أعلن المستشار محمد فؤاد جاد الله، نائب رئيس مجلس الدولة ورئيس اللجنة التنسيقية لإئتلافات الثورة أن إئتلافات وكيانات الثورة المختلفة ستعقد إجتماعا عاجلا ، وذلك بعد الإعلان الرسمي للحقائب الوزارية في حكومة الجنزوري.
وذكر جاد الله، في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر، أنهم لا يريدون تغيير كاملا وإنما يريدون تغييرا يرضي الناس بشكل كبير ولو بنسبة 60 % ، مشيرا إلى أن المشكلة تكمن في أن الخيارات والبدائل المطروحة دائما لا تختلف كثيرا عن الشخصيات الموجودة والمراد تغييرها، وكأن مصر نضبت بالشخصيات التي تستحق هذه الأماكن.
وأشار جاد الله إلى أن وزارتي الداخلية والإعلام كانتا على قائمة التغييرات، فأما الداخلية فلم يتم الإعلان عن الوزير بعد، وأما وزارة الإعلام، فشخصية اللواء أحمد أنيس تنتمي للنظام السابق حيث عمل كأمين عام لإتحاد الإذاعة والتليفزيون مع أنس الفقي، وكان رئيسا لمجلس إدارة شركة النايل سات.
وحول الموقف من الاعتصام بالتحرير، أوضح جاد الله أن بعض القوى والتيارات قامت بتعليق الاعتصام مثل مجلس أمناء الثورة وشباب التيارات الإسلامية، فيما فضل البعض إعادة هيكلة الاعتصام وتخفيض الاعداد وتحويله لاعتصام رمزي لا يعوق الحركة والمرور بالميدان وتصبح نقاط تمركزه عند جامع عمر مكرم والحديقة أمام مجمع التحرير وأمام مجلس الوزراء.
وأعرب جاد الله عن أمله في أن تصدر قرارات ترضي أسر الشهداء والمصابين، ولو بكشف أسماء المتهمين والمتورطين في أحداث 19 نوفمبر وما بعدها وتحويلهم للمحاكمات
وذكر جاد الله، في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر، أنهم لا يريدون تغيير كاملا وإنما يريدون تغييرا يرضي الناس بشكل كبير ولو بنسبة 60 % ، مشيرا إلى أن المشكلة تكمن في أن الخيارات والبدائل المطروحة دائما لا تختلف كثيرا عن الشخصيات الموجودة والمراد تغييرها، وكأن مصر نضبت بالشخصيات التي تستحق هذه الأماكن.
وأشار جاد الله إلى أن وزارتي الداخلية والإعلام كانتا على قائمة التغييرات، فأما الداخلية فلم يتم الإعلان عن الوزير بعد، وأما وزارة الإعلام، فشخصية اللواء أحمد أنيس تنتمي للنظام السابق حيث عمل كأمين عام لإتحاد الإذاعة والتليفزيون مع أنس الفقي، وكان رئيسا لمجلس إدارة شركة النايل سات.
وحول الموقف من الاعتصام بالتحرير، أوضح جاد الله أن بعض القوى والتيارات قامت بتعليق الاعتصام مثل مجلس أمناء الثورة وشباب التيارات الإسلامية، فيما فضل البعض إعادة هيكلة الاعتصام وتخفيض الاعداد وتحويله لاعتصام رمزي لا يعوق الحركة والمرور بالميدان وتصبح نقاط تمركزه عند جامع عمر مكرم والحديقة أمام مجمع التحرير وأمام مجلس الوزراء.
وأعرب جاد الله عن أمله في أن تصدر قرارات ترضي أسر الشهداء والمصابين، ولو بكشف أسماء المتهمين والمتورطين في أحداث 19 نوفمبر وما بعدها وتحويلهم للمحاكمات
المصدر: اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق