الإعلامي وجدي الحكيم شاهد علي عصر ذهبي أسس للذائقة العربية, وانتهزنا هذه الفرصة التي أتيحت لنا للتحاور معه حول بعض القضايا الفنية هذا الرجل لم يكن مجردشاهد علي عصر أم كلثوم وعبد الحليم بل كان مشاركا فعالا في أغاني ثومة والعندليب, لنستعيد معه ذلك الزمن الجميل أنت مذيع ومقدم برامج فما هي علاقتك بدنيا الغناء ؟
شاءت الظروف أن أتجه الي عالم الغناء رغم أنني مذيع ومقدم برامج ولكني طوال فترة التدريب في التحرير والأخبار كانت تأتي أحداث غنائية أقوم بها, فارتبطت رحلتي بالغناء, وفي نفس الوقت بأهل الغناء فمن كثرة ما حضرت لجان النصوص التي كانت تضم كبار الشعراء أمثال أحمد رامي ومحمود حسن اسماعيل وطاهر أبو فاشا وعبد الفتاح مصطفي, استفدت من آرائهم التي نسجت ثقافتي الفنية بالاضافة الي مرافقتي لمحمد عبد الوهاب في أغلب تسجيلاته منحتني الفرصة لأطل علي دنيا الغناء, فأنا ليس دارس للموسيقي ولا مطرب ولا ملحن ولكني تحولت الي متلقي جيد لهذا الفن.
أنت من أقدم المذيعين الذين قدموا برامج المنوعات. فهل هذه النوعية من البرامج تحتاج مواصفات وثقافة خاصة لمقدمها ؟
المنوعات تعتبر فن فنون الاذاعة, وهي فن كل الأسرة, فلا يوجد مستمع متخصص في المنوعات كما هو الحال في البرامج الأخري, الدينية والأخبارية والسياسية, علي عكس المنوعات, فنجد فيها الخبر والمعلومة والمسمع الدرامي والحوار والغنوة والمسابقات واللقاءات المتحررة من القيود والقوالب الاذاعية, ومن يتصدي لهذه النوعية من البرامج لابد أن يملك القدرة علي التعامل مع كل هذه الفنون.
أنشأتم لجنة الاستماع الموحد, فما الهدف من هذه اللجنة ؟
عندما تولينا المسؤلية في الاذاعة وجدنا أن الأغنية عندما تدخل مبني ماسبيرو تتعثر, لأن كل أغنية تذاع في قطاع لابد من عرضها علي لجنة لاجازتها, فرأينا أن ننشأ لجنة موحدة لا تعوق حركة الغناء حتي ينساب في كل قطاعات الاذاعة والتليفزيون, وتضم كبار الموسيقيين في مصر الي جانب الخبرات الاعلامية, ومن هنا كانت لهذه اللجنة قيمتها, وفتحت الأبواب لاستقبال الغناء الجيد, ورفض ما لايرقي للمستوي, وكانت اللجنة لاتسمح بتسريب الغناء التجاري من الأبواب الخلفية, ولكن بفعل عوامل الطبيعة أصبحت الآن ما تجيزه اللجنة لا يذاع وما لا يعرض عليها يذاع, وهذا ما حملني علي الاستقالة من هذه اللجنة أنا ومحمد سلطان.
هل يمكن أن يعود الاعلام لسابق عصره ؟
الاعلام هو مسؤلية الدولة ومع كثرة القنوات الفضائية والشركات الاعلانية لا يمكن أن يعود لسابق عصره كجهاز اعلامي, وستظل القنوات الاذاعية والتليفزيونية تخضع للاعلان التجاري.
سجلت مع أم كلثوم قصة حياتها في حلقات اذاعية.. كيف استطعت اقناعها ؟
ظلت أم كلثوم علي مدي18 سنة ترفض التسجيل, كلما طرحت عليها الفكرة بحكم عملي معها كمندوب للتسجيلات الاذاعية, وتقول لي أنتم تحققون رسالتكم بالكلام وأنا بحقق رسالتي بالغناء, الي أن بدأ العمل بمشروع دار الخير لأم كلثوم واختارتني في مجلس الادارة, وطرح مجلس الادارة أشكال الدعاية, فأثرت فكرة أنها لابد أن تكون في آذان الناس بأكثر من مجرد الغناء من خلال رحلتها ومعاناتها ومشوارها الفني, وكان المستمعين متشوقين لمعرفة قصة حياتها, ورفضت أيضا, ولكنها عرضت الفكرة علي مصطفي أمين الذي استحسنها فوافقت, لكنها وضعت شروط والتزمت بها, وسجلت معها وحققت للمستمع العربي رصيد كبير من المعلومات عن هذه السيدة العظيمة التي كانت علاقتها بالناس مجرد الغناء, فتحدثت عن مشوارها ومتاعبها ورحلتها مع الغناء, ورؤيتها للفن في زمانها.
وماذا عن شباب المطربين ؟
زملائنا في أجهزة الاعلام معذورين, لأن الشباب الموجودين في الساحة الغنائية الآن مرتبطين بعقود احتكار تحد من حركتهم, وتفرض عليهم قيود, ولم يعد لديهم حرية التعبير والحركة كما كانت علي أيامنا أنا كنت بأكلم عبد الحليم وأسجل معه دون أي قيود- والآن هناك قيود للمقابلات واللقاءات والأجر, لذا فهو جيل مظلوم.
عشت زمن الفن الجميل, وكانت الساحة زاخرة بأسماء عديدة وكبيرة مثل عبد الوهاب وفريد والسنباطي وحليم.. الخ. لماذا لايوجد هذا الزخم الآن علي الساحة الابداعية ؟
لكل زمن فرسانه ونجومه, وكان زماننا حالة من الوهج الفني, فعندما تكون هناك قضية سياسية متوهجة ينشأ بجوارها فن وأدب وثقافة ورياضة متوهجة, أما عندما تكون لا قضية يصبح الفن والرياضة والثقافة لا شيء, فدائما الأعمال الفنية تحتاج لموجات متحركة, أما الركود فلا ينتج شيئا, بالاضافة الي أن الاذاعة وأجهزة الاعلام في الماضي كانت مفتوحة علي مصراعيها لاستقبال المواهب الجديدة, وتنميتها وضخها الي السوق, وعندما خرج الغناء من الاذاعة الي الغناء الاعلامي ضل طريقه, فضاع الفن والغناء بين الشركات الاحتكارية, وبين النجوم الذين تحملوا مسئوليتهم قبل أن تتبلور موهبتهم بالشكل الذي يستطيعون من خلاله اختيار أغانيهم وموضوعاتها, فتاهوا نتيجة عدم وجود قيادة ترعي الفن في مصر.
هل السياسية تلعب دور في الحياة الفنية ؟
ليست السياسة فقط, ولكن الأحداث والمعارك السياسية والحربية وتغييرات المجتمع, والوحدة بين الشعوب العربية, والثورات التي قامت علي فترات متباعدة, كان لها دور, مثل ثورة يوليو, وانشاء السد العالي, وتأميم قناة السويس, ودعم الجيش وتجديد سلاحه, ومعارك67,56 وحرب الاستنزاف, والاستعداد لحرب أكتوبر,وعودة سيناء كانت فترات متوهجة بالأحداث والمتغيرات وكان للفن دور في مواكبة هذه الأحداث وأرخ لها, أما الآن لم يعد هناك أحداث, وبالتالي لم يعد هناك فن والتناول أصبح متروك للمناسبات التي تتسم بالنفاق, وعلي مدي الثلاثين عاما الماضية كانت الحفلات تقام من قبل الوزراء وهو نوع من التوظيف للفن, وهذا اثر علي القيمة الفنية والفنانين خلال تلك الفترة.
هل الأغنية استطاعت أن تواكب أحداث25 يناير, كما حدث في الأحداث السياسية الأخري؟
كانت هناك مبادرة مع وزير الاعلام أسامة هيكل سجلنا خلالها22 أغنية تؤرخ لثورة25 يناير وللأسف حاربتها الاذاعة والتليفزيون, لأنهم لم يشرفوا عليها, وظلت هذه الأغاني في مكتبة الاذاعة, ولما سألت عنها قالوا: نحن نريد تصويرها تليفزيونيا ولكننا نخشي علي الكاميرات, وما يحدث الآن في الأغنية هو ما حدث في بقية أجهزة الدولة عندما تركت الشرطة دورها وكذلك السياسيين والعسكريين, فبعد هذه الثورة العظيمة ليس لدينا أغنية تؤرخ لها مثلما حدث في الأحداث السياسية الكبري, وأتذكر أثناء حرب73 كنا نسجل الأغنية ونصورها في نفس اليوم, وتذاع بعد نصف ساعة, وهذا ماحدث مع أغنية وردة علي الربابة صورناها في خلفية ديكور مسلسل, فنحن كنا جيل يتفاني في تحقيق رسالة, أما الآن مفيش حد عنده استعداد للعمل, وللأسف الموجودين حاليا يحققون رسائل مادية وليست فنية.
اذا قلنا أننا نعيش الآن زمن الفن الجميل.. فمن تختار لهذا الزمن ؟
لازال لدينا بعض الفنانين الذين يمثلون الزمن الجميل, مثل هاني شاكر وهو فنان ملتزم بالقيم الغنائية السليمة, وشيرين رغم أنها مهتمة بالمرأة بداخلها لكنها مطربة لها نكهة مصرية ولو وجدت التوجيه السليم ستصبح مطربة كبيرة, وأنغام أقول لها تحاول أن تختار أفضل لأنها تنتمي لجيل الطرب, وأطرب جيدا لنادية مصطفي فهي من الأصوات الممتازة التي لم تحصل علي حظها, وكذلك مدحت صالح لأنه علي وفاء للجيل الماضي, ومحمد الحلو, وآمال ماهر أتمني أن تخرج من عباءة أم كلثوم بلون غنائي جديد, ونحن الآن نفتقد بليغ حمدي لأنه الوحيد القادر علي ايجاد ألوان غنائية متعددة, فعندما أكتشف عفاف راضي خلق لها لونا من الغناء استمرت عليه, لكن المشكلة الآن أن هؤلاء الفنانين يعتمدون علي أنفسهم في اختياراتهم, وليس بجوارهم من ينصحهم بالاضافة الي غياب فرسان الكلمة في الغناء, فكانت الأغنية عبارة عن صورة شعرية تعطي للمستمع فرصة للتحليق, أما الآن أصبح الكلام مرسل وليس له معني.
المصدر الاهرام
=====
اقرأ أيضا
المفاجأة المذهلة!الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
مخرج مسلسل النبى يوسف يتراجع عن تجسيد خاتم الأنبياء
كوكب الأرض يتعرض للانقراض فى "قلب الظلام"
مرحبا بالزوجة الثانية والثالثة والرابعة .. بقلم : احلام الجندى
فيلم "الدكتاتور" يجسد حياة الحكام العرب المخلوعين بشكل كوميدي
راقصات أشهر ملهي ليلي بباريس يضربن عن العمل لتدني اجورهم
الراقصة دينا ترتدي الحجاب وتتخلى عن المكياج!
الصبار والخروع والزنجبيل الحل الأساسى لعلاج تساقط الشعر
تحذير من استخدام النظارات الطبية الرخيصة المنتشرة بشبكة الانترنت
الأشعة المقطعية قد تسبب السرطان للأطفال
وفاة الإعلامي الكبير عادل نور الدين مؤسس "أخبار مصر"
شائعات "الموت" تحاصر المشاهيرالحل السحري للأزمة المستعصية
إحذر.. تاكسي إسكندرية ملاكي!
أوباما: تأييد زواج المثليين "امتداد منطقي" لرؤيتي للولايات المتحدة
وفاة الإعلامي الكبير عادل نور الدين مؤسس "أخبار مصر"
الازهر والمفتى والنخبة المصرية ينعون ولي العهد السعودي الامير نايف
وفاة المفكر والفيلسوف الفرنسي روجيه جارودي عن 98 عاما
وفاة الإعلامية فريال صالح مقدمة "اخترنا لك" عن عمر يناهز 71 عاما
اختفاء ساعة نادال الثمينة في ظروف غامضة في باريس
بيع سيارة فيرارى كلاسيكية مقابل 35 مليون دولار
«أبو تريكة» طالب زملاءه بالتصويت لـ«مرسى» فاختاروا «شفيق»
الأمير ويليام يعترف بأنه أفتقد ليدي ديانا يوم زفافه
"أوميجا 3 "يقوي الذاكرة ويكافح الزهايمر
بالفيديو .. برومو فيلم "أروقة القصر ولحظات تنحى مبارك"عكس كل التوقعات .. فساتين "محتشمة" تغزو أجساد نجمات هوليود
«رومني»: العالم غير آمن وعلينا أن نحافظ على قوة أمريكا الرهيبة
إنقاذ حياة رضيع بزراعة أصغر قلب صناعي لإبقائه على قيد الحياة
أوباما يغنى أثناء «الدُّش».. وميشيل تختار «بيونسيه»
انفض المولد وبقى السؤال: «مين هينضف الأسوار والحوائط من بقايا الدعاية؟»
بلجيكا تخفض رواتب رؤساء الشركات بنسبة 90% لتحقيق العدالة الاجتماعية
مجلس الشعب يناقش بيع دود صيني بالأسواق على أنه جمبري
إزالة الشعر بالليزر تهدد النساء بالعمى الدائم
صحفية هولندية تفوز بجائزة لإسهاماتها فى الدفاع عن المرأة المسلمةعمال بمستشفى يشهرون إسلامهم بعد الاستماع لشاب مريض يقرأ القرآن
يابانية عمرها 73 عاما تبلغ قمة إفرست
مشروع قانون ضريبة على القطط والكلاب فى إيطاليا
العثورعلى سفينة غارقة منذ 200عام بخليج المكسيك
روسي يسرق سيارة إسعاف لاستغلالها في العمل لحسابه
جمال الخط العربي فى معرض بموسكو
عالم مصرى يفوز باحد فروع جائزة الامير نايف العالمية للسنة النبوية
تجربة جديدة بالقاهرة لترشيد استخدام "الحقائب البلاستيكية"
ظهور قرش الحوت قرب جزيرة الجفتون جنوب الغردقة
وزيرة فرنسية تثير ضجة بحضورها اجتماع مجلس الوزراء بالجينز
فرنسا توفر شقة فاخرة لساركوزي بعد خسارته للإنتخابات
الأسوانى: مرسي سيخسر الإعادة.. وهناك أدلة على التزوير رفضت "العليا" الإفصاح عنها
أستاذ الجامعة الذى وضعته الثورة على بعد خطوات من الحكم
مصطفى بكري: بعد خروج حمدين صباحي «كله زي بعضه»
مستشفى المنيرة تستقبل أول حالتي إصابة لمتظاهري ميدان التحرير
مشاجرة بين عمال مسلمين وأقباط بالقرية الذكية بالمعادي بسبب "شفيق" و"مرسي"
محمود سعد: لست مذيع نشرة لأكون محايدا مع شفيق
غنيم: تصويت 900 ألف شرطي لصالح شفيق شائعة لا تنفى أو تثبت حدوث تزوير بالانتخابات
الشاهد في «السُّخرة»: هددونا بالاعتقال لو تكلمنا عن فيلات العادلي (نص التحقيقات)
فاينانشيال تايمز: إعادة "الرئاسة" تضيف غضبًا جديداً للمرحلة "الدموية".. ورويترز: النتيجة خسارة للإخوان
السعودية تدعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسئولياته لوقف نزيف الدماء بسوريا
باراك: جميع الخيارات مطروحة للتعامل مع التهديد النووي الإيراني
«محمد».. هرب من السجن فى «الثورة» ليصبح «رجل أعمال الفاكهة»
إذا أردت أن تُطاع!
عقب اعلان النتائج النهائية..القاهرة والإسكندرية في حالة غضب
وفد شعبى يلتقى وزير الثقافة لحل مشكلة موظفى دار الكتب المضربين عن الطعام
القبض على سائق مينى باص وفتاة بعد مطاردة بوليسية على الطريق الدائرى ببورسعيد
السكك الحديدية تنفي اندلاع النيران بأحد القطارات
زيدان خارج حسابات منتخب مصر أمام موزمبيق
إصابة 5 متظاهرين بالمحلة دهستهم سيارة ملاكي تحمل صورة لـ"مرسي"
سلطان للإخوان: من صوَّتوا لأبوالفتوح وصباحى فى حاجة لمن يجذبهم لا من يستعلى عليهم
رموز النظام السابق.. عام ونصف من المحاكمات
حكايات المواطنين عن الانتخابات: صدمة وخوف وبحث عن ربان لسفينة الوطن
نتائج الانتخابات.. حديث المقاهى فى «باب الشعرية» و«العباسية» و«الوايلى»
ارتفاع ضحايا حريق الدوحة لـ19 معظمهم من الأطفال
انتحار زوجة رفض زوجها الذهاب معها إلى حفل زفاف ابن عمها
سوزان مبارك.. شجرة در «العروبة»
على طريقة "الزيدى"..
بالفيديو.. شفيق يلغى مؤتمره بأسوان بعد إلقاء "الجزمة" عليه
وردة فى آخر حواراتها الصحفية: أتمنى رئيساً شاباً لمصر
الظواهري يدعو السعوديين الى اسقاط الاسرة الحاكمة
كاتب إسبانى يصف موسى بالثعلب العجوز الذى يثق فى حظه
بالصور.. زغاريد الراقصة دينا فى وداع وردة بمطار القاهرة
امباير ستيت يفقد لقب أعلى مبنى في نيويورك لصالح مركز التجارةواحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
نجوم عرب فى فيلم إيراني عن الشهيد الحسين
رسل كرو يجسد شخصية نبي الله نوح
روشتة غذائية لموسم الامتحانات
فيتامين "ه" يقى من الإصابة بالسرطان
جوجل يحتفي بالذكرى الـ121 لميلاد محمود مختار
الأمير تشارلز يفاجئ مشاهدى التليفزيون بتقديم النشرة الجوية
رحيل رابع أكبرمعمرة فى العالم الأمريكى ليلا دنماركخالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": ماذا نتعلم من منى الشاذلى ويسرى فودة؟
خالد صلاح يكتب.. كلمة واحده :«حازم أبوإسماعيل» بوابة ظهور المهدى المنتظر
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": الإجابة.. لايوجد
خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": تهديدات الإسلاميين لقناة الرحمة الإسلامية
طائرة الرئيس السادات تسير وسط العاصمة الأردنية
حائط جديد في برلين يرمز الى الفجوة بين الاغنياء والفقراء
عدد مستخدمى فيسبوك فى الشرق الأوسط يصل إلى 43 مليون شخص
أنياب جــــــوزيهطوفان جديد من المسلسلات هذا العام معظم أبطالها من نجوم ونجمات السينما
حــــلم العــــــودة لمهــــرجـــان.. كـــــــان
عادل إمام
بالفيديو.. "التريلر" الأول لفيلم "Cosmopolis"
2 "تريلر" جديدين لفيلم " Men in Black III "
بالفيديو والصور.. جينيفر لوبيز تطرح "Follow The Leader"
"The Avengers" يحقق رقماً قياسياً فى مفاجأة لجمهوره
استمرارالحمل لفترة 42 اسبوعا يؤثرعلى الجنين
المرأة الجزائرية تكتسح البرلمان ب148 مقعدا من مجموع 462
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق