بريد السبت يكتبه : أحمد البرى
انتشرت ظاهرة الطلاق بين زيجات لم تمر عليها سنوات معدودة, وبعد أن أثمرت طفلين أو ثلاثة ممن يسمون باليتامي لآباء أحياء,وسأعرض هنا حالتين مختلفتين تمام الاختلاف لنمطين من الرجال لهما مواقف متباينة تمام التباين, ويمكن أن نصف النمط الأول بالرجولة الحقة, والخلق الإسلامي القويم, أما الثاني فأسميه أشباه الرجال, أو الأزواج الأطفال الذين لم يخرجوا بعد عن الانقياد للوالدين في تصريف جميع أمور حياتهم, ويتركون العلاقة الزوجية تحت توجيهاتهما في كل كبيرة وصغيرة.
وأبدأ بالمثال الأول لمهندس شاب زميل لولدي في المدرسة والعمل, حيث حضرنا ـ حرمي وولدي وأنا ـ زفافه منذ قرابة عشر سنوات إلي عروس جميلة ذات دين, وحسب, ونسب وعلم, ومضت بهما السنون ولم نسمع عنهما ما يلفت النظر إلي أن علمنا بخبر وقع علينا كالصاعقة ألا وهو طلاقهما, ولم ندر إلا بالكيفية التي تم بها الطلاق, حيث تم بمبادرة تستحق أن يحتذي بها, حيث حمل الزوج إلي المأذون الذي حرر قسيمة الطلاق حقيبة بها ربع مليون جنيه طالبا منه أن يسلمها لزوجته السابقة بعد أخذ الإيصالات اللازمة وبيانها كالآتي:
1 ـ مائة ألف جنيه مؤخر الصداق2 ـ مائة ألف جنيه نفقة متعة لأن الطلاق تم بإرادته المنفردة دون رضاها3 ـ أربعة وعشرون ألف جنيه نفقة خاصة لها لمدة سنة بواقع ألفي جنيه عن كل شهر4 ـ ومثلها وأزيد قليلا لنفقة طفليهما إلي أن تقدم إليه متطلباتهما الحقيقية من مصاريف دراسية وملابس وغيرها, وتم تحرير عقد الطلاق بعد أن أبرأ ذمته من كل حق للزوجة السابقة من وجهة نظره.
وعند سؤاله عن سبب تلك المفاجأة غير المتوقعة قال: إنني لا أخذ عليها نقصا في دين أو خلق أو حسن معاملة, لكنها القلوب وسبحان مقلبها, ولم يزد علي ذلك ولم يرد التفصيل أو التدخل, وما كان كان وانطوت هذه الصفحة من حياته وسرها معه, رافضا العودة للحديث عنها كلية, واحترمنا رغبته وإرادته مادام أنه أبعدنا عن التدخل لدي الطرف الثاني( المطلقة) وأطبقنا أفواهنا, وأنزلنا الستار.
.............
وهذا زوج لا يؤخذ عليه نقص في خلق أو دين, لكنه خضع لأسلوب غريب في التبسيط, فالمفروض أن الأب والأم يعملان علي تنشئة ابنهما التنشئة السليمة معتمدا علي نفسه, مراعيا فروض ربه, متحملا مسئولية تصرفاته, خاضعا لتوجيهاتهما السديدة نحو كل تصرف إيجابي, وتوجيهه باللين والحسني إلي أي تصرف يحيد فيه عن الحق والذوق والأخلاق, لكن في هذه الحالة الفريدة والشاذة أعلن الأب والأم للزوجة وأهلها أنه لا ظن ولا اعتقاد أن العريس كبر وعلي بداية فترة الرجولة واتخاذ القرارات.. لا.. إن القرار لهما أولا وأخيرا في كل تصرف في حياته.. ظنت العروس وأهلها أن ذلك من قبيل الهزل إلي أن تبين أنه واقع ملموس, فبكت نصيبها, وأطبقت فمها, وكتمت ماهي فيه عن أهلها باعتبار أنه نصيبها وعليها تحمله, خاصة أنها لم تتعرض بعد لتجارب الحياة, إذ تقدم للزواج منها عن طريق شقيقته أستاذة الطب وزميلة زوج شقيقتها أستاذ الطب, وكانت وقتها في السنة النهائية لحياتها الجامعية التي اختتمتها بالتقدير المتميز, وبترتيب الأولي علي دفعتها, وعاشت المسكينة طاوية الجناح علي الجراح, لا تشتكي إلا إلي ربها في صلاتها عسي أن يصلح لها الحال, خاصة أنه علي وشك بعثة في الخارج لمدة عام علي الأقل, واكتشفت أن كل دخل له يقبضه يسلمه للوالدة وتعطيه مصروفه يوما بيوم, سواء له أو لنفقة البيت ومتطلباته التي لا اعتبار لأي رغبة في الزوجة عما تري الأم, وهذه الزوجة تقيم في البيت نفسه بشقة باسم الوالد, وعداد إنارتها ومياهها وغازها باسمه أيضا, وكذلك مدخراته ورواتب الإعارة في دفتر التوفير بيد الوالدة ولا تعرف الزوجة عنها شيئا, وللزوجة رأي وشخصية معتدة بنفسها, وواثقة في تصرفاتها, وذلك مما لا يعجب الأب ولا الأم, فكانا ينصحانه بضربها علقة من حين لآخر حتي تخضع للتعليمات, وكان المسكين يستجيب, لكن النتيجة لم تأت كما يشتهي وتشتهي أي الأب والأم, فما كان من الأب إلا أن صحب ابنه ذات صباح بعد عودته من بعثته إلي المأذون ليوقع وثيقة طلاقها ويكون الأب الشاهد الأول عليها, وتمر السنون ولا دفع لأي التزام خلقي أو ديني اللهم إلا مؤخر الصداق الهزيل الذي دفعه علي قسطين, بعد أن أبخسوها حقها, فتأملوا معي الفارق بين النموذجين.
{{ هذه الرسالة الرائعة للأستاذ عوني الحوفي, وقد قدم لنا فيها مثالين من الرجال وصلت حياتهما إلي الطلاق, الأول عرف حقوق المطلقة فسرحها بإحسان, وأعطاها ما يزيد علي حقوقها الشرعية تقديرا منه لأنها لم ترتكب أي خطأ في حقه, وإنما المسألة كلها تتعلق بعدم الراحة النفسية, وعدم تآلف قلبيهما, والثاني ظل أسير قيد والديه اللذين دفعاه إلي تطليق زوجته, ولم يوفوا بأي التزامات تجاهها, ومثل هذا النموذج سيكون حسابه عسيرا يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتي الله بقلب سليم.
وفي كل الأحوال فإن الضرر الأكبر في مسألة الطلاق يقع علي الأبناء الذين وصفهم الأستاذ الحوفي باليتامي لآباء أحياء, فمتي نعي هذا الدرس المهم لكي تستقيم الحياة بين كل زوجين, وتتلاشي الخلافات التي تدور معظمها حول أمور يمكن تداركها, ثم ألا يدرك الطرف المخطئ أن حسابه أمام الله سيكون عسيرا, نظرا لما خلفه من أطفال مهزوزين ومتوترين لأنهم نشأوا نشأة غير طبيعية, بين أبوين لكل منهما حياته الخاصة, مع زوج أو زوجة أخري؟!
1 ـ مائة ألف جنيه مؤخر الصداق2 ـ مائة ألف جنيه نفقة متعة لأن الطلاق تم بإرادته المنفردة دون رضاها3 ـ أربعة وعشرون ألف جنيه نفقة خاصة لها لمدة سنة بواقع ألفي جنيه عن كل شهر4 ـ ومثلها وأزيد قليلا لنفقة طفليهما إلي أن تقدم إليه متطلباتهما الحقيقية من مصاريف دراسية وملابس وغيرها, وتم تحرير عقد الطلاق بعد أن أبرأ ذمته من كل حق للزوجة السابقة من وجهة نظره.
وعند سؤاله عن سبب تلك المفاجأة غير المتوقعة قال: إنني لا أخذ عليها نقصا في دين أو خلق أو حسن معاملة, لكنها القلوب وسبحان مقلبها, ولم يزد علي ذلك ولم يرد التفصيل أو التدخل, وما كان كان وانطوت هذه الصفحة من حياته وسرها معه, رافضا العودة للحديث عنها كلية, واحترمنا رغبته وإرادته مادام أنه أبعدنا عن التدخل لدي الطرف الثاني( المطلقة) وأطبقنا أفواهنا, وأنزلنا الستار.
.............
وهذا زوج لا يؤخذ عليه نقص في خلق أو دين, لكنه خضع لأسلوب غريب في التبسيط, فالمفروض أن الأب والأم يعملان علي تنشئة ابنهما التنشئة السليمة معتمدا علي نفسه, مراعيا فروض ربه, متحملا مسئولية تصرفاته, خاضعا لتوجيهاتهما السديدة نحو كل تصرف إيجابي, وتوجيهه باللين والحسني إلي أي تصرف يحيد فيه عن الحق والذوق والأخلاق, لكن في هذه الحالة الفريدة والشاذة أعلن الأب والأم للزوجة وأهلها أنه لا ظن ولا اعتقاد أن العريس كبر وعلي بداية فترة الرجولة واتخاذ القرارات.. لا.. إن القرار لهما أولا وأخيرا في كل تصرف في حياته.. ظنت العروس وأهلها أن ذلك من قبيل الهزل إلي أن تبين أنه واقع ملموس, فبكت نصيبها, وأطبقت فمها, وكتمت ماهي فيه عن أهلها باعتبار أنه نصيبها وعليها تحمله, خاصة أنها لم تتعرض بعد لتجارب الحياة, إذ تقدم للزواج منها عن طريق شقيقته أستاذة الطب وزميلة زوج شقيقتها أستاذ الطب, وكانت وقتها في السنة النهائية لحياتها الجامعية التي اختتمتها بالتقدير المتميز, وبترتيب الأولي علي دفعتها, وعاشت المسكينة طاوية الجناح علي الجراح, لا تشتكي إلا إلي ربها في صلاتها عسي أن يصلح لها الحال, خاصة أنه علي وشك بعثة في الخارج لمدة عام علي الأقل, واكتشفت أن كل دخل له يقبضه يسلمه للوالدة وتعطيه مصروفه يوما بيوم, سواء له أو لنفقة البيت ومتطلباته التي لا اعتبار لأي رغبة في الزوجة عما تري الأم, وهذه الزوجة تقيم في البيت نفسه بشقة باسم الوالد, وعداد إنارتها ومياهها وغازها باسمه أيضا, وكذلك مدخراته ورواتب الإعارة في دفتر التوفير بيد الوالدة ولا تعرف الزوجة عنها شيئا, وللزوجة رأي وشخصية معتدة بنفسها, وواثقة في تصرفاتها, وذلك مما لا يعجب الأب ولا الأم, فكانا ينصحانه بضربها علقة من حين لآخر حتي تخضع للتعليمات, وكان المسكين يستجيب, لكن النتيجة لم تأت كما يشتهي وتشتهي أي الأب والأم, فما كان من الأب إلا أن صحب ابنه ذات صباح بعد عودته من بعثته إلي المأذون ليوقع وثيقة طلاقها ويكون الأب الشاهد الأول عليها, وتمر السنون ولا دفع لأي التزام خلقي أو ديني اللهم إلا مؤخر الصداق الهزيل الذي دفعه علي قسطين, بعد أن أبخسوها حقها, فتأملوا معي الفارق بين النموذجين.
{{ هذه الرسالة الرائعة للأستاذ عوني الحوفي, وقد قدم لنا فيها مثالين من الرجال وصلت حياتهما إلي الطلاق, الأول عرف حقوق المطلقة فسرحها بإحسان, وأعطاها ما يزيد علي حقوقها الشرعية تقديرا منه لأنها لم ترتكب أي خطأ في حقه, وإنما المسألة كلها تتعلق بعدم الراحة النفسية, وعدم تآلف قلبيهما, والثاني ظل أسير قيد والديه اللذين دفعاه إلي تطليق زوجته, ولم يوفوا بأي التزامات تجاهها, ومثل هذا النموذج سيكون حسابه عسيرا يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتي الله بقلب سليم.
وفي كل الأحوال فإن الضرر الأكبر في مسألة الطلاق يقع علي الأبناء الذين وصفهم الأستاذ الحوفي باليتامي لآباء أحياء, فمتي نعي هذا الدرس المهم لكي تستقيم الحياة بين كل زوجين, وتتلاشي الخلافات التي تدور معظمها حول أمور يمكن تداركها, ثم ألا يدرك الطرف المخطئ أن حسابه أمام الله سيكون عسيرا, نظرا لما خلفه من أطفال مهزوزين ومتوترين لأنهم نشأوا نشأة غير طبيعية, بين أبوين لكل منهما حياته الخاصة, مع زوج أو زوجة أخري؟!
المصدر الاهرام
====
اقرأ أيضا
هل تعلمي!!
5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية
قفشات
السلفيين
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
الزفاف الأسطوري!
أربع نصائح ذكية للحفاظ على بشرتك
واحدة من ثمان نساء ترى نفسها جذابة
تعلمي كيفية قص الشعر بالمنزل
اختيارك حقيبة عملك
الخنـــــس الكنـــــس "الثقوب السوداء "
خلاصة قصب السكر لمكافحة البدانة
ثلاث افيشات لفيلم the dark knight rises
كلب يستقل القطار وحده.. و"تويتر" يعيده إلى مالكته
سلحفاة مسنة في الإكوادور تدرج في قائمة التراث العالمي
روسية تقتل زوجها لرفضه الاستحمام
أكبر تجمع قبلي عربي للشفاعة في عتق رقبة قاتل
فانوس الشموع والصفيح الأكثر طلباً هذا الموسم
جنين يتسبب في وقوع حادث لسيارة تقودها أمه بسويسرا
دول اسيوية ترغب في احباط خطة كورية جنوبية لاستئناف صيد الحيتان
بلطجية يعتدون على شريف منير وممثلى "الصفعة" بالأسلحة البيضاء
بالفيديو..اعتذار إسرائيل لمصر فى برنامج "ملوش 30 لازمة"
رانيا ياسين تنشر صورة القبض على زينب الغزالى الاصلى والتمثيل
قلم كحل ينشر الذعر علي طائرة تونس
جمال عبد الحميد ينتهى من " شمس الانصارى" قبل رمضان بـ 48 ساعه
البوم أبو الليف "خليك في النور يا أمور" غدا بالأسواق
أنظمة تويتر تحملت 3 آلاف تعليق بالثانية بفاعلية
اختفاء هالة حول نجم يثير حيرة علماء الفلك
فيرزاسكا.. نهر بنقاء وشفافية الكريستال!
افتتاح أعلى ناطحة سحاب فى أوروبا فى لندن بتمويل قطرى
"بى بى سى" تنفى ما تناوله إحد برامجها عن وجود حوريات البحر بالواقع
"ويكيليكس" ينشر مليوني رسالة تعود لشخصيات سياسية سورية
* بطاطس بالجبن الشيدر .. اضغط هنا
* شعرك مخملي حريري بخطوات بسيطة .. اضغط هنا
* الطماطم تخفض الكولسترول وتحمى من أزمات القلب .. اضغط هنا
* كيف تعتنى بجمالك قبل وأثناء وبعد الحمل؟ .. اضغط هنا
* للراغبات في الرشاقة .. لا تعتمدي على الميزان ... اضغط هنا
* طرق اقتصادية لمواجهة غلاء الأسعار ... اضغط هنا
* بحسب "علم الأرداف مؤخرتك تحدد شخصيتك .. اضغط هنا
* عندما بكى أنيس منصور لمرض زوجته .. اضغط هنا
* أصابع البلطي المقرمشة ... اضغط هنا
* شرائح خبز التوست بالجبن .. اضغط هنا
* ماء جوز الهند يكشف عن فوائده الصحية .. اضغط هنا
* نصائح كي يبقى سحر عيونك .. اضغط هنا
* الملوخية اللبنانية .. اضغط هنا
* دراسة: الكيوي أفضل الثمار لقيمتها الغذائية العالية ... اضغط هنا
* الكولاجين أفضل مرطب لبشرتك الجافة .. اضغط هنا
* خلي بالك من جمالك .. الهالات السوداء وحش يلتهم البشرة !! .. اضغط هنا
* للحفاظ علي جمالك .. في الشتاء .. اضغط هنا
* نظامك الغذائي من ملامح وجهك.. اضغط هنا
* رجيم لكل الأعمار .. نظام حياة جديد يخلصك من الوزن الزائد .. اضغط هنا
* على طريقة ليدي جاجا .. فتيات أمريكا يتهافتن على العدسات اللاصقة العملاقة .. اضغط هنا
* "جوليا روبرتس" جاذبية بعد الأربعين .. أسرار تألق أجمل امرأة في العالم .. اضغط هنا
* ومن الرومانسية ما قتل .. زوجات يشعلن الحب بالحرائق والبكارة الصيني ..اضغط هنا
* ما علاج الهالات السوداء؟ .. اضغط هنا
مصادر بالرقابة: سيناريو«أخت تريز» تم رفضه.. وهناك احتمالية لمنعه
ضبطيات قضائية ضد محال بيع خطوط المحمول بدون تسجيل
شادي محمد : سنلعب الكرة بالجلابية في عهد مرسي
"ted" يتصدر إيرادات السينما الأمريكية محققا 20.2مليون دولار
5 أنواع من أشهر الحميات الغذائية
الأهلى يستغنى عن معتز اينو رسميا
وفاة مصمم سيارت الفيراري و المزاراتي عن عمر يناهز ال 85 عاما
موافقة امريكية على طرح جهاز منزلي للكشف عن الإصابة بالايدز
تقارير ١٧ مكتباً خارجياً: السياحة تتعافى بعد انتخاب أول رئيس مدني
ضبط 5100 طن أقماح غير صالحة للاستهلاك الآدمى بالقليوبية
مصرع طفلة على يد والدتها لفتحها الثلاجة بدون إذن
شرائح بسكويت فلورانتين... بسكويت لذيذ
وصفات مختلفة لعمل عصائر الليمون المثلجة
طريقة عمل شراب البطيخ الأحمر المخفوق بالحليب
فوائد متعددة للفراولة للجسم والبشرة
أزهري يتزوج ” ملك يمين ” ويدعو المسلمين لإباحته
المبادرة الشعبية تطالب بالكشف عن علاقة "أفسن" بغسيل أموال عائلة مبارك
"في بيتنا شبح" يفتتح الموسم الصيفي لمسرح الدولة
"النظارة الريجيم" تساعد على تخفيض الوزن بتكبير الطعام
المشروبات الغازية والفوارة تماثل خطورة التدخين على صحة الإنسان
دراسة: احترام الآخرين لك يشعرك بالسعادة أكثر
«محمد».. هرب من السجن فى «الثورة» ليصبح «رجل أعمال الفاكهة»
إذا أردت أن تُطاع!
شائعات "الموت" تحاصر المشاهير
الحل السحري للأزمة المستعصية
إحذر.. تاكسي إسكندرية ملاكي!
أوباما: تأييد زواج المثليين "امتداد منطقي" لرؤيتي للولايات المتحدة
الحل السحري للأزمة المستعصية
إحذر.. تاكسي إسكندرية ملاكي!
أوباما: تأييد زواج المثليين "امتداد منطقي" لرؤيتي للولايات المتحدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق