بعد أقل من أسبوعين من وقوع الاحداث الطائفية التي شهدتها قرية بني أحمد الشرقية بالمنيا, والتي أصيب فيها71 وتم حرق13 منزلا, ومحلا وسيارة مملوكة للاقباط نجح العقلاء وكبار العائلات ورجال الدين الاسلامي والمسيحي في طرد شيطان الفتنة الذي فرق بين أهالي القرية والقري المجاورة وجعلهم فرقا وشيعا
وأعلن أهالي القري مسلمين وأقباطا أنهم لن يسمحوا بتكرار المأساة, وقررت لجنة المصالحة التي شارك فيها أعضاء من الجماعة الإسلامية طرد وإبعاد أي مواطن من القري يحاول إشعال الفتنة الطائفية مرة أخري من خلال نشر شائعات مغرضة, وذلك بعد صدور قرار من لجنة المصالحات.
المصدر الاهرام
وأعلن أهالي القري مسلمين وأقباطا أنهم لن يسمحوا بتكرار المأساة, وقررت لجنة المصالحة التي شارك فيها أعضاء من الجماعة الإسلامية طرد وإبعاد أي مواطن من القري يحاول إشعال الفتنة الطائفية مرة أخري من خلال نشر شائعات مغرضة, وذلك بعد صدور قرار من لجنة المصالحات.
المصدر الاهرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق