كانت قصة حب جميلة.. بدأت في مدرجات الجامعة, تعلق بها من أول نظرة في أول يوم من أول سنة جامعية وبدأت التحركات الغرامية بالجلوس بالقرب منها في المدرج,وزاد الاقتراب وضاقت المسافة, وبعدها كانت النظرة ثم السلام ثم الكلام الذي طال وتشعب تدريجيا.
بعدها سمحت له بحجز مكان لها بالمدرج, وتعمقت أواصر المحبة مع رحلات الكلية ومذكرات الدروس ومراجعتها معا في الكلية أو بالتليفون.. أيام سعيدة وظهرت نتيجة العام الأول ونجحا معا فكانت أول سعادة جامعية وتوالت فرحة النجاح في السنوات التالية, حتي كانت الفرحة الكبري حين تفوقا في الامتحان النهائي وتخرجا معا. لم يكن قد حدثها عن الزواج.. فقد كان هذا أمرا بدهيا وكان العثور علي عمل أمرا ممكنا بعض الشيء في تلك الأيام فالتحقا بعمل بسيط.. وتقدم للزواج منها.. كان شابا طيبا وديعا وكانت فتاة جميلة.. وفي بساطة وافقت العائلتان وعلت زغاريد السعادة في ليلة زفاف جميلة متواضعة وجمعتهما شقة صغيرة في حي هاديء.. وفي أول كل شهر كانا يضعان في علبة صغيرة راتبيهما بأكملهما ويسحبان منهما مصروف البيت وايجاره والفسحة مرة في الأسبوع, لا يسألان عن مال من هذا, فهو مشترك بينهما.
ومضي عام سعيد وصدح بكاء المولود الجديد, وعمت الفرحة العائلتين إجازة الوضع ثلاثة أشهر فقط والأيدي قصيرة, عادت لعملها, ومعها رضيعها تحمله في المواصلات وازدحامها في رحلة ذهاب وإياب شاقة.. تصل الي عملها, بثقلها, وتودع ابنها حضانة العمل وتعود لإرضاعه بانتظام في أثناء عملها بعد إذن تحصل عليه بمشقة من رئيسها.
كل هذا في بطولة صامتة كلها سعادة وتعب.. وتعود الي منزلها مع رضيعها.. تضعه بالفراش ثم تتحول لرعاية زوجها الحبيب تعد له ـ وهي في عز تعبها ـ غداء شهيا وعلي مائدة نمقتها بيد الحب يجلسان.. يتبادلان الأحاديث عن العمل وعن الابن.. زوجان سعيدان وقرة عينهما معا.
يكبر الطفل ويذهب للمدرسة.. ويخوضان معركة الاستيقاظ المبكر مع الابن والمشوار اليومي الجديد لإيصاله الي المدرسة فلم يكن الزوجان يملكان أجرة الأتوبيس, وبعد التوصيل تذهب الي عملها ثم تعود من العمل للمدرسة في سرعة ولهفة حتي لا يطول انتظار الابن الحبيب بعد نهاية اليوم الدراسي.. تصل الي المنزل, تطبخ.. تسوي المنزل والمائدة ذات الكراسي الثلاثة وتمضي الأيام.. الطفل الثاني ثم الثالث.. الزوجة متفرغة تماما لرعاية الأسرة.. أبناء في مختلف الأعمار والمشارب والأخلاق والطباع, تداعب هذا وتنهر ذاك وتذاكر للجميع وتطبخ للجميع.. وترعي الجميع.. عائلة يجمعها الحب والإخلاص والتفاني, ومازال الصندوق الصغير يجتمع فيه راتبا الزوجين وينفقان منه علي العائلة بلا حساب.. تمر السنون.. يستقيل الزوج من وظيفته الحكومية ويبدأ عملا خاصا برأس مال صغير جمعته الزوجة بحسن تدبيرها بينما استمرت هي في عملها الحكومي الذي لا يستغرق كل وقتها مما يمنحها فرصة رعاية الأبناء.
ومرت الأيام سعيدة هانئة علي الجميع.. الأبناء يكبرون يجتازون فترة المراهقة بسلام بفضل حنان الأم ورعايتها العاقلة.. الزوج هو الآخر في نجاح متصاعد والدخل متزايد حتي لم يعد الصندوق الصغير يسعه فألغي في النهاية وتحولت الأرباح الزائدة إلي حساب في البنك.. تزوج الأبناء وبقت هي وزوجها في المنزل.. تتطلع إلي أيام سعيدة مع زوجها وقد ارتاح بالهما بعد أن حققا أحلي أهداف حياتهما. ولكن الزمن والجهد الكبير في رعاية هذه الأسرة بدأ يترك آثارا واضحة علي الزوجة المخلصة المتفانية.. ومعها بدأ تباعد الزوج التدريجي عنها.. لم تقلق كثيرا وعللت ذلك بازدحام العمل وضغطه. ولكن الابتسامات واللفتات كانت قد قلت كثيرا عن ذي قبل وطالت فترات غياب الزوج عن المنزل............ إلي أن دق جرس الباب يوما لتجد أمامها محضرا.. ومعه ورقة طلاق!!!!!!! كانت صدمة قاسية.. لماذا! بعد هذا العمر؟.. بعد كل هذا الحب, وهذه العائلة التي حملناها معا علي أكتافنا. ثم كانت الطعنة الأخري حين رن جرس الهاتف عن صديق مشترك يخبرها بأن زوجها السابق يطلب منها أن تغادر المنزل فقد تزوج بأخري... وقعت سماعة الهاتف من يدها وهبطت علي الكرسي لا تدري ماذا تفعل, ذهول, صمت.. أين تذهب؟ وقد توفي والداها منذ زمن, ومضت بها الأيام القاسية وهي تنتقل في بيوت أبنائها والضيف ثقيل حتي لو كان أما.. في انتظار نفقة متواضعة قد يمن عليها بها القانون.
تلك قصة حقيقية... أظننا سمعنا مثلها الكثير. من يحمي هذه الزوجة وأمثالها عند الطلاق؟؟ في بلاد أخري يقرر القانون للزوجة المطلقة نصف ما امتلكت العائلة في أثناء الزواج, وهذا أمر يراه الجميع منطقيا وعادلا, فإذا كانت الحياة الزوجية توصف دائما بأنها شركة بين زوجين, فإن ما يصيب هذه الشركة من سعادة وشقاء.. فشل أو نجاح.. خسارة أو مكسب, يجب أن يتحمله الاثنان معا عند( التخارج) إذا سمينا الطلاق بهذا الاسم, وليحصل كل منهما علي حصته من هذه الشركة. هذا قانون تتبعه كثير من البلاد المتقدمة التي تعطي لكل ذي حق حقه, والتي ترفض الامتهان, وتقف مع الطرف الضعيف في هذه المشاركة, وتحميه من القسوة والظلم.. وفراغة العين!! وهو قانون لا يتعارض مع أي شرع أو دين بل هو يحق الحق ويرفع الظلم.... فسلام علي أم... سلام علي الأم.
>> تلقيت هذه الرسالة من د. خليل مصطفي الديواني وهي تعيد فتح قضية الطلاق بكل جوانبها والباب مفتوح للمناقشة.
ومضي عام سعيد وصدح بكاء المولود الجديد, وعمت الفرحة العائلتين إجازة الوضع ثلاثة أشهر فقط والأيدي قصيرة, عادت لعملها, ومعها رضيعها تحمله في المواصلات وازدحامها في رحلة ذهاب وإياب شاقة.. تصل الي عملها, بثقلها, وتودع ابنها حضانة العمل وتعود لإرضاعه بانتظام في أثناء عملها بعد إذن تحصل عليه بمشقة من رئيسها.
كل هذا في بطولة صامتة كلها سعادة وتعب.. وتعود الي منزلها مع رضيعها.. تضعه بالفراش ثم تتحول لرعاية زوجها الحبيب تعد له ـ وهي في عز تعبها ـ غداء شهيا وعلي مائدة نمقتها بيد الحب يجلسان.. يتبادلان الأحاديث عن العمل وعن الابن.. زوجان سعيدان وقرة عينهما معا.
يكبر الطفل ويذهب للمدرسة.. ويخوضان معركة الاستيقاظ المبكر مع الابن والمشوار اليومي الجديد لإيصاله الي المدرسة فلم يكن الزوجان يملكان أجرة الأتوبيس, وبعد التوصيل تذهب الي عملها ثم تعود من العمل للمدرسة في سرعة ولهفة حتي لا يطول انتظار الابن الحبيب بعد نهاية اليوم الدراسي.. تصل الي المنزل, تطبخ.. تسوي المنزل والمائدة ذات الكراسي الثلاثة وتمضي الأيام.. الطفل الثاني ثم الثالث.. الزوجة متفرغة تماما لرعاية الأسرة.. أبناء في مختلف الأعمار والمشارب والأخلاق والطباع, تداعب هذا وتنهر ذاك وتذاكر للجميع وتطبخ للجميع.. وترعي الجميع.. عائلة يجمعها الحب والإخلاص والتفاني, ومازال الصندوق الصغير يجتمع فيه راتبا الزوجين وينفقان منه علي العائلة بلا حساب.. تمر السنون.. يستقيل الزوج من وظيفته الحكومية ويبدأ عملا خاصا برأس مال صغير جمعته الزوجة بحسن تدبيرها بينما استمرت هي في عملها الحكومي الذي لا يستغرق كل وقتها مما يمنحها فرصة رعاية الأبناء.
ومرت الأيام سعيدة هانئة علي الجميع.. الأبناء يكبرون يجتازون فترة المراهقة بسلام بفضل حنان الأم ورعايتها العاقلة.. الزوج هو الآخر في نجاح متصاعد والدخل متزايد حتي لم يعد الصندوق الصغير يسعه فألغي في النهاية وتحولت الأرباح الزائدة إلي حساب في البنك.. تزوج الأبناء وبقت هي وزوجها في المنزل.. تتطلع إلي أيام سعيدة مع زوجها وقد ارتاح بالهما بعد أن حققا أحلي أهداف حياتهما. ولكن الزمن والجهد الكبير في رعاية هذه الأسرة بدأ يترك آثارا واضحة علي الزوجة المخلصة المتفانية.. ومعها بدأ تباعد الزوج التدريجي عنها.. لم تقلق كثيرا وعللت ذلك بازدحام العمل وضغطه. ولكن الابتسامات واللفتات كانت قد قلت كثيرا عن ذي قبل وطالت فترات غياب الزوج عن المنزل............ إلي أن دق جرس الباب يوما لتجد أمامها محضرا.. ومعه ورقة طلاق!!!!!!! كانت صدمة قاسية.. لماذا! بعد هذا العمر؟.. بعد كل هذا الحب, وهذه العائلة التي حملناها معا علي أكتافنا. ثم كانت الطعنة الأخري حين رن جرس الهاتف عن صديق مشترك يخبرها بأن زوجها السابق يطلب منها أن تغادر المنزل فقد تزوج بأخري... وقعت سماعة الهاتف من يدها وهبطت علي الكرسي لا تدري ماذا تفعل, ذهول, صمت.. أين تذهب؟ وقد توفي والداها منذ زمن, ومضت بها الأيام القاسية وهي تنتقل في بيوت أبنائها والضيف ثقيل حتي لو كان أما.. في انتظار نفقة متواضعة قد يمن عليها بها القانون.
تلك قصة حقيقية... أظننا سمعنا مثلها الكثير. من يحمي هذه الزوجة وأمثالها عند الطلاق؟؟ في بلاد أخري يقرر القانون للزوجة المطلقة نصف ما امتلكت العائلة في أثناء الزواج, وهذا أمر يراه الجميع منطقيا وعادلا, فإذا كانت الحياة الزوجية توصف دائما بأنها شركة بين زوجين, فإن ما يصيب هذه الشركة من سعادة وشقاء.. فشل أو نجاح.. خسارة أو مكسب, يجب أن يتحمله الاثنان معا عند( التخارج) إذا سمينا الطلاق بهذا الاسم, وليحصل كل منهما علي حصته من هذه الشركة. هذا قانون تتبعه كثير من البلاد المتقدمة التي تعطي لكل ذي حق حقه, والتي ترفض الامتهان, وتقف مع الطرف الضعيف في هذه المشاركة, وتحميه من القسوة والظلم.. وفراغة العين!! وهو قانون لا يتعارض مع أي شرع أو دين بل هو يحق الحق ويرفع الظلم.... فسلام علي أم... سلام علي الأم.
>> تلقيت هذه الرسالة من د. خليل مصطفي الديواني وهي تعيد فتح قضية الطلاق بكل جوانبها والباب مفتوح للمناقشة.
المصدر الاهرام
=====
اقرأ أيضا
المفاجأة المذهلة!الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
مخرج مسلسل النبى يوسف يتراجع عن تجسيد خاتم الأنبياء
كوكب الأرض يتعرض للانقراض فى "قلب الظلام"
مرحبا بالزوجة الثانية والثالثة والرابعة .. بقلم : احلام الجندى
فيلم "الدكتاتور" يجسد حياة الحكام العرب المخلوعين بشكل كوميدي
راقصات أشهر ملهي ليلي بباريس يضربن عن العمل لتدني اجورهم
الراقصة دينا ترتدي الحجاب وتتخلى عن المكياج!
الصبار والخروع والزنجبيل الحل الأساسى لعلاج تساقط الشعر
تحذير من استخدام النظارات الطبية الرخيصة المنتشرة بشبكة الانترنت
الأشعة المقطعية قد تسبب السرطان للأطفال
وفاة الإعلامي الكبير عادل نور الدين مؤسس "أخبار مصر"
شائعات "الموت" تحاصر المشاهيرالحل السحري للأزمة المستعصية
إحذر.. تاكسي إسكندرية ملاكي!
أوباما: تأييد زواج المثليين "امتداد منطقي" لرؤيتي للولايات المتحدة
وفاة الإعلامي الكبير عادل نور الدين مؤسس "أخبار مصر"
الازهر والمفتى والنخبة المصرية ينعون ولي العهد السعودي الامير نايف
وفاة المفكر والفيلسوف الفرنسي روجيه جارودي عن 98 عاما
وفاة الإعلامية فريال صالح مقدمة "اخترنا لك" عن عمر يناهز 71 عاما
اختفاء ساعة نادال الثمينة في ظروف غامضة في باريس
بيع سيارة فيرارى كلاسيكية مقابل 35 مليون دولار
«أبو تريكة» طالب زملاءه بالتصويت لـ«مرسى» فاختاروا «شفيق»
الأمير ويليام يعترف بأنه أفتقد ليدي ديانا يوم زفافه
"أوميجا 3 "يقوي الذاكرة ويكافح الزهايمر
بالفيديو .. برومو فيلم "أروقة القصر ولحظات تنحى مبارك"عكس كل التوقعات .. فساتين "محتشمة" تغزو أجساد نجمات هوليود
«رومني»: العالم غير آمن وعلينا أن نحافظ على قوة أمريكا الرهيبة
إنقاذ حياة رضيع بزراعة أصغر قلب صناعي لإبقائه على قيد الحياة
أوباما يغنى أثناء «الدُّش».. وميشيل تختار «بيونسيه»
انفض المولد وبقى السؤال: «مين هينضف الأسوار والحوائط من بقايا الدعاية؟»
بلجيكا تخفض رواتب رؤساء الشركات بنسبة 90% لتحقيق العدالة الاجتماعية
مجلس الشعب يناقش بيع دود صيني بالأسواق على أنه جمبري
إزالة الشعر بالليزر تهدد النساء بالعمى الدائم
صحفية هولندية تفوز بجائزة لإسهاماتها فى الدفاع عن المرأة المسلمةعمال بمستشفى يشهرون إسلامهم بعد الاستماع لشاب مريض يقرأ القرآن
يابانية عمرها 73 عاما تبلغ قمة إفرست
مشروع قانون ضريبة على القطط والكلاب فى إيطاليا
العثورعلى سفينة غارقة منذ 200عام بخليج المكسيك
روسي يسرق سيارة إسعاف لاستغلالها في العمل لحسابه
جمال الخط العربي فى معرض بموسكو
عالم مصرى يفوز باحد فروع جائزة الامير نايف العالمية للسنة النبوية
تجربة جديدة بالقاهرة لترشيد استخدام "الحقائب البلاستيكية"
ظهور قرش الحوت قرب جزيرة الجفتون جنوب الغردقة
وزيرة فرنسية تثير ضجة بحضورها اجتماع مجلس الوزراء بالجينز
فرنسا توفر شقة فاخرة لساركوزي بعد خسارته للإنتخابات
الأسوانى: مرسي سيخسر الإعادة.. وهناك أدلة على التزوير رفضت "العليا" الإفصاح عنها
أستاذ الجامعة الذى وضعته الثورة على بعد خطوات من الحكم
مصطفى بكري: بعد خروج حمدين صباحي «كله زي بعضه»
مستشفى المنيرة تستقبل أول حالتي إصابة لمتظاهري ميدان التحرير
مشاجرة بين عمال مسلمين وأقباط بالقرية الذكية بالمعادي بسبب "شفيق" و"مرسي"
محمود سعد: لست مذيع نشرة لأكون محايدا مع شفيق
غنيم: تصويت 900 ألف شرطي لصالح شفيق شائعة لا تنفى أو تثبت حدوث تزوير بالانتخابات
الشاهد في «السُّخرة»: هددونا بالاعتقال لو تكلمنا عن فيلات العادلي (نص التحقيقات)
فاينانشيال تايمز: إعادة "الرئاسة" تضيف غضبًا جديداً للمرحلة "الدموية".. ورويترز: النتيجة خسارة للإخوان
السعودية تدعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسئولياته لوقف نزيف الدماء بسوريا
باراك: جميع الخيارات مطروحة للتعامل مع التهديد النووي الإيراني
«محمد».. هرب من السجن فى «الثورة» ليصبح «رجل أعمال الفاكهة»
إذا أردت أن تُطاع!
عقب اعلان النتائج النهائية..القاهرة والإسكندرية في حالة غضب
وفد شعبى يلتقى وزير الثقافة لحل مشكلة موظفى دار الكتب المضربين عن الطعام
القبض على سائق مينى باص وفتاة بعد مطاردة بوليسية على الطريق الدائرى ببورسعيد
السكك الحديدية تنفي اندلاع النيران بأحد القطارات
زيدان خارج حسابات منتخب مصر أمام موزمبيق
إصابة 5 متظاهرين بالمحلة دهستهم سيارة ملاكي تحمل صورة لـ"مرسي"
سلطان للإخوان: من صوَّتوا لأبوالفتوح وصباحى فى حاجة لمن يجذبهم لا من يستعلى عليهم
رموز النظام السابق.. عام ونصف من المحاكمات
حكايات المواطنين عن الانتخابات: صدمة وخوف وبحث عن ربان لسفينة الوطن
نتائج الانتخابات.. حديث المقاهى فى «باب الشعرية» و«العباسية» و«الوايلى»
ارتفاع ضحايا حريق الدوحة لـ19 معظمهم من الأطفال
انتحار زوجة رفض زوجها الذهاب معها إلى حفل زفاف ابن عمها
سوزان مبارك.. شجرة در «العروبة»
على طريقة "الزيدى"..
بالفيديو.. شفيق يلغى مؤتمره بأسوان بعد إلقاء "الجزمة" عليه
وردة فى آخر حواراتها الصحفية: أتمنى رئيساً شاباً لمصر
الظواهري يدعو السعوديين الى اسقاط الاسرة الحاكمة
كاتب إسبانى يصف موسى بالثعلب العجوز الذى يثق فى حظه
بالصور.. زغاريد الراقصة دينا فى وداع وردة بمطار القاهرة
امباير ستيت يفقد لقب أعلى مبنى في نيويورك لصالح مركز التجارةواحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
نجوم عرب فى فيلم إيراني عن الشهيد الحسين
رسل كرو يجسد شخصية نبي الله نوح
روشتة غذائية لموسم الامتحانات
فيتامين "ه" يقى من الإصابة بالسرطان
جوجل يحتفي بالذكرى الـ121 لميلاد محمود مختار
الأمير تشارلز يفاجئ مشاهدى التليفزيون بتقديم النشرة الجوية
رحيل رابع أكبرمعمرة فى العالم الأمريكى ليلا دنماركخالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": ماذا نتعلم من منى الشاذلى ويسرى فودة؟
خالد صلاح يكتب.. كلمة واحده :«حازم أبوإسماعيل» بوابة ظهور المهدى المنتظر
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": الإجابة.. لايوجد
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": تهديدات الإسلاميين لقناة الرحمة الإسلامية
طائرة الرئيس السادات تسير وسط العاصمة الأردنية
حائط جديد في برلين يرمز الى الفجوة بين الاغنياء والفقراء
عدد مستخدمى فيسبوك فى الشرق الأوسط يصل إلى 43 مليون شخص
أنياب جــــــوزيهطوفان جديد من المسلسلات هذا العام معظم أبطالها من نجوم ونجمات السينما
حــــلم العــــــودة لمهــــرجـــان.. كـــــــان
عادل إمام
بالفيديو.. "التريلر" الأول لفيلم "Cosmopolis"
2 "تريلر" جديدين لفيلم " Men in Black III "
بالفيديو والصور.. جينيفر لوبيز تطرح "Follow The Leader"
"The Avengers" يحقق رقماً قياسياً فى مفاجأة لجمهوره
استمرارالحمل لفترة 42 اسبوعا يؤثرعلى الجنين
المرأة الجزائرية تكتسح البرلمان ب148 مقعدا من مجموع 462
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق