احتفالاً باليوم الوطنى الـ40 لقيام الاتحاد بدولة الإمارات العربية المتحدة، شارك "السفير فوق العادة للنوايا الحسنة" الفنان الإماراتى حسين الجسمى، بعرض كليب أغنية "العز عزك يالإمارات"، التى قدمها بصوته من كلمات الشاعر الإماراتى حميد بن سعيد النيادى، بأبهى صورة، كما رسمها وصورها المخرج الإماراتى جمعة السهلى الذى استخدم فريق تصوير محترفا من فرنسا وتركيا، متخصصا فى تصوير هذه النوعية من الأغنيات التى أظهر من خلالها تعاون القوات المسلحة لدولة الإمارات فى إنجاز وإنجاح هذا العمل الضخم الذى يبرز جوانب إماراتية لم تظهر سابقاً فى أى فيديو كليب مصور.
ويفتخر الجسمى بمشاركته هذه من خلال الأغنية التى تحمل بين طياتها معانى كثيرة فى حب الإمارات وقال: "أفتخر دائما أينما حللت بوطنيتى الإماراتية، التى مثلتها وأمثلها دائماً فى المحافل الخليجية والعربية والعالمية أيضاً، وأنقل دائما حضارتنا التى أسسها أجدادنا وأكمل مسيرتها جيلا بعد جيل، تحت مظلة حكامنا الكرام الذى ساهموا بعقولهم النيرة ونظرتهم المستقبلية فى الوصول إلى ما نحن عليه فى الإمارات، والذى أصبح بعدها العالم أجمع يشير إلينا بأصابعهم عندما يتحدثون عن التقدم والازدهار والفكر العميق".
هذا وحملت الأغنية مطلعها الأبيات الشعرية التالية:
العـز عزك يا الإمارات الأبية يا بلادى
والمجد تاجك يا وطن
تبقى لنا يا موطـن تسمو بصرح الاتحادى
تبقى لنا طـــول الزمــن
بأرواحنا نفـدى العـلم ونذود عنه بالجهادى
يوم المعــارك والمحــن
دونك رجال الحـرب والشـدات ورجال السـدادى
والخصم بأرضك يندفن
فى أرضنا نار تشب وجوّنا فيه ارتعادى...
والبحـر تحميـه السفـن
كما أكد الجسمى أنه سيظهر فى الفيديو كليب لأغنية "العز عزك يالإمارات" لأول مرة باللباس العسكرى المخصص للطيارين الحربيين، كنوع من المشاركة فى العمل الإنتاجى الضخم الذى صنعته الأيادى الإماراتية تحت إشراف المخرج الإماراتى جمعة السهلى، الذى أظهر سعادة كبيرة بإسناد مهمة تصوير هذا العمل الوطنى إليه وقال: "نبرز من خلال الأغنية الجيش الإماراتى بصورته وإمكانياته العسكرية بالشكل السينمائى (الأكشن)، البعيد عن الاستعراض العسكرى".
وأضاف: "لقد تم تصوير العمل خلال أربعة أيام عمل متواصلة، وتنقلنا بين البر والبحر بمشاركة القوات المسلحة الجوية، والدفاع الجوى، والقوات البحرية".
وخصص الجسمى شكراً خاصاً لتعاون القوات المسلحة الإماراتية فى تنفيذ هذا العمل "العز عزك يالإمارات" الذى قام بالإشراف عليه موسيقياً الملحن الإماراتى موسى محمد، وقام بعملية التوزيع الموسيقى "الأوركسترا" المايسترو وليد فايد، وتمت عملية "المكساج" و"الماسترينج" على يد مهندس الصوت المصرى حسين بركات، فى استوديوهات فنون الإمارات بدبى
ويفتخر الجسمى بمشاركته هذه من خلال الأغنية التى تحمل بين طياتها معانى كثيرة فى حب الإمارات وقال: "أفتخر دائما أينما حللت بوطنيتى الإماراتية، التى مثلتها وأمثلها دائماً فى المحافل الخليجية والعربية والعالمية أيضاً، وأنقل دائما حضارتنا التى أسسها أجدادنا وأكمل مسيرتها جيلا بعد جيل، تحت مظلة حكامنا الكرام الذى ساهموا بعقولهم النيرة ونظرتهم المستقبلية فى الوصول إلى ما نحن عليه فى الإمارات، والذى أصبح بعدها العالم أجمع يشير إلينا بأصابعهم عندما يتحدثون عن التقدم والازدهار والفكر العميق".
هذا وحملت الأغنية مطلعها الأبيات الشعرية التالية:
العـز عزك يا الإمارات الأبية يا بلادى
والمجد تاجك يا وطن
تبقى لنا يا موطـن تسمو بصرح الاتحادى
تبقى لنا طـــول الزمــن
بأرواحنا نفـدى العـلم ونذود عنه بالجهادى
يوم المعــارك والمحــن
دونك رجال الحـرب والشـدات ورجال السـدادى
والخصم بأرضك يندفن
فى أرضنا نار تشب وجوّنا فيه ارتعادى...
والبحـر تحميـه السفـن
كما أكد الجسمى أنه سيظهر فى الفيديو كليب لأغنية "العز عزك يالإمارات" لأول مرة باللباس العسكرى المخصص للطيارين الحربيين، كنوع من المشاركة فى العمل الإنتاجى الضخم الذى صنعته الأيادى الإماراتية تحت إشراف المخرج الإماراتى جمعة السهلى، الذى أظهر سعادة كبيرة بإسناد مهمة تصوير هذا العمل الوطنى إليه وقال: "نبرز من خلال الأغنية الجيش الإماراتى بصورته وإمكانياته العسكرية بالشكل السينمائى (الأكشن)، البعيد عن الاستعراض العسكرى".
وأضاف: "لقد تم تصوير العمل خلال أربعة أيام عمل متواصلة، وتنقلنا بين البر والبحر بمشاركة القوات المسلحة الجوية، والدفاع الجوى، والقوات البحرية".
وخصص الجسمى شكراً خاصاً لتعاون القوات المسلحة الإماراتية فى تنفيذ هذا العمل "العز عزك يالإمارات" الذى قام بالإشراف عليه موسيقياً الملحن الإماراتى موسى محمد، وقام بعملية التوزيع الموسيقى "الأوركسترا" المايسترو وليد فايد، وتمت عملية "المكساج" و"الماسترينج" على يد مهندس الصوت المصرى حسين بركات، فى استوديوهات فنون الإمارات بدبى
المصدر: اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق