ساد الهدوء أرجاء ميدان التحرير فى الساعات الأولى لجمعة رد الاعتبار، حيث توافد العشرات على الميدان للمشاركة فى المليونية مرددين هتاف "الداخلية البلطجية، الشعب يريد إسقاط المشير، يا طنطاوى قالك ايه قبل ما يمشى سعادة البيه قالك موت فى الثوار ولا اقتل فى الأحرار".
كما شهد الميدان إقامة سرادق عزاء لتأبين شهداء أحداث شارع محمد محمود من جهة غير معلومة، مما أثار استياء وغضب المتظاهرين والمعتصمين بميدان التحرير، وطالبوا بضرورة فضه، قائلين إن الشهيد لم يأخد حقه بعد، لإقامة عزاء لهن واعتبر البعض أن الجهة غير المعلومة عن إقامة السرادق هى المجلس العسكرى كى يسلب المعتصمين حق اعتصامهم.
وسادت فى الميدان حلقات نقاشية حول هذا السرادق، والذى اتسم بالضخامة، حيث امتد من جهة مدخل القصر العينى حتى ميدان التحرير، وعند سؤال العاملين بإقامة السرادق أكدوا أنهم تلقوا اتصالا هاتفيا من جهة غير معلومة لمطالبتهم بوضع السرادق فى الميدان، فى حين انتشر بالميدان الباعة الجائلون، مما أدى إلى مشادات كلامية بينهم وبين متظاهرى التحرير، مستخدمين الصواعق الكهربائية.
وفى سياق متصل تواصل اللجان الشعبية تأمينها للميدان فى جميع مداخلة وتفتيش جميع الوافدين إليه، كما يواصل "شباب المتحف المصرى" تأمينه بالتنسيق مع قوات الشرطة
كما شهد الميدان إقامة سرادق عزاء لتأبين شهداء أحداث شارع محمد محمود من جهة غير معلومة، مما أثار استياء وغضب المتظاهرين والمعتصمين بميدان التحرير، وطالبوا بضرورة فضه، قائلين إن الشهيد لم يأخد حقه بعد، لإقامة عزاء لهن واعتبر البعض أن الجهة غير المعلومة عن إقامة السرادق هى المجلس العسكرى كى يسلب المعتصمين حق اعتصامهم.
وسادت فى الميدان حلقات نقاشية حول هذا السرادق، والذى اتسم بالضخامة، حيث امتد من جهة مدخل القصر العينى حتى ميدان التحرير، وعند سؤال العاملين بإقامة السرادق أكدوا أنهم تلقوا اتصالا هاتفيا من جهة غير معلومة لمطالبتهم بوضع السرادق فى الميدان، فى حين انتشر بالميدان الباعة الجائلون، مما أدى إلى مشادات كلامية بينهم وبين متظاهرى التحرير، مستخدمين الصواعق الكهربائية.
وفى سياق متصل تواصل اللجان الشعبية تأمينها للميدان فى جميع مداخلة وتفتيش جميع الوافدين إليه، كما يواصل "شباب المتحف المصرى" تأمينه بالتنسيق مع قوات الشرطة
المصدر: اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق