نقلاً عن اليومى..
تزخر دراما رمضان بنماذج درامية مختلفة لرجال الشرطة والضباط، لكن المفارقة أن معظمها تتطرق إلى فساد رجال الشرطة وتورطهم فى اللعبة السياسية وعالم رجال الأعمال، وفى المقابل تظهر نماذج قليلة لضباط يلتزمون بآداب وشرف المهنة.
مسلسل «تحت الأرض» الذى يكشف اختيار أهم أعضاء التنظيم السرى من بين ضباط الشرطة تحت إشراف أحد قادة جهاز أمن الدولة «طارق النهرى»، ومع التطورات يظهر الضابط «جمال الجبالى» «أمير كرارة» وقد تمرد على الأوامر العليا للجهاز، لرفضه تفجير كنيسة القديسين ويرى المصلين والأطفال بينهم فلا يفجر الكنيسة، هذا الموقف يدفع القيادات إلى محاولة التخلص منه إثر اعتقاله من قبل أجهزة أمن الدولة التى لا تعرف شيئا عن فعاليات هذا التنظيم السرى.
ويرصد مسلسل «نيران صديقة» فساد رجال الشرطة من خلال «سليم عثمان» صبرى فواز، وهو ضابط أمن دولة فاسد ويستغل بعض الشخصيات مثل - نور توفيق- التى تجسدها «رانيا يوسف»، ويكشف استغلال الشرطة لرجال الدين فى صنع الإرهاب للمواطنين عن طريق «الشيخ طارق يحيى» «عمرو يوسف» وهو صناعة أمن الدولة، ويرفع المؤلف محمد أمين راضى الغطاء عن استغلال واختراق أمن الدولة للجماعات الإسلامية فى الهجوم على النظام الحاكم، أما الضابط «مدحت» «محمد شاهين»، فهو رجل شرطة فاسد، ينضم لجهاز أمن الدولة من أجل سليم عثمان للانتقام من «طارق» الذى يسعى لتزاوج السلطة الرابعة والسلطة التنفيذية.
ويكشف لنا المخرج نادر جلال من خلال مسلسل «اسم مؤقت» فساد جهاز الداخلية والشرطة فى عمليات مشبوهة ضد السجناء، ويرفع الغطاء عن الضابط «حسام» «عمرو عابد» فى دور استغلال مكانته فى وزارة الداخلية لفريق عمل خاص لكشف قصة «يوسف رمزى» الذى نرى فى كل حلقة انتحاله شخصية واسما جديدا.
فيما نرى ضابط الشرطة «حسام» محمد الشقنقيرى مثالا للضابط الشريف وصاحب قضية وحق، من خلال مسلسل العراف.
وجه آخر لرجل الشرطة يظهر من خلال «سيد العجاتى» إياد نصار فى «موجة حارة» فى دور ضابط مجنون وشكاك لدرجة أنه يرى الجميع مذنبا ويتعامل معهم بهذا الشكل.
تزخر دراما رمضان بنماذج درامية مختلفة لرجال الشرطة والضباط، لكن المفارقة أن معظمها تتطرق إلى فساد رجال الشرطة وتورطهم فى اللعبة السياسية وعالم رجال الأعمال، وفى المقابل تظهر نماذج قليلة لضباط يلتزمون بآداب وشرف المهنة.
مسلسل «تحت الأرض» الذى يكشف اختيار أهم أعضاء التنظيم السرى من بين ضباط الشرطة تحت إشراف أحد قادة جهاز أمن الدولة «طارق النهرى»، ومع التطورات يظهر الضابط «جمال الجبالى» «أمير كرارة» وقد تمرد على الأوامر العليا للجهاز، لرفضه تفجير كنيسة القديسين ويرى المصلين والأطفال بينهم فلا يفجر الكنيسة، هذا الموقف يدفع القيادات إلى محاولة التخلص منه إثر اعتقاله من قبل أجهزة أمن الدولة التى لا تعرف شيئا عن فعاليات هذا التنظيم السرى.
ويرصد مسلسل «نيران صديقة» فساد رجال الشرطة من خلال «سليم عثمان» صبرى فواز، وهو ضابط أمن دولة فاسد ويستغل بعض الشخصيات مثل - نور توفيق- التى تجسدها «رانيا يوسف»، ويكشف استغلال الشرطة لرجال الدين فى صنع الإرهاب للمواطنين عن طريق «الشيخ طارق يحيى» «عمرو يوسف» وهو صناعة أمن الدولة، ويرفع المؤلف محمد أمين راضى الغطاء عن استغلال واختراق أمن الدولة للجماعات الإسلامية فى الهجوم على النظام الحاكم، أما الضابط «مدحت» «محمد شاهين»، فهو رجل شرطة فاسد، ينضم لجهاز أمن الدولة من أجل سليم عثمان للانتقام من «طارق» الذى يسعى لتزاوج السلطة الرابعة والسلطة التنفيذية.
ويكشف لنا المخرج نادر جلال من خلال مسلسل «اسم مؤقت» فساد جهاز الداخلية والشرطة فى عمليات مشبوهة ضد السجناء، ويرفع الغطاء عن الضابط «حسام» «عمرو عابد» فى دور استغلال مكانته فى وزارة الداخلية لفريق عمل خاص لكشف قصة «يوسف رمزى» الذى نرى فى كل حلقة انتحاله شخصية واسما جديدا.
فيما نرى ضابط الشرطة «حسام» محمد الشقنقيرى مثالا للضابط الشريف وصاحب قضية وحق، من خلال مسلسل العراف.
وجه آخر لرجل الشرطة يظهر من خلال «سيد العجاتى» إياد نصار فى «موجة حارة» فى دور ضابط مجنون وشكاك لدرجة أنه يرى الجميع مذنبا ويتعامل معهم بهذا الشكل.
المصدر اليوم السابع
7
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق