قال الكاتب الصحفى أحمد المسلمانى، إن الربيع العربى يتحول إلى سينما بفضل محاكمة الرئيس السابق حسنى مبارك، وأن سينما الربيع العربى فى مصر تبدو فى محاكمة دفاع مبارك: "أن حسنى مبارك لا يزال رئيسا لمصر".
ووصف المسلمانى، خلال حلقة اليوم من برنامج "الطبعة الأولى" الذى يقدمة على قنا ة"دريم2"، المحاكمة بمباراة كرة القدم التى تحولت إلى حالة من الاستقطاب بين مشجعى دفاع مبارك ومشجعى الدفاع عن المدعين بالحق المدنى، التى يسعى خلالها فريقا الدفاع إلى إثارة حماس مؤيديهم بالتصفيق على كلامهم، فتحولت المحاكمة الجليلة الوقورة منزوعة الضغوط الخارجية لأشهر ديكتاتور فى العالم، حسب وصفه، إلى مباراة لكرة القدم بين مشجعين ومشجعين نقلوا المباراة من داخل المحكمة إلى أحياء القاهرة بتظاهرهم أمام مكتب فريد الديب.
وأضاف المسلمانى، أن سينما كوميديا الثورة التى تثير السخرية لا تزال مستمرة فى مرافعة فريد الديب، دفاع الرئيس المخلوع مبارك، الذى أكد أن مبارك لا يزال رئيسا للبلاد، ولم يتنحَ بل فوض المجلس العسكرى بإدارة البلاد وليس التصرف فيها، وأنه أبلغ المجلس العسكرى بأن التنحى فى التليفون باطل، وأن مبارك لا بد وأن يحاكم طبقا لدستور 71 أمام محكمة خاصة من 12 عضوا؛ منهم 6 من أعضاء مجلس الشعب؛ و6 من أقدم أعضاء الهيئات القضائية، والنائب العام يترافع بنفسه، وأن يحاكم بمقر محكمة النقض، مشيرا إلى أن ذلك لم يحدث وبناء عليه فمحاكمة مبارك باطلة.
ونوه المسلمانى، إلى أن دفاع مبارك أكد أن دستور 71 ما زال قائما والاستفتاء الذى دعا إليه الجيش باطل؛ والجيش ليس له حق فى الدعوة إلى استفتاء أو تعديل دستور، وأنه أثناء إذاعة عمر سليمان نائب الرئيس الأسبق لبيان التنحى كان مبارك وقتها رئيسا، ولذلك يجب محاكمته على صفته كرئيس جمهورية وقت إذاعة البيان.
وحذر المسلمانى من محاولة دفاع مبارك إدخال مصر فى نفق مظلم يسعى لإذهاب مصر بمخابراتها وجيشها وثورتها فيه من أجل تبرئة شخص واحد هو مبارك.
وأشار المسلمانى، إلى أن مجلس الشعب سيبدأ أولى جلساته اليوم، لافتا إلى أن توزيع اللجان عكس القوة فى الانتخابات، حيث حصل التيار الإسلامى على 12 لجنة-9 لجان منها للإخوان، و3 لجان لحزب النور، بالإضافة إلى لجنتين لحزب الوفد.
واعتبر المسلمانى، أن افتتاح معرض القاهرة الدولى للكتاب هو أفضل الأخبار التى يمكن أن نسمعها، حيث يعنى ذلك استعادة مصر لأهم أدوات القوة الناعمة التى تمتلكها بافتتاح أعظم وأقيم وأفضل معرض ضمن أهم وأقيم معارض العالم.
ووصف المسلمانى، خلال حلقة اليوم من برنامج "الطبعة الأولى" الذى يقدمة على قنا ة"دريم2"، المحاكمة بمباراة كرة القدم التى تحولت إلى حالة من الاستقطاب بين مشجعى دفاع مبارك ومشجعى الدفاع عن المدعين بالحق المدنى، التى يسعى خلالها فريقا الدفاع إلى إثارة حماس مؤيديهم بالتصفيق على كلامهم، فتحولت المحاكمة الجليلة الوقورة منزوعة الضغوط الخارجية لأشهر ديكتاتور فى العالم، حسب وصفه، إلى مباراة لكرة القدم بين مشجعين ومشجعين نقلوا المباراة من داخل المحكمة إلى أحياء القاهرة بتظاهرهم أمام مكتب فريد الديب.
وأضاف المسلمانى، أن سينما كوميديا الثورة التى تثير السخرية لا تزال مستمرة فى مرافعة فريد الديب، دفاع الرئيس المخلوع مبارك، الذى أكد أن مبارك لا يزال رئيسا للبلاد، ولم يتنحَ بل فوض المجلس العسكرى بإدارة البلاد وليس التصرف فيها، وأنه أبلغ المجلس العسكرى بأن التنحى فى التليفون باطل، وأن مبارك لا بد وأن يحاكم طبقا لدستور 71 أمام محكمة خاصة من 12 عضوا؛ منهم 6 من أعضاء مجلس الشعب؛ و6 من أقدم أعضاء الهيئات القضائية، والنائب العام يترافع بنفسه، وأن يحاكم بمقر محكمة النقض، مشيرا إلى أن ذلك لم يحدث وبناء عليه فمحاكمة مبارك باطلة.
ونوه المسلمانى، إلى أن دفاع مبارك أكد أن دستور 71 ما زال قائما والاستفتاء الذى دعا إليه الجيش باطل؛ والجيش ليس له حق فى الدعوة إلى استفتاء أو تعديل دستور، وأنه أثناء إذاعة عمر سليمان نائب الرئيس الأسبق لبيان التنحى كان مبارك وقتها رئيسا، ولذلك يجب محاكمته على صفته كرئيس جمهورية وقت إذاعة البيان.
وحذر المسلمانى من محاولة دفاع مبارك إدخال مصر فى نفق مظلم يسعى لإذهاب مصر بمخابراتها وجيشها وثورتها فيه من أجل تبرئة شخص واحد هو مبارك.
وأشار المسلمانى، إلى أن مجلس الشعب سيبدأ أولى جلساته اليوم، لافتا إلى أن توزيع اللجان عكس القوة فى الانتخابات، حيث حصل التيار الإسلامى على 12 لجنة-9 لجان منها للإخوان، و3 لجان لحزب النور، بالإضافة إلى لجنتين لحزب الوفد.
واعتبر المسلمانى، أن افتتاح معرض القاهرة الدولى للكتاب هو أفضل الأخبار التى يمكن أن نسمعها، حيث يعنى ذلك استعادة مصر لأهم أدوات القوة الناعمة التى تمتلكها بافتتاح أعظم وأقيم وأفضل معرض ضمن أهم وأقيم معارض العالم.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق