أفادت مصادر صحفية بأن اجتماع مجلس الأمن القومي في رئاسة الجمهورية، الذي ترأسه الرئيس عدلي منصور، وانتهى قبل قليل، لم يتم خلاله التوصل إلى قرار محدد بشأن اعتصامات مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي. وأوضحت المصادر، لوكالة الأناضول، إن هناك اتجاها لمحاصرة اعتصامي رابعة العدوية والنهضة وخنقهما بدلًا من التدخل الأمني الذي قد يوقع ضحايا. وحضر اجتماع مجلس الأمن القومى اليوم كل من الرئيس المصرى المؤقت عدلى منصور، ونائبه للعلاقات الدولية محمد البرادعى، ورئيس الوزراء حازم الببلاوى، ونائبه الأول وزير الدفاع والإنتاج الحربى، الفريق أول عبد الفتاح السيسى، ووزير الداخلية محمد إبراهيم، ووزير المالية أحمد جمال.
المصدر المصريون
المصدر المصريون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق