قال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المحتمل للرئاسة، إنه فى حال نجاحه فى
انتخابات الرئاسة سيختار شاباً عمرة 45 أو أقل، ليصبح نائباً له، مشيراً إلى أن اسم
"حمدين صباحى" قد طرح بالفعل ليتولى منصب نائب الرئيس، لكن هذه المسألة لم تحسم
بعد، وقال "اختيار "حمدين" وارد ولكن المسألة مازالت فى طور المناقشة، وقد اختاره
هو أو غيره لهذا المنصب إذا ما فزت فى الانتخابات".
وأضاف "أبو الفتوح" فى حواره مع الإعلامى عمرو الليثى ببرنامج "90 دقيقة" على قناة المحور، مؤكداً أنه يفضل طرح أسماء المرشحين للرئاسة مع نوابهم ليختارهم الشباب فى نفس الوقت، وأوضح أنه فى حال وصوله للرئاسة سيطالب بتغيير الدستور المصرى بما يتوافق وهذا النوع الجديد من الانتخابات.
وعن تصوره للحال الذى سيكون عليه إذا ما أصبح رئيساً أكد "أبو الفتوح "أنه سيظل مقيماً فى بيته دون الانتقال إلى القصر الرئاسى وقال: "لماذا اترك بيتى؟ فسأكون موظفا مثل أى شخص من أفراد الشعب، وكل المصريين يستيقظون فى الصباح ليذهبوا لعملهم ويرجعون إلى بيوتهم بعد انتهاء الدوام، وكذلك سأفعل أنا".
وعن أسرته قال "أبو الفتوح": عمرى ستون عاماً، ولدى ستة أولاد، خمسة منهم انضموا لجماعة الإخوان المسلمين، ولكن زوجتى هى من رفضت الانضمام للجماعة، وظلت محافظة على بعدها عن كافة التيارات السياسية.
وأكمل المرشح المحتمل للرئاسة، مؤكداً أن الدكتورة "علياء" زوجته ستظل فى عملها كطبيبة نساء وتوليد، ولن تكون كسالفاتها من زوجات الرؤساء المصريين وقال "لن يكون هناك سيدة مصر الأولى أو سيد مصر الأول بعد الآن فالشعب فقط هو من سيحتل الأولوية، وكلنا موظفون عنده".
المصدر : اليوم السابع
وأضاف "أبو الفتوح" فى حواره مع الإعلامى عمرو الليثى ببرنامج "90 دقيقة" على قناة المحور، مؤكداً أنه يفضل طرح أسماء المرشحين للرئاسة مع نوابهم ليختارهم الشباب فى نفس الوقت، وأوضح أنه فى حال وصوله للرئاسة سيطالب بتغيير الدستور المصرى بما يتوافق وهذا النوع الجديد من الانتخابات.
وعن تصوره للحال الذى سيكون عليه إذا ما أصبح رئيساً أكد "أبو الفتوح "أنه سيظل مقيماً فى بيته دون الانتقال إلى القصر الرئاسى وقال: "لماذا اترك بيتى؟ فسأكون موظفا مثل أى شخص من أفراد الشعب، وكل المصريين يستيقظون فى الصباح ليذهبوا لعملهم ويرجعون إلى بيوتهم بعد انتهاء الدوام، وكذلك سأفعل أنا".
وعن أسرته قال "أبو الفتوح": عمرى ستون عاماً، ولدى ستة أولاد، خمسة منهم انضموا لجماعة الإخوان المسلمين، ولكن زوجتى هى من رفضت الانضمام للجماعة، وظلت محافظة على بعدها عن كافة التيارات السياسية.
وأكمل المرشح المحتمل للرئاسة، مؤكداً أن الدكتورة "علياء" زوجته ستظل فى عملها كطبيبة نساء وتوليد، ولن تكون كسالفاتها من زوجات الرؤساء المصريين وقال "لن يكون هناك سيدة مصر الأولى أو سيد مصر الأول بعد الآن فالشعب فقط هو من سيحتل الأولوية، وكلنا موظفون عنده".
المصدر : اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق