نجوم وحكايات
رغم نجاحها وتألقها خلال الفترة الأخيرة إلا أنها لم تسلم من الهجوم الدائم عليه يا ترى ما سبب الهجوم الدائم عليها؟
هل مشاهدها المثيرة أم ملابسها العارية أم نجاحها وتربعها على القمة وسط نجمات الصف الأول أم تقربها من خالد يوسف.. أسئلة كثيرة تقوم بالرد عليها غادة عبد الرازق فقط على صفحات "الموجز":
في رأيك ما سبب هذا الهجوم المستمر على أعمال غادة عبد الرازق؟
هناك من يحاربني لمجرد أنني غادة عبد الرازق وهناك من يستكثر علي النجاح ففجأة وجدوا أن غادة عبد الرازق أصبحت مطلوبة وبالرغم من أنني لا أستطيع تقييم نفسي إلا أنني أصبحت كما يقول الناس لي رقم 1 وهو ما يغضب البعض.
هل تتهمين أشخاصاً بأعينهم بأنهم وراء تلك الحملة؟
لن أفصح عن أسماء معينة وإنما هناك كثيرون ويعرفون أنفسهم جيداً وأنا أقول حسبي الله ونعم الوكيل فيهم.
ولماذا شاركت في فيلم "بون سواريه" وخاصة بعد نجاح دورك في الحاجة زهرة؟
قرأت السيناريو وأعجبت بالورق لذلك قررت المشاركة فيه من أول وهلة لكنني اخترت دوراً آخر غير الذي قمت به وذلك بعد أن أقنعني السبكي بالدور الآخر.
معنى ذلك أنه فرض عليك الدور؟
بالعكس أنا استمتعت جداً بالدور وأنا اقتنعت بكلامه حينما قال لي أني آراك في دور آخر.
وما ردك على من يقولون أن "بون سواريه" ليس به قصة ولا هدف؟
أنا فوجئت ببعض النقاد والصحفيين يكتبون عن فيلم "بون سواريه" أنه فيلم "بورنو" وأن دوري في الفيلم به جرأة زائدة ويحتوي على مشاهد ساخنة قبل أن يعرض الفيلم في السينما مكتفين بمشاهدة التريلر فقط بالذمة هذا يرضي من يهاجمونني قبل عرض الفيلم على فكرة الفيلم ليس بها أي خلاعة ولا إثارة ولا مشاهد ساخنة ومن يعترض يذهب ويشاهد الفيلم ثم يتكلم.
وماذا عن فيلمك "كف القمر"؟
هذا الفيلم إن شاء الله سيكون نقلة في حياتي الفنية ودوري فيه سيكون صدمة لكل المشاهدين وأتمنى أن ينال إعجاب الجمهور على الرغم من أنني واثقة أنني سأتعرض للانتقاد بعد عرضه أيضاً.معنى ذلك أن هناك مشاهد ساخنة؟
لا بالعكس أنا أجسد دور فتاة صعيدية ولا توجد أي مشاهد ساخنة ولا باردة.وما قصة زواجك من خالد يوسف؟
والله العظيم مش عارفة، أنا كنت أقضي رأس السنة مع عائلتي في بيروت قالوا أني أقضي شهر العسل مع خالد يوسف في بيروت يا عالم حرام عليكم أنا زهقت من الضرب فيه هو ما فيش حد غيري على الساحة خالد صديق مقرب فقط وإذا كان هناك زواج أكيد كنت سأعلنه لأن الزواج ليس حراماً
المصدر : جريدة الموجز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق