صرح الفنان سامح الصريطى لـ"اليوم السابع" أنه عندما ذكر اسم الفنان عبد العزيز مخيون كونه أحد الفنانين الذين يجلسون على فراش المرض كان يقصد الفنان عبد العزيز ميكوى، لكنه أخطأ فى الاسم فقط ويتمنى لمخيون الصحة الدائمة، وذلك خلال استضافته فى برنامج "من جديد" أمس الخميس والذى يعرض على قناة "أون تى فى لايف" وتقدمه الإعلامية شيريهان أبو الحسن.
وأشار الصريطى خلال الحلقة إلى محاولة نقابة المهن التمثيلية الوقوف بجوار الفنانين الذين يتعرضون لأى ظرف طارئ مثل الفنانين الذين يتواجدون حاليا على فراش المرض منهم الفنان يوسف داوود وسيد زيان وعبد العزيز ميكوى، أو الفنانين الذين يرفع ضدهم قضايا بسبب أعمالهم الفنية أو أى سبب آخر، فالنقابة ترسل لهم محاميا للمرافعة عنهم مثلما حدث مع النجم عادل إمام فى قضية ازدراء الأديان، ورغم رفض إمام هذا، إلا أن النقابة أصرت على ذلك.
كما تحدث الصريطى على احتجاج نقابة الممثلين على تأسيسية الدستور وانسحابها من اللجنة، وذلك لأنها يجب أن تكون ممثلة من كل فئات الشعب المصرى وليس الإخوان والسلفيين فقط، وأكد الصريطى أنه لا يخشى من صعود التيار الإسلامى لأن مصر بلد عريقة وشعبها لن يقبل بشىء رغما عنه، ولا يصح إلا الصحيح، كما أن الشعب المصرى اعتاد على الغناء والموسيقى فى كل حياته، فالعامل يغنى والبنا يغنى وكل أصحاب الحرف يغنون وهم يعملون، فلا يستطيع أحد أن يغير حياتهم بين يوم وليلة.
وعن منع تصوير الأعمال الفنية فى بعض الجوامع والجامعات أكد الصريطى إنه مثلما انتشرت البلطجة فى مصر بشكل مبالغ فيه بعد الثورة فما يحدث من منع تلك الأعمال هو نوع من أنواع البلطجة أيضا، لكن لن تستمر كثيرا فبمجرد انتخاب رئيس ووجود حكومة قوية ستنتهى كل هذه الأشياء الغريبة من حياتنا.
وأشار الصريطى إلى أنه يشترك فى مسلسل "المنتقم" والذى يعد أطول مسلسل عربى، حيث تصل عدد حلقاته إلى 120 حلقة محاكاة بالمسلسلات التركية، وأكد أنه سعيد جدا بتلك التجربة مع المخرج حاتم على، كما أكد سعادته أيضا بالعمل مع المخرج التونسى شوقى الماجرى فى مسلسل "الحملة الفرنسية على مصر" والذى يضم فنانين من جنسيات مختلفة كثيرة ويقدم به دور مختلف وجديد عليه تماما، وهو دور منشد دينى كفيف.
المصدر : اليوم السابع
وأشار الصريطى خلال الحلقة إلى محاولة نقابة المهن التمثيلية الوقوف بجوار الفنانين الذين يتعرضون لأى ظرف طارئ مثل الفنانين الذين يتواجدون حاليا على فراش المرض منهم الفنان يوسف داوود وسيد زيان وعبد العزيز ميكوى، أو الفنانين الذين يرفع ضدهم قضايا بسبب أعمالهم الفنية أو أى سبب آخر، فالنقابة ترسل لهم محاميا للمرافعة عنهم مثلما حدث مع النجم عادل إمام فى قضية ازدراء الأديان، ورغم رفض إمام هذا، إلا أن النقابة أصرت على ذلك.
كما تحدث الصريطى على احتجاج نقابة الممثلين على تأسيسية الدستور وانسحابها من اللجنة، وذلك لأنها يجب أن تكون ممثلة من كل فئات الشعب المصرى وليس الإخوان والسلفيين فقط، وأكد الصريطى أنه لا يخشى من صعود التيار الإسلامى لأن مصر بلد عريقة وشعبها لن يقبل بشىء رغما عنه، ولا يصح إلا الصحيح، كما أن الشعب المصرى اعتاد على الغناء والموسيقى فى كل حياته، فالعامل يغنى والبنا يغنى وكل أصحاب الحرف يغنون وهم يعملون، فلا يستطيع أحد أن يغير حياتهم بين يوم وليلة.
وعن منع تصوير الأعمال الفنية فى بعض الجوامع والجامعات أكد الصريطى إنه مثلما انتشرت البلطجة فى مصر بشكل مبالغ فيه بعد الثورة فما يحدث من منع تلك الأعمال هو نوع من أنواع البلطجة أيضا، لكن لن تستمر كثيرا فبمجرد انتخاب رئيس ووجود حكومة قوية ستنتهى كل هذه الأشياء الغريبة من حياتنا.
وأشار الصريطى إلى أنه يشترك فى مسلسل "المنتقم" والذى يعد أطول مسلسل عربى، حيث تصل عدد حلقاته إلى 120 حلقة محاكاة بالمسلسلات التركية، وأكد أنه سعيد جدا بتلك التجربة مع المخرج حاتم على، كما أكد سعادته أيضا بالعمل مع المخرج التونسى شوقى الماجرى فى مسلسل "الحملة الفرنسية على مصر" والذى يضم فنانين من جنسيات مختلفة كثيرة ويقدم به دور مختلف وجديد عليه تماما، وهو دور منشد دينى كفيف.
المصدر : اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق