أعلن المستشار حاتم بجاتو أمين عام لجنة الانتخابات الرئاسية أنه قد تقدم الخميس إلى اللجنة 24 مواطنا للاستعلام عن المستندات المطلوبة للترشح وإجراءات الترشيح, ليصل بذلك إجمالي عدد المواطنين الراغبين في الترشح إلى ألف مرشح خلال 13 يوما من الفترة المحددة لتلقى طلبات الترشيح لانتخابات رئاسة الجمهورية التي ستجري في 23 و24 مايو المقبل.
كان اليوم قد شهد تقدم أحمد حسام كمال حامد خير الله, وشهرته حسام خير الله, بأوراق ترشحه إلى لجنة الانتخابات الرئاسية, مرشحا عن حزب السلام الديمقراطى, ليرتفع بذلك عدد من تقدموا بأوراق ترشحهم إلى أربعة مرشحين.
وعقدت اللجنة اليوم, اجتماعا برئاسة المستشار فاروق سلطان وحضره أعضاء اللجنة, المستشارون ماهر البحيرى, ومحمد ممتاز متولى, وأحمد شمس الدين خفاجى, حيث ناقشت اللجنة عددا من المواضيع في مقدمتها ضوابط متابعة منظمات المجتمع المدنى المصرية للانتخابات, وكذلك أسس المتابعة الدولية, كما ناقشت معايير التغطية الإعلامية, وضوابط الدعاية الانتخابية.
وكان عدد من المواطنين قد تقدموا لتسجيل اسمائهم كمرشحين لرئاسة الجمهورية حيث زاد الاقبال بعد الساعة الحادية عشرة من صباح الخميس.
ومن بين المتقدمين الدكتور "محمد حسين مصطفى" أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة والذى أكد أنه تلقى تعليمه فى أمريكا وفرنسا وأنه المرشح الوحيد الأن من جامعة القاهرة قائلا إنه يستطيع خدمة المجتمع الذي عانى من حكام ظالمين مشيرا إلى أنه يقوم الان بجمع 30 الف توقيع بالاضافة إلى الاتفاق مع عدد من الاحزاب للحصول على تفويض من 30 عضوا بمجلس الشعب .
وشدد على أن جامعة القاهرة ستدعمه بكامل هيئة التدريس وستساهم معه فى المشروعات التى ينوى تنفيذها من أجل ازدهار مصر حيث أن كلية الاقتصاد والعلوم السياسية هى الاكثر خبرة وعلما فى المجالات الاقتصادية والسياسية ولديها الحلول لجميع المشكلات .
كما تقدم مواطن يبلغ من العمر أكثر من 75 عاما ويدعى محمد الطويل والذى أكد أنه ترشح فى عام 2005 لكن فى مؤامرة من النظام السابق تم شطبه .
كما حضر شخص يدعى عصام عبد المحسن وقال إنه "المهدى المنتظر" وهو من الطالبية بالهرم وأكد أن كل أهل منطقته يعرفونه وقاموا بتأييده لأنه يتنبأ بكل الأحداث قبل وقوعها حيث تنبأ بالثورة ووفاة البابا شنودة فى ذات التواريخ وتم استجوابه من قبل رجال الأمن لأنه لايحمل بطاقة شخصية أو أوراق تدل على شخصيته ثم صرفوه بعد حوالى ساعة بعد أن ثبت إليهم أنه مختل عقليا.
كما تقدم إدريس عبد الخالق صاحب ورشة ألوميتال بإمبابة وأكد أن لديه مشروعات تتيح لمصر الإزدهار خلال تسعة أشهر وإنهاء البطالة وزيادة دخل المصريين جميعا.
ولم تفلح محاولة ياسر على حسين القادم من المنيا التقدم لسحب الأوراق لأن سنه لم يصل إلى السن القانونية التى يشترط المرشح أن يصل إليها وهو يعمل "مبلط سيراميك" مؤكدا أنه كان يريد الترشح حتى يفرح الشعب المصرى .
كما وتقدم (ماهر الدالى) القادم من الإسكندرية وقال إنه بحث منفردا قرار ترشحه بعد أن خلى إلى نفسه لمدة 15 يوما يبحث عن الحلول لكافة المشكلات التى تعانى منها مصر والتي من أهمها سداد ديون مصر وزيادة الدخل فى مصر حيث أنه يقوم الآن بحصر أموال المواطنين فى البنوك المصرية وسيقوم بتحصيل 5% من الودائع البنكية كتبرع لمصر كما سيقوم بتحصيل 10 جنيهات على فاتورة الكهرباء من المناطق الفقيرة و50 جنيه للمناطق الثرية لتنمية مصر .
وتقدم (أسامة حسين على) مشرف أمن فى مترو الأنفاق حيث قال أنه تقدم لخدمة الشعب المصرى وليس لأية أحزاب أو تنفيذ أى أجندات لأى من القوى السياسية مضيفا أنه سيعمل على تنمية الموارد الزراعية ورفع الأجور فى مصر وسينفذ العديد من البرامج من خلال الاستعانة بمستشارين متخصصين فى كل المجالات وسيحصل على 30 ألف توقيع سواء من الشرقية مسقط رأسه أو من الصعيد.
ومن الأقصر حضر محمد الليثى على سليمان ويعمل سائقا حيث انتظر أمام اللجنة لأكثر من ساعة ممتنعا عن الدخول.. ثم عند خروجه أصر على عدم الحديث مع الصحفيين إلا بعد الاطلاع على الكارنيهات الشخصية حتى يتأكد من شخصيتهم .
وأكد أنه حضر لترشيح نفسه للانتخابات بدافع شخصى ولم يطلب منه أحد ذلك ..مؤكدا رفضه دعم الدولة لحملته الانتخابية ..مضيفا أن دعايته الانتخابية ستكون من خلال الاعلان عن السياسيات التى سينفذها.#
المضدر :اخبار مصر
كان اليوم قد شهد تقدم أحمد حسام كمال حامد خير الله, وشهرته حسام خير الله, بأوراق ترشحه إلى لجنة الانتخابات الرئاسية, مرشحا عن حزب السلام الديمقراطى, ليرتفع بذلك عدد من تقدموا بأوراق ترشحهم إلى أربعة مرشحين.
وعقدت اللجنة اليوم, اجتماعا برئاسة المستشار فاروق سلطان وحضره أعضاء اللجنة, المستشارون ماهر البحيرى, ومحمد ممتاز متولى, وأحمد شمس الدين خفاجى, حيث ناقشت اللجنة عددا من المواضيع في مقدمتها ضوابط متابعة منظمات المجتمع المدنى المصرية للانتخابات, وكذلك أسس المتابعة الدولية, كما ناقشت معايير التغطية الإعلامية, وضوابط الدعاية الانتخابية.
وكان عدد من المواطنين قد تقدموا لتسجيل اسمائهم كمرشحين لرئاسة الجمهورية حيث زاد الاقبال بعد الساعة الحادية عشرة من صباح الخميس.
ومن بين المتقدمين الدكتور "محمد حسين مصطفى" أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة والذى أكد أنه تلقى تعليمه فى أمريكا وفرنسا وأنه المرشح الوحيد الأن من جامعة القاهرة قائلا إنه يستطيع خدمة المجتمع الذي عانى من حكام ظالمين مشيرا إلى أنه يقوم الان بجمع 30 الف توقيع بالاضافة إلى الاتفاق مع عدد من الاحزاب للحصول على تفويض من 30 عضوا بمجلس الشعب .
وشدد على أن جامعة القاهرة ستدعمه بكامل هيئة التدريس وستساهم معه فى المشروعات التى ينوى تنفيذها من أجل ازدهار مصر حيث أن كلية الاقتصاد والعلوم السياسية هى الاكثر خبرة وعلما فى المجالات الاقتصادية والسياسية ولديها الحلول لجميع المشكلات .
كما تقدم مواطن يبلغ من العمر أكثر من 75 عاما ويدعى محمد الطويل والذى أكد أنه ترشح فى عام 2005 لكن فى مؤامرة من النظام السابق تم شطبه .
كما حضر شخص يدعى عصام عبد المحسن وقال إنه "المهدى المنتظر" وهو من الطالبية بالهرم وأكد أن كل أهل منطقته يعرفونه وقاموا بتأييده لأنه يتنبأ بكل الأحداث قبل وقوعها حيث تنبأ بالثورة ووفاة البابا شنودة فى ذات التواريخ وتم استجوابه من قبل رجال الأمن لأنه لايحمل بطاقة شخصية أو أوراق تدل على شخصيته ثم صرفوه بعد حوالى ساعة بعد أن ثبت إليهم أنه مختل عقليا.
كما تقدم إدريس عبد الخالق صاحب ورشة ألوميتال بإمبابة وأكد أن لديه مشروعات تتيح لمصر الإزدهار خلال تسعة أشهر وإنهاء البطالة وزيادة دخل المصريين جميعا.
ولم تفلح محاولة ياسر على حسين القادم من المنيا التقدم لسحب الأوراق لأن سنه لم يصل إلى السن القانونية التى يشترط المرشح أن يصل إليها وهو يعمل "مبلط سيراميك" مؤكدا أنه كان يريد الترشح حتى يفرح الشعب المصرى .
كما وتقدم (ماهر الدالى) القادم من الإسكندرية وقال إنه بحث منفردا قرار ترشحه بعد أن خلى إلى نفسه لمدة 15 يوما يبحث عن الحلول لكافة المشكلات التى تعانى منها مصر والتي من أهمها سداد ديون مصر وزيادة الدخل فى مصر حيث أنه يقوم الآن بحصر أموال المواطنين فى البنوك المصرية وسيقوم بتحصيل 5% من الودائع البنكية كتبرع لمصر كما سيقوم بتحصيل 10 جنيهات على فاتورة الكهرباء من المناطق الفقيرة و50 جنيه للمناطق الثرية لتنمية مصر .
وتقدم (أسامة حسين على) مشرف أمن فى مترو الأنفاق حيث قال أنه تقدم لخدمة الشعب المصرى وليس لأية أحزاب أو تنفيذ أى أجندات لأى من القوى السياسية مضيفا أنه سيعمل على تنمية الموارد الزراعية ورفع الأجور فى مصر وسينفذ العديد من البرامج من خلال الاستعانة بمستشارين متخصصين فى كل المجالات وسيحصل على 30 ألف توقيع سواء من الشرقية مسقط رأسه أو من الصعيد.
ومن الأقصر حضر محمد الليثى على سليمان ويعمل سائقا حيث انتظر أمام اللجنة لأكثر من ساعة ممتنعا عن الدخول.. ثم عند خروجه أصر على عدم الحديث مع الصحفيين إلا بعد الاطلاع على الكارنيهات الشخصية حتى يتأكد من شخصيتهم .
وأكد أنه حضر لترشيح نفسه للانتخابات بدافع شخصى ولم يطلب منه أحد ذلك ..مؤكدا رفضه دعم الدولة لحملته الانتخابية ..مضيفا أن دعايته الانتخابية ستكون من خلال الاعلان عن السياسيات التى سينفذها.#
المضدر :اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق