أكد أيمن صادق، عضو مجلس الشعب عن الجيزة وعضو الهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة، أنه التقى بالدكتور على عبد الرحمن، محافظ الجيزة، ومعه المهندس محمود جابر أحد سكان المنطقة والقيادى بجماعة الإخوان المسلمين، لحل مشاكل سكان شارع الإمام الغزالى بإمبابة، المضارين من الهبوط الأرضى الذى حدث بالمنطقة وأدى إلى انهيار بعض المنازل، وتتضرر البعض الآخر.
وقال "صادق" إنه تم اتفاق مع المحافظ على تسكين 95 أسرة فى منازل مؤقتة، مع سداد كافة الإيجارات على نفقة المحافظة، وتعويض التجار شاغلى المحلات أسفل العقارات المضارة عن طريق دفع تكاليف إيجار محلات أخرى بديلة، ووضع جدول زمنى لتوفير مساكن بديلة دائمة بعقد تمليك لكل من أزيل مسكنه، أو صدر بحقه قرار إزالة، وتنتهى هذه الخطة الزمنية فى آخر يناير الحالى.
وأضاف "صادق" أن الاتفاق شمل التعجيل من وتيرة العمل لشركة المقاولين العرب، التى تتولى أعمال الترميم والتنكيس وحقن الأرض؛ لضمان عدم حدوث هبوط آخر، بعد تحويل خط الصرف الرئيسى إلى خارج شارع الإمام الغزالى، وقد تم بالفعل الاطمئنان على حالة 30 عقارًا، وتوفير إغاثة "إسعاف ومطافى" وغرفة عمليات بصورة دائمة فى المنطقه تحسبًا لأى طارئ، وتفعيل الأمن عن طريق وجود دوريات أمنية بصورة مستمرة فى المنطقة بعد تصاعد شكوى الأهالى من الحالة الأمنية، كما تم عرض فكرة تسكين من تم إزالة مساكنهم فى العقارات التى تم إنشاؤها فى أرض المطار، ولكن المحافظ أوضح أن هذه العقارات لا تتبع المحافظة، فهى ملك لوزارة الإسكان، وليس بها مرافق من صرف وكهرباء ومياه، لافتاً إلى أن توصيل هذه المرافق يستدعى توسعة الشبكات لعدم كفاية شبكات الصرف والكهرباء والمياه الموجودة حاليًا.
وقال "صادق" إنه تم اتفاق مع المحافظ على تسكين 95 أسرة فى منازل مؤقتة، مع سداد كافة الإيجارات على نفقة المحافظة، وتعويض التجار شاغلى المحلات أسفل العقارات المضارة عن طريق دفع تكاليف إيجار محلات أخرى بديلة، ووضع جدول زمنى لتوفير مساكن بديلة دائمة بعقد تمليك لكل من أزيل مسكنه، أو صدر بحقه قرار إزالة، وتنتهى هذه الخطة الزمنية فى آخر يناير الحالى.
وأضاف "صادق" أن الاتفاق شمل التعجيل من وتيرة العمل لشركة المقاولين العرب، التى تتولى أعمال الترميم والتنكيس وحقن الأرض؛ لضمان عدم حدوث هبوط آخر، بعد تحويل خط الصرف الرئيسى إلى خارج شارع الإمام الغزالى، وقد تم بالفعل الاطمئنان على حالة 30 عقارًا، وتوفير إغاثة "إسعاف ومطافى" وغرفة عمليات بصورة دائمة فى المنطقه تحسبًا لأى طارئ، وتفعيل الأمن عن طريق وجود دوريات أمنية بصورة مستمرة فى المنطقة بعد تصاعد شكوى الأهالى من الحالة الأمنية، كما تم عرض فكرة تسكين من تم إزالة مساكنهم فى العقارات التى تم إنشاؤها فى أرض المطار، ولكن المحافظ أوضح أن هذه العقارات لا تتبع المحافظة، فهى ملك لوزارة الإسكان، وليس بها مرافق من صرف وكهرباء ومياه، لافتاً إلى أن توصيل هذه المرافق يستدعى توسعة الشبكات لعدم كفاية شبكات الصرف والكهرباء والمياه الموجودة حاليًا.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق