تنظر محكمة القضاء الإدارى بالإسكندرية الدعوى رقم 65110 لسنة 67 ق التى تطالب المستشار عدلى منصور رئيس الجمهورية بصفته والدكتور حازم الببلاوى رئيس الوزراء بصفته، ونبيل فهمى وزير الخارجية بصفته، بإدراج جماعة الإخوان المسلمين على لائحة المنظمات الإرهابية لارتكابها جرائم إرهابية.
وأشارت الدعوى إلى قيام جماعة الإخوان المسلمين بالكشف عن وجهها الإرهابى فى الفترة الأخيرة وبعد عزل رئيسها محمد مرسى العياط من منصبه وهو ما تؤكده كم الجرائم التى ارتكبتها تلك الجــــماعة فى حــــــق الشـــــعب المصرى والجيش والشرطة المصرية منذ هذا التاريخ والذى أودى بحياة الكثير من أفراد الشرطة والجيش والمواطنين على يد جماعات الإرهاب المسلح التى تستوطن شمال سيناء وتعتبر الجناح العسكرى لهذه الجماعة الإرهابية وهو ما يؤكد التاريخ الدموى لها والذى بدأ بتشكيل شبكات عنقودية على هيئة حلقات مسلحة هدفها القيام بأعمال الاغتيالات والتفجيرات وترويع الشعب المصرى وهو مسار اتخذته هذه الجماعة منهجا منذ تشكلها وقد ارتكبت العديد من الجرائم الموثقة تاريخا باغتيال المستشار أحمد الخاذندار وحكمدار العاصمة ورئيس وزراء مصر محمود النقراشى ومحاولتهم اغتيال جمال عبد الناصر.
ويؤكد هذا التاريخ الدموى استمرار هذه الجماعة بأعمال إرهابية وتعاملها مع المنظمات الموضوعة على لائحة المنظمات الإرهابية فى العالم كتنظيم القاعدة وحركة حماس الفلسطينية وتنظيم الجهاد الإسلامى وتوطنهم فى سيناء.
وأوضحت الدعوى أن قرارات الإفراج التى أصدرها محمد مرسى قبل عزله من منصبه بالإفراج عن أعته الإرهابيين وتجار السلاح أدى إلى تحويل تلك البقعة إلى ثورة إرهابية أنشأتها تلك الجماعة الإرهابية لتقوم تلك الجماعات الإرهابية بعمليات قتل وترويع وليس فى مصر فقط ولكن كقاعدة انطلاق لارتكاب أعمال إرهابية فى العالم أجمع ومن ثم وجب وضع تلك الجماعة على لائحة المنظمات الإرهابية لتورط قادتها بداية من مرشدها العام إلى القيادات مكتب الإرشاد فى تشكيل ميلشيات مسلحة لارتكاب أعمال إرهابية نتج عنها مؤخرا قتل ستة عشر جنديًا مصرى وتفجيرات لأقسام الشرطة منها بالعريش والمحافظات وهو ما يؤكد ولا يدع مجالا للشك على ضرورة قيام المعلن إليه الأول بصفته رئيسا مؤقتا للجمهورية والثانى بصفته رئيس للوزراء والثالث بصفته وزير الخارجية وحفاظا على الأمن القومى المصرى بتقديم طلب عاجل لإدراج تلك الجماعة الإرهابية وهى جماعة الإخوان المسلمين ذلك للجمعية العامة للأمم المتحدة ودول الاتحاد الأوروبى بوضع تلك الجماعة على لائحة المنظمات الإرهابية لارتكابها لجرائم إرهابية وتشكيلها لأجنحة مسلحة لها واستقطاب بعض المنظمات الإرهابية لارتكاب جرائم إرهابية فى العالم معتمده على دعم مالى للتنظيم الدولى لها وهو طلب سيكون معضدا بالمستندات المؤكدة.
المصدر اليوم السابع
وأشارت الدعوى إلى قيام جماعة الإخوان المسلمين بالكشف عن وجهها الإرهابى فى الفترة الأخيرة وبعد عزل رئيسها محمد مرسى العياط من منصبه وهو ما تؤكده كم الجرائم التى ارتكبتها تلك الجــــماعة فى حــــــق الشـــــعب المصرى والجيش والشرطة المصرية منذ هذا التاريخ والذى أودى بحياة الكثير من أفراد الشرطة والجيش والمواطنين على يد جماعات الإرهاب المسلح التى تستوطن شمال سيناء وتعتبر الجناح العسكرى لهذه الجماعة الإرهابية وهو ما يؤكد التاريخ الدموى لها والذى بدأ بتشكيل شبكات عنقودية على هيئة حلقات مسلحة هدفها القيام بأعمال الاغتيالات والتفجيرات وترويع الشعب المصرى وهو مسار اتخذته هذه الجماعة منهجا منذ تشكلها وقد ارتكبت العديد من الجرائم الموثقة تاريخا باغتيال المستشار أحمد الخاذندار وحكمدار العاصمة ورئيس وزراء مصر محمود النقراشى ومحاولتهم اغتيال جمال عبد الناصر.
ويؤكد هذا التاريخ الدموى استمرار هذه الجماعة بأعمال إرهابية وتعاملها مع المنظمات الموضوعة على لائحة المنظمات الإرهابية فى العالم كتنظيم القاعدة وحركة حماس الفلسطينية وتنظيم الجهاد الإسلامى وتوطنهم فى سيناء.
وأوضحت الدعوى أن قرارات الإفراج التى أصدرها محمد مرسى قبل عزله من منصبه بالإفراج عن أعته الإرهابيين وتجار السلاح أدى إلى تحويل تلك البقعة إلى ثورة إرهابية أنشأتها تلك الجماعة الإرهابية لتقوم تلك الجماعات الإرهابية بعمليات قتل وترويع وليس فى مصر فقط ولكن كقاعدة انطلاق لارتكاب أعمال إرهابية فى العالم أجمع ومن ثم وجب وضع تلك الجماعة على لائحة المنظمات الإرهابية لتورط قادتها بداية من مرشدها العام إلى القيادات مكتب الإرشاد فى تشكيل ميلشيات مسلحة لارتكاب أعمال إرهابية نتج عنها مؤخرا قتل ستة عشر جنديًا مصرى وتفجيرات لأقسام الشرطة منها بالعريش والمحافظات وهو ما يؤكد ولا يدع مجالا للشك على ضرورة قيام المعلن إليه الأول بصفته رئيسا مؤقتا للجمهورية والثانى بصفته رئيس للوزراء والثالث بصفته وزير الخارجية وحفاظا على الأمن القومى المصرى بتقديم طلب عاجل لإدراج تلك الجماعة الإرهابية وهى جماعة الإخوان المسلمين ذلك للجمعية العامة للأمم المتحدة ودول الاتحاد الأوروبى بوضع تلك الجماعة على لائحة المنظمات الإرهابية لارتكابها لجرائم إرهابية وتشكيلها لأجنحة مسلحة لها واستقطاب بعض المنظمات الإرهابية لارتكاب جرائم إرهابية فى العالم معتمده على دعم مالى للتنظيم الدولى لها وهو طلب سيكون معضدا بالمستندات المؤكدة.
المصدر اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق