وكان رحمه الله مثلا أعلي لكثير من قراء اليوم, حتي من المشهورين, كما كان مرجعا لكبار الموسيقيين وذلك لشدة إتقانه وإحكامه لفنون المقامات والنغمات ولكن في حدود المباحات. عرف عن الشيخ محمد عمران أنه كان يبدع في تلاوته في الحفلات الخاصة أكثر من الاذاعة, إذ أن الوقت يحكمه في استوديوهات الإذاعة.
المصدر الاهرام المسائي
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق