الملايين في الشوارع لتفويض السيسي
أنصار الرئيس المعزول يتظاهرون وسط اشتباكات متعددة
تشكيلات من الجيش والشرطة وطائرات لحماية المتظاهرين
مسيرات ضخمة تملأ الميادين لتأكيد حرمة الدم المصري
أنصار الرئيس المعزول يتظاهرون وسط اشتباكات متعددة
تشكيلات من الجيش والشرطة وطائرات لحماية المتظاهرين
مسيرات ضخمة تملأ الميادين لتأكيد حرمة الدم المصري
في يوم جديد من أيام الثورة المصرية المجيدة, خرج المصريون أمس بالملايين إلي ميادين وشوارع الجمهورية استجابة لدعوة الفريق أول عبدالفتاح السيسي, النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء, القائد العام للقوات المسلحة, وزير الدفاع والإنتاج الحربي.
"الكيو تن" لصحة الصدر والقلب!
انواع الحب التي يجب ان تتجنبها حواء
التــــين ينشـــط الجـــــهــاز الهضـــمي
اختاري خاتمك بالطرق الصحيحة
انتبهي من الولادة المبكرة
"البحوث الفلكية" أول أيام عيد الفطر المبارك 8 أغسطس
وأعلنت حشود المتظاهرين في القري والمدن والمحافظات تفويضها القوات المسلحة والشرطة لمواجهة العنف والإرهاب.
ونظمت القوي الثورية والشبابية والحزبية مسيرات ضخمة هتفت لا للعنف والإرهاب, وطالبت بدعم الاستقرار وحماية الأمن القومي, وتأكيد حرمة الدم المصري. وقد التأمت تلك المسيرات مساء أمس في حفلات إفطار جماعي بالعديد من ميادين القاهرة والمحافظات. ونجحت القوات المسلحة والشرطة في نشر عناصرها علي عدة محاور حيوية في العاصمة, وعززت وجودها من خلال نقاط تفتيش علي مداخل القاهرة ومخارجها لتأمين المظاهرات. كما عززت وجودها عند مداخل الميادين, وقام الضباط والأفراد بتفتيش السيارات والاطلاع علي هويات بعض الركاب, والتأكد من خلو السيارات من أي أسلحة نارية أو بيضاء أو مولوتوف. ونشرت الشرطة تشكيلات من الأمن المركزي والمجموعات القتالية بالقرب من ميدان التحرير, ومحيط قصر الاتحادية, وكذلك محيط مدينة الإنتاج الإعلامي في السادس من أكتوبر.
وفي الوقت الذي هتف فيه متظاهرو التحرير بشدة تأييدا للقوات المسلحة والشرطة, وتفويضا للفريق أول السيسي, طالبوا أيضا بطرد السفيرة الأمريكية بالقاهرة آن باترسون, ومحاكمة الرئيس المعزول.
وتفقد اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية ميدان التحرير في ساعة مبكرة من صباح أمس, كما حلقت الطائرات الحربية فوق الميدان, مما ألهب حماس المتظاهرين, ورددوا هتافات الشعب والجيش إيد واحدة. وفي الاتحادية, دشن المتظاهرون منصة ضمت8 مكبرات صوت ورفعوا صورة للفريق أول السيسي, ولافتة شعب مصر يفوض ويوكل السيسي لمكافحة الإرهاب.
وشهدت الإسكندرية عشرات المسيرات المؤيدة لتفويض القوات المسلحة لمواجهة الإرهاب, وردد المشاركون الهتافات المطالبة بمحاكمة الرئيس المعزول, وأعضاء مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان بتهمة قتل المتظاهرين.
وفي المقابل, تظاهر عشرات الآلاف من أنصار جماعة الإخوان بميداني رابعة العدوية بمدينة نصر, والنهضة بالجيزة, وعدة ميادين بالمحافظات للمطالبة بعودة الرئيس المعزول.
وقد وصلت إلي ميداني رابعة والنهضة عدة مسيرات تردد هتافات مناهضة لعزل الرئيس, وذلك في إطار مليونية الفرقان التي دعت إليها جماعة الإخوان.
وشهدت عدة محافظات اشتباكات عنيفة بين مؤيدي الرئيس المعزول والأهالي, سقط خلالها خمسة قتلي بالإسكندرية وحدها, بينهم4 برصاص حي, وأصيب128 آخرون في ميدان القائد إبراهيم, لتتحول منطقة محطة مصر إلي ساحة لحرب الشوارع, بين انصار الجماعة ومتظاهري الحركات السياسية والثورية.. فيما كانت دمياط أيضا علي موعد مع الاشتباكات, التي أسفرت عن إصابة العديد, وكذلك منطقة شبرا.. وقد أصيب16 شخصا إثر قيام مجهولين بإطلاق الخرطوش علي مسيرة متجهة من منطقة المرج إلي ميدان التحرير. وفي السويس ألقت اللجان الشعبية القبض علي عدد من البلطجية حاولوا الاعتداء علي المتظاهرين.
ونظمت القوي الثورية والشبابية والحزبية مسيرات ضخمة هتفت لا للعنف والإرهاب, وطالبت بدعم الاستقرار وحماية الأمن القومي, وتأكيد حرمة الدم المصري. وقد التأمت تلك المسيرات مساء أمس في حفلات إفطار جماعي بالعديد من ميادين القاهرة والمحافظات. ونجحت القوات المسلحة والشرطة في نشر عناصرها علي عدة محاور حيوية في العاصمة, وعززت وجودها من خلال نقاط تفتيش علي مداخل القاهرة ومخارجها لتأمين المظاهرات. كما عززت وجودها عند مداخل الميادين, وقام الضباط والأفراد بتفتيش السيارات والاطلاع علي هويات بعض الركاب, والتأكد من خلو السيارات من أي أسلحة نارية أو بيضاء أو مولوتوف. ونشرت الشرطة تشكيلات من الأمن المركزي والمجموعات القتالية بالقرب من ميدان التحرير, ومحيط قصر الاتحادية, وكذلك محيط مدينة الإنتاج الإعلامي في السادس من أكتوبر.
وفي الوقت الذي هتف فيه متظاهرو التحرير بشدة تأييدا للقوات المسلحة والشرطة, وتفويضا للفريق أول السيسي, طالبوا أيضا بطرد السفيرة الأمريكية بالقاهرة آن باترسون, ومحاكمة الرئيس المعزول.
وتفقد اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية ميدان التحرير في ساعة مبكرة من صباح أمس, كما حلقت الطائرات الحربية فوق الميدان, مما ألهب حماس المتظاهرين, ورددوا هتافات الشعب والجيش إيد واحدة. وفي الاتحادية, دشن المتظاهرون منصة ضمت8 مكبرات صوت ورفعوا صورة للفريق أول السيسي, ولافتة شعب مصر يفوض ويوكل السيسي لمكافحة الإرهاب.
وشهدت الإسكندرية عشرات المسيرات المؤيدة لتفويض القوات المسلحة لمواجهة الإرهاب, وردد المشاركون الهتافات المطالبة بمحاكمة الرئيس المعزول, وأعضاء مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان بتهمة قتل المتظاهرين.
وفي المقابل, تظاهر عشرات الآلاف من أنصار جماعة الإخوان بميداني رابعة العدوية بمدينة نصر, والنهضة بالجيزة, وعدة ميادين بالمحافظات للمطالبة بعودة الرئيس المعزول.
وقد وصلت إلي ميداني رابعة والنهضة عدة مسيرات تردد هتافات مناهضة لعزل الرئيس, وذلك في إطار مليونية الفرقان التي دعت إليها جماعة الإخوان.
وشهدت عدة محافظات اشتباكات عنيفة بين مؤيدي الرئيس المعزول والأهالي, سقط خلالها خمسة قتلي بالإسكندرية وحدها, بينهم4 برصاص حي, وأصيب128 آخرون في ميدان القائد إبراهيم, لتتحول منطقة محطة مصر إلي ساحة لحرب الشوارع, بين انصار الجماعة ومتظاهري الحركات السياسية والثورية.. فيما كانت دمياط أيضا علي موعد مع الاشتباكات, التي أسفرت عن إصابة العديد, وكذلك منطقة شبرا.. وقد أصيب16 شخصا إثر قيام مجهولين بإطلاق الخرطوش علي مسيرة متجهة من منطقة المرج إلي ميدان التحرير. وفي السويس ألقت اللجان الشعبية القبض علي عدد من البلطجية حاولوا الاعتداء علي المتظاهرين.
المصدر الاهرام
===============
موضوعات أخرى :
انواع الحب التي يجب ان تتجنبها حواء
التــــين ينشـــط الجـــــهــاز الهضـــمي
اختاري خاتمك بالطرق الصحيحة
انتبهي من الولادة المبكرة
"البحوث الفلكية" أول أيام عيد الفطر المبارك 8 أغسطس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق