حالة من الاستنفار الأمنى غير المسبوق، تشهدها محافظة بورسعيد من قوات الشرطة المدنية، وعناصر من القوات المسلحة، للقبض على مرتكبى وقائع الاختطاف التى شهدتها محافظة بورسعيد، بعدما سيطرت حالة من الرعب على الأهالى، خاصة بعد واقعة خطف أيمن شوقى، شقيق محمد شوقى لاعب المنتخب والنادى الأهلى، وطلب فدية مليون جنيه.
وقال العميد مصطفى الرزاز، مدير إدارة البحث الجنائى، بمديرية أمن بورسعيد، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إن الحملة التى قامت صباح اليوم السبت، بمداهمة العديد من أوكار المشتبة فيهم بمنطقة عزبة أبو عوف، والقابوطى والـ"مرحات".
ومن ناحية أخرى، تواصل أجهزة الأمن تحقيقاتها مع والد فتاة وخطيبها تم اختطافها مساء أمس، للكشف عن ملابسات الواقعة، بعدما خرج أهالى بورسعيد بعد منتصف الليل اليوم، السبت، يتظاهرون أمام مديرية الأمن، حيث قاموا بقطع الطريق، احتجاجاً على اختطاف فتاة من شارع صلاح سالم أمام إدارة الحماية المدنية، أثناء ركوبها السيارة مع خطيبها، وتعد هذه الحالة الثالثة فى غضون يومين، وسبق أن اختطاف سائق يدعى عادل عبد السلام البدويهى مسئول النقل بشركة الفيل للخدمات البحرية. حيث طالب المختطفون فدية قدرها 2 مليون جنيه، الأمر الذى أثار حفيظة أهالى بورسعيد الذين خرجوا يهتفون بسقوط مدير الأمن ورحيل الداخلية بعد استفحال ظاهرة الخطف التى إصابة أهالى بورسعيد بالرعب
وقال العميد مصطفى الرزاز، مدير إدارة البحث الجنائى، بمديرية أمن بورسعيد، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إن الحملة التى قامت صباح اليوم السبت، بمداهمة العديد من أوكار المشتبة فيهم بمنطقة عزبة أبو عوف، والقابوطى والـ"مرحات".
ومن ناحية أخرى، تواصل أجهزة الأمن تحقيقاتها مع والد فتاة وخطيبها تم اختطافها مساء أمس، للكشف عن ملابسات الواقعة، بعدما خرج أهالى بورسعيد بعد منتصف الليل اليوم، السبت، يتظاهرون أمام مديرية الأمن، حيث قاموا بقطع الطريق، احتجاجاً على اختطاف فتاة من شارع صلاح سالم أمام إدارة الحماية المدنية، أثناء ركوبها السيارة مع خطيبها، وتعد هذه الحالة الثالثة فى غضون يومين، وسبق أن اختطاف سائق يدعى عادل عبد السلام البدويهى مسئول النقل بشركة الفيل للخدمات البحرية. حيث طالب المختطفون فدية قدرها 2 مليون جنيه، الأمر الذى أثار حفيظة أهالى بورسعيد الذين خرجوا يهتفون بسقوط مدير الأمن ورحيل الداخلية بعد استفحال ظاهرة الخطف التى إصابة أهالى بورسعيد بالرعب
المصدر : اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق