يجرى حزب الفضيلة، السلفى، محاولات جادة مع الأحزاب السلفية، النور والأصالة، لدعم الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، حتى لا تتفتت الأصوات بين المرشحين الإسلاميين.
وقال مصدر داخل حزب الفضيلة، لـ"اليوم السابع" إن الحزب يحاول إقناع حزبى النور صاحب الأغلبية الثانية بمجلس الشعب، وحزب الأصالة السلفى بدعم وتأييد الشيخ حازم صلاح فى انتخابات الرئاسة المرتقبة، لافتا إلى أن هناك عددا كبيرا من أعضاء حزب الأصالة استجابوا لمحاولات الحزب وانضموا إلى حملة دعم وتأيد الشيخ حازم.
وكان حزب الفضيلة أعلن رسميا عن دعم الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، وأرجع أسباب دعمه لشيخ حازم إلى قوة برنامجه القائم على استقلال مصر سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا، ووضوحه فى الطرح وبعده عن العبارات الدبلوماسية المبهمة، واهتمامه بالنزول إلى الشارع والتفاعل مع المواطن المصرى مباشرة، بما يمكنه من معرفة مشكلاته والسعى لحلها، بالإضافة إلى وفرة مستشاريه فى المجالات والأصعدة المختلفة واهتمامه بالتشاور معهم وحرصه على تحقيق أهداف الثورة المصرية كاملة غير منقوصة.
وأكد الحزب اهتمامه بالأفكار والأطروحات والأعمال المفيدة والمعينة على النهوض بمصرنا الحبيبة، ودعمه لها دون النظر إلى شخوص أصحابها.
المصدر : اليوم السابع
وقال مصدر داخل حزب الفضيلة، لـ"اليوم السابع" إن الحزب يحاول إقناع حزبى النور صاحب الأغلبية الثانية بمجلس الشعب، وحزب الأصالة السلفى بدعم وتأييد الشيخ حازم صلاح فى انتخابات الرئاسة المرتقبة، لافتا إلى أن هناك عددا كبيرا من أعضاء حزب الأصالة استجابوا لمحاولات الحزب وانضموا إلى حملة دعم وتأيد الشيخ حازم.
وكان حزب الفضيلة أعلن رسميا عن دعم الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، وأرجع أسباب دعمه لشيخ حازم إلى قوة برنامجه القائم على استقلال مصر سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا، ووضوحه فى الطرح وبعده عن العبارات الدبلوماسية المبهمة، واهتمامه بالنزول إلى الشارع والتفاعل مع المواطن المصرى مباشرة، بما يمكنه من معرفة مشكلاته والسعى لحلها، بالإضافة إلى وفرة مستشاريه فى المجالات والأصعدة المختلفة واهتمامه بالتشاور معهم وحرصه على تحقيق أهداف الثورة المصرية كاملة غير منقوصة.
وأكد الحزب اهتمامه بالأفكار والأطروحات والأعمال المفيدة والمعينة على النهوض بمصرنا الحبيبة، ودعمه لها دون النظر إلى شخوص أصحابها.
المصدر : اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق