي رايي أن الإخوان منذ أن خرجوا من السجون تركوا المغامرات والعنف.. وليس لديهم استعداد الان في الدخول في مغامرات جديدة.. وجماعة الجهاد راجعت نفسها وسجلت نقد لها في ستةكتب وقالت أننا تجاوزنا العنف, وأنا أستبعد تماما اتجاه الاخوان المسلمين الي العنف, العنف الموجود الان هو عنف مجتمعي..
المفكر السياسي تشوميسكي يري أن ما يحدث في مصر لعبة أمريكية وأن أمريكا وحلفاءها سيبذلون قصاري جهدهم لمنع قيام ديمقراطية حقيقية في العالم العربي؟تعليقك
موافق وغير موافق, بمعني.. موافق علي أن الأمريكان موجودن باستمرار في المشهد السياسي المضري, مصر دولة محورية..
اما حكاية أن الأمريكان يريدون ديمقراطية أم لا.. الأمريكان برجماتيون يريدون فقط مصالحهم.. لو مصالحهم مع الديمقراطية أهلا وسهلا بالديمقراطية, ولو علاقتهم مع الاستبداد أهلا وسهلا مع الاستبداد.., هل الأمريكان علاقتهم حميمة مع السعودية من أجل الديمقراطية؟.. الأمريكان يريدون مصالحهم مع إسلامين مع ليبرالين مع أي تيار.. المهم أن أهدافهم الاستراتيجية تتحقق وهذا شيء طبيعي في عالم السياسة.
صرح الدكتور البرادعي معلقا علي الاحداث بأن الظروف الأن أسوأ مما كانت عليه في ظل ديكتاتورية مبارك وحذر من أمبراطور جديد يسيطر علي البلاد, وحمل الثورة والإخوان مسئولية الوضع الحالي.. ؟
نعم نمر بظروف صعبة لكن ليست أسوأ من عصر مبارك, لسبب بسيط أن الشعب خرج من القمقم..ولن يعود
نظرة سريعة لبرامج التوك شو تري فيها الي أي مدي انطلقت حرية التعبير..
هذه الحرية لم تكن متوفرة في عصر مبارك, الناس أصبحوا أكثر شجاعة وجرأة, صعب أن يظهر إمبراطور جديد
لم يعد هناك مكان للحاكم المقدس.
الي أي مدي ظهرت الدولة العميقة علي مسرح الأحداث في الأسابيع الماضية؟
- ظهرت بقوة..و هي تعمل طوال الوقت..جزء منها ظاهر وجزء منها غير ظاهر, وأحيانا تنسق مع بعضها وأحيانا لا,.. شبكة المصالح موجودة وكانت تعمل بشدة في فترة الانتخابات لصالح فريق شبكة المصالح, وليس بالضرورة وجود المجلس العسكري في هذه الشبكة, والدولة العميقة كانت موجودة في تركيا والحكومة ليس لها علاقة بها.. و هي بدورها ترتب اغتيالات وتصنع اضطرابات ومظاهرات وتصنع أفلاما وتصدر صحفا..وتحمي مصالحها باستمرار
متفائل أم متشائم ؟
متفائل.. البلد تغير.. الشعب تغير,ولد من جديد..يشعر الأن أنه صاحب البلد وصاحب الحلم, ومصر بلد ليس بسيط بلد ملئ بالقوة والإبداع ولكننا مازلنا تائهين..
في رايك متي نتعلم فن قبول الهزيمة في حياتنا؟
هذا مرتبط بثقافة الديمقراطية, وتقبل الآخر مع اختلافه, والتعلم من الخطا وهذا يحتاج بعض الوقت.

المصدر الاهرام المسائي

======

 اقرأ أيضا

المفاجأة المذهلة‏!‏
الزفاف الأسطوري‏!‏
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك

واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
 

مخرج مسلسل النبى يوسف يتراجع عن تجسيد خاتم الأنبياء

كوكب الأرض يتعرض للانقراض فى "قلب الظلام"

مرحبا بالزوجة الثانية والثالثة والرابعة .. بقلم : احلام الجندى

فيلم "الدكتاتور" يجسد حياة الحكام العرب المخلوعين بشكل كوميدي

راقصات أشهر ملهي ليلي بباريس يضربن عن العمل لتدني اجورهم

الراقصة دينا ترتدي الحجاب وتتخلى عن المكياج!

الصبار والخروع والزنجبيل الحل الأساسى لعلاج تساقط الشعر

تحذير من استخدام النظارات الطبية الرخيصة المنتشرة بشبكة الانترنت

الأشعة المقطعية قد تسبب السرطان للأطفال

وفاة الإعلامي الكبير عادل نور الدين مؤسس "أخبار مصر"

شائعات "الموت" تحاصر المشاهير
الحل السحري للأزمة المستعصية 
إحذر‏..‏ تاكسي إسكندرية ملاكي‏!‏
أوباما: تأييد زواج المثليين "امتداد منطقي" لرؤيتي للولايات المتحدة
وفاة الإعلامي الكبير عادل نور الدين مؤسس "أخبار مصر"
الازهر والمفتى والنخبة المصرية ينعون ولي العهد السعودي الامير نايف
وفاة المفكر والفيلسوف الفرنسي روجيه جارودي عن 98 عاما

وفاة الإعلامية فريال صالح مقدمة "اخترنا لك" عن عمر يناهز 71 عاما
اختفاء ساعة نادال الثمينة في ظروف غامضة في باريس
بيع سيارة فيرارى كلاسيكية مقابل 35 مليون دولار



 

«أبو تريكة» طالب زملاءه بالتصويت لـ«مرسى» فاختاروا «شفيق»

الأمير ويليام يعترف بأنه أفتقد ليدي ديانا يوم زفافه



"أوميجا 3 "يقوي الذاكرة ويكافح الزهايمر

بالفيديو .. برومو فيلم "أروقة القصر ولحظات تنحى مبارك"

عكس كل التوقعات .. فساتين "محتشمة" تغزو أجساد نجمات هوليود

«رومني»: العالم غير آمن وعلينا أن نحافظ على قوة أمريكا الرهيبة

إنقاذ حياة رضيع بزراعة أصغر قلب صناعي لإبقائه على قيد الحياة

أوباما يغنى أثناء «الدُّش».. وميشيل تختار «بيونسيه»

انفض المولد وبقى السؤال: «مين هينضف الأسوار والحوائط من بقايا الدعاية؟»

بلجيكا تخفض رواتب رؤساء الشركات بنسبة 90% لتحقيق العدالة الاجتماعية

مجلس الشعب يناقش بيع دود صيني بالأسواق على أنه جمبري


 

 

إزالة الشعر بالليزر تهدد النساء بالعمى الدائم

صحفية هولندية تفوز بجائزة لإسهاماتها فى الدفاع عن المرأة المسلمة

عمال بمستشفى يشهرون إسلامهم بعد الاستماع لشاب مريض يقرأ القرآن

يابانية عمرها 73 عاما تبلغ قمة إفرست

مشروع قانون ضريبة على القطط والكلاب فى إيطاليا

العثورعلى سفينة غارقة منذ 200عام بخليج المكسيك

روسي يسرق سيارة إسعاف لاستغلالها في العمل لحسابه

جمال الخط العربي فى معرض بموسكو

عالم مصرى يفوز باحد فروع جائزة الامير نايف العالمية للسنة النبوية

تجربة جديدة بالقاهرة لترشيد استخدام "الحقائب البلاستيكية"

ظهور قرش الحوت قرب جزيرة الجفتون جنوب الغردقة

وزيرة فرنسية تثير ضجة بحضورها اجتماع مجلس الوزراء بالجينز

فرنسا توفر شقة فاخرة لساركوزي بعد خسارته للإنتخابات

الأسوانى: مرسي سيخسر الإعادة.. وهناك أدلة على التزوير رفضت "العليا" الإفصاح عنها

أستاذ الجامعة الذى وضعته الثورة على بعد خطوات من الحكم

مصطفى بكري: بعد خروج حمدين صباحي «كله زي بعضه»

مستشفى المنيرة تستقبل أول حالتي إصابة لمتظاهري ميدان التحرير

مشاجرة بين عمال مسلمين وأقباط بالقرية الذكية بالمعادي بسبب "شفيق" و"مرسي"

محمود سعد: لست مذيع نشرة لأكون محايدا مع شفيق

غنيم: تصويت 900 ألف شرطي لصالح شفيق شائعة لا تنفى أو تثبت حدوث تزوير بالانتخابات

الشاهد في «السُّخرة»: هددونا بالاعتقال لو تكلمنا عن فيلات العادلي (نص التحقيقات)

فاينانشيال تايمز: إعادة "الرئاسة" تضيف غضبًا جديداً للمرحلة "الدموية".. ورويترز: النتيجة خسارة للإخوان

السعودية تدعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسئولياته لوقف نزيف الدماء بسوريا

باراك: جميع الخيارات مطروحة للتعامل مع التهديد النووي الإيراني

«محمد».. هرب من السجن فى «الثورة» ليصبح «رجل أعمال الفاكهة»

إذا أردت أن تُطاع!

عقب اعلان النتائج النهائية..القاهرة والإسكندرية في حالة غضب



وفد شعبى يلتقى وزير الثقافة لحل مشكلة موظفى دار الكتب المضربين عن الطعام

القبض على سائق مينى باص وفتاة بعد مطاردة بوليسية على الطريق الدائرى ببورسعيد

السكك الحديدية تنفي اندلاع النيران بأحد القطارات

زيدان خارج حسابات منتخب مصر أمام موزمبيق

إصابة 5 متظاهرين بالمحلة دهستهم سيارة ملاكي تحمل صورة لـ"مرسي"

سلطان للإخوان: من صوَّتوا لأبوالفتوح وصباحى فى حاجة لمن يجذبهم لا من يستعلى عليهم

رموز النظام السابق.. عام ونصف من المحاكمات

حكايات المواطنين عن الانتخابات: صدمة وخوف وبحث عن ربان لسفينة الوطن

نتائج الانتخابات.. حديث المقاهى فى «باب الشعرية» و«العباسية» و«الوايلى»

ارتفاع ضحايا حريق الدوحة لـ19 معظمهم من الأطفال

انتحار زوجة رفض زوجها الذهاب معها إلى حفل زفاف ابن عمها

سوزان مبارك.. شجرة در «العروبة»



على طريقة "الزيدى"..

بالفيديو.. شفيق يلغى مؤتمره بأسوان بعد إلقاء "الجزمة" عليه

وردة فى آخر حواراتها الصحفية: أتمنى رئيساً شاباً لمصر

الظواهري يدعو السعوديين الى اسقاط الاسرة الحاكمة

كاتب إسبانى يصف موسى بالثعلب العجوز الذى يثق فى حظه

بالصور.. زغاريد الراقصة دينا فى وداع وردة بمطار القاهرة

امباير ستيت يفقد لقب أعلى مبنى في نيويورك لصالح مركز التجارة
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
نجوم عرب فى فيلم إيراني عن الشهيد الحسين
رسل كرو يجسد شخصية نبي الله نوح
روشتة غذائية لموسم الامتحانات
فيتامين "ه" يقى من الإصابة بالسرطان

جوجل يحتفي بالذكرى الـ121 لميلاد محمود مختار

الأمير تشارلز يفاجئ مشاهدى التليفزيون بتقديم النشرة الجوية

رحيل رابع أكبرمعمرة فى العالم الأمريكى ليلا دنمارك
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": ماذا نتعلم من منى الشاذلى ويسرى فودة؟
خالد صلاح يكتب.. كلمة واحده :«حازم أبوإسماعيل» بوابة ظهور المهدى المنتظر
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": الإجابة.. لايوجد
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": تهديدات الإسلاميين لقناة الرحمة الإسلامية
طائرة الرئيس السادات تسير وسط العاصمة الأردنية

حائط جديد في برلين يرمز الى الفجوة بين الاغنياء والفقراء

عدد مستخدمى فيسبوك فى الشرق الأوسط يصل إلى 43 مليون شخص

أنياب جــــــوزيه
طوفان جديد من المسلسلات هذا العام معظم أبطالها من نجوم ونجمات السينما
حــــلم العــــــودة لمهــــرجـــان‏..‏ كـــــــان
عادل إمام
بالفيديو.. "التريلر" الأول لفيلم "Cosmopolis"
2 "تريلر" جديدين لفيلم " Men in Black III "
بالفيديو والصور.. جينيفر لوبيز تطرح "Follow The Leader"
"The Avengers" يحقق رقماً قياسياً فى مفاجأة لجمهوره
استمرارالحمل لفترة 42 اسبوعا يؤثرعلى الجنين
المرأة الجزائرية تكتسح البرلمان ب148 مقعدا من مجموع 462

مدير مهرجان موازين: نحن حريصين على وجود المطربين المصريين




جوجل يحتفل بذكرى هوارد كارتر أشهر مكتشفي الآثار المصرية

دروجبا يقود تشيلسي للفوز بدوري أبطال اوروبا

رونالدينيو يذهب إلى مران فريقه "فلامنجو" وهو مخمور

جوزيه بكل الحزن يشرح أسباب رحيله عن الأهلي

مانويل جوزيه يرفض الاستمرار مع الأهلي

عبور41 سفينة المجري الملاحي لقناة السويس

جوجل تحتفل بالذكرى الـ 964 لميلاد عالم الرياضيات عمر الخيام

بطل هارى بوتر يرغب فى تجسيد دور الشر

روسيا تمنح ميدالية بوشكين لمترجم مصري

أم تحبس نجلها لمدة 33 عاما لحمايته من سخرية جيرانه

زفاف مفاجئ لمؤسس موقع الفيسبوك من صديقته بريسيلا تشان

ممثل يصفع صحفي حاول تقبيله

إصابة 9 أشخاص من عائلة واحدة بحالة تسمم بالغربية

شهامة ممثل تعرضه للضرب بمهرجان كان

حقوقي: السويس يتهم الأخوان باستخدام المساجد في الدعاية الانتخابية

بروتوكول لإنشاء أكبر مصنع لإنتاج كربونات الصوديوم بسيناء

فرنسا توفر شقة فاخرة لساركوزي بعد خسارته للإنتخابات

يابانية عمرها 73 عاما تبلغ قمة إفرست

محمد سليم العوا.. المفكر تهزمه السياسة

قائد الطائرة المتجهة إلى الأقصر يرفض انتظار السفيرة الأمريكية ويقلع بدونها

«الوسط» يقترح تولى مرسى الرئاسة عامين.. وتعيين «أبوالفتوح» و«حمدين» نائبين

المرشح مرشح.. و«الرئيس» هو «مبارك»

محمد زارع تعقيبا علي انفراد "الوطن": إقامة سوزان مع مبارك غير قانونية.. والمجلس العسكري السبب

بجاتو فى إجازة

مبارك يرفض دخول طرة ويردد باكيا"خدمت البلد حسبى الله ونعم الوكيل"

دخول مبارك سجن طرة بعد اصابته بأزمة صحية

باسم الشعب.. مبارك فى سجن طرة مدى الحياة

مرسى : التزم بالقصاص لشهداء الثورة حال وصولى للرئاسة

"عالم جديد": براءة مبارك ونجليه تقنن الفساد المالي في مصر

"ظل الثورة": الحكم بالسجن على مبارك يبعث على الضحك

"الحرية والعدالة" يطالب بإعادة محاكمة مبارك وتقديم أدلة إدانة حقيقية

الاثنين المقبل سماع أقوال الشهود فى قضية الخيانة العظمى لمبارك وشفيق

المتظاهرون يغلقون «التحرير».. وقوات الأمن تحاصر ماسبيرو
«الإخوان»تطالب باجتماع لتحديد خطوات الرد.. «وشباب الثورة» وإسلاميون يتهمون «شفيق»

أهالى الشهداء يعودون للميادين بالملابس السوداء

شفيق بعد محاكمة مبارك: لا أحد فوق المحاسبة.. ويجب استيعاب الدرس

ضباط الشرطة يهللون لبراءة مرؤسيهم ويلقون بالتهمة على الإخوان وحماس

استمرار حبس رئيس أمن الدولة المنحل لاتهامه بإتلاف مستندات الجهاز

السادات: الحكم على مبارك قرار تاريخي وعلى الرئيس المقبل الاعتبار

جميل سعيد: على الجميع أن يتريث القول الفصل للنقض في شأن مبارك وبقية المتهمين

عصام بطاوي: سننقض حكم العادلي والافراج عن الشاعر الأحد

دعوى لإسقاط الجنسية المصرية عن أبناء "مرسي"واستبعاده من الاعادة

قانوني: حسين سالم من حقه العودة لمصر والتمتع بحريته

الآثار تعلن حالة الاستنفار الأمني تحسبا لأي أعمال شغب

نقابة الأطباء تقيم مستشفى ميداني بالتحرير

يحي الجمل: الحكم الأصلي علي مبارك كان الإعدام

بعد ما نشرته «الوطن».. «يديعوت الإسرائيلية» تبرز تصريحات مبارك عن مرشحى الرئاسة

أحمد عكاشة لـ«الوطن» «مبارك لسه عايش فى الدور».. ويتعرض لـ«غسيل مخ» منظم

وجبات فاسدة فى انتخابات المعلمين

السيطرة على حريق شب بمبنى وزارة الثقافة بالعجوزة

بعد تحويل هيكل والملوانى للجنايات.. هيرميس: 13.5% العائد السنوى لمحافظ "علاء وهايدى"

شاهد بمذبحة بورسعيد: مدير الأمن أمرنا بإطلاق سراح 7 أفراد نزلوا الملعب بين الشوطين

محمد سليم العوا.. المفكر تهزمه السياسة

قائد الطائرة المتجهة إلى الأقصر يرفض انتظار السفيرة الأمريكية ويقلع بدونها

سيد حجاب يعلق على الحكم بقصيدة.. والقعيد ينتقد أخطاء رفعت "النحوية"

كلينتون ترفض التعليق على الحكم الصادر بحق مبارك

نور الشريف يهاجم بشار الأسد من قطر

البورصة تتوقع أسبوعاً صعباً بعد الحكم على مبارك

«مرسى» و«شفيق» يستغلان الحكم فى الدعاية
«مرشح الإخوان»: أتعهد بإعادة المحاكمة.. و«الفريق»: لن أعفو عن مبارك إذا فزت

مقعد ماماى.. المشنقة لا تزال موجودة
اغتصبته وزارة الداخلية قبل الثورة وانتهكه السلفيون بعدها

راكب المانى يعرض اكل سحالى تم اكتشافها فى حقيبة طعامه

شكوى ثانية ضد جون ترافولتا بتهمة التحرش الجنسي

الداخلية: الوزير ليس له أي صفحة رسمية على الإنترنت

سطو مسلح على سيارة بريد بالفيوم

اللجنة الدائمة للآثار تصدر قرارا بالموافقة على بناء عقار"النبى دانيال"

نيجيرية تشعل النار في ضرتها بدافع الغيرة

جوجل يحتفل بذكرى هوارد كارتر أشهر مكتشفي الآثار المصرية

القبض على عصابة سرقة الكابلات الكهربائية بشرم الشيخ

أحد المقربين: ساركوزى سيغادر الحياة السياسية ويعود للمحاماة

فاليرى تريرفيلر سيدة فرنسا الأولى الجديدة "ولكن بدون زواج "

روسي يختطف"ترولي باص" للعودة لمنزله احتجاجا على تأخر سائقه

عالم مصرى يفوز باحد فروع جائزة الامير نايف العالمية للسنة النبوية

تجربة جديدة بالقاهرة لترشيد استخدام "الحقائب البلاستيكية"

وقف مزاد لبيع عينة من دم الرئيس الامريكي الراحل ريجان

أوباما يغنى أثناء «الدُّش».. وميشيل تختار «بيونسيه»

إنقاذ حياة رضيع بزراعة أصغر قلب صناعي لإبقائه على قيد الحياة

رموز النظام السابق.. عام ونصف من المحاكمات

حكايات المواطنين عن الانتخابات: صدمة وخوف وبحث عن ربان لسفينة الوطن

سلطان للإخوان: من صوَّتوا لأبوالفتوح وصباحى فى حاجة لمن يجذبهم لا من يستعلى عليهم



محال الذهب بوسط البلد تستعد للإغلاق تحسبا لتزايد التظاهرات

الصحة : ارتفاع أعداد المصابين فى اشتباكات محاكمة مبارك إلى 24 مصابا

محاكمة مبارك | طباخ مبارك: سعادة الرئيس صعبان عليا

2 يونيو.. مصير «مبارك» وعيد ميلاد عمر سليمان والشيخ إمام

«التحرير» يرفض الأحكام

"رويترز" تؤكد انفراد "الوطن" وتكشف كذب السفراء العرب

«قضية مبارك» تنعش إيرادات شركات المحمول

الجبهه الثورية:الاخوان يمارسون البلطجة ويجب القبض على قياداتها

الداخلية: جنود الأمن المركزى بالإسكندرية لم يصوتوا لاى من المرشحين

الداخلية:عقوبات لمن يرتدي ملابس عسكرية وليس من الشرطة أو الجيش

سلطان:الانتخابات بدأت أعمالها في 8 صباحا واغلاق اللجان في الـ9 مساء

تسويد 172 بطاقة تصويت لصالح أحد المرشحين بأسوان والغربية

الازهر والمفتى والنخبة المصرية ينعون ولي العهد السعودي الامير نايف

وفاة المفكر والفيلسوف الفرنسي روجيه جارودي عن 98 عاما

وفاة الإعلامية فريال صالح مقدمة "اخترنا لك" عن عمر يناهز 71 عاما

التصويت فقط بالأقلام المتوفرة داخل اللجان

حملة شفيق تتهم حملة مرسى بمنع الناخبين من الادلاء بصوتهم

تعليق عمل بعثة المراقبين الدوليين فى سوريا بسبب تصاعد أعمال العنف

شفيق: التقيت الإخوان سرا..وإذا عادوا للعنف سألقيهم "تحت الأرض"

السجن 20 عاما غيابيا لـ "بن على" رئيس تونس السابق

"العدل" تمنح الشرطة العسكرية والمخابرات سلطة القبض على المدنيين

البلتاجي: المخابرات طلبت مني إخلاء الميدان قبل موقعة الجمل

كاديما لليفنى: لا نحتاج نصيحة من امرأة تخلت عن الحزب

الجامعة الأمريكية تستنكر إتهام ضرغام بوجود أسلحة بها

بديع: من حسن الطالع أن تتم الانتخابات في ليلة الإسراء والمعراج

التعليم: امتحان التفاضل يمكن للطالب المتوسط إجابة 70% منه

رئيس الإمتحانات : أحذرمن الإنسياق وراء المواقع الإلكترونية والغشاش سيرسب

كلينتون: واشنطن قلقة من إرسال طائرات هليكوبتر روسية إلى سوريا

قوات الأسد تقصف مدينة حمص واستشهاد عشرة سوريين

الفاتيكان ينفي تقديم تنازلات لإسرائيل حول القدس الشرقية

اقتصاد افريقيا آخذ في الارتفاع وأوروبا تخطو نحو الهوة الاقتصادية

سعد الدين ابراهيم: أنا ومحمد مرسي من سجناء نظام مبارك

صحيفة مغربية : القرضاوي يعقد قرانه على عروس تصغره بـ 37 عام

غسل الكعبة المشرفة الخميس غرة شعبان

نقابة الموسيقيين تسحب الثقة من إيمان البحر درويش

46 هدفا عقب انتهاء منافسات الجولة الثانية بيورو 2012

الصحة تحذر من إستخدام "الباور بالانس"لإرتفاع مستويات الإشعاع بها

عقار "ستاتين" وليس زيت السمك هوالمسئول عن خفض الكوليتسرول

صحيفة جزائرية: الأهلى يفاوض الجزائرى جابو مهاجم وفاق سطيف

مقتل رئيس اتحاد كرة القدم السوري السابق بإطلاق نار

دراسة :صعود الإسلام السياسي يهدد شعبية "عيد الحب"بمصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق