بدأ الدكتور أحمد مجاهد، رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب، مهام عمله بعد عودته لرئاسة هيئة الكتاب وذلك بعد قيام الدكتور صابر عرب وزير الثقافة باتخاذ قرار بعودته لرئاسة الهيئة .
وعقد مجاهد اجتماعا لأعضاء مجلس إدارة الهيئة حيث قرر أعضاء المجلس إلغاء كافة القرارات التى اتخذها الدكتور جمال التلاوى خلال الفترة التى تولى فيها رئاسة الهيئة مع إعادة النظر فيما يمكن تفعيله منها.
وأكد انه سيتم الابقاء على اللجنة التى شكلها الدكتور التلاوى لمراجعة اضافى العاملين بالهيئة وبحث إمكانية زيادته لأنه لا يمكن أن يقف ضد مصلحة العاملين إذا كان هناك موارد مالية تسمح بذلك.
وقال إنه من بين القرارات التى تم إلغاؤها القرار الخاص بندب احد مدرسى اللغة العربية بوزارة التربية والتعليم للإشراف على مركز المعلومات بدلا من الدكتور أحمد حاتم أستاذ تكنولوجيا المعلومات بكلية التربية الفنية .
واضاف انه تم اتخاذ قرار بإنهاء ندب طارق البربرى على مشروعات الترجمة والعلاقات الخارجية للهيئة وذلك نظرا لقيام الدكتورة سهير المصادفة بهذه الوظيفة، كما تم إلغاء قرار إصدار جريدة شهرية بعنوان " أخبار الهيئة " يرأس تحريرها وفقا للقرار الصحفى ياسر عبيدو، وذلك لان مجلس الإدارة قد رأى أن هذا هو عمل المركز الاعلامى بالهيئة وإصدار مثل هذه الجريدة يعد إهدارا للمال العام .
وأشار الى انه تم إلغاء قرار إنشاء سلسلة "الرسائل الجامعية " وذلك لان الرسائل الجامعية تنشر بجميع سلاسل الهيئة وفقا لتخصصاتها المختلفة وليس من المقبول تخصيص سلسلة واحدة للرسائل الجامعية للفروع المختلفة، كما تم إصدار قرار بإعادة تشكيل اللجنة العليا للقيادات بالهيئة نظرا لان الدكتور جمال التلاوى كان قد ضم إلى أعضائها الرئيسيين الدكتور خالد فهمى الذى تم إنهاء قرار ندبه رئيسا لدار الكتب والوثائق القومية.
واعرب الدكتور احمد مجاهد عن سعادته بعودته إلى هيئة الكتاب، متمنيا أن يستطيع مرة أخرى مع العاملين بها مواصلة النهوض بالهيئة وخاصة أن فترة الشهرين الماضيين لم تصدر فيها الهيئة أكثر من 16 كتابا فقط بعد أن كانت تصدر كتابا ونصف يوميا، كما أن ميزانية الهيئة فى هذين الشهرين الماضيين قد خسرت حوالى 13 مليون جنيه.
ووجه مجاهد الشكر للدكتور صارب عرب وزير الثقافة، واعتصام المثقفين الذى تبنى منذ البداية ضرورة عودة قيادات وزارة الثقافة التى أقيلت إلى مناصبها، كما وجه الشكر ايضا لموظفى الهيئة وعمالها المخلصين الذين يثق فى قدرتهم على تجاوز هذه العقبة والنهوض بالهيئة مرة أخرى.
حضر الاجتماع عدد من رموز الثقافة من بينهم الدكتور سعيد توفيق الامين العام للمجلس الأعلى للثقافة، الكاتب صلاح عيسى، الكاتبة عبلة الروينى، المخرج مجدى احمد على، الناشر عادل المصرى، الناشر محمد هاشم، الناقد شعبان يوسف، الكاتب يوسف القعيد الدكتور .أحمد زكريا الشلق أستاذ التاريخ، الدكتور محمد بدوى رئيس تحرير مجلة فصول، الشاعر جمال بخيت، الدكتور مصطفى رياض أستاذ الأدب الانجليزى، الكاتب الصحفى أسامة عفيفى رئيس تحرير مجلة المجلة، احمد مصرى على يوسف ممثل وزارة التربية والتعليم، الكاتبة مى خالد ، مصطفى لبيب، الدكتور أحمد شوقى، الدكتور محمود العزب مستشار شيخ الأزهر، المنتج محمد العدل، الشاعر إبراهيم داود، الشاعر السماح عبدالله، وعدد من قيادات هيئة الكتاب والعاملين بها.
وعقد مجاهد اجتماعا لأعضاء مجلس إدارة الهيئة حيث قرر أعضاء المجلس إلغاء كافة القرارات التى اتخذها الدكتور جمال التلاوى خلال الفترة التى تولى فيها رئاسة الهيئة مع إعادة النظر فيما يمكن تفعيله منها.
وأكد انه سيتم الابقاء على اللجنة التى شكلها الدكتور التلاوى لمراجعة اضافى العاملين بالهيئة وبحث إمكانية زيادته لأنه لا يمكن أن يقف ضد مصلحة العاملين إذا كان هناك موارد مالية تسمح بذلك.
وقال إنه من بين القرارات التى تم إلغاؤها القرار الخاص بندب احد مدرسى اللغة العربية بوزارة التربية والتعليم للإشراف على مركز المعلومات بدلا من الدكتور أحمد حاتم أستاذ تكنولوجيا المعلومات بكلية التربية الفنية .
واضاف انه تم اتخاذ قرار بإنهاء ندب طارق البربرى على مشروعات الترجمة والعلاقات الخارجية للهيئة وذلك نظرا لقيام الدكتورة سهير المصادفة بهذه الوظيفة، كما تم إلغاء قرار إصدار جريدة شهرية بعنوان " أخبار الهيئة " يرأس تحريرها وفقا للقرار الصحفى ياسر عبيدو، وذلك لان مجلس الإدارة قد رأى أن هذا هو عمل المركز الاعلامى بالهيئة وإصدار مثل هذه الجريدة يعد إهدارا للمال العام .
وأشار الى انه تم إلغاء قرار إنشاء سلسلة "الرسائل الجامعية " وذلك لان الرسائل الجامعية تنشر بجميع سلاسل الهيئة وفقا لتخصصاتها المختلفة وليس من المقبول تخصيص سلسلة واحدة للرسائل الجامعية للفروع المختلفة، كما تم إصدار قرار بإعادة تشكيل اللجنة العليا للقيادات بالهيئة نظرا لان الدكتور جمال التلاوى كان قد ضم إلى أعضائها الرئيسيين الدكتور خالد فهمى الذى تم إنهاء قرار ندبه رئيسا لدار الكتب والوثائق القومية.
واعرب الدكتور احمد مجاهد عن سعادته بعودته إلى هيئة الكتاب، متمنيا أن يستطيع مرة أخرى مع العاملين بها مواصلة النهوض بالهيئة وخاصة أن فترة الشهرين الماضيين لم تصدر فيها الهيئة أكثر من 16 كتابا فقط بعد أن كانت تصدر كتابا ونصف يوميا، كما أن ميزانية الهيئة فى هذين الشهرين الماضيين قد خسرت حوالى 13 مليون جنيه.
ووجه مجاهد الشكر للدكتور صارب عرب وزير الثقافة، واعتصام المثقفين الذى تبنى منذ البداية ضرورة عودة قيادات وزارة الثقافة التى أقيلت إلى مناصبها، كما وجه الشكر ايضا لموظفى الهيئة وعمالها المخلصين الذين يثق فى قدرتهم على تجاوز هذه العقبة والنهوض بالهيئة مرة أخرى.
حضر الاجتماع عدد من رموز الثقافة من بينهم الدكتور سعيد توفيق الامين العام للمجلس الأعلى للثقافة، الكاتب صلاح عيسى، الكاتبة عبلة الروينى، المخرج مجدى احمد على، الناشر عادل المصرى، الناشر محمد هاشم، الناقد شعبان يوسف، الكاتب يوسف القعيد الدكتور .أحمد زكريا الشلق أستاذ التاريخ، الدكتور محمد بدوى رئيس تحرير مجلة فصول، الشاعر جمال بخيت، الدكتور مصطفى رياض أستاذ الأدب الانجليزى، الكاتب الصحفى أسامة عفيفى رئيس تحرير مجلة المجلة، احمد مصرى على يوسف ممثل وزارة التربية والتعليم، الكاتبة مى خالد ، مصطفى لبيب، الدكتور أحمد شوقى، الدكتور محمود العزب مستشار شيخ الأزهر، المنتج محمد العدل، الشاعر إبراهيم داود، الشاعر السماح عبدالله، وعدد من قيادات هيئة الكتاب والعاملين بها.
المصدر اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق