وجه النائب محمد الصغير انتقادات حادة للنائب محمد أبو حامد، قائلاً: "إذا كان أبو حامد نائباً عن الميدان فلماذا هو بيننا حالياً؟".
من جانب آخر علق النائب ممدوح إسماعيل على السجال بينه وبين رئيس المجلس الدكتور محمد سعد الكتاتنى سابقاً، بشأن قيامه برفع الأذان داخل المجلس بتوجيه رسالة لمن وصفهم بالمتربصين مفاداها "ما بينى وبين رئيس المجلس وحزب الحرية والعدالة أقوى من أن تناله أى عاصفة".
وعلق "إسماعيل" على التقرير المبدئى للجنة تقصى الحقائق، بقوله "كنت أتمنى من القائمين على التقرير ضم بعض المحترفين فى التحقيقات"، منتقداً خلو التقرير من الصور والفيديوهات أو المحاضر، والاستماع إلى شباب الألتراس، والانتقال إلى المشرحة.
وتابع "إسماعيل" أن شباب الألتراس كانوا فى الثورة من 25 يناير ولهم دور لا ينكر، وهو ما رد عليه أشرف ثابت، وكيل المجلس، موضحاً أن اللجنة قامت بتسجيل الشهداء على سى ديهات فعلياً، غير أنها تضم العديد من الكفاءات من بينهم النائب سعد عبود وعصام سلطان.
وطالب النائب البدرى فرغلى بإصدار قرار بأن يكون كل من سقطوا فى أحداث بورسعيد من مصابى وشهداء الثورة، مشدداً على دور مجلس الشعب فى أن يكون حمامة سلام.
المصدر : اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق