فوز صعب حققه الفريق الأول لكرة القدم بالنادى الأهلى على سموحة بثلاثة أهداف مقابل هدف فى المباراة التى اقيمت بين الفريقين باستاد القاهرة ضمن مباريات الإسبوع الرابع عشر لمسابقة الدورى ليرفع الأهلى رصيده إلى 30 نقطة فى المركز الثانى خلف حرس الحدود صاحب الصدارة برصيد 31 نقطة بينما توقف رصيد سموحة عند 10 نقاط.
الفوز جاء صعبا للغاية بسب التغييرات التى طرأت على تشكيلة الأهلى فى الماباراة لتعويض الغيابات بالإضافة إلى أن الفريق السكندرى مال اداؤه اكثر للدفاع ولم يلعب كرته الهجومية التى أظهرها فى المباريات السابقة اللهم على فترات متباعدة من المباراة ورغم أن الفريق استكمل المباراة بعد طرد طارق حامد فى الدقيقة 72 الا أن الطرد لم ينل من عزيمة لاعبى سموحة الذين اجنهدوا قدراستطاعتهم.
اهداف اللقاء احرزها عبدالله السعيد فى الدقيقة 19 وأضاف محمد ابوتريكة الهدف الثانى من ركلة جزاء وأضاف محمد ناجى جدو الهدف الثالث بينما أحرز صمويل افوام هدف سموحة الوحيد فى الدقيقة 43.
مانويل جوزيه بدا المباراة باشراك 5 عناصر كانت بعيدة عن التشكيلة الأساسية للفريق فى المباريات الأخيرة لتعويض غياب الثنائى حسام غالى وأحمد فتحى اللذان وضح تأثيرهما الكبير على الفريق حيث لعب بطريقة 3-5-2 معتمدا على شريف عبدالفضيل فى مركز الليبرو وامامه وائل جمعة وأحمد السيد ومحمد بركات فى الجبهة اليمنى وأحمد شديد قناوى فى الجبهة اليسرىومحمد شوقى وحسام عاشور محورى ارتكاز وفى الهجوم الثلاثى جدو وخلفه فابيو جونيور وعبدالله السعيد.
البداية جاءت مملة من الفريقين بسبب التحفظ الزائد الذى لعب به سموحة من خلال اعتماده على اربعة لاعبين فى منتصف الملعب مهمامهم واحدة تقريبابالإضافة إلى ان جودوين اترام لم يؤد دوره الهجومى خلف افوام والعجيزى اللذان كانا معزولان أغلب فترات الشوط الأول.
الأهلى لم يدخل اللقاء الا فى الدقيقة 18 تقريبا ونجح فى احراز هدفه وواصل السيطرة حتى بدا لاعبو سموحة التجرأ والتحرر من التراجع والتحفظ الدفاعى غير المبرر.
السيطرة نظريا كانت للأهلى الا أنها لم تكن بالخطورة العملية المطلوبة ومرت أول ربع ساعة هادئة حاول خلالها كلا الفريقين جس نبض المنافس وطريقة لعبه ولم يظهر الحارسين فى الصورة الا عندما سدد جودوين تسديدة قوية من على بعد 45 ياردة مرت بجوار القائم الأيسر لشريف اكرامى بعدها استلم عبدالله السعيد وراوغ طارق حامد داخل منطقة الجزاء وبمهارة فردية يسدد داخل مرمى رمزى صالح محرزا الهدف الأول للنادى الأهلى.
فى الدقيقة 42 ينجح صمويل أفوام فى احراز هدف التعادل لفريقه فى أول ظهور للاعبى سموحة على مرمى شريف اكرامى الذى لايسأل عن الهدف الذى جاء بمهارة فردية من أفوام لينتى الشوط الأول بالتعادل الإيجابى بهدجف لكلا الفريقين.
مع بداية الشوط الثانى اشرك مانويل جوزيه شهاب الدين احمد بدلا من محمد شوقى فى الوقت الذى دفع شوقى غريب بمحسن هنداوى بدلا من هشام فتح الله من أجل استغلال انطلاقات الأخير فى الجبهة اليمنى لنقل الهجمات على مرمى الأهلى.
الشوط الثانى جاء نسخة مكررة من الشوط الأول حيث سيطر الأهلى بدون فاعلية هجومية على مرمى سموحة وهو ما اضطر جوزيه للدفع بمحمد ابوتريكة بدلا من محمد بركات الذى تعرض للأصابة بكدمة فى ركبته وكان ابوتريكة كان على موعد فور نزوله مع احتساب ركلة الجزاء التى احتسبها محمد عباس حكم المباراة ليتصدى لها ويحرز الهدف الثانى للأهلى فى الدقيقة 73 والهدف الثالث لأبوتريكة هذا الموسم والخامس بعد دخوله نادى المائة.
الهدف زاد من حماس لاعبى سموحة الذين فاقوا لعدة لحظات حتى فاجأ محمند عباس حكم المباراة الجميع باشهار الكارت الأحمر لطارق حامد بعد حصوله على الإنذار الثانى بسبب الخشونة مع أحمد شديد قناوى.
ومع الدقيقة 87 يظهر جدو فى الكاتدر بشكل عملى ويخطف تمريرة شهاب الدين احمد ويضعها داخل مرمى رمزى صالح محرزا الهدف الثالث للأهلى لتنتهى المباراة بفوز الأهلى بثلاثة اهداف مقابل هدف..
الفوز جاء صعبا للغاية بسب التغييرات التى طرأت على تشكيلة الأهلى فى الماباراة لتعويض الغيابات بالإضافة إلى أن الفريق السكندرى مال اداؤه اكثر للدفاع ولم يلعب كرته الهجومية التى أظهرها فى المباريات السابقة اللهم على فترات متباعدة من المباراة ورغم أن الفريق استكمل المباراة بعد طرد طارق حامد فى الدقيقة 72 الا أن الطرد لم ينل من عزيمة لاعبى سموحة الذين اجنهدوا قدراستطاعتهم.
اهداف اللقاء احرزها عبدالله السعيد فى الدقيقة 19 وأضاف محمد ابوتريكة الهدف الثانى من ركلة جزاء وأضاف محمد ناجى جدو الهدف الثالث بينما أحرز صمويل افوام هدف سموحة الوحيد فى الدقيقة 43.
مانويل جوزيه بدا المباراة باشراك 5 عناصر كانت بعيدة عن التشكيلة الأساسية للفريق فى المباريات الأخيرة لتعويض غياب الثنائى حسام غالى وأحمد فتحى اللذان وضح تأثيرهما الكبير على الفريق حيث لعب بطريقة 3-5-2 معتمدا على شريف عبدالفضيل فى مركز الليبرو وامامه وائل جمعة وأحمد السيد ومحمد بركات فى الجبهة اليمنى وأحمد شديد قناوى فى الجبهة اليسرىومحمد شوقى وحسام عاشور محورى ارتكاز وفى الهجوم الثلاثى جدو وخلفه فابيو جونيور وعبدالله السعيد.
البداية جاءت مملة من الفريقين بسبب التحفظ الزائد الذى لعب به سموحة من خلال اعتماده على اربعة لاعبين فى منتصف الملعب مهمامهم واحدة تقريبابالإضافة إلى ان جودوين اترام لم يؤد دوره الهجومى خلف افوام والعجيزى اللذان كانا معزولان أغلب فترات الشوط الأول.
الأهلى لم يدخل اللقاء الا فى الدقيقة 18 تقريبا ونجح فى احراز هدفه وواصل السيطرة حتى بدا لاعبو سموحة التجرأ والتحرر من التراجع والتحفظ الدفاعى غير المبرر.
السيطرة نظريا كانت للأهلى الا أنها لم تكن بالخطورة العملية المطلوبة ومرت أول ربع ساعة هادئة حاول خلالها كلا الفريقين جس نبض المنافس وطريقة لعبه ولم يظهر الحارسين فى الصورة الا عندما سدد جودوين تسديدة قوية من على بعد 45 ياردة مرت بجوار القائم الأيسر لشريف اكرامى بعدها استلم عبدالله السعيد وراوغ طارق حامد داخل منطقة الجزاء وبمهارة فردية يسدد داخل مرمى رمزى صالح محرزا الهدف الأول للنادى الأهلى.
فى الدقيقة 42 ينجح صمويل أفوام فى احراز هدف التعادل لفريقه فى أول ظهور للاعبى سموحة على مرمى شريف اكرامى الذى لايسأل عن الهدف الذى جاء بمهارة فردية من أفوام لينتى الشوط الأول بالتعادل الإيجابى بهدجف لكلا الفريقين.
مع بداية الشوط الثانى اشرك مانويل جوزيه شهاب الدين احمد بدلا من محمد شوقى فى الوقت الذى دفع شوقى غريب بمحسن هنداوى بدلا من هشام فتح الله من أجل استغلال انطلاقات الأخير فى الجبهة اليمنى لنقل الهجمات على مرمى الأهلى.
الشوط الثانى جاء نسخة مكررة من الشوط الأول حيث سيطر الأهلى بدون فاعلية هجومية على مرمى سموحة وهو ما اضطر جوزيه للدفع بمحمد ابوتريكة بدلا من محمد بركات الذى تعرض للأصابة بكدمة فى ركبته وكان ابوتريكة كان على موعد فور نزوله مع احتساب ركلة الجزاء التى احتسبها محمد عباس حكم المباراة ليتصدى لها ويحرز الهدف الثانى للأهلى فى الدقيقة 73 والهدف الثالث لأبوتريكة هذا الموسم والخامس بعد دخوله نادى المائة.
الهدف زاد من حماس لاعبى سموحة الذين فاقوا لعدة لحظات حتى فاجأ محمند عباس حكم المباراة الجميع باشهار الكارت الأحمر لطارق حامد بعد حصوله على الإنذار الثانى بسبب الخشونة مع أحمد شديد قناوى.
ومع الدقيقة 87 يظهر جدو فى الكاتدر بشكل عملى ويخطف تمريرة شهاب الدين احمد ويضعها داخل مرمى رمزى صالح محرزا الهدف الثالث للأهلى لتنتهى المباراة بفوز الأهلى بثلاثة اهداف مقابل هدف..
الدستور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق