فى حياتها ومماتها، الذى لايزال حادثا، غير مفهوم، تبقى نجمة الإغراء الأمريكية «مارلين مونرو» مادة دسمة للإعلام، فرغم مرور ٤٩ عاماً على رحيلها، تنشر عنها مئات الموضوعات وتقدم عنها عشرات الأفلام، أحدثها فيلم «أسبوعى مع مارلين»، الذى تجسد خلاله الممثلة الأسترالية «ميشيل ويليامز» شخصية «مونرو» المليئة بالغموض، خاصة فى رحيلها، الذى مازال لغزاً محيراً، وهل كان انتحاراً، أم قتلاً مدبراً؟
ونظراً لاعتبار «مونرو» أيقونة ورمزاً للجمال والأنوثة منذ ظهورها وحتى الآن، وعدم استطاعة ممثلة، مهما كانت خبرتها وموهبتها، فى تجسيد شخصيتها، وفقاً لما يراه معجبوها، فقد خرج كثير من الانتقادات لـ«ميشيل ويليامز» منذ الإعلان عن اختيارها لتجسيد الشخصية، وبعد خروج صور لـ«ميشيل» بملابس وماكياج «مونرو»، تعرضت لانتقادات عنيفة أيضاً بسبب عدم تقارب ملامحها من ملامح نجمة الإغراء الشهيرة، وكذلك عدم إتقانها نظرات العين واللفتات وتعبيرات الوجه.
ولا تدور أحداث فيلم «أسبوعى مع مارلين» حول الحياة الكاملة لنجمة الإغراء، التى توفيت عن ٣٣ عاماً، بل يتناول تفاصيل أسبوع واحد فقط خلال تصويرها فيلم «الأمير وفتاة الاستعراض»، وتنطلق الأحداث من خلال لقاء «مساعد شاب للمخــــــرج لورانس أوليفييه» يدعى «كولين كلارك» مع «مونرو» خلال تصوير الفيلم، وتنشأ بينهما علاقة حب.
ولتجسيد الشخصية اضطرت «ميشيل ويليامز» إلى مشاهدة جميع الأفلام التى قدمتها «مونرو»، وأبرزها «البعض يفضلونها ساخنة»، ومشاهدة لقاءاتها التليفزيونية كذلك، وقراءة كثير من الكتب والموضوعات الصحفية التى نشرت عنها، كما تدربت على يد متخصصين لإتقان طريقة حركات وأداء نجمات الخمسينيات والستينيات، أيضاً تدربت على الغناء بطريقة الإغراء التى كانت «مونرو» تغنى بها، وكان من المفترض أن تقوم الأمريكية «سكارليت جوهانسون» بتقديم الشخصية لكنها اعتذرت.
يشارك فى بطولة الفيلم «كينيث برانا» فى دور المخرج، والممثل والمنتج البريطانى «لورنس أوليفييه»، و«إيدى ريدماين»، وأخرجه «سيمون كيرتس»، ويرى بعض النقاد أنه سينافس بقوة فى سباق «أوسكار ٢٠١٢»، المزمع الإعلان عن ترشيحاته فى يناير المقبل، رغم أن الفيلم لم ينجح فى تحقيق ٣ ملايين دولار حتى الآن منذ بدء عرضه ٢٣ نوفمبر الماضى، وربما يعود ذلك إلى عرضه على نطاق محدود فى ٢٤٤ دار عرض فقط، ما دفع به إلى المرتبة ١٢ فى قائمة أعلى الأفلام إيرادات فى شباك التذاكر بأمريكا الشمالية.
وإلى جانب ذلك الفيلم تستعد الأسترالية «ناوومى وواتس» لتجسيد شخصية «مونرو» فى فيلم آخر يحمل اسم «شقراء» مأخوذ عن رواية للكاتب «جويس كارول» بالاسم نفسه طرحها عام ٢٠٠٠.
ونظراً لاعتبار «مونرو» أيقونة ورمزاً للجمال والأنوثة منذ ظهورها وحتى الآن، وعدم استطاعة ممثلة، مهما كانت خبرتها وموهبتها، فى تجسيد شخصيتها، وفقاً لما يراه معجبوها، فقد خرج كثير من الانتقادات لـ«ميشيل ويليامز» منذ الإعلان عن اختيارها لتجسيد الشخصية، وبعد خروج صور لـ«ميشيل» بملابس وماكياج «مونرو»، تعرضت لانتقادات عنيفة أيضاً بسبب عدم تقارب ملامحها من ملامح نجمة الإغراء الشهيرة، وكذلك عدم إتقانها نظرات العين واللفتات وتعبيرات الوجه.
ولا تدور أحداث فيلم «أسبوعى مع مارلين» حول الحياة الكاملة لنجمة الإغراء، التى توفيت عن ٣٣ عاماً، بل يتناول تفاصيل أسبوع واحد فقط خلال تصويرها فيلم «الأمير وفتاة الاستعراض»، وتنطلق الأحداث من خلال لقاء «مساعد شاب للمخــــــرج لورانس أوليفييه» يدعى «كولين كلارك» مع «مونرو» خلال تصوير الفيلم، وتنشأ بينهما علاقة حب.
ولتجسيد الشخصية اضطرت «ميشيل ويليامز» إلى مشاهدة جميع الأفلام التى قدمتها «مونرو»، وأبرزها «البعض يفضلونها ساخنة»، ومشاهدة لقاءاتها التليفزيونية كذلك، وقراءة كثير من الكتب والموضوعات الصحفية التى نشرت عنها، كما تدربت على يد متخصصين لإتقان طريقة حركات وأداء نجمات الخمسينيات والستينيات، أيضاً تدربت على الغناء بطريقة الإغراء التى كانت «مونرو» تغنى بها، وكان من المفترض أن تقوم الأمريكية «سكارليت جوهانسون» بتقديم الشخصية لكنها اعتذرت.
يشارك فى بطولة الفيلم «كينيث برانا» فى دور المخرج، والممثل والمنتج البريطانى «لورنس أوليفييه»، و«إيدى ريدماين»، وأخرجه «سيمون كيرتس»، ويرى بعض النقاد أنه سينافس بقوة فى سباق «أوسكار ٢٠١٢»، المزمع الإعلان عن ترشيحاته فى يناير المقبل، رغم أن الفيلم لم ينجح فى تحقيق ٣ ملايين دولار حتى الآن منذ بدء عرضه ٢٣ نوفمبر الماضى، وربما يعود ذلك إلى عرضه على نطاق محدود فى ٢٤٤ دار عرض فقط، ما دفع به إلى المرتبة ١٢ فى قائمة أعلى الأفلام إيرادات فى شباك التذاكر بأمريكا الشمالية.
وإلى جانب ذلك الفيلم تستعد الأسترالية «ناوومى وواتس» لتجسيد شخصية «مونرو» فى فيلم آخر يحمل اسم «شقراء» مأخوذ عن رواية للكاتب «جويس كارول» بالاسم نفسه طرحها عام ٢٠٠٠.
المصدر: المصري اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق