الجمعة، 26 يوليو 2013

طارق لطفى: الطبيب النفسى أرهقنى كثيراً وأخذ منى مجهوداً مضاعفاً

قال الفنان طارق لطفى لـ"اليوم السابع" إن التعاون مع النجمة غادة عبد الرازق والمخرج محمد سامى له طعم مختلف، خاصة بعد النجاح الكبير الذى حققه دوره العام الماضى بمسلسل "مع سبق الإصرار"، فعلى الرغم من كونه دورا شرفيا، إلا أنه حصل من خلاله على العديد من الجوائز فى عدة استفتاءات، مشيرا إلى أن تكرار التعاون مع نفس فريق عمل مسلسله الماضى هذا العام، جاء بسبب الكيميا الخاصة التى جمعته بغادة وسامى فى مسلسلهم الأخير.

ويقول لطفى شخصية طبيب الأمراض النفسية التى أجسدها بـ"حكاية حياة"، من أكثر الشخصيات صعوبة التى قدمها خلال الفترة الأخيرة، نظرا لتطلبها قدرة خاصة على التعايش مع هذه الشخصية، حيث تحتاج إلى تقمصها ومعايشتها ودراستها جيدا حتى تظهر فى الصورة المناسبة لها، مشيرا إلى أنه أقبل على تغيير شكله والاستعانة بلوك جديد، حيث إن شخصية الطبيب النفسى تتطلب تغييرا كاملا من حيث طريقة الكلام والملابس والشكل العام.

وأوضح لطفى أنه كان له مسلسل آخر بعنوان "الضابط والجلاد"، ويجسد من خلاله دور ضابط شرطة، يتطلب شكلا مختلفا وبعيدا عن دور الطبيب النفسى، وعندما تم تأجيل مسلسله الآخر، بدأ العمل بجدية على شكله بـ"حكاية حياة" بعدما أدرك أنه لا يوجد أمامه أى عمل آخر يعطله عن التفرغ لهذا الدور حتى وصل إلى الشكل الذى ظهر به، مؤكدا أن ردود الأفعال التى تلقها هذا العام تخطت نجاح العام الماضي، معربا عن أمنياته فى أن يستمر هذا النجاح حتى النهاية.

وأضاف لطفى أن مشاركته فى أحد الأدوار الهامة والرئيسية أمر لا يفرق معه بقدر تقديم الدور الجيد حتى ولو كان صغيرا، وهو ما حدث معه من خلال مسلسل "مع سبق الإصرار" العام الماضى عندما قدم 5 حلقات فقط.



المصدر اليوم السابع



==============


اقرأ أيضا : 

رزان مغربي‮ :‬‮ ‬إگرام‮.. ‬لا تشبهني

ورطة رانيا فريد شوقي في‮ »‬الصقر شاهين‮«‬

يوسف الشريف ينقذ زكى فطين عبد الوهاب من جريمة قتل فى "اسم مؤقت"

"زاهر"يراقب نجلاء بدر ويحاول إدخال "عبدالرازق" المستشفى بـ"حكاية حياة"

إيناس عزالدين تتحدث عن "الزوجة الثانية" و"الوالدة باشا" فى كلام نجوم

زواج أحمد عصام من هياتم..وصدمة حسين فهمى فى "الشك"

* ندي بسيوني‮ :‬‮ ‬اعشق ميگروفون الإذاعة

مشهد مثلى بين "نوسة" و"حسينة" فى موجة حارة

القومي للسينما يقيم احتفالية "الجيش المصري من ثورة يوليو إلى العبور"





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق