حصل "اليوم السابع" على تفاصيل مشروع تطوير المدارس الذكية، الذى تقدم به المهندس ياسر أسعد مدير صندوق دعم وتمويل المشروعات التعليمية للدكتور محمود أبو النصر وزير التربية والتعليم، وحصل على موافقته للبدء فى المشروع.
وقال أسعد، إن مشروع المدارس الذكية يهدف إلى إدخال نوعية جديدة من التعليم على منظومة التعليم الحكومى بمصر، وإرساء قواعد التعليم التفاعلى والتعليم النشط والتعليم الذاتى بالمدارس، وخلق جيل جديد من الخريجين المتميزين المتوافقين مع متطلبات سوق العمل واحتياجاته والمؤهلين للقيام بدور فاعل فى واقع الحياة من خلال متطلبات السوق.
وأضاف أسعد، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن المشروع يهدف أيضاً لرفع المستوى العام للتعليم الحكومى بمصر، وخفض المتوسط العام للكثافة الطلابية بالمدارس، وخلق منافسة حرة بين هذه النوعية من المدارس والمدارس المماثلة لها (المدارس الخاصة والمدارس الدولية)، الأمر الذى من شأنه العمل على خفض مصروفات التعليم بتلك المدارس وتقديم مستوى تعليمى أفضل، وكذلك توفير مصدر تمويل غير تقليدى لتمويل المدارس الحكومية المحيطة بتلك النوعية من المدارس.
وكشف أسعد عن أهم سمات المدارس الذكية، وهى الاعتماد الكامل على الحاسب الآلى، واستخدام السبورات الذكية التفاعلية داخل الفصول، مع وجود Wi-Fi متاح لجميع الطلبة بالمدرسة مجانا، فضلاً عن المعلمين وإدارة المدرسة، الأمر الذى يمكن الجميع من الدخول على شبكة الإنترنت لحظيا كأحد أهم مقومات المدرسة الذكية،
وكذلك اعتماد المدرسة على تطبيقات الحاسب الآلى فى جميع جوانبها الإدارية مثلا لجانب التعليمى ويشمل نظام الدروس الإلكترونية، نظام الاختبارات الإلكترونية للطلبة، ووسائط متعددة للمناھج.
أما الجانب الإدارى فيشمل إدارة شئون الطلبة، وإدارة الموارد البشرية نظام إدارة المكتبات
والحضور والانصراف، ومتابعة الدرجات والنتائج، وإدارة الأصول الثابتة، ومتابعة الانتقالات، والمخازن والمشتريات،والإدارة المالية والحسابات، والجداول المدرسية، بالإضافة إلى موقع تفاعلى للمدرسة بالإنترنت.
كما سيتم الربط بين كل المدارس الذكية والإدارات والمديريات التعليمية وديوان عام الوزارة للاستفادة من المعلومات والاتصالات، وسوف تعتماد المدرسة على نظام
تحديد الهوية باستخدام موجات الراديوRFID لتسجيل حضور وانصراف الطلاب، وكذلك المعلمين والإداريين بالمدرسة، والربط بين كل طالب ومعلم وولى الأمر وإدارة المدرسة الذكية.
كما يساعد استخدام شبكة الإنترنت المعلم على استخدام ما يسمى القوائم البريدية للفصل الدراسى الواحد، حيث يتيح للطلاب الحوار وتبادل الرسائل والمعلومات فيما بينهم، فبواسطة الربط مع الشبكة العنكبوتية يستطيع المستخدم إرسال البريد واستقباله بأسرع وقت وأقل تكلفة مع ضمان الوصول، وفيما يتعلق بأهم تطبيقات البريد الإلكترونى فى التعليم.
المصدر اليوم السابع
وقال أسعد، إن مشروع المدارس الذكية يهدف إلى إدخال نوعية جديدة من التعليم على منظومة التعليم الحكومى بمصر، وإرساء قواعد التعليم التفاعلى والتعليم النشط والتعليم الذاتى بالمدارس، وخلق جيل جديد من الخريجين المتميزين المتوافقين مع متطلبات سوق العمل واحتياجاته والمؤهلين للقيام بدور فاعل فى واقع الحياة من خلال متطلبات السوق.
وأضاف أسعد، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن المشروع يهدف أيضاً لرفع المستوى العام للتعليم الحكومى بمصر، وخفض المتوسط العام للكثافة الطلابية بالمدارس، وخلق منافسة حرة بين هذه النوعية من المدارس والمدارس المماثلة لها (المدارس الخاصة والمدارس الدولية)، الأمر الذى من شأنه العمل على خفض مصروفات التعليم بتلك المدارس وتقديم مستوى تعليمى أفضل، وكذلك توفير مصدر تمويل غير تقليدى لتمويل المدارس الحكومية المحيطة بتلك النوعية من المدارس.
وكشف أسعد عن أهم سمات المدارس الذكية، وهى الاعتماد الكامل على الحاسب الآلى، واستخدام السبورات الذكية التفاعلية داخل الفصول، مع وجود Wi-Fi متاح لجميع الطلبة بالمدرسة مجانا، فضلاً عن المعلمين وإدارة المدرسة، الأمر الذى يمكن الجميع من الدخول على شبكة الإنترنت لحظيا كأحد أهم مقومات المدرسة الذكية،
وكذلك اعتماد المدرسة على تطبيقات الحاسب الآلى فى جميع جوانبها الإدارية مثلا لجانب التعليمى ويشمل نظام الدروس الإلكترونية، نظام الاختبارات الإلكترونية للطلبة، ووسائط متعددة للمناھج.
أما الجانب الإدارى فيشمل إدارة شئون الطلبة، وإدارة الموارد البشرية نظام إدارة المكتبات
والحضور والانصراف، ومتابعة الدرجات والنتائج، وإدارة الأصول الثابتة، ومتابعة الانتقالات، والمخازن والمشتريات،والإدارة المالية والحسابات، والجداول المدرسية، بالإضافة إلى موقع تفاعلى للمدرسة بالإنترنت.
كما سيتم الربط بين كل المدارس الذكية والإدارات والمديريات التعليمية وديوان عام الوزارة للاستفادة من المعلومات والاتصالات، وسوف تعتماد المدرسة على نظام
تحديد الهوية باستخدام موجات الراديوRFID لتسجيل حضور وانصراف الطلاب، وكذلك المعلمين والإداريين بالمدرسة، والربط بين كل طالب ومعلم وولى الأمر وإدارة المدرسة الذكية.
كما يساعد استخدام شبكة الإنترنت المعلم على استخدام ما يسمى القوائم البريدية للفصل الدراسى الواحد، حيث يتيح للطلاب الحوار وتبادل الرسائل والمعلومات فيما بينهم، فبواسطة الربط مع الشبكة العنكبوتية يستطيع المستخدم إرسال البريد واستقباله بأسرع وقت وأقل تكلفة مع ضمان الوصول، وفيما يتعلق بأهم تطبيقات البريد الإلكترونى فى التعليم.
المصدر اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق